|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
21-02-18, 09:56 PM | #1 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| لاجئات بيت الحكايا (3) * مميزة ومكتملة * .. سلسلة بيت الحكايا السلام عليكم ورحمة الله و بركاته عدنا والعود أحمدا.... ورجعنا تاني لبيت الحكايا والحاج منصور واحفااده وكل من يخصه عنوان الجزء لاجئات بيت الحكايا..... الجزء اللي فات عانق اشواك ازهاري كان ذكوري لحد كبير.... لذا قررت ان الجزء ده يبقي بناتي كده زي كوكب زمردة فكرة الجزء كلها..... ان الانثي اللي بتتظلم بشكل او بأخر... هل في ايدها ترفع الظلم عن نفسها ولا لازم يجي الشاطر حسن يعمل كده عنها! الجزء زيه زي كل كتاباتي فيه لمحة من الحقيقة كبيرة جدا..... بس مش هتلاقوها بشكل قاسي او مزعج ان شاء الله..... الجزء ده زي كل حاجة بكتبها كانت معايا خطوة بخطوة الانسة رونتي اللي لولا كلامنا كل يوم كان زماني اعتزلت الدنيا مش الكتابة بس... وطبعا الانسة دعاء دي اختي الكبيرة اللي كل الناس بتتغاظ مننا ونفسها تعرف بنقعد نتوشوش في المطبخ ليه.... ميعرفوش اني برغي في حسن وعز وملهم واخيرا وليس اخيرا بوب السنين وسكرتير عام المجرة... هبه عاطف اللي صدعتها تصميم وحاجات ومحتاجات.... التصاميم اهداء من هبه وهي وعدتني بحاجات تانية كتيييير شكرا لاسرتي في المنتدي اللي لولا تشجيعهم كان الواحد عمره ماكتب اصلا..... الرواية حصري لمنتدي روايتي طبعا طبعا طبعا موعدنا باذن الله الاحد العاشرة بتوقيت مصر ****** غلاف اهداء من القسم التصاميم من الغالية هبة عاطف تصاميم واهداءات من صديقاتي وقارئاتي https://www.rewity.com/forum/t406768.html#post13152203 المقدمة قررت التسلل لغرفتها حتي لاتتطفل علي الجلسة العائلية وقد وصلت للسلم الداخلي ( اين تحسبين نفسك ذاهبة يا استاذة!) وقفت في مكانها متحرجة مع ذلك النداء لتلتفت فتجدها احدي فتيات العائلة التي قد نست اسمها... يبدو ان ذلك كان واضحا علي محياها لان الفتاة هتفت بابتسامة ( انا هند.... ابنة عدي وسهر) بدا التخبط اكثر عليها فضحكت هند وهي تجرها من يدها للحديقة لتجلسا علي مقعد حجري جانبي ( اسمعي يا اختاه.....) بدأت هند الحديث بمرح( بما اني اصبحت الفتاة الوحيدة هنا بلا اي شئ يشغلني بعد عمل رحيق وزواج الفتيات... سأساعدك للتغلب علي اكبر تحد لك في تلك العائلة... ان تعرفي من ابن من ومن تزوج من!) امسكت هند عودا من الارض تخط علي رمل ذلك الجزء من الحديقة شارحة ( لجدي الاكبر عثمان ثلاثة ابناء... منصور وعبدالحميد وكريمة تزوج جدي منصور جدتي هزيمة ابنة عمه وانجب منها قاسم وفاطمة ثم بتول بعد مايقرب الثلاثة عقود وتزوج جدي عبدالحميد جدتي عزة رحمهما الله وانجبا عدي وقيس ومنتهي اما جدتي كريمة فتزوجت جدي محمد رحمه الله وانجبت رقية وسهر ومعاذ) زفرت الاخري وهي تهمس ( يالها من حيرة... كيف سأحفظ كل تلك الاسماء) هنا انفجرت هند ضاحكة حتي دمعت عينيها وانتابتها نوبة سعال شديدة ( لقد اضحكتني حقا... انتظري حتي تسمعين الباقي... لنبدأ بل لترتيب... عمي قاسم عقد علي احدي الفتيات وطلقها بعد