قبل الوداع ارجوك.. لاتذكريني ! * مميزة ومكتملة *

[البارونة]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 23 ( الأعضاء 11 والزوار 12) ‏البارونة, ‏حروف ضائعة, ‏أم نسيم, ‏حب الدنيا, ‏lina Aryam, ‏mazaj, ‏منو6, ‏دعاء بودي, ‏DEE92, ‏Jojo90, ‏ضي شمس
:
:
انتظر ارائكم

[لامار جودت]

الله فصل جميل جدا جدا واضح ان ماجد طالع لابوة الحب عندهم له مفهوم خاص تسلم ايديك يا حبيبتى

[منو6]

من شابه اباه فما ظلم
خليه يتعالج عند طبيب ويطلقها خلاص ماعاد في شيء يشفع له بعد مااجهضها مجنون ويبغى له مصحه
اما هي زوجيها لولد عمها وخليها تنسى العذاب
باقي مها ودي يتزوج عليها زوجها ماحبيت حسدها وهي مسوية صاحبتها

[عبيركك]

وانا ابكاني البارت خساره الحب الذي جمعهم كيف انتهى بسبب الوهم والشك من اجمل البارتات لااعرف كيف اعبر فقلبي موجوع على غاده والظاهر ان الولد سر ابيه وماعانت منه غاده عانت منه حفصه وبشوق لااعرف كيف تحول حب عبد العزيز لخيانه هل ياترى مضاوى عملت بحفصه كما عملت سمر بغاده ولكن غاده كان هناك سلطان استطاع انقاذها وكشف المؤامره وهاهو اخرجها صحيح كجثه ولكنها بدات تتعافى صحيح تعافى بطيى لان ماحصل لها لايتحمله عقل وجسد فكيف بفتاه ببدايه تفتحها غاده قررت ان تعود لدراستها وسكرت على صفحه ماجد بالمها وبكل ماعانته حتى انها لم تخبر احد بما مرت به رغم انه واضح للجميع ان هناك شى خاطى ومؤلم وليس السبب هو اجهاضها فرعبها من اغلاق الباب ومن ذكر اسمه يدل على ان مامرت به شى كبير وامها عارفه ولكنها تتركها لوقت تستطيع التكلم رغم انه صعب عليها ان تتكلم للقريب عن المها فهي ستوجع قلب امها المريض لذلك اعتقد انها قررت السكوت رغم اتمنى لو تبوح لريم عن مامر بها فوقتها ممكن ترتاح تاثرت من موقف سلطان ومساعدته لها باخبار نهله ان تاتي وتساعدها وطلبه ان تسامح من كان السبب وبكائه معها جد انا اكتب وانا ابكي واعرف انه اسوء تعليق لي لاني متاثره جدا وحزينه ليس فقط عليها وعليه لانه بمعرفته الحقيقه فقد وطنه بارت روعه ولكني عاجزه عن التعليق بسبب تاثري ابدعتي

[ندى المطر]

يا حبي لك بارونه
بارت هديه في غير موعده
أسعدك الله كما اسعدتنا

((نجد : الحين متى ترجعين اعرف الي تولد تقعد عند اهلها 40 يوم والي تجهض ..
صوت الملعقة عندما سقطت من غادة جعل والدتها تقول : تقعد متى ماودها بالعكس لو علي مابيكم كلكم تطلعون من هـ البيت ..
فيصل : تصدقون يوم رحت اعزي في محمد اخو ماجد مالقيت ماجد .. رسمياً بدأت غادة بالارتجاف حاولت ان لاتوضح للموجودين لكن لم تستطيع مسك الملعقة مره اخرى .. اخذت نفس ومسكت ملعقتها تتلهى بها وعندما رفعت نظرها وجدت والدتها تراقبها بتركيز ..))

هالفقره من البارت ابكتني
لايمتى حتقدر غادة تخبي اللي صار معها.. اتوقع لازم تفضفض لأحد لتقدر تطلع من الحاله اللي وصلت لها..
ريم متل ما توقعنا هي الصديقه اللي وقفت معها وساندتها طوال الوقت.. ما عرفنا انخطبت لعبدالله أو لأ
سلطان ونهله... حبيتهم مع بعض فنهله عقلها كبير.. وبصراحة من النادر وجود بنات بهالتفكير بهالزمن

ماجد... رجع يحاصر غادة متل اول .. هو شخص متملك.. عميراقب البيت وسكن قريب منها وبدأ يرجع يتصل فيها..المفروض هو رجل اعمال ولازم يرجع ينغمس بانشغاله واعماله... ويتركها لفترة كافيه قبل ما يفكر كيف يرجعلها (مع رفضي لرجوعها له) .. فهو لن يتغير..

اخيراً اكتشفت وجود كثير من توارد الأفكار بيننا... أمس تخيلت انه غادة لما ترجع لعند اهلها لتحضنها أمها وتنام معها بالسرير لتقدر تبث نوع من الأمان بقلبها ..

