آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-10-10, 02:11 AM | #945 | ||||
نجم روايتي
| وحشتونى جدااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااا بجد كلكم والله وحشتونى موووووووووووووووووووووووو ت و طبعا مبسوطه جدا ان السايت رجع تانى و بجد مش عايزه اقول حد و انسى حد لكن حقيقى كلكم وحشنى و واحشنى تواجدنا مع بعض اوى اوى اوى ان شاء الله هنزل البارت الجديد حالا و يا رب يعجبكم | ||||
03-10-10, 02:19 AM | #946 | ||||
نجم روايتي
| الفصل الثانى عشر : الحل ( البارت الثالث ) فتح الباب قبل ان يطرق جايكوب عليه كنت استمع الى افكاره فعندما رأى كارلايل تجمد فى مكانه خوفا من ان تكون بيلا قد ساءت حالتها او حدث ما هو اسوأ... ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــعندما رآه كارلايل ظن ان الامر اسوأ مما ظننت انا فسأله سريعا " هل انت بخير يا جايكوب؟" أجابه جايكوب بخوف من الاجابه " هل بيلا بخير؟" تنفس كارلايل الصعداء ثم اجابه "نعم بخير ..." صمت قليلا ثم استطرد موضحاً " لم يتغير وضعها كثيرا منذ الليله الماضيه . هل فاجأتك ؟ آسف ! ... قال ادوارد انك قادم فى صورتك البشريه فخرجت لتحيتك لانه لا يريد ان يتركها ... لقد استيقظت " سألتنى بيلا بصوتها الضعيف " ادوارد اريد غسيل وجهى " تعجبت ان تطلب ذلك منى و ليس من روزالى و لكنى علمت انها تريد اسعادى بان تشعرنى اننى الاقرب لها فنهضت سريعا و توجهت للمطبخ و اتيت باناء به ماء و اقتربت من وجهها و انا امرر يدى المبتله على وجهها فهمست " احب هذا الشعور ... " استطردت بخجل " حركة يدك علي ... تشعرنى بالراحه " لو كانت بيلا فى حالتها العاديه لكان لونها اصبح احمر من شدة خجلها. بعدما انتهيت جلست مره اخرى بجانبها ، سمعت افكار كارلايل كانت تتجه لايجاد طريقه لشكر جايكوب على ما فعله لنا و اخيرا اخبره " لم تتح لى فرصه الليله الماضيه يا جايكوب . انت لا تعرف كم اقدر ... تعاطفك . اعرف ان هدفك هو حماية بيلا ، لكنى مدين لك بسلامة بقية افراد اسرتى ايضا . اخبرنى ادوارد بما كان عليك فعله حتى ... " قاطعه جايكوب " هذا لا شئ !" كنت احاول التركيز فقط على بيلا و حجب افكار الجميع و لكنى لم استطيع تجاهل افكار روزالى التى كانت تتخيل ان الجنين قد اتى ، و تتخيل كم هو جميل و انها تحتضنه ... لم تمتلأ تخيلاتها بأى شئ عنى و عن بيلا ...او اى شخص اخر فقط هى و ذلك الوحش الذى يشبهها . اخذت نفساً لأهدأ من نفسى كى لا اقوم بفعل شئ اندم عليه ، اتانى وصت كارلايل و هو يقول بحزن شارحاً الامر لجايكوب " ان الجنين غير متوافق مع جسمها .