العقد بساعة لانها اهانت امه... ثم تزوج حنان التي توفت وهي تنجب زين... بعدها تزوج الغيمة الوردية كما يحب ان يناديها حتي الان عمتي منتهي وانجب منها عز الدين ورحيق اما عمتي فاطمة تزوجت عمي سعيد رحمه الله وانجبت منه ملهم وجميلة... ليتوفي تاركا اياها شابه في الثلاثين تزوج ابي عدي امي سهر بعد قصة حب عنيفة حيث انه شديد الغيرة وهي شديدة الفرفشة... لينجباني انا واخي التؤام ثم مياس ثم زيد تزوج قيس الذي اضرب عن الزواج لسنوووات ابنة عمه بتول وفارق العمر بينهما تسعة عشر عاما... وهي حامل حاليا... اما خالتي رقية فتزوجت رجلا من خارج العائلة اسمه ابراهيم... وانجبت منه حسن وهانيا وهوينا) سألت الاخري وقد اصيبت بالدوار ( ومعاذ من تزوج!) اشارت لها هند وهي تستكمل ( انتظري.... لنصل لاخر جيل..... احب معاذ جميلة منذ نعومة اظافرهما لكن حدث بينهما خلاف اسفر لزواجها من اخر انجبت منه سجي ثم انفصلت لتتزوج معاذ... تزوج زين من مياس... وعقد هلال علي رحيق... وتزوجت هوينا من رجل يدعي صقر صديق معاذ وتزوجت هانيا من رجل يدعي يونس يعمل مديرا لدار جدي منصور للاعمال الخيرية) هزت الاخري رأسها باستنكار هاتفة ( وتزوجت انت عز)؟ ضحكت هند ثانية ( لا زوجي هو اكرم... صديق زين.... الا اننا لازلنا عاقدين في انتظار انتهاء اعمال بيتنا) تنفست الاخري بعمق حتي لاتفقد اعصابها وهي تحاول التماسك ( اذهبي هند ودعيني ادرس تلك الخريطة لاسبوع مثلا) ربتت هند علي كتفها وهي تقف مازحة ( لك ذلك... وسأعود بعد قليل لاشرح لك من عائلة اصلان ومن بنات علاء...وسبب حادث غفران!) لتبتعد بعدها وهي تخرج لسانها تغيظ الضيفة... التي برغم حيرتها الا انها ادركت انها قضت ساعة دون تفكير في مصيرها الكئيب "مجنونة... ملبوسة... بالتأكيد بها مس... علي عائلتها لعنة ما" كلمات رافقتها منذ وعت الدنيا... كلمات لاتقال بصوت عال واضح يجعلها متمكنة من الامساك بمن يقولها ومعاركته... بل كلمات تقال بهسيس كهسيس الافاعي... لاتعرف معها من اي شق او جحر تصدر والان وهي جالسة علي الكرسي المتفرد تدعي الهدوء والتماسك... وداخلها نارا تشب وتشتعل... تسمع ذات الهسيس الذي صحبها لسنوات... تري الغمزات والهمزات... تلك التي لاتعرف ماصلتها بالضبط لزوجها تميل علي ابنة خالته وتهمس لها شيئا فتنظران لها وتضحكان بخبث شيطاني... ترفع عينيها لتجد حماتها تمصمص شفتيها بتحسر علي حظ ابنها مع قريبة اخري وهي تفعل تلك الحركة بيدها... تلك الحركة نفسها التي رأتها هجران مئات المرات... اشارة مفادها" مجنونة" لم يعد بإمكانها التحمل... فما هي الا بشر... لذا بكل قوتها زاحت الصينية امامها بما تراص عليها من فناجين لتتهشم في الارض.. بجوار كرامتها مساءا... لم تتقصد التصنت ولكن صوت حماتها العالي وصلها دون جهد “ ماذنبي ان تكون كنتي مجنونة! قلت لك لا اريدها في بيتي دقيقة واحدة" يهادن اشرف كعادته متحايلا بضعف ( امي ارجوكي تحمليها لشهر اخر وبعدها. ....) قاطعته امه بحده ( اذا كنت تتصور اني سأدعها تسافر معك لتبقي وحيدا معها في الغربة فأنت مخطئ... قد تقتلك في نومك) كلمات حماتها كخنجر مسموم