قلبُكَ وطني (1) سلسلة قلوب مغتربة * مميزة ومكتملة *

[Shammosah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rontii

يا مراري اية القفلة دي يا شيما لا متفقناش على قفلات شريرة حرام عليكي 😭😭😭😭😭😭😭
راحت فين بانة ياااااااااختي

[Shammosah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mooonat

فصل رائق في بدايته صادم في نهايته.
قفلة شريرة استاذة شموسة. اطالب بلطف تسريع التنزيل ليصبح اليوم بعد الإفطار 😉
جميل جدا تطور المشاعر الذي رسمتيه، منتهى الرقة والشاعرية. الرسوم بالاخص نالت بالغ افتتاني نظرا لحبي لها.
المسكين أحمد اشفق عليه، يكاد ينفجر في مكانه. ارحميه قبل ان يقتله الكبت 😂
اما عن توقعاتي.. اظن ان اختفاء بانة له علاقة بسهر. ربما حرضت اخيها عليه ووضعته مذنبا. اتوقع ان امرها سينكشف قريبا جدا..
شكرا شموسة على الفصل الرائع جدا. كلي شوق لمعرفة القادم.

اهلا Mooonat

هنشوف ان شاء الله ان صدقت توقعاتك في الفصل القادم

بالنسبة للتسريع بالفصل الي بعده .. كدة الفصل دة يزعل مننا مش هنديه حقه يرضيك أزعل الفصل 12 من الفصل 13 .. كلهم أولادي لازم اعدل بينهم وادي لكل واحد منهم فرصته

[Shammosah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد 20

مش عارفة ليه متوقعة أن اختفاء بانه مرتبط ب سهر

اهلا جهاد

هنشوف الفصل القادم سر اختفاء بانة ونعرف توقعاتك صح ولا لا

تحياتي

[Shammosah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرورة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حرام عليكي ياشوشو ايه القفلة المنيلة دي 😭😭 مش حتقدر نصبر الاربعاء الجاي ترحمينا وتولي الفصل قبل كده بليييز 😚😚 الفصل كان جميل قبل القفلة ريان شكلة مش ناوي يستسلم بصراحة مش عاجبني يغور مش عاوزينه كله الا سيد ..عمرو المحتار بس هو بيحب اروى طيب وميمن دي بسحبها كمان وهو مش عارف اصلا هي مين انت بتحب مين بالضبط ياعمرو مع اني متأكدة أن ميمن دي بتكون اروى نفسها ..وائل والحاج سماحة برضة شايفين انو بانة مش طبيعية حاسين في شي غريب ناحيته ..أما آية هي قارشة ملحت بانة لية ..احمد العاشق الولهان مستني اليوم الي تعترف فيه بانة ليه ..بس هو فكر انو هو الي حيحطها أمام الأمر الواقع بأنه هو عارف انها بنت بس هي اختفت وهو بيفكر انها هربت .اعتقد انها هي حتنكشف لوحدها لأنه الي خطفها اخو سهر البلطجي واكيد المجنونة المعفنة سهر عاوزة تخلص من مصيبتها قالت لاخوها أن رامز هو الي غلطت معاه ..حلوة تتجوزها ازاي ههههه فكرتني بفيلم كركر لما تتنكر ببنت واتجوز راجل ..هي بكدة معندهاش حل غير أنها تعترف اتمنى يلحقوها الشباب قبل ماالبلطجي يعمل فيها حاجة ياريت وائل يفتكر انو شاف بانة واقفة مع سهر ..الرواية بتحلو مع كل فصل والحبكة رائعة حبيبتي والفكاهة لزيزة جدا بتضحكنا احمد وهو بيقول لعمرو مافيش حلم تاني حلمت فيه ههههه الراجل مستوي ع الاخر ..بارك الله فيكي واسعدك ..وياريت تنزلي فصل اليوم او بكرة بصراحة متشوقين موووت نعرف ..ودمتي سالمة

