|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: شاللي خلاكم تقرؤوا الرواية | |||
العنوان | 9 | 90.00% | |
السرد | 2 | 20.00% | |
الحبكة | 1 | 10.00% | |
كلام حد عنها وترشيحها لإلكم للقراءة | 1 | 10.00% | |
كل الخيارات | 0 | 0% | |
بعض الخيارات | 1 | 10.00% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 10. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
يوم أمس, 03:36 PM | #473 | ||||||||
| الفصل الحادي والأربعين ربّاه سلّم أهلها و احمِ المخارج والمداخل واحفظ بلاد المسلمين عن اليمائن والشمائل مستضعفين فمن لهم يارب غيرك في النوازل ♥️قراءة ممتعة♥️ ~~~~~ مباشرة ركضت لعند الشباك اللي بلا حدايد الحماية طالعة منو لبرا خَطف وواعية ع فجأة ع الحجارة التحت رجليها وبرودتهم فشهقت بدها ترجع لجوا لكن صراخ دانة خلاها تفكر بس بالفسخ منها مكملة ركض وبس لقت الحراس حواليها عيونها طلعوا من محلهم رافضة يمسكوها وكارهة خشونتهم معاها بآخر فترة محاولة تتنصل منهم متل قبل اسبوع وهي عم تصرخ بدها تصل الباب قبل ما يمسكوها إلا هو انفتح بوجهها لامحة قدامها سيارات مظللة عم تدخل بعجلة فارتابت راجعة لورا بخوف هي عارفة منيح لشافت هدول السيارات هيصير شي مش منيح معاها فتطالع حولها لوين تروح رجال الحماية خلفها وع يمينها سور البيت وع يسارها البيت وقدامها هالسيارات المرعبة فرفعت راسها للسما حاسة بمدى عجزها باكية بحسرة ع حالها ع شعورها وفقدانها للمنطق واعية ع فجأة ع صوت انثوي مندفع عم ينادي عليها "مــــلــــك" بلهفة ردت الروح لقلبها وأحيت الأمان فيها لكن سرعان ما الأمان تلاشى منها لحظة ما دماغها تفعّل مسترجع صاحبة هالصوت مخليها تحس كهربا عم تلسع دماغها بدون رحمة فيها مخليتها تهبط بحالها ع رجليها ضاغطة ع راسها رافضة الفوضى العم تعوم فيه مسترجعة لحظاتها وهي ببيت أبو زعيم شاعرة بتناقض بين عقلها هلأ وذكرياتها من قبل شاكة هي باللي عم تتذكرو باكية بصوت ما بدها تتذكر ما بدها ترد للوجع جسمها مش جاهز ليتذكر مش جاهز ليستوعب مصايبها صارخة بوجعة قلب مجمدة قلوب السمعوها منها عليها هي شو ذنبها تمر بكل هدا؟ هي شو ذنبها لتصل لهون؟ هي شو عملت لتدفع تمن مآسي غيرها والكل ****** مهتاجة وكارهة حد يقرب منها ******* منقهرة ع حالها متألمة ع روحها الداقت الويل بتخليه عنها للي كانت تشوفو السند لإلها لوقعت هي حتى بكل اوجاعها كانت تنادي عليها من ثقتها هو هَ يلبي نداءها لكنو ولا مرة لبى تركها لضرب نمر وتلاعب اهلها فيها وهي عم تموت من وجع راسها وقطبو ونوبات هلعها واحلامها المخيفة بمنامها وكل الكانت تنطق فيه "نمـر" بس تحس بالرعبة عم تتملكها وهو طلع بالفعل نمر متوحش بس معاها مو مع غيرها هو أبدًا مانو الرجل الوسيم الكان موجود بقصتها إلا النمر المتوحش العم يبرع بجرحها بفعل واحد منو بتخليه عنها وهو حقو هالشي هو حقو يختار شو بدو وهي حقها تتقبل او لا لكنها ما بدها تتقبل ما بدها تتذكر ما بدها ترد للوجع ما بدها تفهم ما بدها توعى خلص راسها مش عم يرحم فيها من تزاحم وتلاطم الذكريات عليها من صوت الانفجار لضرب نمر لتغير جدتها ودانة معاها لرجوع جدها لمحاولة ضرب نمر لإلها وهي بنوبة هلعها ولا حتى وهي نايمة بفراشها... واهتاجت اكتر مع تذكرها هروبها من عش الزوجية وطلبها .. . طلبها اللي هيخرب بيتها لقدام لإنها استعانت باخوتها ليردوها قبل ما تفر من عشها ويتعرضلها الضبع بالمحمية... ثم وقوعها منها... ومن قبل قصة اصابة عينها الكانت بفعل فاعل