19-09-22, 02:17 PM | #4561 | ||||
| اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد لا تنسوا الباقيات الصالحات سبحان الله الحمد لله لا إله إلا الله الله أكبر لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم | ||||
19-09-22, 04:00 PM | #4563 | ||||
| [QUOTE=أغاني الشتاء..;16062772][size="5"][color="navy"][..الجـــزء الســـابــع عشـر..] _الفصل الثاني_ * * * استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه * * * : الحدث الأهم ..بـ لحظة قصيرة .. كانت قد حطّت بين رئتيـه .. لتطير به نحو السماء .. فاقتنصت عصافير صدره واحداً تلو الآخر .. ليتخلى عنه قلب .. كان قد علمـّه أن لا يُهاجر خلف أي أنثى .. و لا يطير !! عـزّام اخر شيء توقعته أنك تعلن تخلي قلبك عنّـك بهالسرعه..!! ماهي بسيطه سحااب ☁ بغضّ النظر عن مشاعرها هي إلا أنها كانت اخر شخصيه توقعتها تكون ثنائي مع عزّام.. ~*~*~*~ رُغم كل تحفظاتها الحذرة معه .. كان قادراً على بعثرة مشاعرها التي جاهدت لحبسها بإيطار الترّفع .. و اللامبالاة .. لينبؤها حدسها أنها ستخوض معركةً معه .. من أجل الحفاظ على قلبها بمأمن منه .. يُخبرها أن هذا الشخص لن يخرج من حياتها .. بهدؤ دخوله إليها .. و يُحذرها .. من إنتكاسة أخرى قد تهدد أمن قلبها .. و حياتها .. لن يخرج من حياتها!!!! ، من إنتكاسة أخرى قد تهدد أمن قلبها وحياتها!!! اولاً لماذا يخرج واضح الي متزوجه وبنيتها هذا الامر.. انتاكسه اخرى ماتوقع انها خاصه فيها ممكن تكون بحياة امها وابوها واخوانها ومآثره عليها هالتاثير القوي..! . . . ~*~*~*~ مالذي تحمله خلف هذه الملامح .. من بقايا الدمار الذي تهالك بينهما ؟ هل مرت بها السنوات .. فنسيت جريمتها بحق تلك الأرواح التي مضت؟ هل اكتفت بما دفعت من ثمن .. و خلقت روحاً جديدة للبقاء ؟ أي حياة تعيشها روحها اليائسة .. بعيداً عن الحياة التي تتظاهر بها أمام أبنتها ؟؟ تسآولات وتين القلب وبرائتها وقعها ثقيل على قلب رياض.. يُـمّنى ورياض اكبر مُعضلة في هالرواية ، احس مالهم حلّ مافي قدّره غير قدرة الله قادره على بث الحياة الحقيقية بينهم يـمّنى مابتقدر تتجاوز الالم الي سببه رياض ورعبها منه ، و رياض مابيتخطى حتى لو رتيل تدخلت ، الحياة معقدة بينهم ومؤلمه لهم كلهم وبالاخص يـُـمنّى حتى مشاعر تشفع ل رياض عندها مافيّ 💔.. شكراً غنّـو دمّـتِ بكل خير وتوفيق وسعاده يارب💙. ~*~*~*~ | ||||
20-09-22, 02:15 PM | #4566 | ||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، طابت أوقاتكم بكلّ خير ما عرفت كيف أصنّف الفصل 💛! امم كان فريد لكن ليس مثل فصولنا الفريدة فيه هالة أخرى.. دافئ وحنون، فيه مشاعر وعذوبة جديدة ظهرت على السطح 🫧 في كل الثُّنائيّات اللي ذُكرت.. غاية العمّار، الكابتن وسحابة الخير، ثم مشاعر رياض وحضور وتينه ♥ وعلى فكرة ترى أشتقت لـ ليث وفتاته العاديّة، يارب لهم نصيب من يوم الأربعاء أبي أتطمّن على باقي عيالي 🥹 (عمّار وغاية) هذا الثنائي إذا كتبتِ عنهم تعجز كلماتي عن الوصف ♥! أشعر أنّك كتبتِ عنهم بطريقة مثالية لدرجة أن حروفي لا يسعها التعبير عن جماليّة الموقف واكتماله.. أقرأ لهم بصممت وفقط أتأمّل.. التفاصيل، العُمق، ردود الفعل، المشاعر، العذوبة والتردد كل شيء فيهم يلفت نظري لكن أحتار كيف ممكن أعبّر ♥🌸 ابتداءًا من خوف عمّار وقلقه بعد الليلة التي كان فيها سند لها، ثم اطمئنانه.. إلى إرهاق غايته وخدرها بعد الليلة المُرهقة