08-10-21, 02:50 PM | #24681 | ||||||
| اقتباس:
ياعيني ياعيني إيش السيناريو الجميل هذا يعطيكِ العافيه أم محمد .. حمستيني أكتب اقتباس:
| ||||||
08-10-21, 03:39 PM | #24682 | |||||
| اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 🕊️ " المقتطف الأول " فياض خطب خزام بس يحتاج احد يقنعها بالموافقه 😂 اتوقع راح ننبسط كثير بالفصل الجاي بإذن الله 💫 " المقتطف الثاني " خزام من زمااان عن كلمة ( فارق ) شكلها كلمت فوفو و قالتها له 🤣 اي كفوو لا توافقين بسرعه و لإن فقرة : ( فياض يتخلى عن غروره لإجل خزامى ) ممتعه و مسليه و تبرد القلب 😂 يعطيك العافيه عشوقه مقتطفات مُنعشه لطيفه ♥️ | |||||
08-10-21, 04:10 PM | #24683 | |||||
| اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حاولت وحاولت وحاولت وهذا إلي طلع معي ، أتمنى ينال على إعجابكم وأهم شي إعجاب لجنة التحكيم مُذهلتنا شوشو المشهد الأول بقى لساعاتٍ يُحدقُ بالفراغ .. فعلتها تلكَ الخائنه .. نعم فعلتها .. إستغفلتهُ وعاشت قصة حُب مع أخيه .. الأخ الأقرب لروحه .. أخيه الذي كسرَ ظهرهُ نصفين طعنهُ بسكينٍ حاده .. لم يكُن يتوقع للحضه بإن يفعلا به شيءً كهذا!! .. أقرب الناس لقلبه .. أخذ يحومُ بالغرفه .. يبحث عن اللاشيء .. أو بمعنى أخر يبحث عنها .. تنظرُ لهُ بنظرتها الحاده .. لتقول : أخوك ما لقى ياخذ غير هذي .. بنت الخدم .. وش شايفٍ به زود عن بنات الجماعه .. أخي الذي أحببتهِ بدلًا مني! .. أودُ أن أعلم ما الذي ينقصني ووجدتيه به!! .. إتجه مُسرعًا للخزنه التي يضع بها سلاحه .. لم يستغرقهُ فتح الخزنةِ وقتًا طويلًا .. لإنه يحفظ الرقم السري غيبًا .. فهو يوم ميلادها .. ذاك التاريخ الذي لا ينساه .. تاريخ ولادة الخائنه! .. أخذ السلاح وخرجَ مُسرعًا .. لم يتراجع حتى بعد سماعهِ لصراخ النساء المستنكرات .. إحداهن إتصلت بعمها تستنجدهُ والأخرى ذهبت لمنزلها مُسرعةً .. الأمر بأكمله مُثير للريبه .. طرق الباب طرقاتٌ مُتتاليه وعنيفه .. حتى فتح لهُ الباب .. أشار لزوجته لتعود للخلف كي لا يراها أخيه وسألهُ بإستنكار : خير يا أبو حاكم .. عسى ما شر .. وهو يرفع السلاح لينتصف جبين ذاك : تشهد .. سمع صرخاتٍ تنهيه عن ما يود فعلهُ : لاااااااااااااا .. فياض أغضبهُ ما فعلت فـ إلتفت لها بصراخ : بس يا بنت .. إدخلي وصكي فمتس .. لم ترد عليه .. فذاك يتضح من عينيه إنهُ لا ينوي على الخير أبدًا : إلحقوووونا ياجماعه .. يبغى يذبحه .. يا عممممي عقاب وينك .. دونَ سابق إنذار رمى بوجهه شماغ مكتوب عليه بيتين غزليين .. يعرفُ صاحب هذا الشماغ جيدًا والخط يعرفُ إنهُ خط يديه .. لا يعلم ما هي مُشكلة أخيه .. وما الذي أتى بهِ إلى هُنا .. رفع الشماغ ليقرأ البيتين يعلم إنهُ كتبهما ولكن لِمن ومتى؟ هذا ما لم يتذكره .. سمع صوت أخيه يقول بعجزٍ لا يعلم سببه : يا كثرهم الحريم .. ما حلت بعينك غير مرررتي! .. كان ينطق الكلمات بصعوبةٍ وألم .. ألم نفضَ خلاياه .. الجُمله الأطول على الإطلاق .. كم كان ينتظر أخيه يتحدث بِطلاقه وبعد أن فقد الأمل بذلك.. يأتي ليقول كلامًا كهذا .. إتهام قاسي مؤلم لقلبه .. أخذت الدُنيا تصغُر بعينيه .. أخيه يقتلهُ بقولهِ هذا .. كلاهما يقتل الأخر بطريقته!! الإتهام صريح وبشع للحد اللامعقول .. خائن