خلاها تهرب من بيت أبو زعيم... فتصرخ بغل شادة ع جسمها العم يتجمد من صراعها مع وعيها وذكرياتها ومنطق فكرها واعية ع صرخة مهيبة من يلي كان إلها النور وسط ظلمة عيونها وبتخليه عنها لأهلها عمى الحياة من عيونها لكنو بصوتو هلأ ردلها الحيل لترفع راسها تدور عليه بلهفة سجين فاقد يعيش كمان لحظة من التفاف حبل المنشقة حول عنقو لتنفيذ حكم الاعدام عليه ولكنو وبآخر لحظة تم العفو عنو من ظلمة الحياة ليرد يشوف نورها... فتدفع بنفسها لعندو قبل ما أبرة الحقنة تلامسها راكضة لعندو وهي مو قادرة تنصب ضهرها باستقامة من تشنج عضلات جسمها واصلها صوتو المغلول: اوعكم تعطوها هيك شي... فبكتلو وهي عم تتهافت عليه برغبة عارمة لترد لعندو لترد لأمانها معو مطالعتو بعيونها منتظرة عيونو تطالعها لتحس هو بدو إياها ومانو شايل عليها بقلبو لكنو ما طالعها رغم رجاء ايديها لإلو من مقاتلتو مع منيرة وجدتها هوْدة معو وبلا مقدمات دفعها عنو مسلمها لميلا أختو والعمة شاهميران وجدتو ردينة المو مستوعبين الحالة اللي هي فيها حايرين يوقفوا معو ولا يقلقوا بحالة مرتو العجيبة... بجد بحق رب السماء مين بصدق ملك يصير فيها يا الله عمرهم ما رح يصدقوا هالشي لو ما شافوها بعيونهم هيك هلأ فألف شكر لله الخلاهم يجوا بسرعة لبيت جدها من انهيار ميسا بنتهم ع الخط ع سماعهم من خوفها لزعيم ابنها يتجاوز الحد مع بنت خيْلان بس يصلها فاجوا خَطف مع رجال حمايتهم ليخففوا حدة الموقف من معرفتهم زعيم ما رح يكسف جدتو ردينة الفقدت بنت من بناتها لأجلو لأجل هيك كان جل تركيزهم وتفكيرهم ع السيطرة عليه خلال جيتهم لهون لكنهم آخر شي توقعوه بس يصلوا قبل منو ينذهلوا من حالة كنتهم بنت خيْلان فتدخلوا محاولين يهدوا منها وهمه عم يحاكوها بخوف عليها: لك مالك هالقد منفعلة شاللي صاير فيكي~~~~~ اهدي يا قلب ميلا هش هش ما تخافي~~~ احنا معك والله مش ضدك~~~~ اذكري ربك يا بنتي~~~ هي تذكر مين مش مستوعبة من شدة انفعالها ورفضها لتقرب حد منها محاولة تلحقو لكنهم منعوها بشدها لعندهم باكية بغل يا الله هي بدها نمرها يمشي معاها بعيد عن هون وبس *** بدها أمان بدها تنسى هي مين بدها تمشي قبل ما عقلها يتذكر حالة أمها وأبوها وبشار فتبكيلهم راجية فيهم: خليه يجييييي بدي أهرب أهررررررب... إلا بصوت دانة المنفجر فيها ع فجأة "اسمعي وله" وتستكمل بغل من خلف ميلا بغل هادم كيانها من قهرها من جرأة ملك لتكون بحضن غيرها بدل عنها وهي اختها حبيبتها فالموت للبنات الغبيات متلها ابركلهم: ع وين بدك تهربي ع وين يا مجنونة هو انتي بوضع يسمحلك تهربي انا لو مكانك بنتحر احسن~~~~~ وطنت ادن ملك منفصلة عن العالم اللي هي فيه من هول يلي لفظتو اللعينة دانة واللي مهما جرالها ما رح تتغير معاها... هي بكل بساطة بتقلها تنتحر!!! لليش هي تنتحر هي عشان مين؟ تغضب ربها هي عشان مين هي تموت وهو ولا هي يعيشوا هي مين أصلًا لتقلها هيك كلام... هي ميـــــن!!!!!!! هي مين هي ما لازم تسكتلها خلص هي عمر عم تدفع تمن لحد متى هتضل تدفع تمن سكوتها وتحملها وتكالبها ع نفسها كرمال دانة وامثالها من العيلة لحد متى شاللي جابرها تتحمل وهي بالأخير هتخسر اكتر هتخسر أكتر ايوة بالزبط فبكت ع كتف ميلا وهي ودها تنفجر فيها لكنها مش قادرة من تشنج ضهرها مع ضغطها ع نفسها لكنها اللعينة دانة جميلة الجميلات مصرة تخليها تنفجر فيها بمحاولة خطفها لإلها من بين إيدين ميلا رفيقة الروح من شهور بسيطة من غيرتها عليها لو ع حساب ضربها وتهديدها ع العلن بكل بجاحة بعد ركض العمة شاهميران والجدة