زهرورتي
مبسوطة الفصل عجبك

آية شخصية غيورة ومنظر بانة مش نازلها من زور البنت بتفهم اهو حاسة في شيء غلط



عمرو شخصية جاهلة في مسألة المشاعر تقدري تقولي عنده غباء عاطفي واكيد عنده اسبابه التي هنكتشفها بعدين



بالنسبة لاستعجال الفصل .. ندي فرصة للي ما قرأ لسة الفصل يقرأوه والي عايز يعيد قراءته يعيده .. وهو النهاردة من الأربع ايه فركة كعب

ربنا يحلي أيامك

[Shammosah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدى الشيخ

احداث شيقه وقصتها جميله

اهلا بك منور .. مبسوطة الرواية عجبتك .. تابعنا في الفصول القادمة

تحياتي

[Shammosah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى المطر

تسلم ايدك على امتاعنا بكتاباتك
رغم حبي وميلي لأحمد وبانه .. الا انك استطعتي شدنا لباقي الاطراف ..
الاصدقاء الاربعة.. وكل منهم له قصة وحكاية ..
سيد وآيه .. علاقة جميلة واحتواء رائع من سيد لآية بكل جنونها وطيشها ..وجع قلبي سيد وحبه المستحيل لابنة من رباه ورعاه .. ولكن لي وقفة بهذه النقطة .. هل رفض زواجهم سيكون بسبب فارق العمر (لان الكثير من الازواج بينهم فارق بالعمر وعاشوا سعداء) ام لانها صغيرة وليست مدركة لمسؤوليات الزواج (كثير من الفتيات يتزوجن بعمر صغير وينجحن بحياتهم) أو لان ابوه انسان سئ وقد قام برعايته الحاج سماحه فلن يستطيع طلب ابنته للزواج (مع العلم ان عائلة سماحة كانت تتمنى زواجه من اروى الابنة الكبري للعائلة)..

باقي الاصدقاء قصصهم جميلة ومؤثرة .. وبانتظار تتابع الاحداث لمعرفة ما سيحدث معهم مستقبلا..

موفقة عزيزتي .. وبانتظار القادم..

اهلا ندى المطر



سعيدة ان الاحداث لسة شاداكي



بالنسبة لموضوع سيد هاتي يا ستي ورقة وقلم واكتبي ورايا يا ست الكل



اولا خليل بماضيه كله مع النساء والزوجات الصغيرات بالذات الي بيتجوزهم ويطلقهم زيما بيغير ملابسه



ثانيا أروى المفروض أنهم كانو يتمنوها تتجوزه فمش معقولة أروى بظروفها دي وإنها المناسبة للزواج وفي رغبة كانت في الاول انه ياريت يتجوزها يقوم يتخطى كل دة عادي ويعلن حبه لآية الي عمرها 18 وقت بداية الرواية



ثالثا لا تنسي انه يدين بالفضل لآل سماحة والي بيبقى عليه دين لحد مش بيقى عنده الجرأة انه يطلب بنفسه بعين مليانة شيئ اخر



رابعا لو ترجعي لتاني فصل الرواية في أول مشهد ظهرت فيه آية وهي بتضرب الولد بتاع التوكتوك هتلاقي سيد حاكي قصتها معاه.. أنهم جميعا انشغلوا بحادث أروى وأحمد سنين بين المستشفيات والدكاترة وتقريبا آية الي كان عمرها 10 سنوات وقتها كان متوليها سيد وهما مأمنينها عليه .. فهو ضمنيا داخل العلاقة معاها بشكل أبوي أو أخوى بيردلهم جميل الي عملوه معاه .. لكن تدخل مشاعره في لحظة ما فهذه العلاقة اشعره بالخزي من نفسه .. لاحظي أنه شعور الحب عند الرجل غالبا وفي معظم الأحيان بيترجم لمشاعر ذكورية فطبعا سيد بهذا الماضي بتاع ابوه وبالمهمة الي كان داخل عشانها شعوره تجاه أية هدم كل ما كان يبنيه ليرد الجميل لآل سماحة .. حتى لما فكر في يوم انه يرتبط بأروى بعد الحادث دة كان من نفس منطلق رد الجميل لآل سماحة كل دة اتهدم بمشاعره تجاه أية الي هو أنكرها في البداية ودة هيبان قدام شوية انكرها بدليل انه هرب منها للزواج من اخرى أحلى واجمل عشان يقاوم جواه مشاعر لبنت مراهقة عندها 18 سنة بكل هذه الظروف الحساسة مع أل سماحة



