آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-06-10, 01:49 AM | #72 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
و متابعتك لكتابتى شرف كبير ليا انا بقى عندى مليون كلمة ميرسى لمتابعتك يا قمرايه | |||||
23-06-10, 02:30 AM | #73 | ||||
نجم روايتي
| الفصل الثالث : اليوم الكبير ( البارت الثانى ) بدأنا العمل انا و جاسبر و ايميت ، ظننت فى البدايه انه لن يأخد سوى دقائق نظرا لأننا مصاصون دماء و لكن الاغراض كانت كثره و كان علينا حمل غرض واحد فقط حتى لا ينكسر بالطبع كان ذلك مستحيل بالنسبه لنا ، و بالرغم من ضبط افكار ايزمى الا اننى علمت انها تفعل ذلك بناء على رغبة اليس لتبعدنا عن المنزل و فى اخر جوله عندما اتينا الى المنزل و كنا فى كل مره نجد ايزمى تقف فى نقطه معينه بعيده جدا عن المنزل و كنت اعلم ان اليس هى التى حددت تلك النقطه كى لا اسمع افكارها او حديثها ، وجدت ايزمى تنتظرنا و تحمل بذلاتنا الرسميه و تقول " آخر جوله يا شباب " ترجتها " ارجوكى ايزمى اتركينا نرتدى ملابسنا هنا لقد سأمنا الطريق حقا" و لكنها حركت رأسها يمينا و يسارا و هى تمد يدها لنا بالملابس فأخذ ايميت الملابس بقوه و انطلقنا عائدين الى الكوخ مره اخرى لنرتدى ملابسنا اخذت وقت اكثر من المعتاد فى اعداد نفسى و عندما خرجت من الغرفه كان كل من ايميت و جاسبر ينتظرونى و قد انتهو من ارتداء ملابسهم و عندما رأونى وجدت يميت يصفر ، و جاسبر يصفق و الاثنان قالا معا " رائع " لكزت كل منهم على كتفه و خرجنا مسرعين فلقد اقترب الوقت كثيرا و بمجرد خروجنا رن هاتف جاسبر فأبطئنا من سيرنا قليلا و رد جاسبر و كانت اليس " مرحبا جاسبر ... لا تأتى للمنزل اذهب للفندق فورا لنقل رينيه و فيل " " سأذهب الى هناك سريعا " فأجابته " لا تتأخر جاسبر " فأجابها بصوت و رقه لم اسمعه يتحدث هكذا مع سواها " لن اتأخر حبيبتى" كاد ايميت ان يعلق على الحديث و لكنى لكزته بكتفه ليصمت كنت اريد انا ايضا اغيظ اليس و لكن حالة الحب التى سيطرت على جاسبر سيطرت على انا ايضا و على ما يبدو انها سيطرت على ايميت فلقد فكر انه مشتاق لروز . انهى جاسبر المكالمه و شعر بالتغير فى مشاعرنا ايضا فابتسم " اسف و لكن على الذهاب الآن " و انطلق مسرعا فى الاتجاه الاخر ليأخذ سيارته و يذهب للفندق و سرت انا و ايميت الى ان وصلنا الى الباب الامامى لم يكن احد قد اتى سوى عائلتى . لم اجد ايزمى فى انتظارنا و لكنى وجدت كارلايل يأخذ مكانها فبادرت بالحديث " لا استطيع ان اتخيل ان اليس اثرت عليك انت ايضا كى تمنعنى من الاقتراب " فأجابنى بابتسامته الرائعه " و من يستطيع ان يقول لا لأليس " فأجابه ايميت " معك حقا فحجمها اقل من نصف حجمى و لكنها تقوم بعمل ضوضاء لا يستطيع كافة مصاصى الدماء فعلها " فضحكت على كلماته العفويه التى تخرج دزن تفكير و لكنها دائما قمه فى الروعه . كم احب ايميت فهو جميل للغايه من الداخل و روحه المرحه تضيف عليه روعه لا مثيل لها تكلم كارلايل " كم انا سعيد لأجلك يا بنى... و كم انت وسيم اليوم " فرد ايميت " هيا ... ابدأ امتداح الطفل المدلل لعائلة كولن " فاجابه كارلايل " جميعكم ابنائى يا ايميت " فاجابه ايميت " اعلم يا كارلايل انا فقط امزح ... و لكن هذا لا يعنى ان ادوارد هو مدلل ابيه و امه " فنظرت له " بالطبع فأنا يمكن ان اكون مدلل و لكن انت يا ايميت ماذا يمكن ان