تمسكه في يدها... لكن الكف التي امسكت الخنجر ودبته في صدرها كان صوت زوجها الخنوع ( حسنا امي... دعيني فقط اقض غرضي منها... اشبع منها لشهر اخر وبعدها الانفصال) تعرف جيدا ان زوجها لايقصد... هو فقط يماطل امه.... ولكن في تلك اللحظة انتفت في نظرها عنه اهم ماقد يميز رجلا... انتفت عنه صفة الرجولة. وجود بهاء في بيتهم اشعل النار في صدره... غيرته عليها من ذلك الشاب خصيصا سترديه قتيلا في مرة لولا مخاصمتها له بسبب محاولاته لمس يدها... وتمسكه ببعض تعقل وهو يقبل سفره لعائلة امه عدة ايام... لكان فضح نفسه امام صقر يشعر باختناق كلما تذكر انه يدخل بيت صقر ويخون ثقته بتعلقه بأخته لكنه لم يحاول يوما تخطي الحدود... اللهم الا في تلك المرة الاخيرة لم يدر انه يحاول لمس يدها... وكأن كفه خاصم عقله وقرر التحرك من تلقاء ذاته... لتواجهه فؤادة بعاصفة من النظرات المستاءة... تبعته بخصام طويل وجفاء.... فلم تعد ترد علي مكالماته... ولم تعد تنتظره في مكانهما للقاء خاطف لا يتعدي رؤية من بعيد... لذا بمجرد وصوله لبلدتهم سارع لبيتها ممنيا نفسه برؤياها... وكان له ما اراد اغتاظ رماح كثيرا وهو يراها تجلس بكل اريحية في حديقة دارهم حولها كتبها تستذكر دروسها باجتهاد ( تخيلت البعد اضناكي كما اضناني... ولكن ماشاء الله تبدين كمن ارتاحت من وجودي الفترة السابقة) رفعت فؤادة رأسها وعينيها تناظرانه بتحد.... فلا يصدق ان فارق العمر بينهما لم يشفع له يوما... بل ان تلك الصغيرة دوما تفرض سيطرتها عليه دون ان تدري (هل اذا اعترفت بخطئي سيشفع لي ذلك عندك فتصالحيني...!) ابتسمت له تلك الابتسامة التي يشرق معها عمره ( فقط ان شرحت لي سبب غضبك الدائم من بهاء!) رأي وهدان يقترب فجاوب سريعا وهو يحزم امره ( قابليني اليوم مساءا بالقرب من الحظيرة.... اود ان اخبرك عن قرارا لن اتراجع فيه! همس لها سريعا ( حين نتقابل سنفق علي موعد واستراتيجية.. لكي يوافق والدك واخيك علي ان اخطبك الان... لن انتظر انتهاء دراستك) شهقت بخجل وسعادة دارتهم مع اقتراب وهدان مساءا هتافا عاليا قطع ما يحدث بينهما ( بنت الحاج الصعيدي... وابن الحاج حسان... مع بعض في ذريبة المواشي) كلمات اطلقها شخصا دون ان يعرف... ان كلماته تلك ستدمر عوالم... ستدمدم مستقبل وعمر اختناق... يد تحكم قبضتها حول عنقها وتشتد حتي تقطعت انفاسها... اعتدلت شوق تشهق بقوة مستعيذة بالله من الشيطان الرجيم... سارعت لغرفة ابنتها تطمئن انها بخير.. حدسا داخليا لاتدري له سببا جعلها تغلق باب غرفة ابنتها بالمفتاح... بل وتزيله من الباب لتضعه علي طاولة ما.. ( ألجئي لمن لا ملجأ الا اليه) همست لنفسها ودموعا تخنقها... وقفت تتوضأ علي حوض الحمام حين سرقت النظرات لمرآتها اليوم دفنت امها... اليوم حدث ما خشته لسنوات ماتت امها.... الشخص الوحيد الثابت في حياتها... حياة توالي عليها الاباء.... اختفي منها الاصحاب حتي اختيها لم تكونا مثلها او متقاربتين معها... امها الشئ الوحيد والشخص الاوحد الذي شعرت دوما بالانتماء له استعاذت وتوضأت تنتوي ركعتين تدعو فيهما لامها بالرحمة قبل ان تصل لمصلاها... سمعت