يعني هو أخدها من قصيرها وانكر علاقة الحب والمشاعر دي عشان ما يدخلش في دوامة واتجوز لعله يشيل من دماغه هذا الامر اكتشف ان الامر اعمق واخطر مما كان حاسب حسابه



نجي بقى لشخصية آية .. تخيلي بنت مراهقة بتتعامل مع حد بالنسبة لها المعلم والقائد والمفروض انه راجل ناضج وبعدين فجأة تكتشف في هذا العمر انه هذا الرجل ينظر إليها كإمرأة بتهيألي رد فعها غير مضمون هل هتصدم او هتفرح فرحة مراهقة ولا ايه هي دي مخاوف سيد



نيجي بقى لسبب وجيه بيخلي أحمد يرفض العلاقة وبرضه هيبان في الفصول الي بعد كدة .. انه عارف أنه سيد عاطفي وانه لما هيحب انثى هيحط فيها كل احلامه وهيطلب منها كل ما حرم منه من عاطفة .. زي ما واضح ان سيد شخصية عاطفية جدا ومحرومة جدا .. فطبعا لما يبقى قلب سيد هذا المحروم في ايد بنت عندها 18 سنة طايشة مجنونة زي أية .. اكيد أحمد هيخاف على سيد من هوائيتها .. بمعنى أصح هو كان يتمناله امرأة ناضجة تفهم كويس ظروفه وتعرف انها لما هتستلم قلبه هتستلم مسئولية
وانا شخصيا كشيماء من الناحية العملية أرى أنه سن 18 سنة سن مش فيه نضوج عاطفي عند غالبية البنات وانه الي بتاخد قرارات بالارتباط في السن دة معظمها بتكون بافكار مراهقين سرعان ما بتتبخر بعد كدة .. وبشوف الحب الي بيجي في سن انضج بيقى امتن واكثر استقرارا



طبعا دة كرأي عام لكن هناك استثناءات وعادة الحب بيفاجئنا بحالات جميلة لكن كقاعدة عامة في العلاقات انا بميل للرأي دة إلى أن يقول الحب كلمته .




يعني تقدري تقولي انه الموضوع حساس بزيادة وتقدري تقولي انه كثيرا من الحب ساعات بيضر .. سيد لما حب اية بتطرف خاف عليها فأخطأ بقرار الزواج

احمد لما حب سيد بزيادة زعل عليه من انه قلبه يتعلق باية لانه عارف انه سيد مش هيحب غير مرة واحدة فكان يتمناله شخص انضج واكثر مسئولية





لكن نقدر نقول انه قرار سيد بالزواج كان اكبر خطأ والي هيعقد الامور أكثر فأكثر





مش عارفة هل الاسباب دي مقنعة فعلا أم انه انتي شايفة انها مش منطقية او غير كافية ؟




وطبعا احنا هنمشي ونشوف العلاقة بينهم هتمشي ازاي والى اي مدى قرار واحد من سيد بالزواج خلاه عانى كثيرا





مستنية رأيك

تحياتي

[ندى المطر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shammosah

اهلا ندى المطر



سعيدة ان الاحداث لسة شاداكي



بالنسبة لموضوع سيد هاتي يا ستي ورقة وقلم واكتبي ورايا يا ست الكل



اولا خليل بماضيه كله مع النساء والزوجات الصغيرات بالذات الي بيتجوزهم ويطلقهم زيما بيغير ملابسه



ثانيا أروى المفروض أنهم كانو يتمنوها تتجوزه فمش معقولة أروى بظروفها دي وإنها المناسبة للزواج وفي رغبة كانت في الاول انه ياريت يتجوزها يقوم يتخطى كل دة عادي ويعلن حبه لآية الي عمرها 18 وقت بداية الرواية



