05-12-17, 01:39 PM | #201 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
الفرق الشااااسع بين شخصية ماجد وسلطان سيكون له اثر في موازنة الأمور أحيانا وفي انفجارها أحيان أخرى ...دمتي بـ ود | |||||
05-12-17, 01:45 PM | #202 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
عبدالله صاحب محل الورود ويثبت ذلك اتصاله بالعامل وقت الصلاة في ملكة ماجد ودخوله للمحل طالباً باقات ورد آمراً العامل بترك كل شي بيده .. خبرة مضاوي في الدسائس والخطط مستحيل ان تجاريها براءة غادة الطفلة سمر ومضاوي كل وحده تكيد من جهه وعلى حده باستخدام روان وسلطان كأدوات هل ستتناسب خططهن او تتعارض الفصول القادمة تخبرنا .. دمتي بـ ود | |||||
05-12-17, 06:33 PM | #203 | ||||
نجم روايتي
| دى غاده حتشوف أيام سودا اسود من السواد دخلت عش الدبابير مضاوى من جانب وسمر من جانب يا ويلها من ماجد هى غلطت لما اتخذت قرار منع الحمل بمفردها هذا قرار مشترك وسمر عرفت واكيد لن تترك الأمر يمر بسلام ده غير التسجيلات الصوتيه لغاده إللى اكيد حتلعب فيها لصالحها اما مضاوى فهى حقيره تضرب ماجد وسلطان ببعض ماجد لا يوجد لديه ثقه فى اى إنسان ومضاوى تلعب على هذا الأساس وهو الخاسر لماذا لا يترك المكان ويعيش مع غاده بمكان آخر وكان يجب انه يصارح غاده بماضيه حتى تأخذ الحذر ممن حولها الآن تأكدت أن اسم الروايه ليس من فراغ معقوله هناك بشر بهذا الكم من الحقد بالتوفيق عزيزتى بالقادم 💕💞😘 | ||||
05-12-17, 07:35 PM | #204 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
سعيدة بمتابعتك ودمتي بـ ود | |||||
06-12-17, 01:56 PM | #205 | ||||
| مرحبا غاليتي جميل تسلسل الاحداث الخاله الحقيره بدات تنخر كالسوسه والمشكله عرفت نقطة ضعف ماجد الغبي الذي مكنها منه استغرب جدا من بقاءة للعيش مع خالته ووالده رغم معرفته انهم سيدمرون حياته مذكرات صيته فيها سر سيدمرهم وهذي المذكرات لدى سلطان سينتبه سلطان لخطة امه وخاصه انها حرصت على دخوله من الخلف فهل سيستطيع توضيح الامر لماجد وانقاذ زواجه من شر امه | ||||
07-12-17, 12:15 AM | #207 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
من يستطيع توجيه امه ..سعيدة بمتابعتك | |||||
07-12-17, 02:00 AM | #209 | ||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| صباح الخير .. خميس سعيد عليكم .. " الفصل الـ ٢٢ " : كانت خُطانا في ذهولٍ تبتعد وتشدُّنا أشواقنا فنعودُ نمسك بالطريق المرتعد تُلقي بنا اللحظات في صخب الزحام كأننا جسدٌ تناثر في جسد جسدان في جسدٍ نسيرُ وحولنا كانت وجوه الناس تجري كالرياح فلا نرى منهم أحد م.