ردينة لجوا كرمال يلاحقوا ابنهم زعيم الصوتو وصلهم بشكل مخيف فخلي الجو لدانة تفرعن معاهم وهي مستمرة بتهديد ميلا: بقلك بعدي عنها قبل ما اقتلك بإيديي هدول يا *****!!! لكن ميلا ابدًا ما عبرتها شادة اكتر ع ملك من بكاها عليها من الوحشة اختها محاولة تهمسلها غصب عن دفاشة دانة معاهم: ما تردي عليها احنا بدنا اياكي احنا والله قلبنا منطوف عـلـ.. . وتلاشى صوتها من شد دانة العنيف لحجابها القدرت بفضل تسحبها بعيد عنها من قدرتها لتخنقها فيه "لجحابها" وسط الرجال المركزين عيونهم ع بيت العيلة تاركينهم يتصرفوا ع حل شعرهم ليتعقد الوضع اكتر وتصفى بنت خيْلان هي اللي تخسر مع مضرة اختو ميلا العم تشهق من خنقها بقوة من دانة المريضة من محاولتها لتكمل عليها بالضرب من رفض ملك لتبعد عنها وجنت اكتر بس لقت ملك مستعدة تنضرب بدل عنها فحررت حجاب ميلا من ايدها بدها تجر ملك لعندها لتيجيلها هي وتبقى بحضنها وراسها ع كتفها لو بالقوة فانفعلت ملك حاسة روحها عم تغلى وعقلها عم يجن فيها ودمها عم يفور فيها فور فما لقت حالها غير ناشلة حالها بقوة رهيبة بعيد عن ميلا العم تكح من جرح حلقها لتواجه دانة أختها لتواجه عدوة متعتها لتواجه حارقة عمرها وسارقة انفاس صعودها عند كل بروز ناطقتلها وهي عم تمسح دموعها بغل ممزوج بانفجار محوش جواتها من الطفولة لحد هاللحظة: لمتى بدك تضلك هيك... انتي اللي بعدي عني... انتي اللي حلي عني... وبأحر ما عندها دفشتها لبعيد عنها منذرتها: انا ما عدت هديك البنت اللي شاطرة بس تقهري فيها لتطلعي ع حسابها انا ما عدت اقبل تاخدي شو بحب وتبعّدي عني مين بحبني تراني دفعت تمن كلشي من وراكي ورح ضل ادفع عشانك رفضتي الزيجة راميتني للموت عدة مرات وهلأ بدك إياني من غيرتك عليي لك إذا انتي بدك إياني عيش بعدي عني وبس... ارحميني من عمايلك ارحميني من لسانك وكلامك وطعنك فيي لك انتي دمرتي صورتي قدام كل الناس ولو اعتذرتي اعتذارك ما رح يمسح سمك البثتيه بعقول الأهل والأحباب والمعارف عني... وما زلتي لحد هاللحظة بدك تشوهي صورتي لكن هالمرة مع فرق بسيط عم تبيني بوجهك الحقيقي قدام الكل... لك استحي اخجلي... دانة ضحكت وهي حاسة جسمها عم ياكلها مع علاجها الروحي ومو عارفة شو عن بصير معاها ونص كلامها ما سمعتو بتركيز من شعورها جسمها عم يتعرض لنغز ابر وتقرص مخليها تحس حالها مستوعبة اللي نطقت فيه ع كيف اهواءها هي وشيطانها راددتلها بحدة: انتي مخبولة مخك طق وبالعة راديو وضحكت بانفعالية منها من جهلها لشو تحكي ولا بشو تفكر ساددتها باعتباطية منها: كعادتك بس تعصبي ما بتغير فيكي شي وحركت عيونها بتفكير وهي عم تحك جسمها من استمرار شعورها بغز الابر ع جسمها ناطقتلها بكل غباء: بعدين يا مخبولة أنا جاي عشانك من خوفي عليكي... هي تخاف عليها بعد شو بعد ما خلت حياتها معتمة بعد ما انطفت وتألقت حضرتها ع حسابها هي ونورها وتوهجها وصعودها الطبيعي ببيت العيلة فانجنت ملك مقربة منها باندفاعية سائلتها بنبرة مخيفة: تخافي عليي من مين؟! ولفت ع ميلا مؤشرة عليها: من هدي اللي وقفت معاي وانا لحالي وكانت هلأ مستعدة تموت عشاني لك انتي لازم تخافي عليي منك لو بدك تخافي خافي علي منك لك انا كل غلط كنت اوقع فيه كان من العقد اللي عشت فيهم بسببك من الغم والهم اللي خليتني فيه... و.. . قاطعتها دانة باستفقاع فطري عندها بضحكة شر طالعة منها: ههههههههههه قبل ما تردلها بكل تحقير منها: ارجعي لعقلك فاهٰ.. . ملك هون خلص ما عادت تتحمل اكتر من هيك منها دافعتها بلؤم لورا عدة مرات وهي عم تتجاهل