|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-11-24, 09:03 PM | #781 | ||||
| الفصل الرابع بأجزائه الثلاثة الفصل بأجزائه يعكس مشاعر غنية ومعقدة تواجه حسان اولا ثم ليان... أخبريني كيف رأيتِ الحب؟ كم حمل وجعا وخيبة في هذا السؤال!! لقد أحبها حقا أحب حسان رغم كل مرارته كانت سكرة الوجود بالنسبة له...ولكني حتى الآن لا أصدق أن تتراكم خيبات حسان الرائع... لا أعتقد أن هبة هكذا!!! لا أريد أن أصدق أن ليان وحسان اختيارهما خاطئ... اه لقد ارتوى قلبي بصفح ابراهيم عن ابنته فقد برز التسامح الأبوي وكأن عيد ميلاد جديد وماأروعه من عيد!!! منحها الامان والطمأنينة... ولكن يبدو أن هناك من كان يجهز طعنة جديدة ليغرزها في ظهر ليان...لم يكفه مادمره داخلها. ومن يكون سوى طلال!! ماأجمل عودة العائلة من جديد لقد عقد ابراهيم بحنانه اللؤلؤ الذي فرط من العقد عند تهور ليان ولكن لابأس ألسنا بشر نخطئ!!! ان كان الله بعظمته يغفر فكيف بأب يعشق ابنته وقد عاش حياته من أجلها وهاهو يسعى لإصلاح ماتمزق... فاتنتي أحببت مشهد نومها العميق بعد عودتها إلى عائلتها منزلها وغرفتها... كم مرت ليال دون أن تنام. وإن نامت الأعين فالعقل والقلب يزرعان في روحها لوم سوء الاختيار... أعجبني كيف صورت الصراع الذي يدور داخل ليان أنظري كيف نلوم أنفسنا ونشعر بأن أي تصرف يقتلنا حتى لو كان دون قصد.. لا أعتقد أن ابراهيم فقد ثقته بها والا لما كان سامحها لعله حرص وإهتمام فائض منه....اه لقد أوضح لها حسان ماقصد عمه... الحقير طلال يحاول بث سمه اينما التفت ولكن الله الذي بث الوعي في رأس ليان ونبهها لما سيحدث لن يترك ابراهيم وعائلته أبدا... عمار يعاني من صدمة بعد اكتشافه أنه عاجز لعله مجرد كابوس وسيستيقظ منه عند بزوغ الفجر أيشعر بالنقم عليها لأنها سبب عجزه أم أنها تثير تساؤلات داخله أم ماذا!!! وأخيرا أحب دائما ماتخطين يافاتنتي آسفة لصغر الريفيو ولكني أفتقد الشغف ولكني سعيدة جدا لأني حاولت الفكاك من قوقعتي لأبحر داخل إبداعك سلم لي احساسك الفاتن الرائع يافاتنتي المدللة❤️ | ||||
يوم أمس, 12:25 AM | #782 | |||||
| اقتباس:
| |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|