19-04-24, 02:11 PM | #3074 | ||||||
| اقتباس:
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم امين يارب العالمين | ||||||
20-04-24, 09:58 AM | #3078 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم بسم الله الرحمن الرحيم (وَيَوۡمَ يُنَادِيهِمۡ فَيَقُولُ مَاذَآ أَجَبۡتُمُ ٱلۡمُرۡسَلِينَ (65) فَعَمِيَتۡ عَلَيۡهِمُ ٱلۡأَنۢبَآءُ يَوۡمَئِذٖ فَهُمۡ لَا يَتَسَآءَلُونَ (66) فَأَمَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا فَعَسَىٰٓ أَن يَكُونَ مِنَ ٱلۡمُفۡلِحِينَ (67) وَرَبُّكَ يَخۡلُقُ مَا يَشَآءُ وَيَخۡتَارُۗ مَا كَانَ لَهُمُ ٱلۡخِيَرَةُۚ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يُشۡرِكُونَ (68) سورة القصص | ||||
20-04-24, 09:59 AM | #3079 | ||||
نجم روايتي
| *عزم الأمور* بسم الله الرحمن الرحيم (وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَٰلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ )(43) سورة الشورى آية قصيرة ربما نمر عليها مرور الكرام ولكنها منهجا ونبراسا لو وضعها المرء أمام عينيه لصلح حال المجتمع كثيرا فمعناها أن لديه القدرة على نيل حقه ولكنه يترك أمره لله مفوضا إياه هناك الكثير من المواقف تعرض للإنسان يستحكمه الغضب ويتلبسه الشيطان في خلافه مع أحد ما وتكون النتيجة مزيدا من التباعد والأزمات مع أنه لو إلتزم الهدوء والصبر وإستعان بالله وفوض أمره إليه لوجد من الله خيرا كثيرا ولصار من أولى العزم وهي صفة أسبغها المولى تعالى على بعض الرسل فما أحوجنا إلى التمسك بتلك الآية الكريمة حضور 20-4-2024 | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|