10-12-17, 11:00 PM | #244 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
وشاكرة للتصميم الرائع .. في البداية باشرح نقطة خروج والدة غادة ثاني يوم بعد العملية .. عملية توسيع الشريان او الدعامة القلبية ويسميها البعض قسطرة القلب من عمليات اليوم الواحد ولا تحتاج عناية مابعد العملية والدعامة أصلا بالونة معدنية تعمل على توسعة الشريان .. سبحان الله تضخم القلب او الانسداد الشرياني من الامراض ذات الاعراض المتعبة لكن عمليتها لاتحتاج حتى البقاء في المستشفى واخترت هذا النوع من العملية لانها تعتمد فعلاً على الوضع النفسي للمريض بعد العملية وهذا يدل ان القلب ليست عضلة فقط هو فعلاً حامل مشاعر .. النقطة الثانية .. وقت بقاء الوالدة في النقاهه فاغلب المستشفيات الحكومية لدينا النقاهه تكون قسم غير مخصص بنساء او رجال كالطوارئ لانها يومية فقد يكون رجل والسرير الاخر سيدة وبينهم ستارة لان البقاء فيها يندرج تحت مسمى الإقامة القصيرة .. فبقاء فيصل هو الاصح .. اما تحليلك للرواية فقط سأعقب بنقطة واحد .. ( ماذا لو حصلت سمر على الكعكة ؟؟ ) تحياتي لك | |||||
10-12-17, 11:03 PM | #245 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||
10-12-17, 11:42 PM | #246 | |||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
ليلتك سعيدة... عزيزتي تصميم الغلاف والبنر من ابداع العزيزة rewaida والفواصل والوسام من ابداع العزيزة Dr Ft Ti فعلاً يسلموا اناملهم المبدعة تبارك الله عليهم... لا اعلم لماذا عندي فكر غير عن السعودية التي اكتشفها معكم عزيزاتي الكاتبات كنت اعتقد ان حجرة العناية ستكون خاصة بالنساء باعتبار عدم اختلاط الرجال بالنساء واما حالة ام غادة اعتقدها متدهورة اكثر باعتبار ان الزيارة ممنوعة عليها ولم اعتقد انها قسطرة عادية، جدتي شهر اغسطس الماضي عملت عملية قلب مفتوح لكن بالطريقة الحديثة التي شبيهة بالقسطرة وعملت العملية وهي بالبنج النصفي والحمدلله لان صحتها العامة كانت ممتازة لا تعاني من الضغط او السكري ف لم تتعب من العملية لدرجة انها كانت شبه غير مصدقة انها قامت بعملية لقلبها لأنها كانت مستيقظة اثناء العملية... هل تقصدين بالكعكة ماجد لا اعتقد ان ماجد في نهاية الأمر يقبل ب سمر لا اريد ان اقول مستحيل يقبل بها، فهل ممكن يقبل بها كي ينتقم... بانتظارك مع الأحداث القادمة المشوقة لان انا مرة متأكدة انهم سيفترقان ومرة اقول انهما سيجتازان الصعاب ويثبت زواجهما مهما مرة بهما... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... | |||||
11-12-17, 12:17 AM | #247 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
الرواية مثل الحياة سيكون هناك خاسر دوماً .. | |||||