صراخ دانة المحذر لإلها من عجزها لتردلها دفعها لإلها من شعورها في شي روحي عم بصير بجسمها وهي عم تسمع اندفاع ملك معاها بالكلام: ارجع!!! بعد شو ارجع لعقلي بعد ما فقدتو أصلًا انا فقدت عقلي بدل المرة عشرة الانسان بدون ذاكرة ما بسوى شي وأنا بدون ذكرياتي ومعاها ما بسوى انا مخي من كتر القهر والخوف من القتل والحرق والضرب حذف كلشي ليرحم فيي لإنو ما في حد هيخفف عني وجعي وقهري انتي بغض النظر عن شو ما بتعملي لو ما طلعتي حالك بتلاقي مليون طريقة لتطلعي منها بفضلك وفضل غيرك لإنك جميلة وعيونك ساحرة ولإنك من نفس الطينة وبيضة وما بتخافي ربك بس انا عبدة بالبشرة والقيمة وبخاف الله انتي إلك النور الشمس النعمة أنا كان إلي شو ؟! عتمة وبس شقا وبس ما اعترضت حتى قبلت رحمة فيي بدك انتحر لترتاحي بدك كون بالعقل اللي بدك إياه تعالي ورجيكي كيف بدي اعقل كيف رح العن سلالتي وسلالتك لإنو أنا زهقت وسئمت وروحي طلعت فبدي طلع روحك معاي وتهبط ع الأرض رغم وجع جسمها وراسها بدها تجمع الحصى وتضربها ع راسها المو فاهمة هي كيف بتفكر فيه وقبل ما ترفع حالها وتضربها فيهم شلت محلها بس لقت شي بحيطها فرفعت دقنها مطالعة ~~~ | ||||||||
يوم أمس, 04:31 PM | #474 | ||||||||
| بالفصل الأخير ام زعيم ما هانلها هي شحنتو ليحقق طلبها بس كمان هدا تخبيب وهي مدركة الرجل بدون حدود بطلق العنان لتفرعنو في حالة غفل في رب بحاسب وقت غضبو وزعيم ما شفنا كلشي عنو وملك انفجرت بالوقت الغلط وهدا طبيعي من شدة ضغطها بتبقى ميلا عندي شي قيّم بس حالة ملك ما بنسكت عنها وبتوقع هلأ الانفعال هو اللي رح يسيطر عليها… بس بتوقع الكلمة الأولى والاخيرة لرب العالمين ففكركم شو رح يصير بالجزء الجاي.. | ||||||||
يوم أمس, 04:57 PM | #475 | ||||||||
| بنات للتواصل او اي استفسار او حتى للحوار في قناتي ع التلي وع الفيس هي صفحة… مو مجموعة بس للتوضيح… واركم بالفصل القادم بعون الله ????❤️❤️❤️ https://t.me/rewayat_fofy https://www.facebook.com/share/FvhkQ...ibextid=wwXIfr | ||||||||
اليوم, 12:21 AM | #477 | ||||||||
| الفصل الثاني والأربعون ربّاه سلّم أهلها و احمِ المخارج والمداخل واحفظ بلاد المسلمين من اليمائن والشمائل مستضعفين فمن لهم يارب غيرك في النوازل ♥️قراءة ممتعة♥️ ~~~~~ وتهبط ع الأرض رغم وجع جسمها وراسها بدها تجمّع الحصى وتضربها فيه ع راسها المو فاهمة هي كيف بتفكر فيه وقبل ما ترفع حالها وتضربها فيهم شلت محلها بس لقت شي بحيطها فرفعت دقنها مطالعة شاللي جرى لامحة جاكيت عم يهبط ع شعرها معيق نظرها فبسرعة رفعت ايدها بدها تزيلو إلا بإيد قاسية قبل ما تستوعب شو عم يحصل معاها عم تقيّد معاصمها بكل حزم فانفعلت سابة بجنون خلال توقيفها مكانها ع رجليها بالقوة إلا بصوت مو غريب عليها عم يخترق سمعها بحدة معاها: اوعيك واصحي انتي وين هلأ؟! وأن ما هديتي واحترمتي حالك بنعطيكي الأبرة.. يعطيها الأبرة يعطيها شو هدا المخبول من وين طلعلها خلال تجمد ذكرياتها للأخ مهدي هي ما لمحتو إلا بالنادر ووقت ما تزيد نوبة عصبية دانة أختهم حضرتو بشرّفهم مع شيوخ ما كانت واعية ليش جايين معو لكنها هلأ مدركة كرمال علاج دانة فضحكت بوجهو بمرار مذكرتو: كتر الله خيرك تعطيني أبرة... ما هو انتو عيلة ما بتحلوا شي غير بالقتل والضرب والقسوة... مهدي شد ع إيدها بلا رحمة راددلها: اه عشان هيك لجأتي إلنا شكلو مخك رجعلك متل ما وصلنا... متل ما وصلهم هي لحقت لسا ترجعلها هدول كيف دروا اصلًا اكيد ما في غير رجالهم الكلاب الوفية