ثالثا لا تنسي انه يدين بالفضل لآل سماحة والي بيبقى عليه دين لحد مش بيقى عنده الجرأة انه يطلب بنفسه بعين مليانة شيئ اخر



رابعا لو ترجعي لتاني فصل الرواية في أول مشهد ظهرت فيه آية وهي بتضرب الولد بتاع التوكتوك هتلاقي سيد حاكي قصتها معاه.. أنهم جميعا انشغلوا بحادث أروى وأحمد سنين بين المستشفيات والدكاترة وتقريبا آية الي كان عمرها 10 سنوات وقتها كان متوليها سيد وهما مأمنينها عليه .. فهو ضمنيا داخل العلاقة معاها بشكل أبوي أو أخوى بيردلهم جميل الي عملوه معاه .. لكن تدخل مشاعره في لحظة ما فهذه العلاقة اشعره بالخزي من نفسه .. لاحظي أنه شعور الحب عند الرجل غالبا وفي معظم الأحيان بيترجم لمشاعر ذكورية فطبعا سيد بهذا الماضي بتاع ابوه وبالمهمة الي كان داخل عشانها شعوره تجاه أية هدم كل ما كان يبنيه ليرد الجميل لآل سماحة .. حتى لما فكر في يوم انه يرتبط بأروى بعد الحادث دة كان من نفس منطلق رد الجميل لآل سماحة كل دة اتهدم بمشاعره تجاه أية الي هو أنكرها في البداية ودة هيبان قدام شوية انكرها بدليل انه هرب منها للزواج من اخرى أحلى واجمل عشان يقاوم جواه مشاعر لبنت مراهقة عندها 18 سنة بكل هذه الظروف الحساسة مع أل سماحة



يعني هو أخدها من قصيرها وانكر علاقة الحب والمشاعر دي عشان ما يدخلش في دوامة واتجوز لعله يشيل من دماغه هذا الامر اكتشف ان الامر اعمق واخطر مما كان حاسب حسابه



نجي بقى لشخصية آية .. تخيلي بنت مراهقة بتتعامل مع حد بالنسبة لها المعلم والقائد والمفروض انه راجل ناضج وبعدين فجأة تكتشف في هذا العمر انه هذا الرجل ينظر إليها كإمرأة بتهيألي رد فعها غير مضمون هل هتصدم او هتفرح فرحة مراهقة ولا ايه هي دي مخاوف سيد



نيجي بقى لسبب وجيه بيخلي أحمد يرفض العلاقة وبرضه هيبان في الفصول الي بعد كدة .. انه عارف أنه سيد عاطفي وانه لما هيحب انثى هيحط فيها كل احلامه وهيطلب منها كل ما حرم منه من عاطفة .. زي ما واضح ان سيد شخصية عاطفية جدا ومحرومة جدا .. فطبعا لما يبقى قلب سيد هذا المحروم في ايد بنت عندها 18 سنة طايشة مجنونة زي أية .. اكيد أحمد هيخاف على سيد من هوائيتها .. بمعنى أصح هو كان يتمناله امرأة ناضجة تفهم كويس ظروفه وتعرف انها لما هتستلم قلبه هتستلم مسئولية
وانا شخصيا كشيماء من الناحية العملية أرى أنه سن 18 سنة سن مش فيه نضوج عاطفي عند غالبية البنات وانه الي بتاخد قرارات بالارتباط في السن دة معظمها بتكون بافكار مراهقين سرعان ما بتتبخر بعد كدة .. وبشوف الحب الي بيجي في سن انضج بيقى امتن واكثر استقرارا



طبعا دة كرأي عام لكن هناك استثناءات وعادة الحب بيفاجئنا بحالات جميلة لكن كقاعدة عامة في العلاقات انا بميل للرأي دة إلى أن يقول الحب كلمته .




