|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل الرواية مشوقة أم مُملة؟! | |||
مشوقة | 58 | 98.31% | |
مُملة | 1 | 1.69% | |
المصوتون: 59. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-10-20, 09:05 PM | #281 | ||||||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| كُن مستعداً لتلقي الصدمات فالحياة مفاجاَت فقد تأتيك من البعيد وقد تأتيك من أقرب الناس إليك ياسمين عادت منهكة القوي .... فمواجهتها مع والدتها متبوعة بمقابلتها لتميم أستهلكت قواها تماماً.... لا تعلم من أين أتت بالشجاعة لتخرج ما ظل حبيساً بقلبها لسنين.... هي لم تكن تريد القسوة علي أمها ولكنها فقط تشعر بالتعب.... تشعر بالتعب من الأدعاء بأنها أكثر الفتيات حظاً علي وجة الأرض لأنة تم تبنيها... تعبت من التظاهر بكم هي سعيدة من الحياة المرفهة والملابس والمجوهرات والدلال الذي تحظي بة.... فللأسف لا أحد يري الخواء الذي تشعر بة من الداخل... فهي تشعر بفراغ لا تعلم ما الذي من الممكن أن يملئة من الأساس..... فهي تشعر كمن هو محاط بالنار ولكنة يتجمد صقيعاً من الداخل...... وحدة هو من رأي وحدتها وعلم دواخلها دون حتي أن تُصرح بها حتي وأن لم يعلم سببها ..... وحدة من ملئ ذلك الخواء دون أن تعلم انه بداخلها أو يؤلمها لذلك الحد… ولكنها مازالت تخاف.... هناك شئ بداخلها لا يستطيع الثقة بة تماماً.... لا تعلم ان كان ذلك الخوف الذي تربت علية ..... أم هو خوف خاص بة .... كم تتمني أن تصارحة بكل شئ .... ولكن ماذا أن كان ما يجذبة بها أبنة من هي؟! من الواضح أن هذا اليوم فقط لا يريد الأنتهاء... فأحسان بك الشامي يجلس ببهو المنزل مريحاً ذراعية علي يدي المقعد كملك يتفقد الرعية..... حسناً الحق يقال فهو يبدو كملك بالفعل لمن لا يعرفة فعيناة العسلية ذات النظرات الثاقبة شعرة الذي أختلط به الفضي بالأسود ولحيتة تعطية وقار الملك.... ولكن يبدو أن هذا الملك بالتحديد ينتظرها هي .... وهو أمر غير شائع ... جلوسة بالمنزل بحد ذاتة أمر غير شائع فهو دائما لا يملك وقت لأي شئ كان ووضع أمور المنزل بأكملها بيد من يعملون لدية.... فهو وظف من يعتني بموظفية نظراً لأنشغالة عن ذلك.... ولن نتحدث عن أسرتة لأنها كانت ومازالت شئ ثانوي بحياتة... حسناً هي لا تملك سوي أن تري ما الذي يُريدة منها... هل قرر طردها والتبرئ منها أخيراً ؟!.... أي كان السبب هي لا تخافة ماذا من الممكن أن يفعل بها أكثر مما قد فعل سلفا؟!..... تُري هل سيقوم بسجنها بشكل فعلي تلك المرة كما هددها سابقاً؟!..... ستشكرة أن فعل فحينها ستستطيع بيع قصة حياتها ككتاب مشوق..... الفتاة التي بدأت كيتيمة وربيبة للملاجئ تم تبنيها من عائلة مرموقة حولتها لأميرة من أعالي القوم ولكن أبيها بالتبني هو الساحر الشرير في تلك القصة والذي سينتصر بأن يحبس الأميرة إلي الأبد