22-03-19, 09:50 PM | #1 | ||||||||
نجم روايتي
| كتاب سرقة واحة مصرية - محسن محمد تحميل نسخة حصرية من كتاب سرقة واحة مصرية تأليف الصحفي المصري الراحل:- محسن محمد صدر عن دار اخبار اليوم عدد رقم 177 بتاريخ ديسمبر 1980 نبذة عن المؤلف صحفى وكاتب مصرى ولد فى 13 يناير عام 1928 وحصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية، وعلى الماجستير فى العلوم الإجتماعية، حيث بدأ عمله الصحفى عام 1949 فى مؤسسة "أخبار اليوم"، ثم أصبح مديرا لمكتبها بالإسكندرية عام 1956. وانتقل بعد ذلك للعمل بوكالة أنباء الشرق الأوسط ، ومنها انتقل للعمل في جريدة الجمهورية عام 1960، ثم شغل منصب مدير تحرير العدد الأسبوعى بها، ثم انتقل للعمل نائبا لرئيس تحرير الأخبار، وبعدها مديرا لتحرير الأخبار بمجلة آخر ساعة وكان الرئيس الراحل أنور السادات قد أصدر قرارا بتعيينه رئيسا لتحرير جريدة الجمهورية عام 1975 ثم رئيسا لمجلس إدارتها عام 1977، حيث أجرى عملية تجديد وتطوير كبيرة بالصحيفة، ونجح فى زيادة معدلات توزيعها لتنتقل من 60 ألفا إلى نصف مليون نسخة فى العدد اليومى ومليون نسخة فى العدد الأسبوعى. وقد ترك العديد من المؤلفات، من أبرزها، دنيا الصحافة، الإنسان حيوان تليفزيونى، تاريخ للبيع، سرقة واحة مصرية، من قتل الشهيد حسن البنا، أصول الحكم، التاريخ السري لمصر، وعندما يموت الملك، وغيرها من المؤلفات التي أثرت الثقافة والصحافة المصرية نبذة عن الكتاب سرقة واحة مصرية ... (واحه الجغبوب الغنيه بالنفط) فى أحد زوايا المتحف البريطاني، ستقابلك خريطة محفوظة تقول إن واحة جغبوب هي جزء من أرض مصر. وهذه الخريطة وضعت في الفترة بين عامي 1770 و1860، وتم تلوين جغبوب باللون المصري، لكن في 2 ديسمبر وتحديدا في سنة 1925 تنازلت مصر عن واحة الجغبوب لليبيا. تتلخص المؤامرة فى انتزاع 40 ألف ميل من أرض مصر لصالح إيطاليا التى احتلتْ ليبيا عام 1911. أخذتْ إيطاليا تـُمهّد لنشر نفوذها فى ليبيا ففتحتْ المدارس الايطالية المجانية فى ليبيا. وبعد الاحتلال أصرّتْ على ضم واحة جغبوب المصرية إلى ليبيا (أى إلى إيطاليا التى تصوّرتْ أنّ احتلالها لليبيا سيدوم إلى الأبد) وتم ذلك بالتواطؤ مع الاستعمارالبريطانى رغم أنّ القائم بالأعمال الإنجليزى فى تركيا أرسل مذكرة إلى الحكومة العثمانية بناء على اقتراح كرومر قال فيها ((مما لا جدال فيه أنّ حدود مصر الغربية تبدأ من رأس جبل السلوم ثم تتجه إلى الجنوب والجنوب الغربى لتضم سيوه وجغبوب، وحتى الآن لا توجد نقطة لتركيا قرب الحدود المصرية إلاّميناء طبرق على بُعد نحو60ميلا غرب السلوم)) وهو الأمرالذى أكده السفير البريطانى فى مصرفى مذكرة برقم 896. هذا الموضوع الخطير اهتم به المرحوم أ. محسن محمد فأصدر عنه كتابه المهم (سرقة واحة مصرية) مؤسسة أخبار اليوم عام 1980. رابط التحميل | ||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|