يجعلك مدلل و انت كل حياتك مصارعه مع الدببه امثالك " قبل ان يرد على ايميت قاطعنا كارلايل " كفو عن ذلك الآن ... انتم بملابسكم الرسميه ولا اريد اى تأخير لتجهزو مره اخرى " اقترب منى ايميت و اخفض صوته و كأن كارلايل لا يستطيع ان يسمعنا و قال بوعيد " سأجعلك تندم يا اخى المدلل الصغير و لكن ليس الآن و لكن حينما تعود من شهر عسلك" ابتسمت لتهديده و اردت ان اريحه فأنا اعلم ان كل هذا فقط من اجل التحدى " و أنا لها " فابتسم ايميت و بدأ من الآن يفكر فى التجهيزات لتلك المباراه التى يريدها و بمناسبة شهر العسل اردت ان اشكر كارلايل مره ثانيه على هديته لى و لبيلا . " ابى اشكرك حقا و اشكر ايزمى عن اعارتها لنا الجزيره " فأجابنى " لا تشكرنا يا بنى ، فكل ما نملكه هو ملك لك " و اتطرد و هو ينظر لإيميت " و لأخوتك بالطبع " فضحك ايميت ، و لكنى كنت اعلم ان كارلايل يعتبرنى ابنه الذى لم يرزق به ، و ايزمى تعتبرنى ابنها الحقيقى و كأنها اليزابيث امى. لم اتذكر اشياء كثيره عن امى و لكنى اراها دائما فى عقل كارلايل تساءلت فى تلك اللحظه ماذا سيكون شعورها ان كانت معى هذا اليوم ، فى تلك اللحظه ظهرت ايزمى و علمت انها لن تكون اكثر سعاده من ايزمى . فإيزمى حقا هى نعم الام فى تلك اللحظه وجدت سيارة جاسبر تقترب و بها رينيه و فيل انتظرت الى ان وصلو و نزلو من السياره و عندما نزلت رينيه من السياره اتت الينا و رحبت بها ايزمى و عانقتها ، تعجبت حقا فإن علاقتى ببيلا قربت الجميع من البشر دون الحرص الزائد فى التعامل فهل يمكننى فعل ذلك ايضا مع بيلا بعد الحفله. اقتربت رينيه منى و هى تنظر بأعجاب " هاه ... انه زوج ابنتى ... يالك من وسيم " ارادت ان تتكلم و كأنها من عصر اخر و لكنها بالطبع لم تتمكن و وجدتها تضحك من طريقتها " اسفه و لكنى حاولت ان اواكب جو الحفله و لكن فى كل الاحوال فإن ابنتى فازت بشاب رائع " فاقتربت منها و ضمتها الى " بالطبع انا الفائز بأكثر فتاه رائعه فى العالم " صافحت فيل ، و كان فيل شخص هادئ الطباع ،فعلا شخص لطيف جدا كما قالت بيلا فى اول حديث لنا تكلم فيل " انا سعيد لاجلك و لاجل بيلا .. فهى فتاه هادئه و تستحق حياه جيده لها " كان يحاول ان يوصينى بها دون ان يشعرنى انه يتطفل فأجبته" بالفعل هى كذلك و تستحق افضل حياه و اتمنى ان استطيع اعطاءها كل ما تتمناه " قاطعتنا رينيه بعدما كانت تتحدث مع ايزمى موجهه كلامها الى " انها حقا فكره رائعه يا ادوارد .. ان تقام الحفله على ارث عائلى كخاتم من القرن التاسع عشر تقريبا " و قبل ان اتفوه او على الاقل ان امنع ايميت من التفوه تكلم ايميت " انه ليس الخاتم فقط انما ادوارد ايضا " و ضحك على ردة فعلى و لكنه اكمل " اقصد ان ادوارد يتصرف دائما بدبلوماسيه و رقه ليست موجوده فى وقتنا هذا ... اليس كذلك كارلايل؟" فنظر كارلايل اليه " بالطبع ... فأنا عرفت كيف اربى ادوارد جيدا " ابتسمت له و لكن ايميت لم يفهم رسالة كارلايل او تعمد ذلك فقلت له بصوت غير مسموع لرينيه و فيل " اقسم انى سأجعلك تندم " فضحك و نظر له الجميع و كأنه مجنون و قال من بين اسنانه " و انا انتظر على احر من الجمر يا اخى الصغير" و هنا قطعت ايزمى حديثنا الغير مسموع و ذهبت هى و رينيه و ذهبا لأعلى و كان الضيوف قد بدأو بالوصول و بدأنا باستقبالهم و اخيرا سمحو لى بالاقتراب و بدأ كل منا ياخذ مكانه استعدادا لنزول العروس . كنت اعلم ان مازال امامنا وقت فظللت انا و ايميت يغيظ كل مننا الآخر حتى جاء الينا كارلايل " انظر انت و هو ... ايميت ان شخص اكبر من ان تتصرف هكذا اليوم ... اما انت يا ادوارد فاليوم هو يوم زفافك عليك ان تركز جيدا كى يمر كل شئ بسلام " شعرت ان كلامه جاد فاخذ وجهى مظهر جاد و وجدت افكار شخص ما تقترب منى " الم اقل لك اننى مهما فعلت ستكون انت الاوسم يا ادوارد كولن " عرفت من صاحب الافكار و استدرت و احتضنته و ابتعدت للخلف و نظرت اليه و اجبته على افكاره " اعتقد ان حديثك به شئ من المبالغه و لكن هذا حقى فأنا العريس " و ابتسمت له ، ثم صافحت بيلى و سو ايضا رغم نفورهم القليل منا. كانت روز قد بدأت تعزف منذ مده و الآن هى تعزف احدى مقطوعات فاغنر . اتى كارلايل فى تلك اللحظه و وقف بجانبى و وقف السيد ويبر خلفنا ، و وقفنا جميعا ننتظر مجئ العروس نزلت اليس بحركاتها المتراقصه و المتنافمه مع الموسيقى و من خلفها ظهرت شمس الحفله بل شمس حياتى المشرقه ، كانت بيلا حبيبتى تنزل السلالم ببطأ و هدوء و كانت تنظر للارض ، لا استطيع ان اصف مدى جمالها . طوال الوقت اراها جميله و لكن الان هى اجمل الجميلات ، كان جمالها حاد جدا ، لابد و ان كل من فى القاعه سيحسدنى عليها ، فأنا فزت بهذه الفتاه لقد اختارتنى انا دون غيرى . كان فستانها الابيض الضيق اللامع ينساب على جسدها برشاقه تظهر جمالها اكثر قولت فى نفسى ( شكرا لك يا اليس ). مازالت بيلا تنظر الى اقدامها الى ان وصلت الى نهاية السلم فرفعت بصرها وجدت عينيها تتحرك مسرعه ابتسمت فى نفسى لابد و انها تبحث عنى ، و عندما وقعت عينيها على ازداد احمرار وجنتيها ، كانت رائعه بكل معانى الكلمه فهى حقا اجمل من رأت عينى . كانت خطواتها ثابته و هى تسير بجانب والدها ، شعرت بالعالم فارغ من حولى عدا وجهها و جمالها الرائع ، لم يقطع على ذلك سوى افكار سيث عندما قال " كدت انسى ادوارد ، جايكوب سوف يأتى بعد قليل " لم التفت اليه بسبب اقتراب بيلا منى فأكمل " اتمنى ان تكون سمعتنى .. عموما سأخبرك عندما يأتى " و فجأه سمعت افكار اخرى تخترق عقلى " لقد فزت بها يا ادوارد ... لا اصدق انك اخذتها حتى الآن " كان هذا هو مايك نيوتن تجاهلت افكار الجميع و ركزت كل اهتمامى على حبيبتى لأزيل ذلك التوتر الذى يسيطر على فى كل خطوه تقتربها و حين رأيت انزعاجها فبيلا تكره ان تكون مركز الاهتمام و هى الان الشخص الوحيد الذى ينصب عليه كل الاهتمام من الجميع فأبتسمت لها ابتسامه عريضه و لاحظت يدها تتمسك بتشارلى اكثر . اردت ان اذهب اليها و لكن هذا غير معقول . و اخيرا وصلت بيلا و مد تشارلى يد بيلا ليسلمها الى يدى و عندما لمست يدها سمعت دقات قلبها تنتظم و دفأ يديها اعطانى شعور بالطمأنينه ايضا و لولا ان قلبى صامت تماما لكان الان يتراقص من الفرحه و يقرع كالطبول. بدأت مراسم الزواج و بدأنا نتبادل العهود و لكننا طلبنا من السيد ويبر تغيير عبارة ( حتى يفرقنا الموت ) لتصبح ( طيلة حياتنا ) تعجب السيد ويبر من هذا التغيير و لكنه فكر " اتمنى ان يجعل الله حياتكم اسعد حياه يا ابنائى و تظلو سعداء و متفائلين طيلة حياتكم ". شعرت بانتصار حقيقى فأنا فزت بالجائزه التى طالما حلمت بها ، لا بل لم اتخيل يوما اننى سأفوز بفتاه مثل بيلا . كانت دموع بيلا فى عينيها و لكن تعبير وجهها سعيد ، ربما اكثر مره رأيت فيها هذا التعبير الجميل على وجهها و عندما قالت " اقبل " ظلت ترفرف بعينيها لتمنع الدموع من التساقط و عندما جاء دورى اردت ان اقولها بأعلى صوت و لكنى تحكمت فى رغبتى و حاولت خفض صوتى و انا اقول " اقبل " و لحظة اعلننا السيد ويبر زوجا و زوجه كان شعور اخر تماما ، حقيقة انها اسعد لحظه مرت بحياتى رفعت يدى بهدوء و رفق كى لا اؤذى زوجتى فهى اصبحت لى الان اصبحت ملك لى و اصبحت ملك لها .... الى الابد كنت انظر فى عيونها و دموعها تتراقص بداخلها و نظرات الحب و السعاده تنبعث من عينيها . ملت باتجاهها فوقفت هى على رؤوس اصابعها و حضنتنى بيديها الاثنين و باقة الزهورحول عنقى فاقتربت منها اكثر و رفعتها قليلا حتى لا تؤلمها قدمها و هى تقف على رؤوس اصابعها و اقتربت بشفتى و بدأت اقبلها و احرك شفتى بهدوء و رقه على شفتيها و لكن بشوق حاولت قدر الامكان التحكم بشوقى هذا . ظليت احرك شفتى على شفتيها و لم اعد استطيع ان ابتعد عنها الى ان تعالت الهمسات و الافاكر و النحنحات و بالطبع تعليقات ايميت الفكريه " هل سنحول المكان الى غرفة نوم منذ الآن؟ " و كان يضحك مع نفسه و كأنه مجنون حاولت الابتعاد و لكن بيلا تمسكت بى اكثر و تعالت الهمسات اكثر . كان على ان اسيطر على نفسى و عليها فأستطعت الامساك بوجهها و ابعدتها برقه عنى و نظرت فى عينيها و انا ابتسم فلقد استطاعت ان تظهر محبتها لى بهذا الشكل و هذا الشئ اسعدنى اكثر من اى شئ اخر فحبها لى اهم شئ فى الوجود. انفجر الجميع من حولنا بتصفيق حاد و مستمر فانزلت يدى خلف ظهر بيلا و ادرتها لتواجه الحشد من الاسره و الاصدقاء ، و لكن بيلا لم تنزل نظرها عن وجهى و انا ايضت ظلت عينى معلقه بعينيها فتره الى اتت رينيه و انتزعت عينيها من عينى و كان يبدو عليها انها دون رغبه منها احتضنتها رينيه و لكنى لم اترك يدها بل ظليت امسك بيدها . وصلت اسرتى جميعها الى عندى و قبلونى و احتضنونى و كنت ارى السعاده فى عيونهم و افكارهم و لكماتهم و هم ينتقلون بينى و بين بيلا . و اتى سيث و احتضننى بقوه و رددت عليه احتضانه لى و لكن ليس بنفس القوه خوفا عليه فعلق بعقله " كنت اظنك اقوى من ذلك " فابتسمت و زدت من قوتى قليلا فقال " كنت اظنك الطف من ذلك "فضحكت من قلبى فهو دائما يذكرنى بايميت . و بعدها انتقل ليحتضن بيلا و يبارك لها على زواجنا ****************** كده الفصل التالت خلص يا رب يعجبكم و ان شاء الله بكره هبدأ فى الفصل الرابع بس اكيد هنزله متأخر مستنيه رأيكم و بجد اتمنى انه يعجبكم التعديل الأخير تم بواسطة * فوفو * ; 01-10-10 الساعة 10:32 AM | ||||
23-06-10, 03:10 AM | #75 | ||||||
| اقتباس:
أنما الباقيين كلهم عجب من المزعجه الصغيره لحد اللى بيشاكل نفسه مرورا بالأخت العصبيه و الأخ الفاقد السيطرة مفيهومش غير إدوارد بجد كتربية اقتباس:
كويس أنه روح بيتهم قطعة واحده الرخم ده و سيث عسل جدا تسلم يدك بارت شرباااااااااااااااااااااا ااااات مستنين الجديد بكرة إن شاء الله | ||||||
23-06-10, 03:21 AM | #78 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
فرحانه اوى يا حنان انها عجبتك بجد و اسلوبى عجبك انا كمان بحب سيث جدا اما بقى مايك فلسه هتشوفى ده كان ادوارد لازم يموته تسلمى يا قمر على ردك و تنويرك التوبيك المتواضع و هحاول احط البارت الجديد بكره ان شاء الله | |||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|