تلك المرة .... تبدو كقصة خيالية بنكهة سوداوية ..... نعم فالواقع غير شائع بة اللون الوردي ، الأسود أنسب إلية.... حين رأت تململة علمت أنها أستغرقت بأفكارها كالعادة.... وأنها يجب أن تعلم ما الذي يريدة منها؟! “ لماذا نُدين بجلوس أحسان بك الشامي بالمنزل ...... ما المعجزة التي حدثت اليوم يا تُري ...... هل أفلست شركاتك أخيراً فتذكرت أنك تملك منزل وعائلة؟!” راقبت القسوة تلتمع بعينية لسخريتها منة ..... قسوة أنقلبت إلي غضب ..... فلا أحد يجرؤ علي السخرية من ملك البورصة العظيم ..... غضب تضاعف حين وجد أن خوفها الفطري منة لا يصاحبها اليوم ... وأنها لم تنكمش أمامة كما أعتادت أن تفعل منذ أن دخلت هذا المنزل كطفلة .... “ أنتي مُحقة فقد حدثت معجزة بالفعل ...... المعجزة أنك أخيراً قد وجدتي حثالة تشبهك ..... فأنا لم أعتقد أنك ستجدي شخص يتماشي مع أصلك الوضيع يوماً أن أردتي الدقة ..... ليس هذا فقط ولكنك قررتي التسكع معه مخاطرة بأسم العائلة التي أنقذتك من الوحل الذي ينتظر أمثالك .... فأنتي لا تعلمي المصير الذي كان من الممكن ان تواجهية أذا لم نأخذك تحت جناحنا وتتلقي الرعاية المناسبة “ لم يخبرها أنها كان من الممكن أن ينتهي بها المطاف كبائعة هوي كصديقتها التي لطالما أعتبرتها كمثل أعلي فهو يعلم بعملها في مقهي حسام مؤخراً كما يعلم بأنها أخذت أسراء لتصبح مساعدتة الشخصية ليس ذلك فقط ولكن ذهبت للمقهي من أجل تلك المقابلة معارضة بأوامرة عرض الحائط أن لا تطئ قدمها هذا المكان ماذا كان سيحدث أن تقاطعت سبلها مع ورد فهو لا يغيب عنه شئ خاصة أن كان خاص بها هي تلك التي تتحدث بحرقة أمامة “بالطبع فلطالما كنت ناكرة للجميل في نظرك إليس كذلك ..... مجرد متسلقة لم تستحق يوماً التواجد هنا ...... فتاة تعلقت بعائلتك كالعلقة تتمني التخلص منها الأن قبل الغد ....“ حين وجدت تعابيرة مؤيدة لحديثها .... حينها فقط علمت ياسمين أنة لن يتغير مهما حدث ..... فعلي ما يبدو أن ذلك الرجل قد أنتزع أحدهم قلبة وأستبدلة بقطعة من الحجر ..... حين لم تجد أجابة منه كما أعتادت قررت العودة لسبب أنتظارة إليها .... “ أذاً يبدو أن أحدهم قد أخبرك عن تميم .... هل أصبحت تزرع ورائي جواسيس الأن؟!” راقبت أقترابة منها بقلق.... فهو لم يهتم بها أو يقترب منها يوماً بهذا الشكل .... أستمر بأقترابة حتي توقف بجوارها وهمس بأذنها..... “ أن أعتقدتي أن زراعتي جواسيس ورائك هو أمر جديد أذاً فأنتي ساذجة بشكل مثير للشفقة يا فتاة” ما الذي يعنية ذلك ؟!..... هل كان يراقبها من قبل؟!..... لماذا؟!.... لم تطرح أي من تلك الأسئلة ..... ولكن ما ظهر علي شفتيها سؤال مختلف تماماً.... “ماذا تريد الأن؟!” تحول همسة في أذنها لما يشبة الفحيح “ أنا لا أريد أنا أمر فأُطاع ، أنتي لن تقابلي هذا الفتي مرة أخري “ أخبرها بذلك وألتفت ليغادر.... حسناً