والمحفوفة بمساندته ثم ختام رحلتهم بتباعد وهرب غاية خوفًا من التعلّق به.. بعد أن أدركت بأنّه استطاع تجاوز حدود حصون قلبها صدقًا تبارك الرحمن العبارات والمُفردات التي تستخدمينها للوصف فريدة 🧡! تبهريني بكل مرّه بالتنوّع والعمق والأثر اللي تتركها حروفك على قلبي الله يحفظ لك ما وهبك ويبارك بك () (عزّام) الموقف كان قصير لكنّه فارق، لأنّه حدث بوقت حرِج أحب طريقة وصفك للشخصيّات 🌸 وصفتِ ساحب الجميلة بأعذب صورة كأنها فعلًا ارتسمت أمامي ببجامتها وغرّتها 💙 “الحدث الأهم ..بـ لحظة قصيرة .. كانت قد حطّت بين رئتيـه .. لتطير به نحو السماء .. فاقتنصت عصافير صدره واحداً تلو الآخر .. ليتخلى عنه قلب .. كان قد علمـّه أن لا يُهاجر خلف أي أنثى .. و لا يطير !!” ؛ لأنّ سحابة الخير غير 💕 ستطير بقلبك وتأخذك معها لسحائب وعوالم ما سبق لك زيارتها.. الأماكن تكتسي بروح ورديّة بوجودها، ولها بصمة عميقة بالقلوب ببساطتها وعفويّتها فتاة قادرة علي تحويل اللوحة القاتِمة إلى نافذة تضجّ بالحياة 💕🌸 (رياض ويُمنى) “منذ أن يعود من عمله .. يأسره الوقت معها .. ليَمضي المساء بنكهة عسلية .. دافئة .. و حلاوة أحاديثها تنساب إلى قلبه كالشهد .. و هي تتحدث بشكل مفرط معه .. عن كل شيء ..” ودّي أسأل لكن خايفة من الإجابة 🥺.. يُمنى أين من هذا؟ ما مقدار التغيّرات التي حصلت لها ولقلبها؟ “ليتساءل باستغراب؟ ألا تحتاج هذا الهاتف الذي يقضي أغلب وقته بين يدي طفلتها .. ألا تتحدث مع أحد ! ألا تملك صديقات ! كيف تقضي حياتها ؟” سبق وقلت أن اهتمامه هذا يلفتني.. بس من هذه العبارة شعَرت أنّ مشاعره وإنسانيته انتقلت لمنحنى آخر أو هي كانت في هذا المنحى سابقًا لكن الآن ظهرت بشكل أوضح لنا 🤍 لماذا يا رياض كل هذه التساؤلات؟ هل أصبحت رؤيتها وحيدة في دخولك وخروجك دافعًا لتِلك للتساؤلات؟ أم هنالك مشاعر مدفونة لها؟! وبالمناسبة، في داخلي نفس تساؤلاتك.. وازدادت بعد معرفتي أنها بدون هاتفها كيف تقضي يومها يُمنى؟ كيف يمُرّ بطوله ومرارته؟ كيف هو نظام حياتها.. وخصوصًا خصوصًا بعد تغيّرات حياة وتين الجديدة 🥺 ولم يرِد ذكر ذلك حسب ذاكرتي ولكن.. هل ما زالت تعمل في البنك 💕؟ “لكنها أوقعت عليه حكماً أقسى .. بتلك الأمنية المستحيلة .. التي هتفت بها بشوق .. و حماس .. تتحدث فيها عن عمرٍ ليس له .. : يعني إذا صار عندي أخو صغير يصير يشبه لك أنت!! ياسلاااام” يا ربّي البراءة واللطافة والحلاوة! فعلًا حلاوة ليمون بالسكّر 😋💛 لكن صدق صدق “ما أصعب الأحاديث معك أيتها الصغيرة !” “مترفة بدلال خُلقت به .. لكن قسوة حياتها أبت إلا أن تحرقه بها .. ليتناثر رماداً على العمر الباهت الذي استحقته بجهلٍ لنفسها ..” إنصاف الجملة!! صراحة.. أرفع لك القبّعة على هذا التصريح يا رياض 👏🏼 "و هاهي من جديد .. يجد أنها مازالت تملك القدرة على إيجاد شعور لها .. بين رفاة الأحاسيس التي ماتت بقلبه .." هل نحن على موعد مع صراع الهوى وجرح الماضي ♥؟! سلِمت يمينك غنّو الغالية () | ||||
20-09-22, 02:18 PM | #4567 | |||||
| اقتباس:
أهلًا أهلًا ماما مهاوي 💕💕! حيّاك ربّي أشتقنا لك ولتعليقاتك واللون الأزرق () | |||||
20-09-22, 08:21 PM | #4570 | |||||
| اقتباس:
وعليكم السلام والرحمةِ والإكرام..💜 لـلأبـد أُحِـب تعليقاتك و ردودكِ " عَـبقِ الخُـزامئ..🌸".. دائـماً تسلطين الضوء على مابين السطور والمشاعر المغمورة في طيّـات الكلمات🤍💜..! | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|