العم تحيط فيهم فحاولت تتحرر منو وهي حاسة سكينة بقلبها من احتماء دانة من خلفو مذكرتو: إلهي يحرق ربي قلبي كان بفكر عيد هالعملة طلبت وخطئت وجل من لا يخطئ ولله الحمد اجى زوجي ليردني محل ما كان لازم رجلي تنكسر قبل ما اطلع من عندو... مهدي طالعها ببرود مبشرها بغضب/ عندك امل لتردي معاه هدا حضرتك لو رديتي هتكون بعدك زوجة تانية ع ذمتو وما حد بلومو ولو كنا بنفهم كان ما لحقنا اتصالك جدي واعمامي نزلوا اهانة فينا لأجلك وطلعنا بسواد الوجه عشان قبلنا طلوعك من بيتك بالتناسق معانا بانصاص الليالي وكنا جُهّل لسمعنا كلامك لإنو المرا ممنوع تطلع من بيت زوجها لو زعلت غير لكم سبب منها هتك العرض ومحاولة القتل والتالتة القاضية خيانة زوجية وانتي ما تعرضتي للأولى والتانية لكنك وقعتي بالتالتة... والبعض نطق وحكى وشهّر عن قرب نمر منك لما استلمك من المستشفى... بس عرفنا نقص لساناتهم عنا... بس ما رح نعرف نقص لسان زوجك النازل فينا ضغط... فهلأ صرتي بدك زوجك... واحنا ما بنسوى... بدك تروحي تفضلي... بس احنا ما بنردك بعدها... وابوي ليصحى هو بعرف يعيد تربايتك ويفهمك الخمسة من الطمسة يا حوبة...فاهمة... فا.. . همة هدا شو عم يحكي هدا شو عم يخبّص ... كيف بحكي عنها هيك وكأنها عدوتو ليه هي شو عملت؟! هي خشيت ع روحها هي ارتعبت من بقاءها بين اهلو هي خافت تموت وتخسر كمان حمل تصرف خاطئ منها ما حد بنكر بس من الصدمة مش اكتر والناس معاذر مش اواني وطناجر لتحملها سوء ظنونك فيها فبلعت ريقها الكان كأنو مية نار عم تحرق حرق فيها بدل ما ترطب حلقها من جوا ومخلية قلبها كنو جمر بشتعل مفحم معو جسمها وطافي عمرها بنظرها فطالعتو بعيونو الكانت ترميها بنظرات متل الشرار وبتقاسيم وجهو الحاقدة... ناطقتلو: اعطاك الله ع قد نيتك يا مهدي... وجعلك ما تمر باللي مريت فيه... ودمعت بقهر لافة حالها مطالعة بيت جدها ورجالها وليفها الواقف قدامها من الشباك كيف عم يتحرك بانفعالية محركة عيونها بمكابرة لتمتلي دموع قهر لامحة نمر وادغار اخوها واقفين عند السيارات الما بتدري عنهم همه من متى عبروا من البوابة وكم صارلهم عم يتفرجوا ع هبالها مع اللعينة دانة من شدة انفعالها معاها مطالعة نمر بنظرات غير واضحة المعالم متحركة لعندو بثبات مخيف راغبة تحرر حالها من كلشي بخليها تهاب من هالعيلة وهي شادة ع جاكيت بشار ع شعرها مستوقفة عن بعد متر قبالو وهي فاقهة مقاصد عيونو العم تطالعها برغبة ولذة وطوق لتعذيبها فابتسمتلو بمرار وهي عم تنذرو بلا خجل وخوف عليها منو ومن نظراتو: صدقني يا نمر بقتل حالي ولا كون من نصيبك... نمر بكل برود طالعها من تحت لفوق بسخرية مبشرها/ بنشوف... مردك تردي لعندي مذلولة لإنو زوجك ما رح يخليكي عندو ع طول اتفاق رجال انتي مالك دخل فيه... مالها هي دخل ليش ولمتى أول مرة زوجوها ع كيفهم وحتى طلاقها هلأ ع كيفهم فانفعلت دافشة حالها لعندو وهي ودها تنقض عليه ناسية تمسك الجاكيت السقط عن شعرها من قوة اندفاعها المفاجئ من شدة توقها لتخنق نمر بإيدها لكنها بقت الرغبة مجرد فكرة بالبال قبل ما تصير واقع الحال من توقف ادغار اخوها بوجهها دافعها لورا بغل لكن نمر بسرعة مسكها جاررها لعندو فصرخت فيه بغل: شيل إيدك عني واوعك تعيدها كمان مرة... نمر ضحكلها بلذة ناطقلها بتكييف وهو عم يلمح عيون زعيم عم تتوجه عليهم من خلال الشباك المعطيتو ضهرها: وإذا ما شلتها فكرك شو رح تعملي والكل مستعد الليلة يطلقك لتصيري إلي... ابتسمت بوجهو بضحكة بنت لعابة وهي عم تحرك عيونها لتحت هامستلو: عشان هيك بدي