أن أعتاد علي الأمر فيتم طاعتة ذلك لن يستمر.... فمن المستحيل أن تترك الشخص الوحيد الذي شعرت أنة يُكمل القطعة الناقصة بداخلها..... حتي وأن كانت لا تفهمة بشكل كامل .... أو تهابة فهي ستختار عتمتة عن نور أحسان الشامي في وقت كان.... “مستحيل” رمي قنبلتة وأنصرف قبل أن توقفة كلمتها القاطعة في منتصف الطريق.... حين ألتفت بأتجاهها مرة أخري أستطاعت رؤية الغضب الحقيقي علي وجهة دون أي تجميل.... غضب لم تراة يوماً من قبل علي وجة أحدهم.... حتي ذلك الفتي الذي دافع عن حياتها سابقاً وأعتقدت أنها لن تري أحد بغضبة أحسان قد تفوق علية الأن..... غضب ذرع بقلبها الذي أعتقدت أنه قد بدئ يتحلي ببعض الشجاعة الخوف المطلق...... فهو قد حول ملامحة لما يشبة أحد الوحوش .... “هل تتحديني يا فتاة؟!” أرتبكت ياسمين من السؤال البسيط ظاهرياً والملئ بالتهديد ضمنياً ..... هي لا تعلم كيف من الممكن أن تتعامل معة في ذلك الوضع...... “أنـ ـ ـا أنـ ـ ـا .... أيـ ـن هـ ـي أمـ ـ ـي“ أقترب منها ممسكاً ذراعيها بقسوة تواذي قسوة حديثة “لا لا تجرؤي علي أن تعودي تلك الفأرة التي تختبئ في جلدها أو وراء والدتها العزيزة ...... لقد سألتك سؤال واضح أجابتة تأتي بنعم أو لا ..... فأنتي لن تجدي من يجنبك تلك المواجهة .... فأمك العزيزة في جمعيتها الخيرية الموقرة ...... ولا يوجد سوانا الأن لنسوي حساباتنا القديمة .... والأن لقد سألتك سؤال يحتاج إلي أجابة واضحة ..... هل تتـــــــــــــــــــــحد يني يا ياسمين؟!” كلماتة التي أتت بلهجة مُخيفة ..... معرفتها أنها وحدها تماماً معة والتي كان من المفترض أن تذرع الرعب بقلبها فعلت النقيض ...... لقد أعطتها الشجاعة التي كانت تفتقر إليها منذ دقائق لا تعلم كيف؟!... ربما لأنها بالفعل تريد تسوية حساباتها معة .... هي لا تريد العودة تلك الفأرة كما قال سابقاً.... كما أنها علمت بالطريقة الصعبة أن لا يدافع عنها أحد سواها..... “ أنا لا أتحداك .... ولكني أخبرتك أن ما تطلبة من المستحيل حدوثة .... علاقتي بتميم ليس لك عليها سلطان” راقبت أبتسامة ماكرة ترتسم علي شفتية أبتسامة زرعت القلق داخل قلبها الذي كان يحاول التحلي بالشجاعة “ وهل تعلمي حقيقة هذا التميم الذي تتحديني من أجلة؟!” هل سيبدئ بأحدي ألعابة وحيلة التي يشتهر بها الأن؟! فهو يشتهر أنه حين لا يستطيع الحصول علي أمر يريدة طواعية يلجئ إلي الحيل والتلاعب بذهن المقابل لة ..... أمر قد ورثة منه حسام بجدارة.... ولكن ما لا يعلمة أن ما تعلمة عن تميم يكفيها.... هي كانت تعتقد أنها تهابة ..... ولكن الأن وهي تواجهة وحدها تشعر أنها تريد الأختباء .... الأختباء بين ذراعي تميم وحدة من بين كل البشر.... “ما أعرفة يكفيني .... لا أهتم بأي شئ لديك لتخبرني بة يخص تميم .... فهو أنسان أفضل مما ستكونة يوماً....” قالتها وهي تعنيها... حسناً