14-09-24, 12:50 AM | #731 | |||||
| اقتباس:
أيواااااان رجعت للبيت أخيراااا ♡ يا حيبيتي دارين نوّرتِ المكان كلّه برجوعك ♡♡ ( ( احمد ) شكلو حب ينتقم مني ): أنا مش حذّرتك يا حبيبتي لمّا أرسلتيله تعريف الرّجولة وضحك؟ قلتلّك احمي حالك مش حيسامحك الحمد لله على سلامتك حبيبتي ومعلش، أحيانا الرّضا بأنصاف الحلول لا بأس به... ♡♡ | |||||
14-09-24, 12:55 AM | #732 | |||||
| اقتباس:
يا حبيبتي حتّى لو متأخّر فأنا انتظرته... ♡ يعني نظرتكم للشخصيّات بعد ذاك الفصل بالذّات كان الأهمّ بالنّسبة لي ♡ نيجي لخديجة وجميل أنّكِ وضعتِ القلم عليها هي دونا عن الجميع... ♡ للأمانة وأنا لو كنتُ مكانها كنتُ لأفعل نفس الشّيء رغم أنّني أغلّط تصرّفها طبعاااا... يعني لمّا تجينا مصيبة مفاجأة أحيانا ومن حيث لا نعلم، يصير بدّنا نخرج منها بأخفّ الأضرار، وخديجة كأمّ طبعا أوّل وحدة وقعت من حساباتها لحظتها هي حنين وصار كلّ همها حياة ولادها وحفظهم من انّه يضرّوا بعض أو يقتلوا بعض في أسوأ الأحوال... ومع كون خديجة انسانة بسيطة جدّا جدّا فذاك ما أسعفه عليه تفكيرها... أن ترحل مع أحمد لتحمي عمر... ♡ | |||||
14-09-24, 01:05 AM | #733 | |||||
| اقتباس:
ضحّكتيني جدّااااا وأنا أقرأ تحليلك (كل ما ادقق في الكلام واتعمق اكتر كل ما احس في شي مني قادرة احط يدي عليه في حلقة ناقصة بسببها مني قادرة اربطت الاحداث): برافووووووو، انّك وصلتِ لهذا الاستنتاج فقط أحيّيكِ جدّااااا والله عندي كثير كلام حابّة جاوبك بــــيـــــه، لكنّني سأصمت لحبكة الرّواية وما تقلقيش... يعني تقريبا قرابة فصلين آخرين وستبدأ توضح الصّورة شوّتين كمان وتتعقّد عشر شويّات مش قلتلكم؟ أكثر من نصف أسرار الرّواية لم تتّضح بعد؟ | |||||
14-09-24, 01:08 AM | #734 | ||||||
| اقتباس:
اقتباس:
(هتحلوا الازمة ازاى ): هنا ثقوا بي واتركوها عليّ أنا ما حطّ مشكلة إلّا وفي جيبي الحلّ شكراااا يا حبيبتي على جمال كلامك ودعمك تسلميلي يا رب ♡♡♡♡♡♡ | ||||||
14-09-24, 01:11 AM | #735 | |||||
| اقتباس:
يا حبيبتي هداية ♡♡ وأنا فرحانتلك قدّ الدّنيا انّه صار عندك ايموجي على الأقلّ قادرة تحطّيه ☺️ عُقبال هُدى يــــــا ربّ هههههههههه شكرا يا روحي انتِ ♡ للأمانة في آخر لحظة فسخت مشاهد من النّشر لأنّي ما اقتنعت فيها، كنت مؤمنة انّها فيها تكون أحسن وبنشرها سأفسدها فأجّلتها، سأخبركم إن كنتُ سأتركها مع الفصل القادم أو في منتصف الأسبوع ♡♡ | |||||
14-09-24, 01:14 AM | #736 | |||||
| اقتباس:
(يا نونا اكيد مش ليكى): طب الحمد لله أنقذتِ نفسك (مستحيل مستحيل): قولي مستحيل كمان قولي ممكن تضعفي يا حبيبتي ماشي كنت عم بستفزّك فقط | |||||
14-09-24, 08:49 AM | #737 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.صباحات بساتين مزهرة و طيورمغردة حبيبة قلبي نونا *الفصل السادس عشر* ☆الإنسان يعيش مرة واحدة ☆ حين يمتلك الإنسان شعورين متضادين وحين يطل عقله بكل قسوة يتسيد الموقف فإذا بمشاهد لا تحمل في طياتها سوى الصدق المطلق والعفوية الخالصة التى يقترفها صاحبها مع سبق الحب والتضحية تقفز على سطح هواجس النفس يقف حائرا لمن ينتصر لتصور آمن به لسنوات وحفره في نفسه أم مشهدا تصويريا قد لا يكون له تفسير منطقي فتظل الحيرة تأكله ويتسيد الموقف سؤال كيف إذن..!؟ أحمد وبعد سكون الموقف تتصيده أفكاره بسؤال واحد لماذ ألقى عمر بنفسه أمامه؟ ولماذا هرعت حنين بحالة من فقدان التوازن تبحث عنه وتطمئن عليه؟ وهذا عمر أخيه سابقا الخائن حاليا يوصيه بأولاده حال موته فكيف السبيل للحقيقة؟ وحتى لقائه مع العكرمي الشبيه بعمه لم يوصله لشئ فالرجل لا يعرف الكثير وإن عرف لن يخبره فالحقيقة لابد معرفتها من أصحابها ولكن الرجل أنار بصيرته ببعض من الحقائق الثابتة والتى مفادها بالاخير انه ظلم نفسه وعمر وحنين بصمته كل هذه السنوات ☆ لا شئ يهم...☆ بلحظة معينة يعيشها الإنسان تتساوى لديه كل المتضادات وأبرزها الفرح والحزن،الرضا والسخط،النقمة والغبطة ،الحب والكراهية تلك التى تهون فيها الدنيا نفسها ولا تهون عليه نفسه التى أشقاها وروحه التى أضناها وقلبا إكتوى بالألم والامل بتلك اللحظة هو يدرك تماما أن لا شئ كان بخير ولن يكون... فتخرس الكلمات، وتعمي المعاني، ويصم البرود والجفاء عن سماع أنين نفس تصرخ طالبة براءة تستحقها ويبرز ثانية سؤال: ماذا لو..!؟ تكتمل الحكاية من حنين وسط دهشة ألماس التى لا تحري جوابا أو نصيحة فاللوم كل اللوم على تضييع الوقت الملائم للبوح وبهوت كل المعاني لتكتسي بذلك الثوب المهترئ بثقوب إتهامات لم يدفعها أصحابها عن أنفسهم ويكون الحل الأخير هو أن تعلن حنين عما تخبئه بنفسها وليكن ما يكون... فما فسد لن يتم إصلاحه إلا بمعجزة تبا لأحمد وتبا ليوسف الصادق من أوصلا حتين لتلك الحالة من الخشية من فقدان من تحب ☆الحكم قبل المداولة☆ الغضب وحده هو أول سفير للشيطان بعده يعيث بإعدادات المرء ويتلاعب به كريشة في مهب الريح فيفقد المرء لجام الحكمة والتروى ويندفع في الإتجاه المعاكس لمنطق عاش عليه وإنسانية آمن بها وعمرا تشاركه مع تؤما له ولا يبقي سوى لهيب أحمر يأكل قلبه ويعتصر كل ما كان جميل فتشيه الصورة ويصدر أحكاما جائرة قبل إستيفاء شروط محاكمة عادلة نأتى هنا لإثنين حكما قبل المداولة خديجة وأحمد خديجة حين هربت كانت تحمي عمر من بطش احمد وتحمى أبنها من ان يضيع نفسه ولكنها لم تؤمن ببراءة عمر هي أحبته وما زالت ولكنها وضعت مصلحة إبنها أمام عمر بدون عدالة أو إنصاف وهذا ما أكده لها عمر وتذكرته وهي تحتضن جنات التى ذكرتها بعمر حال وفاة أمه بينما احمد فلا فائدة فيه يذهب إليه بالمشفي ويحاول إستنطاقه ليخبره عن سبب تلقيه الطعنة عنه وبالطبع لن يحرى إجابة يتوقعها بل نكران وقسوة من عمر ولا يفلح أيضا في أخذ تفسير لما حدث من أربع سنوات فكيف ينتظر إجابة من أخ فداه بنفسه ولطالما كان درعا له طوال عمره وما زال يشك بدوافعه وأنه ما فعل ذلك إلا شعورا بالذنب فقط بالفعل بعض الإجابات حال تأخرها لن تؤتي جدواها ولن تفلح في عودة الزمن ليصلح المرء خطأه فقد كان ما كان وكفى ... وبهذا لايبق لديه سوى حنين ليعرف منها سر ما حدث ترى أيهما يبادر بالذهاب للآخر فحنين قد إستقر رأيها على أن تذهب وتفضي بما لديها سلمت حبيبة قلبي كل الحب والسعادة لقلبك الجميل | ||||