منتظرين مفاجآتك دائما عزيزتي

[تالا الاموره]

تسلمي ع الفصل الجميل

الحمد لله غاده كملت دراستها
لكن ياخوفي قرائتها لمذكرات ماجد يخليها ترجع له☹
لكن مااتوقع كذا من غاده يمكن تغفرله لانه مريض نفسي لكن ماحترجع له

[البارونة]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 28 ( الأعضاء 17 والزوار 11) ‏البارونة, ‏غربة الرووح222, ‏samirag, ‏ابتسام عبدالله, ‏دعاء بودي, ‏زهرة النوبة, ‏ebti, ‏duaa.jabar, ‏r2k, ‏awttare, ‏شيم الوفآء, ‏زهرة الحب85, ‏روحي أنا, ‏ovis, ‏لوجين 65, ‏منايررر, ‏nmh1149
:

:

شكراً لـ تواجدكم

[lina Aryam]

فصل اليوم من أكثر الفصول اللي أثرت بي رغم أن الفصول السابقة كان الظلم بها كبير . . إلا أني ما عرفت كيف أعبر عن مشاعري..
كتمان غادة لكل العذاب بداخلها صعب كثير رغم إنها بدأت تستعيد جزء من حياتها السابقة و تستعيد الاستقرار النفسي إلا أنه من الصعب ان تعود كما كانت و تحتاج لبعض الوقت فلازال اسم ماجد العالي يسبب لها الرعب . .
آلمني كثير شعور أم غادة وهي ترى عذاب ابنتها و تشعر بمعاناتها إلا أنها ترفض الضغط عليها حتى لا تزيد وجعها و لكن أعتقد أنها ستبحث عن ماجد الذي لم يظهر طوال هذه المدة و تحاول معرفة ما حدث في حياة ابنتها.
غادة و قد بدأت في قراءة مذكرات صيتة و معرفة مدى المعاناة التي عاشتها هل سيكون لهذه الذكريات تأثير على حياة غادة و قرارها مستقبلا. .
ماجد يعاني من تأنيب الضمير و هو أقسى أنواع العذاب فلا هو قادر على إعادة الزمن و إصلاح الخطأ و لا هو قادر على الفراق و المضي قدما في حياته . . رغم ذلك فهو يحاول ان يتواجدفي محيط غادة و مساعدتها عن بعد عسى يقدر يكفر عن جزء صغير من ذنوبه معها..هل من الممكن ان يحصل على فرصة أخرى و يتمكن من استعادة حب غادة ؟ ..بانتظار رأي الكاتبة
موقف سلطان لما أخذ غادة على بيته و طلب المساعدة من نهلة كانت في قمة الرجولة و الانسانية ..سلطان يوم عن يوم يثبت أنه الأفضل. .
مواقف صديقات غادة و مساعدتها و خاصة ريم تدل على طيبة قلبها و أصلها الطيب و مشاعرها الصادقة اتجاه غادة ..

[duaa.jabar]

تفاجئت بكمية الفصول الي فاتتني ولان كلماتك رائعه اضطريت اعيد بعض الفصول مرتين حتى استوعب كمية المشاعر بين السطور بقدر حزني على غاده وطريقة فقدان جنينها المؤلمه والمذله ولاول مرة احس بكسرتها كذلك احزن واغضب على ماجد لانه بشكه وغيرته العمياء سمح لمضاوي وسمر بتحطيم حياته وفقدانه لوطنه الغبي كان المفروض يتأكد كيف يقتل جنين بهذه الطريقة البارده وكيف راح يقدر يسامح نفسه بعد كل مااقترف بحق غاده. غاده بدأت تنظر للأمام لكن تبقى خيوط الماضي والامه قويه ياترى تستطيع التغلب عليها لكن يبقى دور اهلها وريم اساسي في اخراجها من قوقعة مخاوفها لكن الغبي ماجد الي مااله اي احد يسنده بعد ان خرب علاقته بالكل كيف راح يواجه مستقبله
سمر اكذب اذا قلت اشفقت عليها لان الجزاء من جنس العمل وتتهنى بالطبخه الي طبختها
مضاوي نسيت ان الله يمهل ولا يهمل فرقت عائلتها واستحقت العقاب الالاهي بافعلها
روان خسرت اخوانها بيوم واحد ماجد حتى لو كان صعب وغير مقرب من احد منهم لكن لم يبخل عليها بالماده وهذا الي يستطيعه لكن هي مقدرت هذا الشي وخلت نفسها لعبه بيد سمر كانت السبب بألام فظيعه لغاده ولماجد فعلتها جدا صعبه ولاتغتفر
سلطان شخصيه جدا جميله وقويه وحنونه رغم كل افعال ماجد مهان عليه يتزوج وحده مثل سمر ويتمنى غاده ترجع لاخوه مواقفه نع الجميع طيبه وقويه ويستحق انسانه مثل نهله بشخصيتها اللطيفه والقويه فعلا الفصول جدا جميله وتسلم اناملك للذهبيه

[ebti]

ليلتك سعيدة... فصل رااائع تسلم اناملك المبدعة المميزة عليه...

مشكورة على المفاجأة الرائعة...