سأدمر تلك الشجاعة المصطنعة يا فتاة.... وأن كان هو سببها تأكدي أني سأقوم بتدميرة هو الأخر .... ولكنة لا يستطيع أخبارها بذلك صراحة حتي وأن كان ذلك ما ينتوية .... “ وهل تعرفي أن الأنسان الأفضل مما سأكونة يوماً هو قاتل.... أخر مرة تحققت من السجل المدني فأنا لم أقتل أحد سابقاً علي حد علمي .... فكيف يكون أفضل مني؟!” أخبرتة ما لديها وتوجهت إلي الدرج حتي تذهب لغرفتها لترتاح قليلاً ولكن أصبح دورها في أن تتفاجئ .... فقد تجمدت قدمها في الهواء من الصدمة .... من المؤكد أن تلك هي أحدي حيلة إليس كذلك؟! .... من المستحيل أن يكون تميم قاتل ..... ولكن هل تصل بة الوقاحة والجبروت أن يدعي زوراً أفتراء كذلك علي أنسان برئ؟!... وليس أي أنسان فذلك هو تميم بحق الله ..... هي لا تعتقد أنه من الممكن أن يؤذي ذبابة وليس أنسان....... “لماذا توقفتي ؟! هل تريدين معرفة المزيد؟!” فوجئ أحسان حين ألتفتت إلية والدموع تلتمع في عينيها..... هل يهمها هذا الفتي إلي تلك الدرجة؟!...... لدرجة أن تتحداة لأكثر من مرة في ليلة واحدة؟!.... هي من لم تجرؤ أن تتواجد معة في مكان واحد قبلاً ..... وأن تبكي من أجلة؟!..... هو لم يراها تبكي قبلاً..... “لماذا تفعل ذلك؟!” حسناً لن ينكر أن السؤال أربكة “ماذا تعني ما الذي فعلتة؟!” “ يا الله ألا تملك أي أحساس..... فمن المفترض أني أبنتك ..... وأن لم أكن أبنتك ألم تأخذك الرأفة بي يوماً؟!..... ولكنك لم تستطيع أن تري في سوي مجرد فتاة وضيعة تذكرك بعجزك ..... عن الشئ الوحيد الذي لم تستطيع شرائة بمالك ...إليس كذلك؟!” ألمة أعترافة ولكنها الحقيقة “نعم فأنتي لستي أبنتي ..... تلك هي الحقيقة“ أقتربت ياسمين منة دون وعي لتنهال بقبضتيها علي صدرة في حالة هيستيرية “أنا أكـ ـ ـرهـ ـ ـك ... لـ مـ اذا كان صـ عـ ـب عليك إلي تلك الـ درجــ ـة أن تـكـ ـون لـ ـطـ ـ ـيـ فـ ـاً معي.... أن لم أريد سوي أب بحق الله .... هل كان من الصعب لتلك الدرجة أن تكون أب بالنسبة إلي؟!” ضمها حسين إلي صدرة.... فهو يصعب علية رؤيتها في تلك الحالة ... وأن لم يكن أحد ليصدق ذلك...... “ لم أستطيع أن أكون لطيفاً معكِ لأنك لستِ أبنتي ولن تكوني يوماً يا ياسمين ..... ولكن ليس لأنك تُذكريني بعجزي كما تعتقدي حتي وأن بدأ الأمر كذلك“ شعر بها تختض بين ذراعية بألم.... ألم عصف بقلبة قبل أن يعصف بها ...... فما سيعترف بة مؤلم إلي أقصي حد .... ولكن يجب أن يبوح بة ..... فهو قد تقيح من الكتمان ..... “حين أتيتي إلي هذا المنزل طفلة لن أستطيع أنجاب مثلها طفلة سرقت أهتمام زوجتي مني كرهتك كما لم أكرة أحد في السابق ...... أبتعدت عن المنزل لأني لم أستطيع تقاسم ذات الحيز معكِ ..