انه قوى جدا من ناحيه ، لكنها قد تكون قادره على تحمل ذلك لفتره من الزمن . المشكله الكبرى هو انه لا يسمح لها بان تحصل على ما يقيتها . ان جسدها يرفض كل شكل من اشكال التغذيه . أحاول الآن تغذيتها عن طريق الوريد ، لكن جسمها لا يمتص الغذاء . ان حالتها تتسارع . انا اراقبها ... لست اراقبها وحدها بل اراقب الجنين ايضا ... اراهما يموتان جوعا من ساعه لأخرى" اعتصرنى الالم عند هذا الحد شعرت بقلبى يحترق و انا اسمعه يكمل " لا استطيع ايقاف ذلك . ولا استطيع ابطاءه ! لا استطيع معرفة ما يريده الجنين " ثم صمت علمت بما سوف يقول جايكوب او على الاقل سيفكر به لاحترامه لكارلايل كانت صرخاته الداخليه متكرره كان يحاول السيطره على نفسه و هو يكررلنفسه ردا على كلام كارلايل( أكره ذلك الشئ الذى يؤذيها. لم يكن ذلك الوحش مكتفيا بضربها من الداخل . لا ! كان يجعلها تموت جوعا ايضا لعله يبحث عن شئ يغرس اسنانه فيه ... عن حنجره يريد امتصاص دمها ) شعرت بكل حواسى تتنبه مع كلمته شعرت بالامل يعود و انا اركز على افكاره اكثر ( هو ليس كبيرا بالقدر الذى يسمح له بان يقتل احدا غيرها ... انه قانع الان بامتصاص الحياه منها ) قتلنى جايكوب بتلك الكلمات و لكنه احيانى من جديد بما فكر به بعدها ( استطيع اخباركم بما يريده تحديدا : الموت و الدم ... الدم و الموت ) لم اتمالك نفسى و انا انهض بطريقه خرقاء لفتت انظار الجميع ان ما قاله جايكوب حقيقه ان هذا ما يريده الجنين حقا الدماء ... انها يشتاق اليها كما يشتاق اليها كل بنى جنسى . انه جزأ منى لذلك يحتاج الى ما نحتاج اليه لم انتبه الى باقى حديث كارلايل و جايكوب و لكن بيلا سألتنى " ما الأمر؟" اجبتها مسرعا و انا فكر فى مائة اتجاه لأنقذ حياة بيلا ربما يستطيع ذلك ان ينقذ حياتها نعم ... ربما " سأعود فورا يا بيلا . اريد التحدث مع كارلايل لحظه ." رغم ما اشعر به تجاه روزالى الآن استطعت السيطره على نفسى و انا اكمل " روزالى ! هل يمكن ان تأتى معى ؟" نظرت روزالى باتجاه بيلا فسألت بيلا من جديد "ما الامر يا ادوارد ؟" اجبتها و انا متشوق لاخبار كارلايل لعله يستطيع انقاذها بهذا الحل " لا شئ مقلق يا حبيبتى ! لن يستغرق الامر ثانيه " و أكملت و انا احاول ان اقنع روزالى فأنا حقا احتاجها " من فضلك يا روز " صاحت روز من دون داعى لإيزمى " إيزمى هل تأتين قليلا إلى جانب بيلا !" اتت ايزمى سريعا و هى تبتسم لى ابتسامتها العطوفه و تقترب من بيلا فى هدوء خرجت من الباب و انا اسمع تساؤلات كارلايل و شك روزالى و تعجب جايكوب كل منهم بانفعالات مختلفه. و لكن جميعهم يعلم انه شئ يتعلق ببيلا بمجرد عبور روزالى الباب قمت باغلاقه خلفها و انا اتحدث الى ابى بلهفه " كارلايل !" فسألنى بحيره " ما الأمر يا ادوارد؟" اجبته مسرعا " لعلنا نتعامل مع الامر بطريقه خاطئه . كنت استمع الى حديثكما منذ قليل . و عندما كنت تتكلم عما …يريده الجنين … خطرت فى بال جايكوب فكره اثارت اهتمامى " رأيتهم جميعا ينتظرون و يفكرون بما هذا الامر الذى جعلنى اشعر بالوجود من حولى من جديد فتابعت " لم نتناول الاول من تلك الزاويه فى الحقيقه .كنا نحاول ان نقدم لبيلا ما هى فى حاجه اليه . شيئاً يتقبله جسدها كما يمكن ان تتقبله اجسادنا . لعل علينا معالجة احتياجات ..." اخذت نفساً قبل ان اكمل اثقل كلمه انطق بها " الجنين اولا ... لعلنا ... اذا استطعنا ارضاءه ...