باب الشقة يفتح... رغما عنها انقبض قلبها اكثر “محمد" همست لنفسها بأسي قبل ان تراه لم يعد محمد... لم يعد نفسه من تزوجته منذ سنوات... لقد اصبح شبحا... خيالا لذلك الشاب مسحت دمعة تسللت من عينيها وهي تتذكر كيف انه لم يأت لعزاء امها... بل انها لم تره منذ فترة... تواجه نظرات الاستنكار من اخواتها الرجال بصمت مجروح. شعرت به في الغرفة دون ان تراه حتي... ريحا من السواد والكأبة هبت حولها جعلتها تتأكد من وجوده ( ماتت وتطهرتي منها شوق!) شهقت شوق مستنكرة لجملته الجارحة وهي تلتفت اليه... لتزداد رعبا وهي تري هيئته المخيفة وملابسه الموحلة اشار لنفسه ولملابسه( ت لقد نبشت قبرها لأتأكد) لم تلحظ ماقال بقدر مالاحظت ذلك السكين اللامع في يده وهو يستطرد ( التصقت بالحائط خلفها وجنون عينيه يرعبها... لكن ضحكته الطويلة جعلت دماء عروقها تهرب وهي تراه يغير اتجاهه خارجا من الغرفة ( سأتخلص من شبيهتها) ودون حاجة لشرح ادركت شوق من يعني... جرت تسابقه لباب غرفة ابنتها تدفعه بعيدا.... لحظات من صراع غير متكافئ... وهو يحاول ازاحتها عن الباب دون ايذائها ليصل لمن خلفه. . صراع انتهي بطعنة. ..طعنة جعلتها تصرخ بألم وهي تري الدم يتدفق من صدرها... ومن سكينه القاطرة تسمر محمد في مكانه قبل ان يصرخ عاويا كحيوان جريح ( لا... لا... اردت اراحتك منا جميعا... اردت لك الحياة) كانت تصارع حتي لاتغيب عن الوعي... عينيها تتثاقل ولكنها تصارع... فتحت فمها لتصرخ وهي تري اخر مافعل ( سأطهر نفسي ان لم اطهرك..) تبع تلك الكلمات بتوجيه السكين لرسغه... محدثا قطعا طوليا به كان اخر مارأت قبل ان تغيب عن الوعي.... اخر ماشعرت به... دمائه الدافئة تتدفق علي وجهها (ما رأيك لو ابلغت عنك الامن الوطني فرحلوكي جبريا وارتحنا من ازعاجك) ابتسمت نغم بسماجة لمزحة عز وهي تمد يدها لكوب الماء تصب القليل في كفها وترميه بها فيضحك مشاغبا كدأبه... فتضحك هي مسحورة ( توقف عن مزاحك السخيف عز) تعتذر الخالة منتهي لنغم بكلمات... متأكد هو انها لاتسمعها وهي لازالت تسترق النظر لعز بافتتان... نعم افتتان... ليس اكثر... متأكد ان مشاعرها تجاه عز ليست اكثر من افتتان وحتي وان كانت اكثر... لايبالي سينتزع اعجابها بعز من قلبها انتزاعا... وسيبدأ اولي خطواته الان غادرت نغم الجلسة العائلية للمطبخ تجلب مزيدا من الخبز.... لقد اصبحت تتعامل مع بيت الحاج منصور كبيتها واكثر (مرحبا) كلمة نطقها بخشونة... فلم تلتفت له... ردت التحية بمثلها... دون حتي التفاف اليه كادت ان تمر به دون كلمة اخري... كأنه خزانة او طاولة... ففقد ابن ابراهيم اعصابه... مادا ذراعه امامها لتصطدم به رفعت رأسها متأهبة.. لترتبك.. تضيع في مارأته يعصف عينيه اهذا غضب... اعجاب... غيرة... عنف... ام لهب.. لهب سري في جسدها وجعلها تترقب بخوف جعل صدرها يعلو ويهبط بسرعة... كل هذا دون ان ينطق بكلمة وحين نطق.. قفزت من مكانها مفزوعة من لهجته الصارمة الامرة ( تلك النظرات البلهاء التي توجهينها لعز... انزعيها باختيارك بدلا من ان انزعها انا قسرا) شهقت مستنكرة لكنه لم يدع لها لحظة للاعتراض ( اعتقد انك تسمعيني جيدا نغم... لذا لاتفكري في عدم اطاعتي انسة...) تحرك ليغادر وهي لازالت تحاول حتي تجميع كلمة واحدة بشكل صحيح قبل ان يلتفت بغرور معلنا ( من الان فصاعدا كل نظرات الاعجاب... كل المزحات... بل كل شئ يخصك يوجه لي وحدي) رأته خلفها.....