ن : : تقدم ماجد بغضب .. يطل من عينيه لهيب الشگ والغيرة .. مما جعل غادة تتراجع تلقائياً .. تجاوزها سلطان بدون ان ينظر لها ابداً وتقدم من ماجد الذي بادره بلكمه جعلته يتراجع وغادة تشهق اخذها ماجد بيدها وهي تحاول تغطية وجهها بالايشارب ومد اصبعه لسلطان بتهديد : اذا رجال انتظرني هنا راجع لك !! سلطان : خلها تروح وتعال قل وش مشكلتك !!! لكن ماجد لم يستمع له وسحب غادة خلفه .. جلس سلطان على حوض الزراعة الحجري وهو يتفقد انفه الملكوم .. يعرف مشكلة ماجد لكن غادة لاتعرف وقد تُذهل من الاتهام الذي سيوجه لها الآن .. ؛ ؛ بصوت ارعبها : وش تسوين مع سلطان في الحديقة !؟!؟ غادة : توه داخل وانا كنت اراقب الورد مع اميرة ! ماجد وصدره يعلو ويهبط بغضب : وين اميرة ليه ماشفتها !؟ غادة : ارسلتها تجيب موية نسقي الزرع حتى ناديها واسألها !؟ ماجد : يعني صرفتيها !! وش بينك وبين سلطان !؟ ذُهلت غادة ذهلت بشكل كامل كانت تعتقد ان مشكلته فقط غيرة لكن ان يكون شك ايضاً..!! : ماجد انت مستوعب وش تقول ؟ ماجد بصوت مرتفع : وش بينك وبين سلطان !!! الغضب جعل غادة تقترب منه حتى كادت تلتصق به : وش خايف منه !؟ قل لي وش خايف منه وش الي تحس انه عند سلطان ومش موجود عندك وبيخليني اخونك مع اخوك ..قل لي ياماجد سلطان افضل منك بإيش !!؟ عشان تحس اني باخونك معه !؟! طيب لو اجيك واقولك وش بينك وبين نجد اختي .. ( تكلمت وهي تراقب وجهه ..ثم اكملت ) بالضبط هذي النظرة الي اناظرك بها الان وهذا الاشمئزاز في وجهك الي احس فيه الآن .. اذا حاس ان اخوك مشكلة طلعني من هذا البيت لكن انا غير مستعده اني اتعامل مع شكك المرضي .. مسكت رأسها بكلتا يديها ... كانت متعبة وغاصبة .. وتشعر بدوار ..!! ماجد : تركتك وانتي تعبانة فجأة نزلتي !!! غادة : مازلت تعبانه وماراح ابرر لك حركتي فالبيت ..!! مسكها ماجد بقوة وهزها : اسمعي اذا حسيت !! بس حسيت ان بينكم شيء ذبحتك تفهمين ؟ والله العظيم اذبحك !! غادة وهي متعبة : هذي ثقتك الي تقولها !؟! ماجد : انا مااثق في احد ياغادة .. غادة : هذا اخوك وانا زوجتك .. ماجد : عشان كذا .. كل ماكانوا اقرب كل ماكانت الخيانة اسهل .. اخذت جوالها من جيبها : خذ فتش وتأكد !! لاتتوقع اني مالاحظت انك تفتحه وتفتشه دائماً !! اخذ الجوال بغضب ورماه على الجدار حتى تطايرت القطع في كل مكان .. نزعت غادة يدها منه وابتعدت : اذا تشك فيني .. طلقني .. ماله داعي تضغط على نفسك .. ثار غضب ماجد لهذه الكلمة لدرجة انه انقض عليها وزاد غضبه عندما قاومته مسك وجهها الرقيق بعنف بقبضته كان يضغط على فكها واصابعه تحفر في خديها يعلم انها تتألم لكن لن تطلب الرحمة : قلت لك ياغادة انسي الطلاق انسي انك تتركيني لو اذبحك فاهمه ..!؟ غادة كانت صامته فقط تراقب هذا الثائر بعينين مذهولة ..!! ضغط اكثر : اذا سمعت طلقني مره ثانية لاتلومين الا نفسك !! فاهمه ؟ وعندما لم تتكلم زاد ضغطه حتى ان شفتها السفلية التي يضغط عليها بابهامه آلمتها جداً : انت مريض ياماجد .. كانت عيونها مذهولة فقط لم يرى ماجد فيها اثراً للرعب فقط ذهول وصدمة ونعم غادة تتألم وستتألم اكثر اذ لم تبتعد عن كل رجل في هذا الكون اولهم اخوي سلطان وآخرهم اخوها فيصل .. كان مع الغضب احساس اخر يريد السيطرة عليها واخضاعها وامتلاكها في الدقيقة الواحده الف مره ! الف مره لاتكفي لاخضاع غادة .. ابتسم ماجد بسخرية للعيون السوداء وفي لحظة اخرى ادنى شفتيه ليقبلها لكن غادة ستقاوم قبلاته الغاضبة .. لن يتهمني بخيانته ثم يقبلني لن اسمح له... لكنها متعبه وماجد غاضب ..