نتمكن من مساعدتها بشكل افضل " كم امقت تلك الفكره ... كم امقت ان يتمكن ذلك الوحش بداخلها بفعل كل هذا لنا ... كم امقت ان اكون السبب فى كل ما يحدث لها الآن... كم امقت نفسى حقا ! كان كارلايل يكرر حديثى فى عقله و يحلله و لكن لم يتوصل لشئ كما هو الحال بالنسبه لروزالى و جايكوب فقال كارلايل " لم افهمك يا ادوارد " فقلت موضحا " فكر فى الامر يا كارلايل .اذا كان ذلك المخلوق اقرب الى مصاص دماء اكثر منه الى الانسان ، فهل تستطيع تخمين ما يتوق اليه ؟ ما الذى لا يستطيع الحصول عليه ؟ لقد خمن جايكوب ذلك " اعاد جايكوب الحديث فى ذهنه و فكر كلا من كارلايل و روزالى و توصل جايكوب اخيرا للامر فى نفس اللحظه التى نطق بها كارلايل " أوه !هل تظن انه ... ظمآن ؟" استوعبت ايضا روزالى الامر و عادت اليها تخيلاتها عن الجنين و هى تتكلم باصرار او اشراق كما فكر جايكوب " طبعا ! اسمع يا كارلايل ... لدينا كمية كبيره من الدم من اجل بيلا . انها فكره جيده " و كأنك تهتمين اليها مقدار ذره واحده يا روزالى ليتك قولتى من اجل ذلك الوحش الذى تسانديها فقط من اجل الحصول عليه . ظل كارلايل يفكر و هو يتكلم " هممم ! ... ربما ... و ما الطريقه الافضل لايصال الدم اليه ؟..." قالت روزالى بحده " لا وقت لدينا لابتداع افكار جديده .اظن ان علينا ان نبدأ بتجربة الطريقه التقليديه " نظرت اليها بحده ألم تكن تعى ذلك من قبل؟ ... ألم تكن تعى الحاله التى وصلت اليها بيلا سوى الآن؟ ... الم تعى انه لم يعد امامنا اى وقت؟ همس جايكوب متعجباً و موجهاً حديثه الى روزالى " لحظه ! انتظروا لحظه ! هل ... هل تقولين انك ستجعلين بيلا تشرب الدم ؟" قالت روزالى باستخفاف دون ان تحول نظرها عنى " انها فكرتك انت... ايها الذئب !" ظل جايكوب ينظر الى وجوهنا بحثا عن رفض اى منا و لكن اخيرا رأيت وجهى فى عقله و هو به بعض من الامل و كم اتمنى ألا يكون املأ زائفاً تكلم جايكوب بعصبيه " لكن هذا ... " لم يستطيع ايجاد كلمه لينهى جملته فنهيتها انا بدلا منه بنبره بها رجاء لعله يفهمه " فظيع ! ... مقيت !" فأكمل " كثيراَ" اجبته هامساً لأهدأه " لكن ... ماذا لو استطاع هذا ان يساعدها فعلا ؟" كنت اعلم ان جايكوب يعلم بكرهى لذلك المخلوق لذا فهو متأكد ان كل ما اريده هى سلامة بيلا فقط فقال غاضبا " ما الذى تعتزمون فعله؟ هل تدخلون انبوبا فى حلقها ؟" فأجبته " سوف أسألها عن رأيها . أردت ان يسمع كارلايل الأمر اولا " لم يكن كارلايل يتحدث بل كان يفكر و يحلل كل شئ منذ بداية هذا الامر. تكلمت روزالى بأمل و تخيلاتها ايضا تتجه لهذا المخلوق فقط " اذا قلب لها ان هذا يمكن ان يساعد الطفل فسوف تكون مستعده لفعل اى شئ . حتى لو اضررنا الى تغذيتها عن طريق انبوب " ادرك جايكوب فى ذلك الوقت ما يعنى الامر بالنسبه لروزالى انه فقط ذلك المخلوق الذى يمتص الحياه من بيلا و فهم لماذا هى بجانب بيلا . متسائلا ان كانت روزالى تتمسك بالطفل فقط؟ أومأت له دون ان انظر اليه و لكن روزالى لاحظت ذلك و لكنها لا تعلم ما الامر اكمل جايكوب استنتجاته بطريقه قاسيه على روزالى ربما انا اريد خنقها بيدى و لكنها ايضا اختى ولا اريد ان يفكر بها هكذا فتوترت رغما عنى و لكنه ظن ان ذلك بسبب ما اصابه من تخمينات رغم ان كل تخميناته صحيحه ايضا . تكلمت روزالى نافذة الصبر من هذا السكون "ليس لدينا وقت نضيعه فى الجلوس و المناقشه ! ما رأيك يا كارلايل ؟ هل نستطيع المحاوله ؟" استوعب كارلايل الامر بالكامل و تأكد تقريبا من انه صحيح فنهض و هو يقول مقررا ليعطى الحق لبيلا " سوف نسأل بيلا " قالت روزالى فى نفسها " بالطبع ستوافق " اعلم ذلك ايضا كما يعلمه كارلايل و جايكوب و لكنى اعلم بمدى اشمئزازها من هذا رغم علمى منذ الآن انها لن تظهر ذلك لنا . دخلنا جميعا الى المنزل و انا اشعر بالخوف لا بل اشعر بالرعب مما نحن مقدمون عليه ، متى ستكرهنى بيلا؟ و لكن السؤال الاصعب هل سأتحمل ذلك ان حدث؟ سألت بيلا هامسه " ما الذى يجرى ؟" كان يبدو عليها الخوف من ان يمس احدنا ذلك الشئ بأذى لابد ان كارلايل لاحظ ذلك ايضا فتكلم سريعا ليهدأها " خطرت لجايكوب فكرهقد تكون مفيده لك " توقف قليلا ثم استطرت بصوت متكسر مما نحن مقدمون عليه " لن يكون هذا ... سارا ... لكن ..." قبل ان يجد الكلمه المناسبه قاطعته روزالى بحماس "لكنه سيفيد الطفل ...لقد فكرنا فى طريقه افضل من اجل تغذيته " بهتت بيلا للحظه ثم ضحكت ضحكه واهنه قبل ان تقول بضعف " لن يكون ساراً ... عجيب ... سيكون هذا تغييراً " ثم نظرت الى الانبوب المعلق بذراعها و هى تسعل ، كل هذا يحدث و انا اقف ساكنا دون حراك و دون النطق بحرف فأنا من فعل بها كل هذا ... انا السبب فى وجود ذلك الوحش ، ليتنى استطيع ان افيق من هذا الكابوس الذى لا ينتهى . اخذت نفساً عميقا لأطرد الافكار التى راودتنى و تحركت من مكانى اخيرا لأذهب بجانبها ومددت يدى بحذر و انا أخذ يدها بين يدى و احدثها بهدوء " بيلا ! حبيبتى ! سوف نطلب منك فعل شئ فظيع ... مقيت " تنفست بيلا و ظهر الذعر فى صوتها و هى تقول بتردد " كم هو سئ ؟" لم اجد الرد لا اعلم لماذا و كأن كارلايل شعر بى فتحدث بدلا منى " نظن ان شهية الجنين قد تكون قريبه من شهيتنا ...لا من شهيتك انت ! نظن انه ظمآن " رمشت بعينيها و ظهر الخوف على وجهها للحظه " أوه ! أوه " أستطرد كارلايل " ان حالتك ... حالتكما ...تتدهور سريعاً ! ليس لدينا وقت نضيعه من اجل الوصول الى طريقه مقبوله لفعل ذلك . ان اسرع لاختبار النظريه ..." اكملت بيلا همساً "على ان اشربه ! " وجدتها تومئ بضعف و هى تكمل مستطرده " استطيع ان افعل هذا . قد يكون تدريبا من اجل المستقبل " نظرت لى و هى تبتسم بحب لتطمأنى و لكنى لم استطع ان ابادلها ابتسامتها رغم كفاحى لفعل هذا ... و كيف لى ان افعل و هى تتحدث عن المستقبل الذى لم اخشاه يوماً سوى الآن . كانت روزالى تنقر على الارض نافذة الصبر كم تمنيت ان احملها و ارميها بعيداً عن هنا فهى احد اسباب معاناتى و وجدت احد غيرى يفكر بنفس الشئ ... انه جايكوب . همست