حاولت الاسراع قبل ان يصل اليها ولكن هيهات .. فقدت بعدها اي احساس بالادراك... كل ماشعرت به.. كانت ذراعيين قاسيتين.... حاوطاها بتملك مخيف... وهمسة خشنة في اذنها (هذا هو الشعور اذن.... حين احاوطك بذراعي) فقدت بعدها كل شعور... ربما من قوة الهلع التي كانت فيها... قرر عقلها مع قلبها التوقف اصوات صاخبة... زمور السيارات... هتافا من هنا وهناك.. كل هذا كان كطرقات علي وعيها... تجبره هلي العودة. ففتحت عينيها بتثاقل وهي تدرك انها ممددة في تلك اللحظة امتدت يدا سمراء من مقعد القيادة لفستانها المرفوع.... تلمسه في لحظة كان وعيها قد عاد اليها لتعتدل مفزوعة... عينيها وقعت علي المرآة الامامية فرأته.... وعرفت... وادركت انه نفذ تهديده بدماء بارد لم تفكر في شد الفستان ليغطي ساقيها المكشوفتين.... بل فعلت مالم يتوقعه.... كان الطريق المزدحم يسير ببطء... ولكنه ليس متوقفا تماما... لذا وقبل ان يفهم ماتنتويه... كانت تفتح باب السيارة الخلفي وتقفز منها لجانب الطريق... السقطة كانت قوية مؤذية.... لكنها لم تهتم... بل اعتدلت سريعا واطلقت ساقيها للريح.. دون التفات لصرخاته المنادية “ عشق... عشق" تصميم الغلاف الرسمي : Heba Atef تصميم قالب الصفحات الداخلية للكتاب الالكتروني (عند تصميمه) : كاردينيا73 تصميم الفواصل ووسام التفاعل المميز : Aurora تصميم البنر الاعلاني : Dr Fati روابط الفصول المقدمة .... اعلاه الفصل الاول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس والسابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون الفصل الواحد والعشرون الفصل الثاني والعشرون الفصل الثالث والعشرون الفصل الرابع والعشرون الفصل الخامس والعشرون الفصل السادس والعشرون الفصل السابع والعشرون الفصل الثامن والعشرون الفصل التاسع والعشرون الفصل الاخير والخاتمة التعديل الأخير تم بواسطة **منى لطيفي (نصر الدين )** ; 16-07-19 الساعة 05:23 PM | ||||
21-02-18, 10:01 PM | #2 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| مبرووووووووووووووك يا مشمشة و يارب عقبال روايتك ال مية حبيت المقدمة ليه معرفش يمكن عشان كاتبة الانسة رانيا 😂😂😂😂😂 بكرة ابعتلك البطاقة تغيري الحالة الاجتماعية و تختذلي بتاع 15 سنة من العمر 💃💃💃💃💃💃💃💃 | ||||||||
21-02-18, 10:27 PM | #8 | |||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||
21-02-18, 10:28 PM | #10 | ||||
| رائعه بل رائعه ومؤلمه واحسن حاجه الشرح المفصل للعائله من هند كمان شوق تقريباً تبقى اخت نور امها خاينه .طيب منين هى مش طايقه امها ومنين بتقول هى الشىء الوحيد الثابت فى حياتى .ياترى مين الى عمل كده فى عشق غموض رهيب فى المقدمه .جعلنى اتلهف على نزول الفصل الأول فى الإنتظار شيمو | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|