يعني تقدري تقولي انه الموضوع حساس بزيادة وتقدري تقولي انه كثيرا من الحب ساعات بيضر .. سيد لما حب اية بتطرف خاف عليها فأخطأ بقرار الزواج

احمد لما حب سيد بزيادة زعل عليه من انه قلبه يتعلق باية لانه عارف انه سيد مش هيحب غير مرة واحدة فكان يتمناله شخص انضج واكثر مسئولية





لكن نقدر نقول انه قرار سيد بالزواج كان اكبر خطأ والي هيعقد الامور أكثر فأكثر





مش عارفة هل الاسباب دي مقنعة فعلا أم انه انتي شايفة انها مش منطقية او غير كافية ؟




وطبعا احنا هنمشي ونشوف العلاقة بينهم هتمشي ازاي والى اي مدى قرار واحد من سيد بالزواج خلاه عانى كثيرا





مستنية رأيك

تحياتي

الف شكر على ردك عتعليقي
انا حقولك كلام كتبته لكاتبة جميلة بكتاباتها متلك
احس الرواية سفنية والكاتبة هي الربان التي تقودها عبر البحار.. اما القراء فهم الركاب يصعدون وقد يبقون لنهاية الرحلة او يتركوها بالمنتصف اذا ملوا منها .. وبالطريق يتوافد راكبون ليزيد مجموع القراء بالنهاية..
انا استفسرت عن السبب لأفهمه فقط .. وليس أكثر من ذلك .. فانا متمسكة بالبقاء في السفينة حتى نصل معا الى اخر مرفأ .. ولا انكر بانه عندك وجهة نظر مقنعة بما تطرحينه..

بالتوفيق عزيزتي

[Shammosah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى المطر

الف شكر على ردك عتعليقي
انا حقولك كلام كتبته لكاتبة جميلة بكتاباتها متلك
احس الرواية سفنية والكاتبة هي الربان التي تقودها عبر البحار.. اما القراء فهم الركاب يصعدون وقد يبقون لنهاية الرحلة او يتركوها بالمنتصف اذا ملوا منها .. وبالطريق يتوافد راكبون ليزيد مجموع القراء بالنهاية..
انا استفسرت عن السبب لأفهمه فقط .. وليس أكثر من ذلك .. فانا متمسكة بالبقاء في السفينة حتى نصل معا الى اخر مرفأ .. ولا انكر بانه عندك وجهة نظر مقنعة بما تطرحينه..

بالتوفيق عزيزتي

وأنا سعيدة لا ستفسارك وارحب دائما بالمناقشات على هامش الرواية وحوالين الشخصيات واكيد لما تخلص هيبقى في تعليق نهائي من المتابعين .


انا كل تعليق بيضيف عندي الجديد وممكن يلفت نظري لشئ لم احسب حسابه



هستنى دايما ارائك وانطباعاتك أول بأول فأنت من الاوائل المسافرين معي في هذه الرحلة ولك مقعد مهم على السفينة

تحياتي

[jasmine]

السلام عليكم ورحمة الله

أحمد الآن يدرك ما يريد كما أنه متأكد من مشاعره تجاه بانة ..
.

رد أحمد بثقة وهيام " انت لا تعرف شيئا يا شيخي الحبوب.. أخيك وقع في المصيدة.. واستسم...إن الامر أعمق وأحلى وأكبر مما أستطيع أن أصف "

.
وهو مستعجل لتعترف بأنها فتاة لكن هذا ليس بالأمر السهل .. ليس سهلا أن تهدم ما بنته من علاقات محبة وثقة زرعتها في نفوسهم .. لن تحتمل أن ينظرو لها بعين أخرى .. ربما أحمد يرى أن الأمر ليس بتلك الصعوبة فهو قدم لها ثقته وأنه سيقف بجانبها لكن بالنسبة لبانة مختلف ..
.