11-12-17, 12:36 AM | #248 | ||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| مرحبا ياصديقات هذا الفصل " هدية التميز " شاكرة للجميع ..وأشكر rewaida وDr Ft Tiعلى التصاميم سلمت الايادي: : : " الفصل الـ ٢٤ " : : تغيبين عني .. وأسأل نفسي .. تُرى مالغياب ,,؟. بُعاد المكان .. وطول السفر ..!! فماذا أقول وقد صرتي بعضي ؟ أراك بقلبي .. جميع البشر .. م.ن : : قرأت غادة رسالة سلطان واختلطت مشاعرها بين رأي سلطان في ماجد ورأي ماجد في سلطان اذ يعتبرون النقيض تماماً لبعض .. لم تعلم كيف تعامل ماجد بعد الرسالة طالما شعرت ان ردود افعاله غير طبيعية .. رغم اتزانه وعقله ونجاحه الباهر في الاعمال تجد ان تعامله معها ينافي هذا كله بل احيان كثيرة اعتقدت انه لايثق بنفسه كفاية .. طالما كانت غادة الحكيمة والعاقلة وهي الآن تحتاج لهذه الصفتين اكثر من كل وقت .. ستترك ماجد يفسر لها خاصة انه طلب منها الحديث ليلة امس ستجعله يعتذر ويشرح وتتكلم معه بصراحه تامة .. خرجت من افكارها على صوت نجد الراكضة : امي جت كانت اختها تركض وهي تضع غطاء على رأسها لاستقبال الوالده فرحة نجد جعلت غادة هي الاخرى تركض سعيده كانت والدتها بين فيصل وماجد ولكن تتكيء على ماجد اكثر كان ممسكاً بها بحنان فائق وهو ينظر لها عند كل خطوة ويضع يده خلف ظهرها وخطوته تتباطيء قياساً لخطوتها ( وتذكرت غادة انه حُرم من الام ).. تقدم فيصل وفتح الباب الداخلي : جهزتوا لها مكان غادة :هلا قلبي نور البيت نجد : حطينا لها سرير في الصالة عند التلفزيون اريح لها دخلت غادة بين ماجد ووالدتها لتمسك بوالدتها ولم ترى المشاعر المرتسمة على وجه زوجها بعد احتكاك جسديهما .. آه ..اشتاق لها سيصلح مامضى بكل مايملك لتعود غادة له قلباً وقالباً .. يشعر انه سيمضي العمر معها وهو يخسرها ليحاول كسبها من جديد .. ويكسبها ليخسرها من جديد .. : : طيب انا طالع والحمدلله على السلامة يام فيصل مسكت ام فيصل يد ماجد بيدها الضعيفة ؛ الله يسلمك يمه ، فيصل قال لي انك ماتركتهم من يوم دخلت المستشفى .. ماجد : انتي غالية عندي بالمره فيصل : اقعد ياماجد غادة بتضبط لنا الغداء ، عاد طبخ غادة اذا روقت لايـعلى عليه .. نظر ماجد لغادة بنظرة ذات معنى : المفروض غادة الي تعزمنا بما اني انا وانت جينا من برا ابتسمت غادة : اكيد لازم غداء عائلي بـ هالمناسبة .. فيصل : بس هه يالغالية ترى بدون زعل او تفكير ام فيصل : وش يزعلني وانا اشوفكم حولي كلكم .. : : دخلت ريم المحل لتأخذ ورداً لوالدة غادة لم تجد عبدالله فـ طلبت من العامل ان يحضر لها ورد توليب في باقة مميزة .. وجدت ان العامل يتلكأ .. ويماطل ثم يدخل ويخرج وطلب منها الجلوس او الذهاب والعودة لاستلام الباقة ففضلت الذهاب على ان تستلم الباقة عند عودتها من محل الشوكلت .. لكن قبل خروجها كادت تصطدم بعبدالله الذي كان مستعجل .. ابتسم لرؤيتها : كويس مارحتي .. قايل للعامل اذا جت حاول تأخرها وكلمني .. ريم بابتسامة : طيب هذا انت جيت يعني انت بتنسق لي الباقة عبدالله : عندي لك اعترافين الاول : اني ماعرف انواع الورد ولا اعرف