ولم يعد لديها طاقة للمقاومة حتى لاتستطيع ان تتكلم !! شعرت به يقبلها بشده يقضم شفتيها بعنف يدفن وجهه في عنقها يشد شعرها للخلف ليصل لصدرها يخلع التيشيرت يتحسس جسدها بيد مرتجفه : لاااا .. ماجد لااا ابعد عني !! لاجواب فقط حركة سريعه ومرتجفة لم تعد تعلم من يرتجف اكثر هو او هي .. : : انتظر سلطان ماجد طويلاً لن يذهب ليس لاثبات رجولته لماجد لكن لتوضيح الموقف المريب له .. رفع نظره للشرفة لايسمع اي اصوات او نزاع لكن من يسمع من؟! في هذا المنزل؟ ..!!! وتذكر مكالمة والدته : تعال مع الباب الخلفي !! هل كانت تعلم ان غادة هناك هل رسمت وخططت اوهي بريئة هذه المره !! وتذكر المكتوب في مذكرات والدة ماجد ( كانت مضاوي تراقب عبدالعزيز وتجد دائماً الوقت الصحيح لتتقابل معه بدون ان يشك احداً انها صدفة .. حتى انني احتقرت نفسي مراراً لشكي بـ اختي الصُغرى ذات الملامح البريئة ) صوت الباب وخروج ماجد اجعد الثوب واشعث الشعر وهاديء جداً جعله يتسائل اذ مازالت غادة على قيد الحياة.. وقف سلطان : وش سويت بالبنت ؟ ماجد بهدوء : مالك دخل ؟ وش يهمك في الموضوع .. وليه جاي من الباب هذا ؟؟ سلطان : تتوقع اني باتجسس على زوجتك ياماجد الي لها شهرين فالبيت ماشفتها الا مرتين ..!! ماجد بذات الهدوء وكأنه يكلم نفسه : التاريخ يعيد نفسه يا سلطان سلطان اقترب هو ليس مصدوم ابداً ويعرف لأي مدى قد يصل ماجد بـ نفايات الماضي الموجودة داخله ..هو فقط لايعلم ان سلطان يعلم لذا يرمي بكلماته براحه : اذا التاريخ بيعيد نفسه ياماجد انتبه من التاريخ واترك الاشخاص ..!! زوجتك بنت ناس لاترهبها بشكك وغيرتك ..وتخسرها .. ماجد يضحك : باخذ النصح منك انت !!؟ سلطان : ايه خذها مني انا .. انا مستحيل اخونك مستحيل !! مستحيل اضرك اقصى شيء ممكن اسويه لك ياماجد اذا يأست منك اتركك واروح .. وخرج من المنزل لايعلم يلقي اللوم على من ..!! ابتعد تحت ناظر ماجد الذي يشعر داخله انهم لايخونون ثقته لكن الهاجس المُسيطر عليه ماذا لو كان شعوري خاطئاً وثقتي في غير اهلها ماذا لو كنت مغفل ..!!!؟؟؟ : كانت مضاوي تترقب ، لااصوات ولا صراخ ابداً لكن اين ذهبوا هل رأى ماجد شيء واسره في نفسه ,,؟ او لم يدخل سلطان !! او لم تنزل غادة ولتتأكد اتصلت بسلطان : هلا يمه وينك ؟ سلطان : انا ماجيت للبيت صار عندي استلام ( مناوبة عسكرية ) مع السلامة .. اغلقت الهاتف : نجيتي هـ المرة ياغادة !! لكن انا وراك وراك لين يطلقك او يرميك في شقة بعيد عني . . انا باخليك تحسين ان هـ البيت نحس عليك .. : : : ابتسمت ريم لنفسها صارت لازم تروح يومياً لمحل الورود تاخذ للبيت .. البيت الي صار حديقة في كل طاولة بدلت الورد الصناعي بـ ورد طبيعي .. صحيح ماكانت تشوف عبدالله لكن كانت تلقى باقة ورد او بطاقة وتفهم مغزاها .. هـ المره تجاوز الحد قليلاً ووضع لها باقة ورد بيضاء مزينه بـ الورق الاسود .. العامل : هذا فور يو فهمت ريم من الباقة انه يعتقد انها غير جميلة وذلك غلف الورد بالقبح وهو اللون الاسود وغضبت ريم : فيه ورد اسود !! العامل : يس ريم عطني باقة وحطها في ورق ابيض ..!!واعطيها سير عبدالله . وخرجت ..!!! : : مها : مشاعل مدري وش فيه منصور ماعاد يكلمني ولايسولف معي ..! مشاعل : طيب يمكن تعبان من العمل مشغول باله من شيء معين ..!! مها : لا لا مع اهله واصدقائه يسولف ويضحك لكن معي ابداً مافيه تجاوب .. مشاعل :طيب اسأليه .. يعني سوي جو حلو مريح وحاولي تفهمين منه ..! : : نجد وين امي ؟ نجد : حست بتعب بعد الغداء وقالت بانام .. فيصل : طيب مريتيها تفقدتيها ؟ نجد : فتحت غرفتها لقيتها نايمة كانت تتكلم وفيصل يتجاوزها لغرفة والدته التي كانت نائمة في سكون لكن لمس فيصل اطرافها ووجدها باردة : يدينها باردها !! نجد : يعني وش ؟ فيصل محاولاً ايقاظها : يمه !! يمه !! ارتعبت نجد التي صرخت : فيصل وش فيها امي .. فيصل : لبسيها عبايتها باروح اجيب لموزين .وبـ ادق على غادة . !! : : وجد عبدالله الباقة الغريبة ورد اسود بلفافة بيضاء دائماً يستغرب من وجود من يشتري الورد الاسود يوفره في المحل فقط لكثرة الطلب عليه لكن ان يُهدى له ومن الفتاة التي يحاول اثارة اعجابها ..!! عبدالله : فيه رقم عندك لهذا بنت يجي كل يوم العامل : يس فيه في الطلبات رقم جوال اخذ عبدالله رقمها وصور الباقة وارسلها مذيله بعلامات استفهام ..؟؟؟؟ دقائق حتى رأى الصورة المُرسلة منها باقته البيضاء ملفوفة ب ورق اسود مذيلة ايضاً بعلامات استفهام فكتب : انا قصدت في باقتي انك وردة موشحه بالستر وهو العباية ..!! واعتقد ان باقتي تعني اني من برا الله الله ومن داخل يعلم الله .. رد ريم الصريحة كان : اعتذر اعتقد اني فهمت باقتك بـ شكل خاطيء..!! : كانت غادة متفرجة تقف بعيداً على تلة فيما نجد وفيصل يحاولون ايقاظ والدتها التي ترقد على الارض تحت التلة نظرات الإستجداء من فيصل وصرخات نجد غادة تعالي كان فيصل يناديها ايضاً : غادة .. غادة .. لكن هذا ليس صوت فيصل هذا اقوى واخشن .. غادة كانت تحاول نداء والدتها لكن لاتستطيع الكلام تآوهت ..كل مكان من جسمها يؤلمها مالذي حدث حاولت نداء والدتها... كانت تراهم يبتعدون امها وفيصل ونجد لم يعودوا ينظرون حتى ناحيتها لاتستطيع النداء او الركض فـ رمت نفسها من اعلى التلة .. جلست غادة والتفتت حولها انها في سريرها وغرفتها مسحت وجهها بيديها التفتت يمينها لتجد ماجد جالس في كرسي بجانب السرير .. الضوء الخافت في الغرفة جعله يبدو گظل غير حقيقي .. ماجد : روحي تسبحي وتعالي .. لم تتكلم غادة فـ ذكرى لمساته وعناقه وتملكه المتوحش تدفق على ذاكرتها وعلمت لما جسدها يؤلمها .. وقفت وذهبت للحمام .. كان ماجد يراقبها اثناء نومها والان يراقبها وهي تمشي بتباطؤ كانت تتألم لكن لايشعر بـ الاسف عليها هي له ، ملكه !! لايحق لها حتى رفضه او مقاومته ولن تجعل غيره يرى مارأى منها .. حتى علامات يديه في وجهها وجسدها وشفتها النازفه بسبب اثارته هي تعلم انه يغضب من مقاومتها لذا يجب عليها التوقف ..!!! فقط شعر بألمها وهي تنادي والدتها في المنام ..