قالت بلهجة بلدها " الأمر لا يخص الثقة يا أحمد أنه الخوف .. الخوف من أن تفقد ما تملك .. الخوف من أن تؤذي أشخاصا وثقوا بك .. الخوف من أن تُساء الفهم "

.
برأيي الضغط لن يولد إلا الإنفجار لذا من الأفضل لإبن سماحة بدلا أن يضغط على بانة لتعترف أن يحسسها بما تحتاجه لتطمئن هى تثق فيه بالطبع لكنها تحتاج للمزيد خاصة إن إبن سماحة نطق إسم رشا وهو ينظر لشاشة هاتفه لكن بانة ظنت أنه سيزوج رشا وقلبها آلمها ..
.

تمتم أحمد وهو ينظر لهاتفه " رشا ! "

فتمتمت في سرها بسخرية

" حقا ! الم اتوقع هذا فاجأتني والله !"


رد أحمد على الهاتف بترحيب " اهلا رشا .. كيف حالك .. أعتذر فعلا كنت مشغول في المشروع .. أنا أيضا أريد التحدث معك .. اليوم لا استطيع لدي موعد .. سأتصل بك غدا إن شاء الله .. سلام "
.

إحتفاء بانة ربما مرتبط بسهر فكون شموسة أظهرت جزء وقوع سهر في مصيبة وأنها بحاجة لمساعدة رامز يعنى أن"إن" ستكون موجودة ومتعلقة ببانة .. لكن هل سهر تصرفت كعادتها بتهور واقحمت اسم رامز في مصيبتها وتدخل أخيها أم أن بانة بنفسها قررت مساعدتها بنفسها لا اعلم لننتظر ونرى ..

عمرو جاهل جدا في تفسير مشاعره وكأنه لا يفهم ما هو واقع فيه ربما لتربيته يد في ذلك .. واقع بين نارين ميمين تهتم لمشاعر عمرو وحزنه .. إما يكمل ما بدأه مع ميمين وهو قد تأكد من أنها لا تحادث شبابا آخرين أو لينفذ ما يريده والديه والخيارين أصعب من بعضهما خاصة لرجل لا يفهم عاطفته كعمروا ..

أية بسبب تهورها في يوم ما ستوقع نفسها في مشكلة كبيرة .. المدللة تلعب على الجميع و ريان سيدخل لها من كل باب ولن ييأس حتى يحصل على مراده ..اشم رائحة ارتباط لن يكتمل .. أية فعلا لا تطيق راامز/باانة البنت تمتلك حس قوي
.

فتمتمت آية باستنكار وهي ترفع حاجبا
" تعرف كيف تطبخ .. وتتابع الدراما التركية .. هل جربت طلاء الاظافر من قبل !"

.
وأبن سماخ غير قادر على الابتعاد عن بانة للحظة وسيفضحنا هههههههه
.
ل

كزت أروى أحمد في جانبه وهي تقول من بين أسنانها بهمس
" تحكم في نفسك .. واسحب الكرسي بعيدا عنها قليلا أنت توشك أن تأخذها على حجرك .. ستفضحنا "

ضحك أحمد بحرج وسحب كرسيه بعيدا قليلا عن بانة الغارقة في إرتباكها .
.

واروى المجنونة هههههههه
.

همست أروى بجزع " هل تعتقد أن أمي تفكر في رامز لي أنا !!!!! "

.

حتى عائلة سماحة تشعر بشئ خاطئ تجاه بااانة .. الله يستر ..
سلمت أناملك شموسة بانتظارك حبيبتي

[Shammosah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jasmine

السلام عليكم ورحمة الله

أحمد الآن يدرك ما يريد كما أنه متأكد من مشاعره تجاه بانة ..
.

رد أحمد بثقة وهيام " انت لا تعرف شيئا يا شيخي الحبوب.. أخيك وقع في المصيدة.. واستسم...إن الامر أعمق وأحلى وأكبر مما أستطيع أن أصف "

.
وهو مستعجل لتعترف بأنها فتاة لكن هذا ليس بالأمر السهل .. ليس سهلا أن تهدم ما بنته من علاقات محبة وثقة زرعتها في نفوسهم .. لن تحتمل أن ينظرو لها بعين أخرى .. ربما أحمد يرى أن الأمر ليس بتلك الصعوبة فهو قدم لها ثقته وأنه سيقف بجانبها لكن بالنسبة لبانة مختلف ..
.