احرق حالي معك... وقبل ما يستوعب كلامها كانت ساحبة السلاح اللي ع خصرو ومباشرة بعدت عنو لامحة ادغار واقف بينهم وهو عم يصرخ عليها: جنيتي انتي شي؟! ولفت بذعر بس لمحت مهدي عم يقرب منها بس وعت ع صراخ ميلا المبحوح من خلفها: مــلك .. . واختفى صوتها بعدها... من خوفها لكيف حاطوها اخوتها الاتنين مع نمر... مستنجدة بزعيم اخوها بصريخ: زعـــيــــم الحــق مـ.. . إلا بصوت طلق ناري خلا قلب زعيم يوقف وهو عم يسايق الزمن لعندها لامحها عم تتهاوى ع مهدي اخوها العم يمسكها غصب عنها كرمال ياخد السلاح منها قبل ما تكمّل ع نفسها من جنونها وهي عم تدعي ع حالها: الله ياخدني لارتاح الله يحرق قلبكم كلكم متل ما عم تحرقوا بقلبي... ابعدووووا عني لكمل ع حالي.. لريحها منكم وترتاحوا... وتقضوها بجهنم تحرقكم... ادغار بكى عليها مش قادر يستوعب اللي عم بصير هو مجبر يقسو عليها تَـ نمر ما يوحّلهم مع الباقي دامو صار يمسك غالب حلالهم والمنطقة الشرقية وداخل مع زعيم حاليًا رسم حدود جديدة للمناطق للبلد بالجنوب ومالهم غيرو بحكم الجد باسم عم يتفرج عليهم كيف عم ياكلوا فيهم بدون تدخل عاجز يفهم سببو... عاجز حتى يتقبل كيف هيك بكل بساطة معاهم سلم أختهم ملك لنمر لتكون مرتو لمجرد ما تتطلق وتنهي عدتها بعد الفضيحة اللي نشرها حد ع ملك اختهم... وهي بريئة منها لكنو نمر الوسخ حب يركب الاشاعة ويأكد ع رغبتو بالزواج منها ليعدل يلي صار... بدون ما يقلقوا باختيار ملك من معرفتهم هي بدون عقلها لكنها هلأ رجعت لعقلها ومستعدة تدبح حالها على انها تتزوج من نمر ابن عمهم... فانفعل محاول يبعد مهدي عنها... وهو عم يصرخ عليه: لك سيبها بحالها... لكن مهدي بالقسوة عم يعاملها هو ونمر لياخدوا السلاح من إيدها المتشجنة من صدمتها هي كيف قوصت ع حالها ولله الحمد الرصاصة تجاوزت كتفها بشكل خادش لإلها من تدخل إيد مهدي الغيرت زاوية فوهة الرصاص من على راسها لبعيد عنها... مشتهية تكمّل ع حالها من محاولة عصر دراعها من نمر العنيف العم يشتمها هلأ ع سماعها بلا حيا منها ومن أخوتها حاسة فيه ع فجأة عم يشد ع شعرها لتسلمو سلاحو اللعين لكنها هي ابدًا متحلفة تجْهز ع حالها وهي مانها حاسة ولا واعية ع هالة وطاقة المسؤول عنها بحكم زواجها منو هو كيف عم يطير لعندها لينشلها من الابغال العم يستقووا عليها بلا رحمة فيها فتحاول تدفع فيهم وهي عم تدعي ع حالها: الله ياخدني ولا اروح معك ع بيـ.. . وتطايرت الحروف منها بس لقت نمرها الوحشي ناشل نمر ابن عمها عنها ومطيرو لقدام من ركلة ايدو الساحقة وبعجلة حرك إيدو الطويلة ساحب مهدي أخوها بعيد عنها بثواني معدودة ولفلها مباشرة مقرمشة حالها بذهول حاسة هيكمّل عليها وما كان احساسها بغير مطرح من تلاطم خدها بكف إيدو المردبة معلقلها بحدة: مصرة ع دبح حالك... ونشل السلاح منها لافف لرجال عيلتها... محاكيهم بعدائية: بكسر إيد اللي بفكر يقرب من مرتي ومين ما يكون يكون... وتحرك لعند نمر العم يضغط ع بطنو من قوة الخبطة مهددو: بدك مرتي تكون حلالك الله يطيل بعمري وتموت انتا قبلي إيدك وينها لاكسرها من شعرها بتشدها من شعرها حد قلك ما في وراها رجل يمنع عرة الرجال يمدوا ايدهم عليها وقرّب منو مذكرو وهو عم يصوّب السلاح ع ناحية إيدو متدخلة رجال نمر لتمنع تطور الأمور بينهم فأشر للمسؤول عن حمايتو بتحدي وهو عم ينذرو : ضبو قرف معلمكم عني وإلا بندخل مع بعض حرب وما بتخلص إلا بتنزيل راسو هو... فاهم؟! إلا بصوت سخرية نمر منو وهو عم يعلقلو بفرحة: له له عشان بنت دبْحت اهلك بدك تدخل حرب... مش