يصيغها أخيه بطريقةٍ أشدُ قسوه .. كما بدأت الدنيا تصغر أصبحت لا تُرى! لا يرى سوى الظلام .. لا يعلم هل هي دموعه أم إرتفع ضغطهُ ولم يستطع أن يحتمل .. سمع الأصوات مُتداخله بدايةً من والدهُ الذي ضرب بتال من كتفه ليسقط السلاح من يده .. ويطلب منهُ أن يلجئ لمسكنٍ أخر أي إن منزلهُ يتعذره .. وأخيه سلطان شتم نساء الكون أجمع وتحديدًا اللواتي يُعمرنَ بالأرضِ فسادًا ويخلقنَ الحقد بين الأخوه .. إقترب إحدى أخويه ليرفعهُ ولكنهُ دفعهُ ليبتعد وبقى هكذا كجثه لم تمُت بعد! .. الموقف الثاني تردد بطلبهِ .. ولكنهُ أخيرًا يقف أمامها يفركُ يديه ببعضهما كناية عن التوتر : اسمعي بقولتس شي .. ولد اخوي مسوي مصيبه وهو محجوز هنا بالرياض .. واخته بحايل قروشتنا من الصباح تتصل .. وحنا ما نقدر نرد عليه .. وش رايتس تتصلين فيها وتريحينا من هالسالفه .. لم تكن ستفهم عليه لو إنها لم تربط الموضوع ببعضه وتلتقط المعلومه : وولد أخوك وش مصيبته .. ووش مطلوب مني اقولها .. إرتاح لإنها لم تُبدي أي رفض : أبد والله .. بس إنه طاعن له واحد .. وهالواحد هو الغلطان .. قولي إنه رايح يقنص .. أي تصريفه تخطر على بالك قوليها صُعقت من بروده حينما قال إنه طعنَ شخصًا أخر .. وكإن الأمر بتلك السهوله! .. ولكنها لم تظهر صدمتها بحديثها بل سألتهُ متُجاهلةً صُلب الموضوع : طيب لو إنكم تقنصون إيش عرفكم عن إتصالهاا بتال : الحين هي مو تتصل بفياض .. وهو مريض طبيعي إنه ما يقنص معانا .. إنتي بس قولي إن هجرس رايح يقنص مع العيال .. أخذت الهاتف منهُ وإتصلت عليها .. سألتهُ بسرعه قبل أن ترد تلك : هي وش إسمهاا .. لم يستغرقهُ معرفة الإسم وقتًا طويلًا فـ إسم كهذا نادر وصعب النسيان : فـــزه .. عقلها الروائي إلتقط الإسم بسرعه ونال على إعجابها : الله فزه حلووو .. الو .. السلام عليكم .. شلونك فزه عساك طيبه معك جوزاء الصوارم ... زوجة أبو حاكم عم هجرس ... الله يحيك ياحبيبتي ما عليك زود ... إيوه عشان كذا إتصلت .. لا تاكلين هم هجرس مع العيال يقنصون بالبر ..إيوه إيوه متأكده .. تعرفين فياض تو طالع من المستشفى والبنات جابوا لي رقمك عشان أتواصل معاك وأطمنك على أخوك ... مدري يمكن فياض مستحي يكلمك .. ضرب رأسهُ بكفيه .. لقد تحدثت بسلاسه ذكيه .. حتى وصلت لمعلومه لا تُصدق ... فياض وصِفه قد حُذفت من قاموسهُ .... تنهيده + وأخيرًا طبعًا إلي كتبته ما يجي شي بجنب إبداع عشوقتنا بس أهم شي المحاوله .. مدري عاد الفروض أكمل على الموقف .. ولا ما أكتب زي الأسماء .. المهم إن الفعاليه ما فاتتني وارتحت الحمدلله .. الموضوع حقيقي صعب ومُرهق .. الله يعطيكِ العافيه شوشو .. تو أحس بتعبك .. شُكرًا توتي فعاليه جَميله .. | |||||
08-10-21, 07:26 PM | #24685 | |||||||||
| اقتباس:
ياهلا فيك توتي ، والله انتي الجميله وفعالياتك جميله نفسك 🤎 .. حقيقي استمتعت وانا اختار العبارات .. اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته عيون مسك البطه ، كيفك ؟ .. حقيقي والله كلكم لكم وحشه .. الله يسهل امور الجميع وييسرها .. اما البطه تصالحت معاها خلاص 🤣 .. حبيتها منكم .. اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. هلا والله جوجو ، مساء النور والسرور .. الحمدلله بنعمه وعافيه الله يديمها علينا وعالجميع يارب .. انت كيفك ؟ .. ياروحي ياجوجو ما اشتقتي الا للي اشتاق لك .. هالفتره اشتاق للكل ، مدري ليش بس شكله تأثير قرب نهايه رحله الصوارم .. البط ، يعني لو ماعدلت ما كان احد انتبه 🤣🤣💔 .. المضحك بالموضوع اني افتكر وقت كنا نقول خوات الذيب هجرس ، انا اسير البطه اخت الذيب .. اقتباس:
تغزلي تغزلي ، اصلاً كلمه بطه حلوه 😬🤣 .. اقتباس:
بالضبط توتي ، تنمر حلو 😂💔 .. اصلاً حلو كل ماتشوفون كلمه بط تفتكروني 🤣🤎 .. | |||||||||
08-10-21, 07:29 PM | #24686 | |||||
| اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. هلا والله عشوقه .. مقتطفات بسيطه وبنفس الوقت تضحك 🤣💔 .. اخيراً بنشوف فياض يتعب عشان يوصل لخزام ، وخزام طبعاً بتقول الكلمه المبغوضه لفياض " فارق " 😂😂 .. انتظر تقول له " كفوك زوجات المسيار " عشان اموت ضحك .. بإنتظارك بأي وقت عشوقه الجميله بكل حب وشوق 🤎 .. | |||||
08-10-21, 07:54 PM | #24687 | |||||
| اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. مساء الخيرات والمسرات جميعاً .. توفي الجميله ، شكراً على هالفعاليه الحلوه .. صح صعبه بس حلاوتها بصعوبتها .. كفايه ان عشوقه هي لجنه التحكيم .. حاولت اكتب ولكن الموضوع مو بسيط ويكفيني شرف المحاوله .. "الموقف الاول " موت عبير .. " كان الوقت مساءً في احد ليالي رمضان المباركه حين أتى إليها يحمل في يده كيساً وضع فيه ملابسه المتسخه .. وما ان سألته عما يُريد حتى شرح لها مساعد مايريد بفرك يديه ببعضهم .. أي اغسليهم لي .. وافقت الضحيه الغافله على ما امر شقيقها وسندها بهذه الحياه ولم تعلم عن خبايا القدر المخيفه ، لو كانت تعلم مصيرها لربما توسلت له ان يرحمها فمن لا يخاف مصيرها !! او بمعنى اصح من الذي يُعطى له فرصه التوبه النصوح ويرفضها ؟ .. او لربما قامت بشيء ابسط كمسح بقايا طلاء الاظافر على يديها .. وافقت وقبل هذا وذاك طلبت منه بضع دقائق حتى تصلي ، وبكل تسلط وقسوه امرها بغسلها حالاً .. وحرمها من لذه الصلاه والتضرع لله في يوم فضيل .. حملت الكيس ورغم الارهاق الذي تشعر به صعدت لتفعل مايريد وهو يسير خلفها وكأنما يقودها الى منصه اعدامها وهي كالغافله .. وما ان وصلت حتى شعرت برائحه مريبه ، كهرباء !! او ربما رائحه الموت التي تتربص من حولها .. همّت بدخول الحمام ولكن لاحظت عدم وجود الخف المخصص و تبلل الارضيه بقليل من الماء ولسوء حظها توّرم اقدامها جعلها تفضّل بروده الارض والسير بلا حذاء ولو علمت مصيرها لارتدت حذاءً فوق حذاء .. ولوجوده خلفها ومحاصرته لها لم تستطع التراجع حتى تبحث عن خفّ أخر بل فضلت غسل ملابسه حتى ترتاح من حصاره ، دخلت للحمام وما ان فتحت غطاء الغساله حتى وصلتها الصعقه الكهربائيه ، صعقه واحده كانت كافيه لتلقي بها للخلف وتصطدم بالجدار وتخرج روحها لبارئها .. وشقيقها يقف على رأسها كحاصد ارواح ولم يخرج حتى تأكد من موتها .. خرج بكل هدوء واغلق خلفه باب الحمام ، وايضاً باب فصول حياتها ولكن بكل صخب صامت مخيف يناقض خروجه الهادئ .. " " الموقف الثاني " مواجهه فياض وبتّال .. " بكل غضب وجِد على الارض ضغط ازرار خزنته التي يحتفظ فيها بأسلحته ولصدمته اخطأ بأرقامها السريه ، ألم يكن رقمها تاريخ زواجهم !! لما اخطأ برقمها اذن !! الأنه اكتشف خيانتها ؟ وهي من كانت حبيبته !! .. ربما .. التقط السلاح صغير الجحم المخيف لكونه يُزهق الارواح ثم سار لجناح اخيه وصديقه وكما يقال بلهجتهم عضيده .. خرج يُسيره غضبه ولم ينتبه لأحد ، لا صغيرته التي تسير خلفه بكل خوف من السلاح المميت الذي يحمله والدها وبطلها الاول بهذه الحياه ، ولا بنساء اخوته الذين داهمهم كالاعصار المرعب .. ولرعبهن من منظر وجهه كتمن كل صيحات الخوف والاستنكار ، واسرعت احداهن بسحب الاخرى بعيداً عن مايحصل ثم سارعت بإخبار زوجها بالكارثه القادمه .. وصل لجناح اخيه الغافل وقام بطرقه بكل جنون يمتلكه ، حتى انه اصبح يركله .. وما ان فتح أخاه الباب صُدم بأن الغضب الظاهر بعيني اخيه موجه له ولعدم تصديقه سأله : أبو حاكم وش فيك أذكر الله .. وش تبي بالسلاح ... رمى الورقه التي يحملها وسقط معها العقد ورفع سلاحه من جديد و امره : تشهد .. هكذا وبكل بساطه كلمه واحده خرجت منه وهو يرفع السلاح بوجهه .. لم يبالي بصدمه اخيه ولا بصراح زوجته المرعوب : ألحقونا بيذبحووووه بيذبحــــــووههه ...ياعمي عقااااب .. ياعمي سلطااان ... لم تكن مدركه لكونها لم تغطي وجهها جيداً حتى ، كل مايهمها في هذا الوقت زوجها واخيه الذي يحمل سلاحاً يهدده به .. صرخت وصرخت حتى فُجعت الطفله البريئه التي ساقتها قدماها خلف ابيها واصبحت تصرخ هي الاخرى رعباً رغم عدم فهمها للموقف .. ثم ركضت للقسم الاخر من المنزل تستنجد بجدها .. حمل فيّاض الاخ الجاهل لما يحصل الورقه الملقاه على الارض بيدٍ ترتجف ، وهو لايفهم مامشكله اخيه بتّال معه .. قرأ القصيده المكتوبه ووجدها قصيده كتبها ولكن لم يكن يتذكر المناسبه التي كتبها فيها ، وايضاً لم يفهم مالذي يجعل اخيه يحمل السلاح ويوجهه عليه بهذه الطريقه المؤذيه التي ألمته .. بهذه الاثناء سمع صوته المختنق المليء بالمراره والالم : الحريم.. ملي ..الأرض ..مالقيت إلا مرررتي .. ورغم كون هذه الجمله هي اطول جمله سمعها من اخيه بعد رحله علاجه ، الا ان معانيها كانت ثقيله وموجعه ... ممتلئه بالاتهامات القاسيه .. فلم يعلم هل يفرح لنطق اخيه بعد علاجه ، ام يتألم لما تحتويه جملته .. كان اتهام صريح واضح بالخيانه ، ولصدمته لم يعد يرى .. اهو بسبب الدموع !! ام بسبب ارتفاع ضغط دمه !! ام شدّه وقع الكلمه على عقله !! لم يعلم .. بماذا يتهمه الاخ السند العضيد !! لم يعد يعلم حقاً .. يسمع صوت فزاع ، سلطان ، واخيراً والده .. والده الذي اتى على استنجاد حفيدته الصغيره ، وما ان وصل حتى رأى الوضع بعينيه ، فقام بضرب بتّال على كتفه ليلقي سلاحه ويأمره بالخروج من منزله .. صراخ سلطان وشتائمه اللاعنه لكل بذره فاسده ولكل افعى تبث سمومها بين الاخوه لتفرق بينهم ، واخيراً فزاع الذي حاول امساكه وابعاده ولكنه دفعه وبقي على وقفته المصدومه وكأنه اصبح محنطاً او تحول لحجر .. " ختاماً ، بعد ماجربت الكتابه اقدر اقول شكراً من القلب عشوقه .. على ابداعك والتزامك رغم ان الموضوع مو سهل مره 🥺🤎 .. اما تجربه الكتابه كانت تجربه ممتعه جداً ، صحيح مو بإحتراف الكاتبات ولكن حاولت .. استمتعت بهالفعاليه توفي شكراً لك 🤎 .. | |||||
08-10-21, 09:03 PM | #24689 | |||||
| اقتباس:
| |||||
08-10-21, 09:03 PM | #24690 | |||||
| اقتباس:
| |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|