قالت بلهجة بلدها " الأمر لا يخص الثقة يا أحمد أنه الخوف .. الخوف من أن تفقد ما تملك .. الخوف من أن تؤذي أشخاصا وثقوا بك .. الخوف من أن تُساء الفهم "

.
برأيي الضغط لن يولد إلا الإنفجار لذا من الأفضل لإبن سماحة بدلا أن يضغط على بانة لتعترف أن يحسسها بما تحتاجه لتطمئن هى تثق فيه بالطبع لكنها تحتاج للمزيد خاصة إن إبن سماحة نطق إسم رشا وهو ينظر لشاشة هاتفه لكن بانة ظنت أنه سيزوج رشا وقلبها آلمها ..
.

تمتم أحمد وهو ينظر لهاتفه " رشا ! "

فتمتمت في سرها بسخرية

" حقا ! الم اتوقع هذا فاجأتني والله !"


رد أحمد على الهاتف بترحيب " اهلا رشا .. كيف حالك .. أعتذر فعلا كنت مشغول في المشروع .. أنا أيضا أريد التحدث معك .. اليوم لا استطيع لدي موعد .. سأتصل بك غدا إن شاء الله .. سلام "
.

إحتفاء بانة ربما مرتبط بسهر فكون شموسة أظهرت جزء وقوع سهر في مصيبة وأنها بحاجة لمساعدة رامز يعنى أن"إن" ستكون موجودة ومتعلقة ببانة .. لكن هل سهر تصرفت كعادتها بتهور واقحمت اسم رامز في مصيبتها وتدخل أخيها أم أن بانة بنفسها قررت مساعدتها بنفسها لا اعلم لننتظر ونرى ..

عمرو جاهل جدا في تفسير مشاعره وكأنه لا يفهم ما هو واقع فيه ربما لتربيته يد في ذلك .. واقع بين نارين ميمين تهتم لمشاعر عمرو وحزنه .. إما يكمل ما بدأه مع ميمين وهو قد تأكد من أنها لا تحادث شبابا آخرين أو لينفذ ما يريده والديه والخيارين أصعب من بعضهما خاصة لرجل لا يفهم عاطفته كعمروا ..

أية بسبب تهورها في يوم ما ستوقع نفسها في مشكلة كبيرة .. المدللة تلعب على الجميع و ريان سيدخل لها من كل باب ولن ييأس حتى يحصل على مراده ..اشم رائحة ارتباط لن يكتمل .. أية فعلا لا تطيق راامز/باانة البنت تمتلك حس قوي
.

فتمتمت آية باستنكار وهي ترفع حاجبا
" تعرف كيف تطبخ .. وتتابع الدراما التركية .. هل جربت طلاء الاظافر من قبل !"

.
وأبن سماخ غير قادر على الابتعاد عن بانة للحظة وسيفضحنا هههههههه
.
ل

كزت أروى أحمد في جانبه وهي تقول من بين أسنانها بهمس
" تحكم في نفسك .. واسحب الكرسي بعيدا عنها قليلا أنت توشك أن تأخذها على حجرك .. ستفضحنا "

ضحك أحمد بحرج وسحب كرسيه بعيدا قليلا عن بانة الغارقة في إرتباكها .
.

واروى المجنونة هههههههه
.

همست أروى بجزع " هل تعتقد أن أمي تفكر في رامز لي أنا !!!!! "

.

حتى عائلة سماحة تشعر بشئ خاطئ تجاه بااانة .. الله يستر ..
سلمت أناملك شموسة بانتظارك حبيبتي

جاسمين

كالعادة احب اقتباساتك والتي تختارينها بعناية

وعادة لك رؤية نافذة خلف السطور

اعجبني وصفك لعمرو فهو فعلا كما وصفتيه لهذا هو شخصية محيرة حتى الآن بالنسبة للقراء ستظهر أبعادها اكثر في الفصول القادمة

تحياتي لمرورك الكريم الذي يسعدني دائما