هل علمت ؟ هل شعرت ؟ هل علاقتها بـ من تحب وثيقة لدرجة تراهم في منامها .. خرجت غادة ترتدي روب استحمام .. : تعالي اجلسي هنا جلست امامه وجهها نظيف إلا من بقع حمراء مكان أصابعه وشعرها مبلول ومنسدل وعينيها .. عينيها لاتنظر إليه ابداً : خذي !! ومد لها مصحف اخذت غادة المصحف الصغير ورفعت نظرها مستفسره ليعلل ماجد لها : احلفي ان مابينك وبين سلطان شيء ..!!! الان تنظر إليه ولكن بنظرة شفقة ام تقزز نظرت مره اخرى للمصحف ثم نظرت اليه : تلقني الحلف او ارتجل .. توتر وهو يقول : احلفي بس ان مابينك وبين سلطان شيء غادة : واذا حلفت بتصدقني !!؟؟ ماجد : ماراح تخسرين شيء ,, ابتسمت غادة : خسارة ؟ يوه خسرنا كثير ياماجد ووضعت يدها النحيلة البيضاء على المصحف : احلف اني مابيني وبين سلطان شيء زفر ماجد ثم وقف بسرعة : البسي باوديك لاخوانك امك تعبت عليهم وودوها المستشفى ..!! : : أيامنا في الحبِ كانت واحة نهراً من الأحلامِ فيضاً من ظِلال . والحبُ في زمن الضياع سحابة وسراب أيام وشيءٌ من خيال م.ن : قراءة ممتعة | ||||
07-12-17, 02:28 AM | #210 | ||||
نجم روايتي وفراشة الروايات المنقولة
| ماجد خيانه والده وخالته لامه ستحطم حياته لانها كانت صدمه عليه وهو لايلام لانه مريض وبحاجه لجلسات نفسيه ليشفى وللاسف غاده لاتعرف بماضيه وعقدته واكيد تصرفاته معها واتهامها بخيانته مع اخوه طعنه لها ولااخلاقها بتمنى لو سلطان يوصل لها الحقيقه وسبب تصرفات اخيه والجيد ان سلطان فاهم امه وعارف خبثها واضح ان المذكرات تكشف امور فظيعه حبيت رد غاده لماجد لم اتهمها بخيانته مع سلطان انها عقدت مقارنه لماجد مع نجد فواعتقد ان ماجد من داخله واثق بها وحتى واثق بسلطان ولكن اشباح الماضي تحوم بعقله وتخليه يغلط ويتهم اما اثبات ان غاده له وعنفه معها فهو بهل التصرف سيجعلها تنفر منه واكيد القادم سيكون افظع وياريت حلفانها على القران يعيد له استقراره النفسي لانه يحتاجه بالفتره القادمه خاصه انه عمل شرخ بعلاقته نع غاده ومع الايام سيزيد ويكبر خاصه ان الاعدلء يكيدوا ويتامروا لابعادهم عن بعضهم واتمنى من قلبي لو ينتصر حب ناجد وغاده على شرهم ام غاده ياترى هل وضعها تازم وقريبا تفارقهم وكيف سيكون وضع فيصل ونجد وغاده كيف ستوازن حياتها مع زوجها الاناني بتملكها وعائلتها المحتاجه لها بمرض او رحيل الام عبد الله وريم سوء تفاهم ولكنه انحل بسرعه لان هناك صراحه بالامر مها هل بدا منصور يبتعد عنها وتتغير مشاعره نحوها شكرا على البارت وبانتظار القادم | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|