بيلا متسائله " اذن !... من الذى سيمسك دباً من اجلى ؟" رأيت فى ذهن كارلايل الاجابه على تساؤلها فهذا الشئ بالطبع لن يحب دماء الحيوانات. نظرت بيلا الينا و هى تسأل " ماذا ؟" فأجابها كارلايل " سيكون الاختبار افضل اذا لم نحاول تلطيفه !" لم تفهم بيلا ما يعنيه كارلايل فقلت موضحاً " اذا كان الجنين يريد الدم ... فهو لا يريد دم حيوان " انكمشت بيلا من هذه المعلومه فتكلمت روزالى كى لا تجعلها تتراجع " لا فرق بالنسبه لك يا بيلا . لا تفكرى بالامر " حدقت بيلا بعمق بى للحظه و هى تتسائل " من ؟" و استقرت نظراتها على جايكوب فوجدته يتحدث بجفاء لم اتقبله " لم ادخل حتى اتبرع بالدم يا بيلا ...كما ان ذلك الشئ فى بطنك يريد دماً بشرياً ... دمى ليس بشريا ً..." بينما يتحدث جايكوب كانت روزالى تتأفف فمجرد صوته يزعجها فتكلمت تقاطعه معتبره اياه غير موجود و ايضا لتعلمه انه غير مرحب به " لدينا دم هنا يا بيلا . حضرناه من اجلك ...تحسباً . لا تقلقى ابدا . سيكون الامر بخير . انا متفائله يا بيلا . اظن ان الطفل سيصبح فى وضع افضل بكثير " كل ما يهمك هو الطفل فقط يا روزالى ... اقسم بحبى لبيلا الذى لا يضاهيه حب ابدا ان مسها اى اذى سأجعل مصيرك انت و هذا الطفل سواء و لن يحميكما منى احدا . اخذت نفساً حادا محاولا تهدأة نفسى فما يحدث حولى يجعلنى افكر بجنون و وحشه اكثر من اى وقت مضى . نظرت لبيلا فهى الشئ الوحيد الذى يجعلنى اهدأ سريعاً فوجدتها تمرر يدها على بطنها برفق و تهمس مازحه "لا بأس ! انا جائعه سريعاً . فلابد انه جائع مثلى " و صمتت تبحث عن عيناى و نظرت لى و هىى تكمل " فلنحاول . هذا اول فعل اقوم به من افعال مصاصى الدماء ! " كده الفصل الثانى عشر خلص معلش مش هعرف انزل كل يوم علشان الكليه لكن ان شاء الله مش هتأخر و بالكتير اوى هيبقى كل يومين او 3 ايام يااااااااااااااااااا رب يعجبكم و طبعا مستنيه رأيكم التعديل الأخير تم بواسطة * فوفو * ; 04-10-10 الساعة 01:18 AM | ||||
03-10-10, 02:50 AM | #947 | |||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| جوجو ..اشتقنا لك كثير بس خبينا شوقنا شويه خوفا من صدمة عدم تواجدك افتقدنا لادوارد وبيلا وجايك ...وابداعك بالكتابه >>>لادوارد لاتفكر كثير يابني دي بيلا مستعده تشرب سم الثعابين ..بس لازم ترفع قبعتك احترام لجايك ع الاقل افكاره جابت نتيجه مو مثل روز بارت رائع جدا >>>ما تخافي من اسنان ها الايقونه مو مصاصة دماء | |||||
03-10-10, 04:40 AM | #948 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
انا كنت متواجده يوم بيوم تقريبا على المنتدى بس الصيانه اللى كانت فيه مكانش ينفع انزل اى حاجه بس خلاص الحمدلله اتظبط و هزهقكم منى كالعاده و طبعا لازم يرفع قبعته لجايك بس هو فى ايه ولا فى ايه بس ده تعبان مووووووووووووت هو اللى قالى شور طبعا الايقونه مش مصاص دماء هو فى زى اسنان مصاصين الدماء برضه | |||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|