19-01-23, 04:43 AM | #4851 | ||||
| أولا شكرا لك لأنك تعوضينا عن غيابك وتنزلين البارت مرتين بالأسبوع وعندي طلب أتمنى اذا تقدرين تطولين البارت احسه بسرعه يخلص يمكن لأني متلهفه وانا اقرا احسه كذا ؟! تصدقين ان بفترة غيابك رجعت اقرا من جديد واعيد وأزيد في البارتات . غالب ودانيه : غالب الحياه أحس مأثره عليه في شيء مخليه جامد وخايف من المشاعر او الثقه مدري احس وراه شيء أما أم رائد انخرشت لو تطلع زوجته راح يخسر دانيه 💔 دانيه تعجبني بتغيرها ممكن راح يقويها لو اكتشفت أم رائد ولا بتنهار ( مصره انها زوجه ثانيه ) رياض ويمنى : واضح ان رياض كان عاشق مش مجرد حب على قدر العشق يكون العقاب لكن مشاعره رهيفه من اول تقرب خق ههههههههه أتمنى يمنى لو تحبه احس راح يعوضها عن أشياء كثيره الليث وسماح : آخ تقهر تقهر أكره الشخصيات اللي كذا اتمنى لو الليث يسحب عليها وهي تلحق وراه 🙊 سحاب وعزام : متحمسه متحمسه الثنائي المفضل عندي بلييييييززز كثري مشاهدهم هم وغايه وعمار وه بس يجننننون | ||||
19-01-23, 11:05 AM | #4852 | ||||
| الجزء الثامن عشر - الفصل الثالث السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، صباح الخير صباح الخميس السعيد المُزدان بأروقتنا 💛🌧 ما شاء الله أشوف الصفحات زادت، مرحبًا بالجميع وعودًا حميدًا لصديقاتنا اللي أشتقنا لتواجدهم في صفحات الأروقة 🫀 فصل هذا الأسبوع ملَك قلبي.. أولًا تفاجأت بكونه فصل وليس أقصوصة وتلذذت بكل حرف فيه () ثانيًا وضعته على رفّ الفصول اللي تُعاد قراءتها لِكمّ الشاعرية الهائلة فيها ♥♥♥ وكالعادة، يحتار القلب في وصف هذه المشاعر اللي تكسبنا إيّاها حروفك.. ويبقى للقلب أُمنية وحيدة أن لا يُحرم هذا الجمال ولا يُحرم صاحبته 🧡() وبما أنّ فصلنا احتوى على الكثير من المواقف العائلية فنبدأ بِها أولًا: (عمّار.. عزام.. مروان..) من زمان عن عزام وعمّار خصوصًا من معرفتي بعلاقتهم سابقًا واندهاشي بهذه الحقيقة، وأنا أتشوق جدًا لمواقفهم 🧡! أتوق لمعرفة طبيعة العلاقة، مدى متانتها، كيف يتعاملون معًا.. وإلى أي مدى تعمّقت؟! مثلًا، هل يعرف عزّام عن حقيقة حياة عائلة عمار؟ عن تضحياته لأجل غزلان، وسبب إقدامه الحقيقي على الزواج؟ أو هذه الأمور بالنسبة لعمّار خط أحمر ولا يدري بها أحد؟! “: لا مواعد أبو محمد و راجح في مزرعة أبوي بنتعشى هناك...