… كنت أهرب منكِ كمرض معُدي خاصة بعد حادثة هروبك من المنزل ... حتي أتت أشرقت تتوسلني يوم ميلادك السابع عشر ..... توسلتني أن أحضر الحفل الذي أعدتة من أجلك .... واتيت فأنا لا أستطيع أن أترك ضيوفي دون مُضيف ...... فيجب أن نحافظ علي صورة العائلة المثالية إليس كذلك؟!.... أتيت لأراكي بفستانك الأرجواني الذي يشبة جنيات الحكايات الخرافية ..... بسمتك التي كانت تنبع من عيناكي فأنتي لم تريني بعد حتي يتملك الخوف ملامحك كما فعلتي دوماً .... ومنذ ذلك الوقت قد أصبحت مدمن سراً لتلك الأبتسامة ولذلك حاولت أن أمحيها في كل فرصي المتاحة .... فأنا لم أكن خائن يوماً ..... ولن أصبح خائن لزوجتي مهما فعلت ...... ومهما تألم ذلك القلب ..... ومهما رغب بما لن يملك يوماً..... ولكني لن أسمح لكِ يا ياسمين ... أتسمعيني لن أسمح لكِ أن تهيني ذلك القلب في أن يقع في حب قاتل .... حتي وأن اضررت إلي قتلة بدوري ...... أتسمعيني؟!” لم ينتظر أجابتها حسناً هو لن يستطيع مواجهتها حتي وأن لم يعترف بذلك أنصرف مستغلاً صدمتها لم تستطيع ياسمين أستيعاب أي شئ مما حدث في الدقائق السابقة ..... هل ما فهمتة صحيح؟!..... فوالدها بالتبني يحبها!!!!!! ليس ذلك فقط ولكنة يعترض علي حبها للشخص الوحيد الذي أكمل نقصها غيرة وليس حمية أبوية ... الشخص الذي لم تعلم أنة كان قاتل .... وأن خوفها منة كان لة سبب صحيح بعد كل شئ وليس مجرد وهم... ـــــــــــــــــ أنتهي | ||||||||
27-10-20, 03:22 AM | #283 | |||||||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
تسلميلي حبيبتي علي متابعتك الغالية ❤️😘 | |||||||||
29-10-20, 01:41 AM | #284 | ||||
| يعني فصل المفاجآت بجدارة 😮😮😮😮😮😮 لساتني فاتحة تمي من الصدمة..... آسر هو أحمد هو نسر 😮😮😮 وهو قاتل ناير العالي 😧😧😧 وإحسان بحب ياسمين 😮😦🤮🤮🤮🤮🤮🤮🤮🤮🤮🤮🤮🤮 ليش حاسة انه موضوع نسر وآسر فيه لعبه 🤓🤠😎 وانه نسر حدا تاني 🤔 بديت اخربط ما علينا... متشوقة للجديد كريستال موفقة يا عسل ♥️♥️ | ||||
29-10-20, 03:40 AM | #285 | |||||||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
بعد الشر عليكي من الصدمة 😍 طيب فوقتي دلوقتي ولا اية ؟! 😅😇 شفتي يعني أسر طلع قاتل عمة 😐😐😔 إحسان ده طلع مصيبتة مصيبة واحدة قريبة مني كانت فاكرة إن هو ليث بس طلع مصيبتة مصيبة تانية خالص 🤭🤭 تفتكري موضوع أسر فيه خربطة والاهم لارا هتعمل إيه 🤯 خربطتك عسل زي كل حاجه فيكي يا قمر ❤️😍 إن شاء الله القادم يكون عند حسن ظنك حبيبتي 💜💜 بإنتظارك دائما 💕💕 | |||||||||
29-10-20, 02:17 PM | #286 | ||||
نجم روايتي وكنز سراديب الحكايات
| صدمات والله مش بس للابطال اناانصدمت قبلهم لكن الشيئ الذي لم يصدمني هوان نسر يكون آسرلاني توقعت هذا عندما رمى لارا من السياره بعدهاجاءبشخصيةاسر وقال ان امرأه اتصلت به وهم كانوفي مكان مقطوع اتمنى ان تلقى وردالامان مع يونس بدون اعتراض والدته وياسمين مسكينه صدمتين مره واحده صدمه في تميم وصدمه في إحسان ابدعتي غاليتي بقوه كاتبه رائعه ومتألقه موفقه باذن الله | ||||