الأولى ترضي ربك وأهلك وعيلتك وتتخلى عنها... زعيم طالعو باشمئزاز معلقلو بغلظة: الرجولة صفة مش من مقاسك والرضى الرب والأهل بعاد عنك والدياثة عندك بتجري جري بمجرى الدم... فخليني حطك ع الطريق الصح صدقني لمتت قبل منك لو شاء ربك هوصي اللي اكبر منك يتزوجها... وخلي عنك حبك وخوفك ع مصلحتي واحلم ع قدك عشان ما تحرق حالك ع الفاضي... وضحك بمرار مستكمللو: انتو عيلة ما بتسووا من الليلة رح تعمل ميتم مرتي تدفن فيه قبيلتها كلها من ساسها لراسها وليصحى ابوها بحلها الف حلال... وفهمك كفاية يا فاسق القوم وارذلهم انتا والتيوس اللي معك... وبصق عليه ماشي بعيد عنو مطالع اخوتها بكل استحقار قبل ما يقرب من ملك الواقفة عم تطالعهم بذهول من وصولها لهون واعية عليه عم يسحب الحجاب والجاكيت من ايد منيرة الما عم تطالعها ساترلها شعرها وجسمها فيهم وهو عم يحاكيها: انا رح اعرف عيد تربايتك من يوم وطالع ومشيكي ع الصراط المستقيم... ومسكها من إيدها ممشيها معاه وهو خالي من الرحمة معاها... فتدخلت ميلا اختو بدها تيجي معاهم لكنو رفض مأشرلها بإيدو لتبعد من قدامو فمباشرة العمة شاهمير سحبتها لإنها عارفة زعيم هلأ مش بعقلو الرحيم الانساني... فسارت خلفو مع ميلا اللي انفجرت من البكى من خوفها ع ملك الكانت عم تتقرب من سيارتو الجيب المظللة العم يفتحلها بابها راكبة بجانب مقعد السواقة طابق الباب عليها ولافف نص لفة راكب جنبها ومباشرة شغلها ومحركها قبل رجالو الكانوا عم يلفوا بسياراتهم طالعين وراه سابقينو بعضهم لقدام كرمال حمايتهم فنطقلها بغل: مبسوطة حضرتك ع حالك؟! ما قدرت تنطقلو غير بشي واحد: رح تتزوج عليي شي؟! ضحك بمرار راددلها: شو بفرق عندك؟! بلعت ريقها مش عارفة بشو تردلو من العار الحاسة فيه مخبرتو: بدفني وانا عايشة فاقتلني ارحم عليي... يقتلها ماشاءالله شو بتعرف تحل الأمور فعلقلها بقهر: انتي هيك بتحلي امورك بالقتل والصراخ والبكى والهروب... ملك ردتلو بغصة: ما تعلمت غيرهم... زعيم ردلها بسخط: لو بدري هيك صدقيني كان ما قبلت فيكي زوجة لإلي لإنو انا بِفضلك انتي وعيلتك وصلت لهون... وسكت تارك روحها تئن من اختراق سهام رماحو لكيانها الانثوي الهش مذكرتو: طيب وأنا شو وضعي ما همك غير انتا وبس .. . جن عليها مقاطعها بغل وهو عم يدق ع الدركسيون بحنون: من كل عقلك بتحكي انتي لك انا خسرت خالة خسرت علاقتي بخوالي وخالاتي خسرت رضى امي خسرت ضحكة ابي لإنو انشل من الانفجار يلي حصل وغـ فشهقت ببكاء مخليتو يلعنها: يلعنك بس هلأ فطتني تشهقي لك انا شو بدي اعمل فيكي لارتاح والله عفأتك يا بنت ناس والله ما عدت اشتهي قربك عريتيني اخزيتني وصلت لمفترق طريق الحرام كرمالك بتيجي بكل بجاحة هلأ تحكي معاي هيك لك انتي وقحة وما بتعرفي الحدود والواجبات اللي عليكي عشان هيك تاركك لأمي تعرف تربيكي ... انفعلت ع تقاذف تهمو عليها مخبرتو: لليش تربيني وتتعب حالك تخلص مني احسن ارميني ع النهر ولا حتى ادفعني من اعلى عمارة بالبلد و.. . قاطعها بغل: انكتمي انتي وتفكيرك الاجرامي انتا هدا يلي بدك إياه بالزبط تجريني لثقبك الأسود بس بحلمك... بدي إياكي تعيشي عندي معززة ومكرمة وتتعلمي الخجل مني اللي انتي محرومة منو لك بدي تدفعي تمن كلشي عشان تقولي الله حق وتوبة استغفر الله كان أنا بلوي ديلي معاك ولا مع أهلك... وتذكري كلامي منيح يا ملك أنا ما خليتك تتحسفي عمر ع اللي عملتيه ما بكون انا رجّال... فصدتو فورًا بانفعالية من غيظها منو ومن كلامو ومن طريقة تعاملو معاها: طيب حدا قلك رح سلمك رقبتي بهالسهولة