غادة من الجيد لم تدخل على امها بمنظرها الاول والا اصيبت والدتها بجلطة ايضاً عدم كلامها عن ما حدث من صالح ماجد، وهاهي والدتها وضعت التفسير المبدئي ان ماجد سبب اجهاض غادة ولكن كيف تم ذلك هذا ماتريد ان تفهمه والدتها ولكنها مراعاة حالة ابنتها واكيد عندما تجد بوادر التحسن ستجلس غادة في جلسة تحقيق ولن يخلص غادة منها احد لكن هل غادة ستقول لوالدتها الحقيقة بكل قسوتها او انها ستخفف الأمر او ممكن غادة تكون اكملت مذكرات صيته ولن تخبر والدتها الا ما واجهته من مضاوي وسمر وان كانت تجهل انهم السبب لكن اكيد غادة ذكية وستربط كل ما حدث معها بهما، واثتبث غادة انها قوية ف هاهي عادت للجامعة واكيد ستجتاز السنة الدراسية دون واسطة ماجد، الغريب ان سماع اسم ماجد يجعل غادة في حالة اخرى ففي المرة الاولى من زميلة الدراسة والمرة الثانية مع ان غادة عندما فكرت ب ماجد لم يظهر ما ظهر عليها عند سماع الاسم وهاهي ايضاً تبدأ قراءة مذكرات والدته فهل هي واقعة بين تجاذب شقي عقلها بعد انحسار الصدمة والعودة لبيتها والامان والحب به ف بدأ الشق الخاص بالمشاعر في العقل يرسل اشارات وان كانت ضعيف عن ماجد ويبدأ الحرب مع الشق العملي من العقل هذا مافسرته ل تصرفات غادة عند سماع الاسم ومرور الاسم في تفكيرها دون رد فعل كما على سماعه، غادة اكيد جميل سلطان ونهلة لن تنساه ولكن هل ستنتسى حب ماجد في بداية زواجهم هل المذكرات التي من الممكن ان تربط ان ماجد لديه بعض التصرفات الموروثة من والده وعانت منها والدته بانتظار قرار غادة في حق ماجد والذي بالصدفة قرر الإتصال بها وهي تقرأ مذكرات والدته كأن القدر يظهر ل غادة ان ذاك الرابط الخفي الذي جمعهم لازال موجود ولم ينقطع واعتقد ان غادة ستعلم من صاحب الإتصال فهل ستتجاهله ان اتصل مرة اخرى او اننا سنبدأ النهاية مما بدأنا البداية باتصال من كلمتين...

نهلة جاءت بمجرد ان اتصل سلطان وطلبها ومع اتصاله غريب وشرحه عن حالة فتاة اغرب ومجيئها دل على ان سلطان اصبح له مكانة عندها واعتقد فهمت ان اتصال سلطان دل على شيء ل نهلة وهو ان سلطان اتصل بها واستئمنها هي الغريبة على سر في حياتهم، طبيعية نظرة نهلة ف حالة غادة تترك استفهامات ومع ذلك وجدت الجواب واعتقد اذا راجعت كلام سلطان وطلبها من هي ان تأتي سوف تتأكد ان هي الاخرى تعني شيء ل سلطان...

عبد العزيز تصرفاته ليست كلها بل بعضها هي تصرفات ماجد مع غادة لكن بإختلاف ان عبد العزيز صيته هي من اجبرته على تلك التصرفات مع انها تذكر انها طيبة مسالمة لكنها مستفزة وممكن برودها مع عبد العزيز هو من يخرجه عن طوره وممكن لهذا السبب عندما تدخل مضاوي كانت كالبلسم الذي يرطب الحياة الجافة التي عاشها عبد العزيز واكيد الحب الذي اراده من صيته قدمته مضاوي حب مغمور بالطمع لكن عبد العزيز كان يرى الحب ولا يرى ماخلفه وفعلاً التاريخ يعيد نفسه انطبقت بشكل ما على ماجد وغادة وسمر وغير مستبعد ان نقرأ نفس جملة ماجد عن سمر وحبها له الذي يسقي مشاعره الجراد يقولها عبد العزيز بانتظار انتهاء المذكرات حتى نعلم قرار غادة، لا ابرر ل عبد العزيز ولا ابرر ل مضاوي فعلته مهما كانت صيته سيئة لكن الخيانة اسوء وخاصة من الاخت...

ماجد في اضعف حالاته وهاهو يبكي على الاطلال ومن الجيد لم يرسل المجوهرات واستمع ل نصيحة سلطان ليس فقط لأنها ستكون بمثابة تذكير ل غادة لا لان غادة ستفكر كما كانت تفكر اول علاقتهم عندما يخبرها انه يريد ان يهديها هدايا، ماجد لازال تفكيره لم يصفا وكما انه دائماً يدخل الأشياء المادية في علاقتهم وهذا لا تبحث عنه غادة عليها ان يفكر تفكير عقلاني في غادة وقتها سيجد الطريقة كي يصل ل غادة، انا فكرت ان غادة ترضى بالعودة لماجد وتنتقم من ماجد وهي معه وبعد ان تنتهي من انتقامها اما تقبل مسامحته او تطلب الطلاق وخاصة ان ماجد الان ضعيف امامه وتستطيع تحريكه ...

موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته...