18-12-17, 12:47 AM | #342 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||
18-12-17, 12:49 AM | #343 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||
18-12-17, 12:54 AM | #344 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||
18-12-17, 12:55 AM | #345 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||
18-12-17, 12:58 AM | #346 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
قد تتحقق امانيك وقد يتحقق افضل منها وقد لاتتحقق لكن ان شاء الله النهاية مقنعه | |||||
18-12-17, 02:32 AM | #348 | ||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| مرحبا جميعاً : " الفصل الـ ٢٩ " : : أريدُ استعادةَ وجهي البريءِ كوجه الصلاةْ أريدُ الرجوعَ إلى صدر أمّي أريدُ الحياةْ م.ن : : اعادت والدة غادة الدفتر والورقة في المغلف واحكمت اغلاقها وصعدت لتضعها في غرفة غادة طالما احترمت خصوصية بناتها وتعرف جيداً انهن على الجادة الصحيحة .. هي فقط لاتعلم اذا كانت غادة سعيدة او حزينة تعلم انها غير مرتاحة ولا تأتي على ذكر عائلة ماجد ابداً قد تكون تجد مضايقات منهم نظراً لرفاهيتهم وخلفيتها المادية البسيطة رغم ان غادة ليست ممن يتأثر بهذه الفروقات فهي لم تغير من بساطتها شيء فهاهي ترتدي لباس بسيط حتى وان كان غالي ولاترتدي الجواهر التي تعلم والدتها ان ماجد يغدقها عليها .. شيء وحيد متأكده منه ان ماجد يعشق ابنتها جداً فالأعمى يرى ذلك ويشعر به .. اذا لم تشتكي غادة من شيء فلايجب ان تتدخل .. فابنتها حكيمة بما يكفي لتسيير امورها التي ربما رأتها تافهه لاتساوي ان تزعج نفسها او زوجها بها ..!!! : : ماما ماما كان محمد يركض وينادي والدته : ماما مضاوي : نعم !! محمد : صح ماجد اخوي كان كبري يوم ماتت امه ..؟ مضاوي : وجع يوجع قلبك انت وماجد .. بسم الله علي من قالك ؟ محمد : بابا قال لي .. مضاوي : سكت دهراً ونطق كفراً .روح العب مع اميرة ولاتكلم ابوك عن ماجد ! ماجد مجنون وابوك اجن منه ..! : : جلست غادة بعد أمر ماجد لها بالنهوض لم تستطيع الحركة لكن تحاملت على نفسها حتى القت بجسدها على الكنبة المقابلة لماجد ونظرت له رغم انها تشعر ان رؤيتها مشوشة فهي لاتحس بعضلات وجهها كثيراً لكن لن تنسى حضورها اول مره هنا حيث جردها ماجد من عبائتها واحترامها واليوم جردها من شرفها وربما حياتها ..!! تذكرت غادة كلماته لها في هذا المكان ( ادعي ياغادة اني مااحاول انتقم منك ابداً لانك ماتعرفيني ولاتعرفين انتقامي !!) حسناً يبدو انها لم تدعي كفاية !! من الي كان بيجيك ؟ غادة بصوت متعب : مادري ماجد بهدوء مرعب : من الي كنتي تكلمينه ؟ غادة بنظرة رجاء : ماكلم احد ماجد : غادة باكرر السؤال وياويلك مالقى إجابة من الي تعرفينه ؟ غادة : انت ! وقف ماجد ولاشعورياً غادة حمت نفسها بيديها : والله ماعرفت احد ولاكلمت احد الله يخليك صدقني احلف لك على المصحف ..! كانت تتكلم وتسترق النظر للمسدس الموضوع على الطاولة . ماجد : امشي واخذها بيدها لبست غادة عبائتها وعندما فتح المصعد تراجعت بجسد متألم .. ضحك ماجد : خايفه ؟ صدقيني بيكون المصعد اتفه مخاوفك اركبي دخلت واغلقت عينيها بيديها الرقيقة . كان ماجد ينظر لها وتذكر عندما طلب برنت مكالماتها اول مرة من عبدالكريم .. كيف أجل فتحها لانه خاف ان تكون لعابة ولايستطيع تركها ..!!!!! : : يمه ام فيصل : هلا حبيبي فيصل : عمي كلمني يبينا نروح عنده قبل المدرسة ام فيصل : والله مدري نجد : خلينا نروح نغير جو فيصل يضحك ؛ تراه قال لي اذا امك ماوافقت انا اقنعها ام فيصل :نترك غادة ونروح فيصل : يمه غادة عند زوجها !! ماتركناها بعدين كلها اسبوعين ثلاثة قبل المدرسة نجد : اصلاً غادة تاخذ عننا اسبوعين احيان ماتزورنا بعدين اذا درت اننا مبسوطين بتنبسط ام فيصل : على خير توكلنا على الله بس عاد اخذ لنا شقة اريح لنا فيصل : زين اجل من بكرة تجهزوا ان شاء الله بنروح بالقطار : : دخل ماجد وغادة من الباب الخلفي وكانت اميرة تلعب عند حديقتها الصغيرة وعندما رأت غادة ركضت لها لكن غادة كانت تبكي وترفض صعود المصعد فركضت لوالدتها ماما ماما مضاوي : وجع وش عندكم اليوم تذكرتوا ان لكم ام ؟ اميرة : غادة تبكي ماتبي تركب المصعد وماجد يدخلها غصب !!! مضاوي : روحي نادي ليزا !! بسرعة !! وابتسمت (متعقده السندريلا من المصعد باخليك تبكين ماتبين تدخلين البيت كله ).. جاءت ليزا واخبرتها مضاوي تكرر نفس الحركة واذا لزم الامر ستكررها كلما دخلت المصعد حتى تقضي على عقلها .. : : بصوت مبحوح : خايفة !! لا خايفة لكن ماجد سحبها بلا رحمة وادخلها المصعد وبمجرد ان اغلق عليهم لم يتحرك وانطفأت اضاءة لوحة المفاتيح وسكن المكان من ضجيج الكهرباء فقط صراخ غادة ماملأ المكان فجأة : قلت لك خربان ..!! ماجد : اسكتي !! وضغط زر الانذار لكن لم يعمل ثم الاتصال الداخلي ولم يعمل نظر لغادة التي تقوقعت في الركن وكان تأن و تبكي ابتعد ماجد عنها عندما انزلقت تحت قدميه كانت تنتحب : باموت !! ماقدر اتنفس !! ماجد بهدوء : محد يموت في مصعد اسكتي ..! غادة خلعت نقابها ورمت به اخذت تدفع الجدران المعدنية : ماقدر اتنفس باموت واخذت تصرخ بهستيريا : يمه ،، يمه استغرب ماجد صراخها فهي عكس غادة التي يعرفها كان يحاول فتح لوحة المفاتيح ليتأكد اين العطل لكن صراخ غادة ازعجه: قلت لك اسكتي بلا دلع !! غادة كانت تكرر ندائها لوالدتها .. وتكرر باموت ماقدر اتنفس !! تحت نظر ماجد المستغرب ..!! عندما وجد ان اللوحة تعمل لكن قفل الامان هو ماجعلها تقفل فجأة لانقطاع الكهرباء اخرج هاتفه ليتحدث مع البواب .. لكن ماان رأت غادة الهاتف حتى تعلقت بماجد : كلم سلطان كلم سلطان هو الي طلعني المرة الاولى .. !! كانت تتكلم وتبكي حتى شعر ماجد انها ليست في وعيها ثم اخذت تضرب الابواب بيديها ؛ غادة وقفي باكلم ويفتحونه مافيه شيء خطر .. حاول مسكها وجعلها تتراجع لكنها كانت تطرق الباب بقوه!!! ثم اخذت تصرخ : سلطااان !! سلطااان !!! سلطاااان شعر بالغيرة تحرق قلبه لطلبها المساعدة من سلطان وندائه فسحبها وقذف بها حتى ارتطم ظهرها بالجدار الخلفي للمصعد وصرخ بها : بلا دلع !!! لكن غادة افترشت الأرض بيأس ومازالت تنتحب لكن هذه المرة الاسم الذي نادته اصاب ماجد في مقتل كانت تنادي والدها المتوفى .. كانت تكرر : يبه !! وتنتحب وتصرخ : يبه !! امتزج صوت بكائها بصوت ندائها حتى شعر ماجد ان حنجرتها قد تتمزق او قلبه قد يفعل .. تباً لك ياغادة اتمنى انني لم ارد على ذاك الاتصال في ذلك الصباح ابداً ..!!!! " كم تماديت وكم باركتني غافرا من قبل أن استغفرك طفلك المتعب مشتاق فمن يا أبي، عن موعدي قد أخرك م.ن : : ترك ماجد غادة في الغرفة ونزل يبحث عن سبب عطل المصعد كان هناك شيء اخر يجب التأكد منه هل سبق وتعطل لان هستيريا غادة دليل على ان الموقف سبق وتعرضت له في هذه الحالة يكون ظلم اخوه ..!!! امر غريب مع انه يثق في شركة الصيانة الدورية التي يتعامل معها لكن لابأس في التأكد من المصاعد مرة اخرى .. : : دخلت غادة مرعوبة كانت تشعر بـ صداع وألم في صدرها و حنجرتها وتشعر انها قد جرفت في فيضان وبقيت في جزيرة گئيبة لوحدها .. دخل ماجد عليها وهي تسحب نفسها في ركن الغرفة لاتريد سوى الاستلقاء وان تغمض عينيها للأبد ... ماجد : بتقعدين هنا لين تعلميني من الي كنتي تنتظرينه غادة بهدوء متعب : اول شيء علمني بالشيء الي تتهمني فيه !! ماجد تقدم وجلس على طرف السرير : الشقة الي مستأجرتها بأسمك والليلة المثيرة الي وعدتي فيها حبيبك !!! غادة : اه انت غبي ياماجد الدورة علي والي دبر الموضوع مافكر بهالنقطة .. ماجد : انا وانتي نعرف انها مش عائق للحب حتى لو كان غير مكتمل مع انك مازلتي مصممة ان الموضوع مدبر غادة : وليوم الدين ومستحيل اقبل ذنب لمجرد انك مريض بـ الشك ..! وقف ماجد وقبل ان يخرج رأى غادة تسند نفسها للإستلقاء على السرير فـ الارض قاسية جداً : اذا قلتيلي منهو ياغادة تركتك ترجعين لأهلك وسترت عليك .. ضحكت غادة بألم ورمت نفسها على السرير ووضعت يديها حول جسدها تحضنه..!! لكن ضحكتها اغضبت ماجد الذي رفعها بشعرها : انا رايح للشقة اشوف جاء احد او لا ..!! اذا رجعت مالقيت اسم ماتلومين الا نفسك ..!!! وخرج .. : : كانت روان تدخل غرفتها وتخرج وتقضم اظافرها لاتعلم ماهي خطة سمر حرفياً لكن من منظر ماجد وبكاء غادة كما صورتها اميرة يدل على نجاح الخطة .. طالما اعجبت بزوجة اخيها الهادئة رابطة الجأش المتماسكة وان لم تحبها لكن ان تبكي وتنتحب امر مؤلم .. مازالت تقضم اظافرها وهي تتمنى ان يطلقها وتذهب وتنتهي من هذه القصة .. لكن لايبدو ذلك على ماجد ابداً .. وجود غادة سيذكرها بذنبها دائماً .. ونحيبها سيقض مضجعها طويلاً ..! عندما خرج ماجد من غرفته كادت تقع من طولها ماجد بعصبية : وش فيك ؟ روان : كنت انتظر اميرة ..! نظر لها مطولاً ثم قفل غرفته بالمفتاح وذهب ..! كان منظره مرعباً مجعد الثوب بدون شماغ وازارير ثوبه مفتوحه وشعره اشعث ..!!! : : اتصل سلطان بـ فهد فهد : هلا والله سلطان اخبارك ؟ سلطان : الحمدلله تمام انت كيفك ؟ فهد : الحمدلله من زمان عنكم حتى ماجد اختفى فجأة ..آمرني وش بغيت ؟ سلطان : ابد ياطويل العمر سمعت ان خالة تركي ولدك مصممة ديكور وانا شاري فيلا وودي احد يمسكها اثاث وديكورات داخلية من الى ..! فهد : زين ماخترت نهلة شاطرة في عملها مرة وعلى البركة الفيلا .. سلطان : الله يبارك فيك ..اذا فيه رقم لها او مكتب عشان اتواصل معها فهد : ولايهمك الحين ارسل لك ارقامها وتواصل معها .. دقائق وجاء الرقم وحفظه سلطان سيجعل المنزل حجة حتى يتعرف اليها جيداً ويختبر شخصيتها واخلاقها فهو لايريد متذبذبة سهلة الانقياد ..! اتصال اخر جعله يرد بسرعة : الوو ماجد : وينك ياسلطان ؟ سلطان : قريب وش تبغى !! ماجد : ابيك وينك انا جاي سلطان : في بيتي بارسل لك الموقع ارسل الموقع وهو مستغرب من حضور ماجد دقائق وسمع سيارة ماجد خارج منزله الخالي فتح الباب بادره ماجد بلا سلام : قل لي سالفة المصعد سلطان : كنت في البيت ودقت علي غادة قالت ان المصعد واقف فيها ماجد : ليه كلمتك انت ؟ سلطان : لانك كنت برا الرياض ماجد : كيف جاء رقمك عندها سلطان : انا مرسل لها رسالة ( ولم ي1كر فحوى الرسالة )واخذت رقمها من روان صمت ماجد واخذ ينظر لاخوه طويلاً ايكون يعلم عن علاقة غادة وحاول تحذيرها او تخويفها ..!!! ثم قال : فيه شيء تعرفه عن غادة انا ماعرفه ..؟؟ سلطان : ايه ماجد : وش ؟؟ سلطان : ان حظها السيء رماها عندنا ..!!! : : سمر تضحك : اجل وصلت للبيت ؟ روان بتأفف : ايه جابها بس خلاص ترى ماعاد لي دخل فيك وفيها بارتاح سمر : بس متى ماطلقها ورماها دقي وبشريني واعطيك البشارة .. سكرت سمر من روان واتصلت بنواف : هلاوالله ابشرك خطتنا مية مية نواف : متى طيب تحولين لي فلوسي ؟ سمر : بقى طلب اخير روح للشقة وتأكد اذا الاشياء الموجوده فيها او اخذها زوجها .. نواف : وش عليك منها سمر : لازم اعرف اذا دخل الشقة وشافها او لا نواف : ترى في الغالب الرجوع لمسرح الجريمة غباء سمر : الغباء والله الكلام معك بتروح والا مافيه فلوس تأكد اذا جاء وسأل واذا طلع فوق وجب لي الكلام كامل نواف : طيب سمر ؛ اف غبي .. وسكرت. : : ليزا : خرج السيد ماجد لكن الجناح مقفل من المخرجين مضاوي : روحي جيبي المفتاح الاحتياطي وادخلي الجناح ومثل ماقلت لك ليزا : امرك مدام مضاوي : بس تذكري اننا نريد فقط اخافتها ليزا ؛ لاتقلقلي مدام : : : ذهب ماجد للشقة مره اخرى اوقف سيارته وترجل وامام مدخل العمارة كاد ان يصطدم بشاب يرتدي سترة رياضية لكن ماجد تجاوزه ودخل فيه احد جاء يسأل عن الشقة الموظف : ايوا حضرتك الشاب الي خرج دلوقتي .. قفز ماجد خارجاً لكن الشاب ابتعد فأخذ يركض تجاهه بينما الشاب علم ان هذا الرجل يلاحقه ففر هارباً متجاوزاً السيارات ومبتعداً عن الرجل الغاضب الذي يعلم انه يعرف وجهه جيداً لكن لايذكر اين ..!!!! : : بدأ الطنين في رأس غادة يخف تدريجياً وشعرت ان وعيها يسبح في مايشبه الموج الرتيب الهاديء كانت تشعر بألم لكن كأنه يبتعد او يخف تدريجياً بينما تسمع هدهده لطيفة في اذنها كان هناك هدوء فقط لدرجة انها لم تشعر بباب جناحها وهو يُفتح ولا للقلوب السوداء وهي تتجول في المكان كان ماتشعر به إحساس لذيذ لذيذ جداً لم يعكره سوى رائحة غريبة تشمها .. گأنها بدأت تزداد والا جانبها تشعر باختناق اتراها مازالت في المصعد ..!! لكن هناك صوت حسيس نار ورائحة دخان حاولت ان ترفع نفسها بصعوبة ألن ينتهي هذا اليوم ..؟؟ رفعت نفسها لتجد في المرآة الكبيرة صورة نار تستعر فالتفتت لانعكاس المرآة فوجدت غرفة ملابسها تحترق والدخان يملأ السقف .. وقفت غادة ثم سقطت حاولت الوقوف مرة اخرى لكن لم يسعفها جسدها للوقوف ولاحنجرتها للصراخ .. فكرت انها يجب ان تتجاوز غرفة الملابس قبل ان تخرج النار منها ..!!! سحبت نفسها مستنده على الجدار والاثاث حتى وصلت للباب اخذت تطرقه بضعف كانت تطرق وهي تراقب النار ..! حاولت فتح الباب وكان مقفل ..!! تراجعت تحاول طرقه لكنها سقطت مغشي عليها فقط كانت شفتاها تتمتم بـ : اشهد ان لاإله الا الله ، : : من قال أني لا أبُوح ؟ أخبرتُ ربّي حاجتي أخبرتُه أنّي بكيت أني صبرتُ و ما اشتكيت الربّ أقربُ يارفاق من شاء يومًا أن يبوح . م.ن الى اللقاء | ||||
18-12-17, 12:04 PM | #349 | |||||||||
| ماجد خسر غاده و شخص مثله لا يمكن يتصلح حاله الا اذا خسر شيء غالي و غاده لن تستطيع ان تعالجه لان علاجه صعب اذا وصل لحد القتل و لن ينتبه لنفسه و انه يحتاج للعلاج النفسي فقط حين يخسر ما يملك و لا يستطيع التخلص منه سينتبه لوضعه حينما يخسرها فقط سينبه و لكن كيف سيخسر غاده لا اعرف و هل سيخسرها؟! هل ستستطيع ان تساعده غاده؟! احتمال ضئيل | |||||||||
18-12-17, 12:34 PM | #350 | ||||
| لا الصراحه حراااام نفسيتي خربت بسبب ماجد واهله هو يضرب بدون ميتحقق من صدق الاتهامات وبنت خالته تكيد في السر وخالته تحرق فعلا يكملون افعال بعضهم وسلطان فعلا عنده حق سوء حظ غاده كان السبب انها تورطت مع ماجد كنت اتمنى ان ماجد يمسك نواف ويخليه يعترف او ان يتعرف على وجهه وخلي سمر وروان ينفضحن ونخلص منهم قصة المصعد تقريبا انكشفت لماجد لكن تبقى قصة الشقه وهل ياترى غاده تنجو من الحريق ام تحرق مضاوي قلب ماجد للمرة الثانيه وبجهوده هو للمساعده 😔😔😔 | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|