إذا خلص الكوتش مفكك عظامك تعال اجمعهم لك” مروان، خفيف الظل بشوش الوجه تسعدني هذه التصرفات منه وتلفتني جدًا 💛! كبير مروان بهذه التصرفات، دايم أحس أن مروان ابن الرواية الصغير.. لكن بهذه اللفتات البسيطة يكبر بعيني كثير، أنه يترك مشاعره على الرف ويتعامل مع راجح بناءً على ذكريات طفولتهم ومعزته الأخوية له.. ولو تفكرنا هنا أساسًا مصدر وجعِه، لأنّه الصاحب اللي يخفي مشاعره بضحكه ومزاحه.. فبطبيعة الحال مشاعره تِجاه رتيل غير واضحة لأهله، لتعمده أنه يُداري ظهورها بمُزاحاته! ماما اللولو واجتماع الأبناء والأحفاد، ماما اللولو وجودها في الأحداث طمأنينة 🥹♥♥ دائمًا استمتع بالمواقف اللي تكون في مجلسها.. حتى لو كان فيها شيء من الحزن، اجتماع العائلة أمان ♥() واستمتع جدًا بهذه المشاهد العائلية وعفويتها ✨ (غزلان) 🦌 بهذا الفصل بقيت أسيرة لمشاعر غزالتنا 🥺 حياة متكلفة، أب غير مُبالي، أم منصرفة ومهتمة بصورة البذخ تلك.. إخوة تجمعها معهم علاقة رسمية نوعا ما، خالية من العفوية والبساطه ومع كل ذلك! كل من حولها يملكون عكس ذلك، فطبيعي أن تشعر بالنقص.. “: ياليتك تجيبين أبوك معك يا غزلان...أعوذ بالله بنكمل شهرين ما شفناه ما كأننا بنفس الديرة!” “ذاك” إلى الطريق المنحدرة.. يا ويلك من ربي 😔 “تنهدت جدتها برجاء .. و محبة .. و افتقاد .. و هي تدعو له .. مخدوعة بوهم أنه حتى و إن غاب عنها .. لا يزال لايهجر بيته و أبنائه ..” يا الله! هل ما يجمعه بأبنائه المصلحة فقط؟! أيذكر ابنائه فقط في حال كانوا يخدمون مصالحه؟! أيهجُر أهله ببساطة! “يالله ! إنهما شقيقان .. تلقيا ذات التربية .. عاشا بذات البيت .. فكيف يختلفان إلى هذا الحد ؟!!” صراحة.. لطالما كان هذا السؤال في ذهني، هل حقًا تلقيا ذات التربية؟! “هي من تخشى قطع كل الصلات معهم .. فلا يبقى لها سوى برود تلك الحياة .. الخالية من الصدق .. و الفرح ..” يا الله ما أصعب هذا النوع من العلاقات.. هي مهتمّة بإخوتها وهم مهتمّين بها كذلك، لكن ولا أحد منهم يظهر للآخر هذه المشاعر تخيلت، أنها تجلس على طاولة الطعام وحيدة.. تنتظر أحد منهم يشاركها الحديث محاولاتها الخفية الشحيحة للحفاظ على مجال الوصل الوحيد.. في تعليقي سابقًا لغزلان قلت أنّي أتمنّى تعرف بتضحية عمّار لها، والآن أتمنّى هذا أكثر وأكثر.. لِيت تعرف أنهم يهتمون بها كما تهتم هِي لكن طريقة تعبيرهم عن الاهتمام مختلفة 🤍 “: تكفى لا تلوع كبد البنت بناتك متعودين على مطرستك... غزلان تاكل الرز بشوكة تبيها اللحين تشتهي تاكل خبصتك هذي” يا ويلك من ربي يا خالة يمكن خاطرها في اللقمة طيب 😔! “: طبعاً حبيبتي كل شيء و لا عمار لازم اتطمن عليه...و أكون قريبة من زوجته” يا ربّي الاهتمام ()! عاد ما عرفنا وش فيها الرسالة كنت أترقب أسلوب غاية معها 👀💓 (سحاب) سحابة الخير اللي اشتقنا لها وللطافتها 💕☁ تمنّيت أختفي عنها من شدة الحرج 🥶 في النهاية مشاعرها انكشفت لحاتم بدون رغبتها، بعد ما كانت تواري ظهورها حتى عن نفسها.. الله يتولى قلبها ويحفظه.. أحبها هالبنت جدًا 💛💛💛💛() (رياض ويُمنى) “تناسى كل شيء .. ليعبر حداً أقامه محرماً على نفسه .. فتتعداها خطواته القلقة .. وهو يخطو الحواجز المنيعة بينهما .. ليدخل إلى غرفتهما .. لتلحق به باستسلام .. و هو يكاد يسمع صخب روحها المذعورة التي تجرّها خلفه ..” دائمًا دائمًا تأسرني مشاعر الأمومة والأبوية المتجذرة في الاثنين مشاعرهم التي تتجاوز كلل الألم والخوف والذعر في سبيل راحة وتينهم وسعادتها ♥.. حياتهم معًا مليئة بالحصون، لكن ما أن تُذكر وتين الحياة إلا وتقع كل هذه الحصون هامدة كأن لم تكن! “و وقف هو خارج المشهد .. تائهاً .. لا يعرف إحساساً واحداً .. من فيض الأحاسيس التي راحت تعبر لأول مرة أروقة قلبه.. وهو يعجز أن يستوعب أنه يراهما معاً أمامه .. في تلك الإضاءة الخافتة .. وهما ببيجامتهما المزهّرة التي لها ذات اللون الوردي الدافيء .. رائحتهما تعبق بدفء المكان حوله ! .. و همساتهما فرط من العذوبة لم يعتدها سمعه ! .. و بكاء طفلته ! .. زوجة برقتها .. و فتاة بعذوبتها ..” رياض يقف خارج المشهد، وهذا الموقف يذكرني بموقف يُمنى عندما رأت وتين لأول مره في حضن رياض.. كانت خارج المشهد كذلك، ولكن لماذا أرى هذا الموقف مختلف كليًا؟! اختلاف كبير في مشاعرهم وانغلاقهم ودفاعيتهم، هُنا رياض أدرك مشاعره اللتي لا زالت غائرة في قلبه.. ومشاعره تحارب وجعه وخذلانه وغضبه.. يُمنى كذلك، يبدو لي أن مشاعر الخوف في قلبها خفّت بشكل كبير! “لحقت به .. و هي تحمل علبة الدواء معها .. لتجده التقط هاتفه و مفاتيحه على عجل ليخرج .. لتوقفه بتوتر .. وتردد ..وهي تهتف باسمه بلا شعور .. فلا عقل تملكه في هذه الحالة .. يجعلها تفكر كيف تتحدث معه .. بلا أن تنطق اسمه الذي خرج منها بثقل الألم الممتد بينهما لسنوات .. : ر..ر..ياااض” بين مواجهتهم هذه وما قبلها أميااال من الفروق، تلك كانت مليئة بالتوتر والخوف وانتهت بحرب دامية لقلوبهم وهذه بقدر ما كانت قلوبهم جرحى ولكنّها انتهت بأقل الأضرار.. حسب اعتقادي الشعور اختلف، أو أن وتين الحياة غايتهم، فما عاد للتفكير بالماضي مجال ♥() “يريد أن يخبرها أنها تبدو أشد تعباً من ابنتها .. أنها تكاد تتلاشى ضعفاً كلما رآها .. كيف لها أن تضيء بقلبه و هي بهذا الانطفاء؟! كيف لها أن تحيا بداخله و كل ما فيه يموت ؟!” هل يكون هذا أبلغ وصف لـ يُمنى 🤍🫀؟ دائما الموقف إذا احتوي يُمنى يكون على قدر كبير من العُمق والألم.. وهذه المرة كان الموقف شاعري جدًا يهز الوجدان لشدة الجمال والتفاصيل فيه شكل الأم وطفلتها بالبجامة، الخاتم الرقيق.. خوفهم على وتين، دلال وتين الحياة 💕 وعن لحظة الإدراك بأنها لأول مرة تكون بجانب والدها ووالدتها بنفس الوقت! وأول مره والدها يقف على رأسها حال مرضها، يا الله 🥹.. يتعب المرء بوصف حروفك غنّو، ولا يُجاريك.. تسلم يدّك 🧡() سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت، استغفرك وأتوب إليك دُمتم بوِدّ آل الأروقة 🫀 | ||||
19-01-23, 07:02 PM | #4853 | |||||
| اقتباس:
مساء الأنس غنّو 💛 تحمست لموضوع الملكة يصلح نتوقع من الآن 👀؟ ثُلاثي العشق يعشقون حديثك هذا.. الله يسقي قلبك بما يحب ويجعل لك وافر الحظ والنصيب من الخير والسعادة 🧡🌧 -- دائمًا أحس أنّي أكثر وحده تفهم سماح وردود أفعالها.. وغالبًا أكون متعاطفة ومتفهمة لها لكن كلامك هنا حيّرني، هل فعلًا أعرف سموحه وأفهمها أو فيه أمر لا زال مخفي عنّي 👀 يعني ليه يكون هناك احتمالين لنهايتها، دائمًا كان ببالي نهاية واحدة لها 🥹! الله يجعلني عند حسن ظنّك جاري تفتيح العين والقلب على حكايتها 🧐😂 والله يفتح عليك وييسر لك رسم خطوط الرواية بالشكل اللي يرضيك () | |||||
19-01-23, 09:53 PM | #4854 | |||||
| اقتباس:
سدّون يا سدّون ♥.. قلبي طار من السعادة يوم شفت كلامك عن غزلان! أخيرًا أخييرًا، أحس بانتصااار 🥹😂 دايم كنت أقول الأيّام والأحداث بتبيّن لك شخصيتها وتفاصيل قصتها 🤎 أمّا سؤالك عن غاية وعمّار أثار تفكيري وجاء ببالي فكرة وحدة، الآن صحيح عمّار تزوجها لمصلحته لكن غير المصلحة اللي تظنّها.. يمكن لو عرفت أن سبب زواجه حفاظًا على مصلحة أخته لا مصلحة العمل تتغير نظرتها له ✨ غاية العمار من الثنائيات اللي دائمًا أتساءل كيف ستُفكّ عقدة حكايتهم، ومتحمسة جدًا أعرف 🤩 | |||||
19-01-23, 11:10 PM | #4857 | ||||
كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| السدين💙 ..حلاوة الرد و سوالفك دايم بالقلب😍 حبيت جداً تفهّمك لشخصية غزلان و الوقوف على أدق مشاعرها ..هههه يسعد قلبك ضحكت على المدعو رياض شفتي كيف وقت اللعب و الدلال العيال عند ابوهم لكن من يتعبون او تصير لهم مشكلة مايعرفون إلا قلب الأم و حنانه😌 : كل التميز💜 ممكن تكون الفصول قصيرة نوعاً ما…بس أنا مازلت اراجع بعضها و أكمل الناقص فيها و أكتب في فصول أخرى ..فصدقيني هذا الحد الأقصى اللي أقدر عليه 🙏🏻 أسرار غالب مع رائد و مع أبوه بتتوضح لكم بالفصول القادمة ..هههه ان شاءالله نشوف اليوم اللي سماح تلحق ورى ليث يستاهل الدكتور الشيف👍🏻😅 : عبق الخزامى🧡 هلا بأعذب الردود و أعمقها و يا بخت الفصل اللي بيظل بمفضلة خزامى😌 ..فعلاً أنتي أكثر وحدة متفهمة لسماح و متقبلة لشخصيتها رغم اعوجاجها..هي نقطة بسيطة في شخصيتها ماحبيت اتكلم عنها بردودي واتمنى توضح لكم عبر الفصول القادمة ..يالله يا خزامى أنتي دايم أجمل من ظني فيك يكفي اني بعد كل رد منك يذهلني عمقك و ارجع للفصول و أضيف و أعدّل عليهم😘 | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|