14-09-24, 08:52 AM | #738 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.جميلتي نونا *بالطبع لن أعيد تكرار أنك فنانة مبدعة في رسم صور ومشاعر الاشخاص فالفصل كله ملحمة ومباراة انهزم فيها كل أبطالها عدا جميلتنا نونا التى احتكرت كل الادوار معا كاتبة للسيناريو ومخرجا للاحداث ومونتير يقص ويحذف ما لا يتوائم مع رؤيتها و يؤخر مشهد النهاية حتى تكتمل كل عناصره بقلبه ويرضى عنها تمام الرضا لينال أوسكار نحن منحناه بأثر رجعي لك يا قمراية *لقد رسمت صراع أحمد بصورة مذهلة له بعض الحق وعليه الكثير فهو مهما حلل ومالت نفسه لبراءة عمر وحنين يعاود الظن السئ وهذا سلوك لا إرادي يفعله حتى لا يقع تحت مقصلة الندم وحساب النفس إن ثبت خطأ حكمه وتصرفه *وهذا ما أوضحه الرجل الحكيم العكرمي فالحكم بالبصر دون البصيرة يوقع المرء في الكثير من الاخطاء وعلى أحمد ان يعيد المقولة" المتهم مدان حتى تثبت برائته" لنصابها الصحيح "بأن المتهم برئ حتى تثبت إدانته" وبكلا الحالتين عليه تحرى الدلائل والإثبات لأى جانب منهما *وتظل تهمة أحمد التى لن يحصل على برائتها أبدا هو عدم تواصله مع عمه المريض فيموت الرجل الذى هو بمثابة أبيه دون علمه، دون حضور جنازته، دون الحصول على رضاه قبل موته ليستحق" تبا لك يا أحمد" *وفي مشهد ألماس وحنين أنت استاذة بارعة جدا حنين كتلة من المشاعر الإنسانية الرقيقة التي دعستها قسوة وشدة وغباء يوسف الصادق وأكمل عليها القطار القشاش أحمد فتملكها رعبا ألجم لسانها عن النطق مرات ومرات تحت نظرات احمد المدينة لها مسبقا **حقا يا نونا أنت جياشة بالمشاعر تتعمقين في النفس البشرية بشكل مذهل *حبيبتي الماكرة أنت... لقد جعلت احمد يذهب لعمر وهو لا يريد الوصول للحقيقة بالفعل فهو أدرى الناس بعمر صاحب الضمير الحي ما دام انتهج الصمت وصور تلقيه الطعنة عنه بأنه أمر عادى لا يعول عليه كثيرا فهو قد ذهب للحائط الصلد الذى لن تهدمه معاويل محام يعرف هو بتفاصيله أكثر منه * وقد دعس أحمد على أهم جانبين لدى عمر وهما الكبرياء والوفاء فجاء تصرفه السابق ناعتا له بالهوان والخيانة وبعدم حضور جنازة والده فقد سد كل الأبواب الممكنة من جانب عمر *ويتبقي المسكينة حنين والتى عليها تحمل كل الالم من الاول للآخر *تظل نقطة وحيدة بصالح أحمد وهو محبته الشديدة لجنات وجان بل وإلزام عمر مكانه رغما عنه فهو مسئول عنهما شاء عمر أم أبى وجاء حواره مع جنات خفيفا لطيفا يتسم بكل الحنان والمراعاة *كما تأثر خديحة الشديد الذى كاد يوقف قلبها فهذا عمر الذى أقصته بكل قسوة حتى ولو لحمايته كاد يفقد حياته فداءا لاحمد فيالويل قلب أم على ولديها وما إقترفته من ظلم لأحدهما | ||||
14-09-24, 09:08 AM | #739 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
الحمد لله أنك توصلت لحل فهذا افضل... ومن يدرى تتغير الظروف وتجدين وقتها أنك احسنت التصرف ولم ترفعى راية الإستسلام يا هلا وغلا فيكي... ومرحبا ب_______ تبالك يا احمد حضن كبييير وقبلات كثيرة لصغيرتي الجميلة | |||||
14-09-24, 09:13 AM | #740 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
عندك حق ياقمر يعني أنا متوقعة أني سأشفق على أحمد وربما أسامحه... وضعي عشرة خطوط تحت ربما بينما تلك الدمية البلايتيكية هيفاء عديمة الإحساس والمروء وفاقدة الامومة ذات الطباع الانانية النرجسية فلن اصفح عنها أبدا بأي حال من الاحوال اللعنة عليك ايتها الدمية البلاستيكية صباحك سكر وعسل | |||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
رومانسيّة، اجتماعيّة، بوليسيّة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|