هدي... بتبقى بتحلم وتذكر أن ما خليتك تتندم لإنك عيشتني لقدام ما بكون انا بنت خيْلان المنبوذة... صدقني ع كل وجعة منك رح خليك تتعوذ من كيدي... انا ما رح اسكتلك انا ما رح اتفرج ع محاولة قهركم لإلي... ضحك عليها بمرار منذهل من وقاحتها العم يتعرف عليها هلأ معاها وجها لوجه: خزاة العين إلك عين تحكي وتراددي وتفاصلي معاي... وتعملي صفقة كمان... غلبانة انتي... غبية انتي شي مش عارف أنا متى هتفتحي عيونك وتشوفي عالمك المظلم ع حقيقتو... ريتني ما خدعت بخجلك ساعة ما مشيتي لعندي بشالك الأحمر...لإنو كان لازم افهم من هاللون هتفتحي علينا دم وهم وغم... ملك هون خلص ما عادت قادرة تتحمل تحمليها كلشي مجاوبتو بحدة: اه انتا مفكر يعني انا كنت عندك آمنة ناسي بشو مريت وكم مرة اجهضت لك ما فكرت مرة وحدة تسألني ليش هربت؟! شخرلها باستغباء سائلها: بدك اسألك اه تفضلي ليش هربتي عشانك بس خايفة منا فلليش اسألك و~~~ فقاطعتو بهجوم غير متوقع منها هلأ معو: لإني هربت من الخدامة و~~ وصمتت لكنها سرعان ما ردتلو: انسى لليش خبرك وانتا معمي بس صدقني انا ما رح اوقف واتفرج ولو تزوجت رح احرق قلبك ولو رح .. . تلاشى صوتها بس وقف السيارة ع فجأة لافف عليها بشكل مباغت وهو عم يلفها عليه لتجاوبو: شو بدك تعملي بدك تفكري تتطلعي ع غيري ولا تخونيني بقص خبرك بقتلك ساعتها وما حد رح يسمي عليكي... دفعت إيدو عنها وهي ماسكة تأوهها من خدش الرصاصة لإلو مذكرتو: انا مش وسخة لهالدرجة لكن دامك متوقع مني يطلع هيك شي لليش ما بتخلص علي وبتستبق الحدث... استغفر الله العظيم هدي المجنونة لوين بدها تصل معاه لإراقة دمها لآخر رمق وتفارق هالحياة العجيبة فسفهها مكمل بالسواقة وهو ودو يرتاح من صوتها معجل بالطريق لعند أمو وهي بس عليها تبكي بغل من قهرها وسؤالها لنفسها ليش ليش هي عم تمر بكل هدا ليش هي هيك دايمًا متل الفريسة اللازم الحيوانات الجائعة تنهش فيها ناطقتلو ع فجأة: وهدا وانتا بتعرفني هيك عم تعمل و.. . قاطعها بغل: انكتمي عشان مش حابب اقتلك بلساني مرة وحدة... ضربت ايدها ع مقعد الجالسة عليه راجيتو: اقتلني بلسانك لتقويني... رد مباشرة عليها مصححها: قصدك تزيدي تمرد ووقاحة لإنو يا حلوة عذابي القوة شي ما بتعرفيه انتي... فرجفت سائلتو: اللي بكون قريب منا صعب نئذيه بالسهولة اللي انتا بتحكي فيها... رد ابتسملها بمرار مبشرها: سبحان الله عم تتعجبي من يلي عملتيه معاي بدل المرة الف... انا كنت دايمًا اتعجب من اهلك معك واشوفك مظلومة لكنك طلعتي داهية ومعتوهة ومش دارية ابعاد الأمور العم تعمليها وعم تجري كل اللي حولك للرمال المتحركة اللي ما بتهنى غير تقضي على انفاس الواحد... انتي مش ملك انتي طريق الهلك... فاسترجي انطقي بكمان كلمة لاعرف اخرسك بطريقتي... يخرسها بطريقتو فنطقتلو باستغباء: اه بدك تخرسني بقبلة ولا بشو وانتا واصل لمرحلة القرفان مني... فسدها بلؤم غريب عليه معاها: اللي احكتيه ما عليه خلاف بس شاللي خطرو ع بالك هالقد حضرتك مستعدة تتنازلي كرمال اعفأك من عقابك وشكلك يا حلوة عذابي ناسية انا حد الفراش ولمس الزوجة ما بجرو ليكون خاتم بإيد المرا وصدقيني ولو متت ع قرب الانثى اكيد ما رح تكوني انتي فتطمني... دامو اجاها من هالباب رح تيجيه من هالباب فردتلو بكل جنون: اه بدك ابقى عندك هيك بدون رجل و~~~ وتطايرت صوتيات الحروف | ||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
اثارة،زعيم،زواج،عائلة،عاط فة،عناد،غصب،ملك،مميزة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|