29-10-20, 03:07 PM | #287 | |||||||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
أن شاء تكون صدمات خفيفة طيب ولاقت أعجابك مشاء الله توقعك قوي أنا كل القريبين مني أنصدموا أن أسر هو نسر والدة يونس طيبة ولكن حين يتعارض شئ مع مصلحة أبنها تثور ياسمين قلبي عليها والله أتمني تفوق من تلك الصدمة أن شاء الله بجد كل تعليق منكم أو ثناء بيفرحني كأني أستمع لة للمرة الأولي ويشعرني أن كل مجهودي وتعبي عالرواية يُجني ثمارة الله لا يحرمني منكم أتمني لكِ كل التوفيق والسعادة دائماً بأنتظارك دائماً | |||||||||
29-10-20, 10:13 PM | #288 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| هو منين يروح لفين مين احمد ومين اسر ومين النسر ولا يزال منين اخرى لازم اسألها مين ليث من يوم نزل الفصل وانا دايخه كيف افصل اسر عن احمد لايمكن اصدق اسر هو النسر وهو من يقتل من سنوات وهو من كان متسبب بحادثة ندى في نقطه تم فيها انتحال الادوار كيف اسر اخذ مكان احمد ومتى لا يعلمه الا الله وكريستال عندي توقع واحد بس عندما رفع القناع وظهر اسر ندى من سيكون رد فعلها المختلف والذي يوضح انها لاتعرف هذا الشخص هو الامل الوحيد الذي يثبت براءة اسر مرات اشطح واقول اسر منتحل شخصية النسر بدور مرسوم مع الحكومه ولكن هناك النسر الذي قتل العم ولا يمكن ان يكون هو ثم النسر راقب مالكة قلبه من بعيد ثم سافر لندا وهذا لايمكن ان يكون اسر روحي العبي بعيد ياشاطره واسر واحمد شخصان لكن كيف ومتى تبادلا المواقع هذه عندك يونس ياترى لماذا هذا الاندفاع لحماية ورد مع معرفته بكل الماضي ؟ ياسمين ووالدها بالتبني ماهذا الفكر المقزز نسخة معكوسه من العذراء والشعر الابيض ياشايب ياعايب ياعقييييييييييييييييييييي يييم بصوت عالي حاط عينك على بنت بعمر احفادك لانك لو مخلف من اول زواجك كان اولادك يكونوا اكبر منها كثيرا روح ياشيخ الله لايوفقك ياسمين بعد المواجهة اصبح خروجها من هذه العائله امر حتمي وبمناسبة ماضي تميم اعتقد ياسمين ليست بذلك الماضي الراقي كي تتكبر على تميم بانتظار الفصل القادم | |||||||
30-10-20, 12:05 AM | #289 | |||||
| اقتباس:
| |||||
30-10-20, 11:06 AM | #290 | ||||
| يعطيك العافية حبيبه فصل مبهر باحداث مفاجئه بل صادمه🌼🌼 اتوقع ان آسر اتفق مع نسر وتبادلوا الادوار الا اذا هو فعلا فهذا محبط انه قتل عمه ان احسام يحب ياسمين فلسطة القلب لا احد يملك عليها سلطان لكن هو لم يتقبل مكانة الاب ولا مكانة الحبيب فصار مشتتا ومتطرفا في مشاعرة بصراحه ما اعرف اتوقع لان الاحداث خارج عن المألوف ننتظر توضيح يا جميله✨✨ | ||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
ألنفوس أسرار ، رواية تشويقية ، سلسلة روايات |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|