تنسيقها وحتى بعض الالوان ماعرفها الشيء الثاني اني جاي ماشي ١٨٠ عشان مافوتك وصادني ساهر ( راصد مروري ) ثلاث مرات ابتسمت ريم فقد توقعت احد الاعترافين يخصها : طيب وبعدين عبد الله : فيه باقة انا طالبها خصيصاً لك وباعطيك بنفسي .. ودخل ليخرج بباقة بيضاء ناصعة من الغاردينيا الابيض ملفوفه بشرائط ساتان بيضاء ايضاً ولؤلؤ خيل لريم انها تناسب عروس اكثر كمسكة او باقة من عريس لخطيبته .. ابتسمت وهي تأخذها : الله جميلة .. عبدالله بـ فخر : بتكون اجمل مع فستان وطرحه .. طبعاً وقتها بتكون ذابله بس نضبط ثانية .. شعرت ريم بالحياء كانت عينيها مُعلقه به ولايوجد رد ترد به فقط تمتمت بشكر .. لاتجرؤ حتى لسؤاله عن قصده .. : : ام فيصل بضعف : انتي من متى هنا ياغادة فيصل : غادة معك في المستشفى والبارح نامت هنا مع نجد ام فيصل : لا مايصلح تتركين زوجك يابنتي .. غادة وهي تنظر لماجد : ماجد البارح نام هنا معنا ياقلبي .. عشان مانترك نجد لان فيصل معك .. ام فيصل : اي زين ماجد الحين حسبة ولدي واخو لنجد وفيصل نظرت غادة لماجد الذي فهم انها تقول انظر للفرق .. وقف ماجد : بعد الغداء هذا تسمحون لي اخذ غادة نروح مشوار قريب.. غادة : لا ماقدر ..! باقعد مع امي فيصل : الا روحي حنا بننام حتى امي بترتاح ماجد : ساعه بس نجيب لك اغراض ونرجع ان شاء الله .. غادة : زين باجيب عبايتي .. : : جلست غادة في سيارة ماجد وقبل ان تُغلق الباب اخذ يدها وقبلها : انا آسف .. غادة بهدوء : على ايش ؟ ماجد : على كل شيء غادة : حدد لي ياماجد على ايش بـ الضبط صمت ماجد لم يتكلم فقط ادار محرك السيارة لينطلق بها يتمنى ان يهرب بها بعيداً حتى عن نفسه عندما طال صمته تكلمت غادة : اعتقد انك عارف اننا بحاجه للكلام ماجد : اكيد ياغادة .. : : وش قلت يبه ؟ ابو ماجد : كيف نرجع نخطبها وهم رفضونا سلطان : كان فيه سوء تفاهم وحليته ابو ماجد : انا مستحيل اروح لهم مره ثانية مضاوي : ليه ماتروح لهم ؟ حنا عارفين ان ابراهيم وسعاد موافقين والرفض جاء من سعاد ابو ماجد : باكلمهم مكالمة بس ماراح اروح لهم سلطان : ارتاح يالغالي باروح انا وماجد .. مضاوي : الله الي يسمعك يقول ماجد بيروح معك .. : : جلس ماجد وغادة في احد المقاهي مازال ماجد ممسكاً بيدها : لاتسأليني عن تفاصيل بس سامحيني غادة : عشان اسامحك لازم اعرف التفاصيل .. هل تشوف سلطان ممكن يخونك هل هو شخصية خسيسة للدرجة ذي .. شعر ماجد بالذنب : لا لا سلطان موب كذا هو بس ذنبه انه ولد مضاوي غادة: حلو ، ومضاوي ليه تحس بالعداء لنا ليه ماگأنها خالتك خاصه انه امر دارج ان الاب يأخذ اخت زوجته بعد وفاتها شعر ماجد بالسعادة في داخله ان غادة قالت ( تحس بالعداء لنا .. ان يكون هووهي طرف والعالم طرف امر مريح ) : لان العداء كان قديم كان لأمي الله يرحمها غادة بتعجب : لأختها !!! ماجد : الي مثلك ممكن يستغرب ..! لكن فعلاً كان العداء لاختها غادة : ليه طيب ابوك اخذها .. هل كان فقط حسد وغيرة اوابعد من كذا .. ماجد : غادة بعض الاسألة انا فعلاً ماعرف اجابتها لكن مضاوي خانت اختها وابوي مانصر امي ابداً لذا تشوفين هالبيت كبيت العنكبوت غادة : نرجع لسلطان !! وش موقفك انت منه ماجد : مدري !! غادة : وانا ياماجد ؟ ماجد بلهفه : انتي كل حياتي ياغادة .. انا ماحبيت احد كثرك وماراح احب احد كثرك ، انا اشك فعلاً اني ممكن اكون احب امي اكثر منك .. انا احبك ياغادة .. اكثر حتى من نفسي .. اذا سامحتيني اوعدك اوعدك اني مااشك فيك ابداً .. مسكت غادة يد ماجد بقوة لم تستطيع الكلام كان اعترافه بالحب مُلجم .. كان الضعف في صوته قاتل .. كان ماجد فقط .. بدون دروع .. كانت نظرته وجله لعينيها الدامعه .. ستجد الوقت المناسب لتخبره انها ايضاً تحبه وتحبه جداً فقط ستنتظر الوقت المناسب حتى لايشعر انها ترد له كلماته .. : : خرج ماجد من المقهى خفيف جداً ممسكاً بيد غادة : يالله نمر محل قريب ناخذ لك غيارات البيت بعيد غادة : من جدك ؟ كل ملابسي القديمة موجوده في غرفتي ماجد : طيب تعالي سوق الذهب ناخذ لامك هدية مننا غادة : امم فكره حلوه طالما هدية لها مناسبة ماقول لا ، بس شيء بسيط مننا الاثنين .. الشيء البسيط بسبب ماجد تحول لطقمين ذهب فاخر واسوارتين وطقم ناعم لنجد .. وفي الطريق رن هاتف ماجد ليقول : سلطان غادة ؛ رد .. الو سلطان : كيفك ؟ ماجد : تمام ، وش عندك ؟ سلطان : اذا فاضي اليوم ابيك تروح معي نخطب نورة ماجد : ماخطبتوها ورفضت ؟ سلطان : ايه بس طلع سوء فهم وحليته ماجد : وابوك وين ؟ سلطان : رفض ضحك ماجد بقوه : اجل بتتوفق صدقني .. ابتسم سلطان لاخيه بدون ان يرى ابتسامته جميل جداً ان يضحك ماجد من قلبه .. بمجرد مايبدأ الشخص بالضحك والسخرية من مشاكله هو في طريقه لتجاوزها .. سلطان : اذا موفاضي اليوم نخليها بكره ماجد : لا اليوم بنروح ان شاء الله بكره مشغول وسكر واخبر غادة التي تلقت الخبر بسعاده فهذه عقبه ستنزاح عنهم .. ماجد : ماقلت لك بكره باروح لباريس تقدرين تروحين معي غادة : صعبه اترك امي .. خاصة ان نجد ماتعرف تتصرف لوحدها لازم اراعيها خاصة ان من الاعراض الجانبية للعملية فقدان الشهية لازم احد يكون عندها .. كم يوم بتغيب ؟ ماجد : باحاول اختصرها قدر الامكان ان شاء الله ماتتعدى اسبوع .. غادة : ماجد اقدر اطلب منك طلب ؟ ماجد : عيوني ياغادة عيوني لك .. غادة : ليه مايكون لنا بيت خاص فينا .. ماجد : ابشري افتحي عروض الxxxx في النت ودوري بيت واذا جيت نشوفها ونختار .. كانت مكافأته من غادة ان رفعت يده السمراء الكبيرة واحتضنتها .. : : : العنود :لاتتدخلين هـ المره ياسمر سمر بابتسامة خبيثة : بالعكس الحين انا ابيها تاخذه بعدين انا خليته يحفي وراها لين وافقت عشان يعرف قيمتها بس مشكلتي تفهموني خطأ .. نورة : انا الحين على الاقل واثقة ان سلطان يبيني سمر : العنود ؟ كلمتك روان ؟ العنود ؛ ايه كلمتني وتراها بتجينا اليوم سمر تضع يدها على كتف اختها : حلو .. : تلقت والدة غادة الهدايا بـ ابتسامة رقيقة : ماجد يمه تراك تتكلف وانا مثل ماتشوف ماروح مكان عشان البس هالذهب .. ماجد : وهو يمسك يد غادة : انتي عطيتيني اجمل هدية في العالم لو البسك ذهب من فوق لتحت ماوفية جزاك .. ام فيصل : الله يخليكم لبعض تذكر وصيتي يايمة حية وميته ترى غادة امانة عندك .. غادة : لاا تقولين كذا الله يخليك لي .. كان منظر والدة غادة مؤلم بالنسبة لماجد فالشراشف البيضاء واليد الرقيقة البارزة الخطوط والوجه الشاحب كلها تعود به لمكان آخر .. لوالدته التي لايعلم كيف عاشت حياتها وحفرت ذاكرته وهي قضت اغلب سنوات زواجها على فراش المرض .. تذكرعندما كانت تناديه وتحاول الجلوس : حبيبي تعال .. ليأتي راكضاً فيخفف حماسه عند الوصول لها حتى لا تشعر بالالم بسببه ويجلس على سريرها : يمة ليه ماتقومين ؟ ام ماجد : يمكن لان مافيه شيء يستحق ماجد : ودي تروحين معي لخوالي ام ماجد : ماجد حبيبي .. دايم اسأل قلبك عن اي احد حولك لاتقول هذا خال هذي خاله هذا صديق اي احد اسأل نفسك اذا يستحق صداقتك او احترامك او لا .. : : قضمت سمر شفتها بحده : يعني ماجد هنا ؟ والدتها : ايه ، عبدالعزيز زعلان عشان رفضنا اول مره سمر : ماشاء الله وجاء ماجد بنفسه كانت تشعر باختناق لمجرد ان يأتي ماجد لخطبة اختها لاخيه .. لم يدخل بيتهم من سنين والان من اجل سلطان ونورة يتنازل .. شعرت في عقلها انها تشم عطره الفاخر الذي طالما حلمت بماجد يحتضنها عندما تشمه .. لم يهز وجدانها احد كـ ماجد ولم يحرك مشاعرها احد گ ماجد .. اما سعاد فكانت تشعر دائماً بالحنين لماجد ووالدة ماجد ولتلك الايام حينما تزوجت صيتة بـ ابن العم الاغنى واصبحت اجمل عروس واغدقت على اختيها بالهدايا وعلى اخوهم الوحيد .. كانت فقط تشتكي من تملك عبدالعزيز وضربه احياناً لها .. تذكرت سعاد شعورها ان اختها لاتحب زوجها ابداً لكن تشعر بالواجب تجاهه .. لكن ان تقذف باختهم الصغرى لغرائز عبدالعزيز هذا مالم تغفره سعاد ابداً .. طالما كان هذا الجزء من الذكريات مؤلم لها ووجود ماجد يحرك كل آلامها .. : : مبروك ابتسم سلطان لمباركة ماجد الهادئة : الله يبارك فيك ماجد : لو انك طايعني وتارك شجرة خوالك كلها سلطان ؛ القلب ومايهوى ماجد بتردد : متى بتتزوج ؟ سلطان وهو يحاول اطفاء شكوك اخيه نهائياً : بـ اسرع وقت صبرت على فرقاها واجد وبادور بيت حولنا .. ماجد : اقعد انت في البيت انا يمكن اطلع انا وغادة سلطان : لا ياخوك باطلع من البيت وباستقل بحياتي وخطوة ممتازه انك تستقل انت بعد ماجد بتكبر : كم مره قلت لك لاتنصحني ؟ سلطان بضحكة وهو يركب سيارته : لو اني افهم الكلام كان مانيب واقف معك الحين ..!!! : : ثقيل هو الحلم إن صار وهماً وضاق به العمر حتى أستجار سأمضي إلى الحلم مهما توارى ومهما طغى اليأس فينا وجار م.ن : قراءة ممتعة | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|