20-06-10, 01:50 PM | #671 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| نوووووووووووووووووووووووو ور يا عمري اشتقتت لك كثييييييييييييييييييييييي يييييييييييير ربي يقويك يا نور ويبارك فيك وبايامك .. وان شاء الله ترجعيلنا باقرب وقت .. ومهما طولتي علينا يا عمري احنا دائما بنكون في انتظارك .. بس اهم شي عندنا راحتك يا قمر .. بحبك كثييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي يييييير ( قد الدنيا ) مثل ما بتقولي انت هههههههههههههههه | |||||||
21-06-10, 02:42 AM | #674 | ||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا لك هنودة على إخبارنا إشتقنالكم إنتي ونور يعطيكم العافية وبقول لنوور إنه المهم تكون مرتاحة وإن شاء الله إحنا بإنتظارها مش حنروح محل قاعدين لها علشان تقدر تكمل لنا الرواية بكل راحة وإبداااع منتظرينك حبيبتي نوور | ||||
21-06-10, 10:40 PM | #676 | ||||
| جد انا بعتذر منكن كتير, سامحوني هيدا البارت الجديد انشالله يعجبكن اكيد تعريب هند 88 و small baby --------------------------------------- الجزء الثاني عشر كرلايل غريبة هي هذه الحياة,مهما عشنا بها وتوقعنا اننا رأينا كل ما بها يفاجئنا حدوث شئ غريب لقد عشت للان قرونا عدة ,لا أقول بأني راض عن كل ما اقترفته ولكني أحاول أن أعوض الشر الذي ارتكبته خاصة بالفترة التي عشتها مع الفولتري ,كانت مريعة , أشعر بالخجل كلما تذكرت. لم يختلف أسلوب حياتهم عن الان ولقد كنت مثلهم’ اتوق لكي اجهز على انسان جديد وأروي عطشي من دمائه واستمر هذا الحال الى أن كنت انوي القضاء على امرأة ...لكنها توسلتني واخبرتني أن لديها طفلا رضيعا يتيما وتمنت علي ألا أحرمه من فرصته الوحيدة للعيش كانت تتوسل والدموع تهطل من عينيها كالمطر فتوقفت .... تركتها تذهب...وكانت اول مرة ادرك بها أن كل شخص من ضحايا ك لديه عائلة تحبه...تنتظره تعتمد عليه...من اعطاني السلطة لكي أكون سبب فاجعة عائلة ما...أعطشي هو سبب كاف لازهاق حياة انسان,كنت يوما ما مثله ,لدي أحلامي وطموحاتي في هذه الحياة. عندها اتخذت قراري بالتوقف عن قتل البشر وارواء عطشي بدم الحيوانات. كان قرارا صعبا جدا واول من عارض قراري كان صديقي القديم أرو ,حاول كثيرا أن يثنيني عنه حتى أنه كان يشرب دم البشر أمامي, بادئ الأمر كانت المقاومة صعبة جدا تكاد تكون مستحيلة فرائحة الدم البشري كانت تحرق حنجرتي وكل خلية بجسدي كانت تأمرني بأن أشرب منه, ولكن قبل أن تضعف مقاومتي كنت اتذكر دموع تلك المرأة, فأمنع نفسي وهكذا اتخذت أصعب ثاني قرار بحياتي وهو ترك الفولتري. أخذت بالترديد لنفسي بأني لن أضعف امام رائحة الدم وبعد مرور فترة كانت قاسية جدا تمكنت أخيرا من تحقيق رغبتي لكني لم أهدأ فضميري لم يدعني أرتاح الى أن فكرت أن أشتري راحة بالي بمساعدة البشر, وأفضل طريقة هي أن أن أصبح طبيبا,وعشت عدة قرون وحيدا الى أن قابلت ادوارد لا أعلم ما شدني اليه, أحسست أنه يمتلك قوة خفية ربما ورثها عن والدته التي علمت,بهذه الطريقة, بأني خالد وبأن بامكاني مساعدة ابنها... صوت ايزمي أخرجني من ذكرياتي - حبيبي أين أنت؟ - أنا هنا - كلا ...ماالذي يشغل بالك؟ - فعلا ,أشعر بان هناك شيئا سيئا حصل مع الاولاد لكني لا أعلم ما هو - ما الذي يمكنه اصابة ستة مصاصي دماء وذئب... ورينيمي - ربما أنت محقة ,ان عدوى بيلا قد أصابتني ضحكت ايزمي ضحكتها التي جعلتني اتعلق بها أول مرة,...لم أندم يوما أنني حولتها الى مصاصة دماء فهي رفيقة دربي الطويل انتظرت على نار وصول اولادي الى الاسكا وعند وصولهم بعد يومين انطلقت مسرعا للاطمئنان عليهم,كل شئ على ما يرام ربما ايزمي محقة أفكاري اصبحت سوداوية فقط ...ولكن لا ادوارد ليس على طبيعته ,هناك سحابة من الحزن تملأ عينيه ,تأكد شعوري أثناء عودتنا الى المنزل’, لقد سالته بخاطري عما يحزنه لكنه لم يجب ,أكيد هناك شئ ما خاطئ حاولت أن اسأل بيلا بعد أن استغليت فرصة وجودها بمفردها لكنها تهربت من الجواب بحجة ان عليها وضع رينيمي بسريرها. نظرت إلى إيزمي ودون أن أطرح عليها أي سؤال فهمت من نظرتي ما أردت قوله -أنت محق كارلايل، هناك شيء ما حصل، بيلا لا تستطيع أن تكذب، أو ان تخفي اي شيء -ما عساه يكون يا ترى -لا أعلم وجاء إدوارد، حضر بوقته كي يضع حدا لكل التساؤلات، سألنا عن بيلا، ثم صعد لإحضارها، وطلب منا الجلوس لم أستطع أن أتخيل ما هو الموضوع، ولا مدى خطورته، بدأ إدوارد يروي ما حدث، وأنا أتابع كل كلمة يقولها إلى ان وصل إلى: -وهكذا عندما استيقظت اكتشفت أنه لم يعد بإمكاني أن أسمع ما يدور بفكر الآخرين، فقدت موهبتي. ما قاله صدمني، فكرت عدة مرات بمدى تأثير سلاح البشر علينا، لكن لم يخطر ببالي يوماً أن يكون لديه هذا التأثير، ولكن لماذا، ما الذي أدى إلى هذا الفقدان، أخذت عدة أفكار تدور في رأسي إلى أن صاح إدوارد. -أرجوكم تكلموا، كارلايل بماذا تفكر؟ هذا الصمت يقتلني. -لا شيء محدد إدوارد ... يجب أن نعود، أنا وأنت، إلى فوركس، إلى منزلنا، فالآلات التي أحضرتها من أجل بيلا ما زالت هناك، يجب أن أخضعك إلى بعض الفحوصات حتى تتأكد إحدى الأفكار التي في رأسي. -متى سننطلق؟ سألتني بيلا -بيلا، سوف نذهب أنا وإدوارد وإيميت فقط، أنتم ستبقون هنا، يجب عليكِ أن تبدئي دراستك، لا يمكنك أن تتأخري أكثر من هذا -لا يهمني، أريد أن أطمئن على زوجي. -بيلا حبيبتي، إذا ذهبتِ فسوف تجلبين رينيمي معكِ، وعندها جايكوب أيضاً سوف يأتي، الأفضل أن تبقي هنا وسوف أخبرك ما يحدث، صدقيني. قال لها إدوارد. -حسنا، متى سوف تنطلقون؟ -غذاً صباحاً، الأفضل ألا نتأخر، قلت لهم، ثم التفت صوب إيزمي، التي ما زالت مندهشة من جراء ما سمعت وقلت لها، هيا بنا إلى المنزل. وقفت وتبعتني دون أن تنطق بكلمة، وصلنا إلى المنزل، فندهت على إيميت وقلت له بأنه سوف يرافقنا غداً إلى فوركس، لكي يساعدني إذا احتجت إلى تطوير إحدى الآلات الطبية. -إن رأسك الكبير مفيد في شيء آخر غير تأليف المداعبات، قال له جاسبر. لم يكن لدي مزاج للضحك، تركتهم وصعدت إلى غرفتي، سألتني إيزمي إن كان باستطاعتي مساعدة إدوارد، لكني لا أعلم بماذا أجيبها، بقيت صامتاً. في صباح اليوم التالي انطلقنا باكراً إلى المطار، صوب فوركس، وصلنا تقريباً عند منتصف النهار، وأبلغت إيميت ما هي التعديلات التي يجب أن يجريها على آلة التصوير كي تستطيع أن تخترق جمجمةإدوارد وتريني ما هو التغيير الذي حصل. بدأ إيميت بالعمل، أما إدوارد فكان ظاهراً عليه القلق -إدوارد، أنا أعلم انك أقوى من هذا بني. -أبي أحس بضياع شديد، لم أتعود أن أعيش هكذا، الوضع صعب جدا علي. نده علينا إيميت، لقد أنهى ما طلبته منه، استلقى إدوارد داخل الآلة وأخذت أصور دماغه من عدة زوايا، إلى أن اتضح لي سبب ما حصل معه، وما كنت أفكر به كان صحيحا. -هل وجدت السبب، أبي؟ سألني إدوارد -أجل، بني، وجدته. -ما هو؟ أرجوك أخبرني -تعال وانظر إلى هذه الصورة، إن أحد الشظايا للرصاصة التي أصابت دماغك ما زالت موجودة فيه، ويبدو أنها أحدثت عطبا بجزء صغير من دماغك، على ما أعتقد هو الجزء المسؤول عن موهبتك. -ولم لم يتمكن سمه من من إذابتها؟ سألني إيميت. -يبدو أن السم يصل إلى هذه المنطقة من دماغه بكميات قليلة لا تكفي لإذابتها بالسرعة المطلوبة. -وما الذي يعنيه هذا؟ سأل إداورد -على ما أعتقد، بني، أنه إلى أن يتمكن سمك من إذابتها بالكامل، لكي يعود دماغك بتصليح العطل الذي أصابه، لن تستطيع استعادة موهبتك. -هل سيستغرق هذا كثيرا من الوقت؟ -لا أستطيع أن أقول لك لأن، لأنه يجب أن أراقب حجمها بعد فترة وعندها فقط يمكنني أن أقول لك متى تقريبا سوف تستعيدها. -افرح يا إدوارد، إن حالتك مؤقتة، قال إيميت، كما انه الآن يمكنني أن أتبارى معك دون أن تتغلب علي بمساعدة موهبتك. -يالك من مجنون، قال له إدوارد ثم تقدم مني، وشكرني بشدة لكني فعلا أحسست براحة كبيرة عندما علمت أن حالته مؤقتة، واقترحت عليهم أن نبقى هنا لبعد الوقت كي أعيد التصوير بعد عدة أيام. التعديل الأخير تم بواسطة * فوفو * ; 23-10-10 الساعة 01:32 PM | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|