06-11-17, 05:06 AM
| #42 | ||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
|  صباحكم سعيد يا أصدقاء " ثراي ما ينشد الغيمة متى تمطر مادامها في سماي تحن لأغراقي رح وين ماتشتهي رح قد ماتقدر انا أول الناس في قلبك وأنا الباقي " " الفصل السابع " ؛ ؛ مشاعل : غادة تراني جايبه ورق عنب غادة ؛ تلقين الحين ريم ومها بيجيبون بعد ورق عنب اعرفكم استنساخ مشاعل : كم مره سألت في القروب وش تبوني اجيب ؟! غادة ؛ وكم مره قلت مابي الا سلامتك فيصل ؛ غاااده غاده ؛ مشاعل عندي آمر حبيبي مشاعل : هلا فيصل كيفك ؟ وهي تغمز لغادة فيصل يفخم صوته وباستحياء ؛ الحمدلله الحمدلله غادة لمشاعل : باروح اشوفه واجي : هلا قلبي فيصل ؛ غادة ريان عازمني تعالي ساعديني على امي غادة : طيب عادي روح فيصل ؛ لاا عازمني في استراحة ماجد العالي وهي يعني بعيده شوي وباروح مع فهد وريان غاده توترت وبللت شفايفها ؛ لا طبعاً مستحيل اخليك تروح فيصل ؛ ليه طيب فيه شباب قدي ويقول بنلعب كرة طايره واغير جو وهم ثقة انتم تعرفون فهد وريان زين وماجد العالي ماشاء الله مايحتاج شهادتي غادة تحط يدها على جبينها تحس بمرض من تكرار هالاسم في بيتها ؛ فيصل حبيبي الناس ثقة اوكي لكن انت رجال ياقلبي كيف تروح لمكان بدون عزيمة المكان مايخص ريان عشان يعزمك .. موب حلوه في حقك ياقلبي فيصل باستسلام ؛ هو يمون على المكان غادة وقلبها يتألم لمعرفتها رغبة فيصل بالروحه : حبيبي صعب والله حتى المكان بعيد بتتوتر امي اقتنع : طيب عطيني اللاب توب باشوف افلام ابتسمت وقربت منه وضمته : انت تآمر على روحي .. ورجعت لمشاعل في غرفة الجلوس تعالي بنجهز الجلسة في الحوش الجو خيالي .. : بيت ماجد ؛ مستحيل تطلعين روان : بتربطيني يعني اام سلطان : يالله باروح معك روان : خير تروحين معي يازيني عند صديقاتي جايبه امي معي .. ام سلطان : روان حالك موب معجبني وقلبي موب مرتاح لذا ياتطلعين العباية وتجلسين فالبيت يااروح معك روان ؛ تطلع عبايتها وترميها : اوووووف سجن ذا سجججن مو بيت مليت من حياتي بعدين ترى باطلع انتي نفسك ماتقعدين وبتحاسبيني وطلعت تركض للدرج ام سلطان ؛ موب طبيعية البنت ..ورفعت صوتها انتي أصلا ياطالعه يانايمة في الاستراحة .. ماجد : بالعكس ياعبدالله التجارة الالكترونية ذكاء تجاري خاصة اذا كانت نظامية وارباحها مهولة ناصر : عاد اذا قلت انت كذا لازم نصدقك عبدالله : ياخوي راس مالي الي عندي ودي احطه في شي يراعي نفسه تعرف انا موظف ووظيفتي تحتاج طاقتي كاملة ماجد : اجل مايناسبك الا تشتري عمارة سكنية راقية تأجير سنوي : السلام عليكم هلا والله ابو تركي هلا ريان ماجد : تأخرتوا ماجا معكم صديق ريان فهد ؛ لا ، اعتذر ريان ؛ مازن وثامر جو ماجد يأشر ؛ في غرفة السينما جلس فهد وباشره ماجد بسؤال : ماشاء الله شاري سياره فهد ؛ لا هذي لريان وهو الي جابنا باتأكد منه زين قبل لاسلمه المفتاح واطلع له رخصه ماجد : كنك استعجلت !! فهد ؛ والله ياماجد اشغلني انا كبير واروح مع سواق والعيال يضحكون علي ومدري وش وهو خلاص ان شاء الله بقى له سنه على الجامعة ..ماجد ؛ والله مايطلع من جزاك ريان تعامله كنك ابوه .. فهد التفت لباقي الشباب في الجلسة ولاقهم لاهين بالسوالف والضحك: خلك من ريان ماودك تعلمني وراك منفس ماجد يضحك ؛ افا كل هالسوالف ومنفس فهد : يعدل جلسته ؛ اسمع انا اعرفك واعرف انك منت بخالي .. شي متعلق بصاحبة مكالمات السيارة .. ماجد ؛ لا ورجع على ورا وهو يتذكر مشواره اول مانزل من الطيارة لبيتها ../ وقف عند سيارته ناظر البيت الابيض الصغير على شارع واحد يمينه ويساره بيوت لونها مختلف عنه رقمه مناسب لغرابة غادة وغموضها .. التفت يمين شمال حتى لقى شاب يمشي من بعيد وأشر له سلام عليكم ؛ وعليكم السلام ؛ اخوي تعرف اصحاب البيوت هذي الشاب ؛ لاوالله ماعرفهم ماجد : طيب شكراً ناظر ماجد البيت ممكن تكون تسكن دور واحد ..!! لا, دايم في مكالماتها تذكر نزلت او بانزل اذن هالبيت لهم فكر ماجد بقى على صلاة الظهر وقت بسيط في الغالب غادة تجي للبيت من الجامعة الساعة ٣ ومايقدر ينتظر هنا .. سؤال فهد رجعه للواقع ؛ ماجد اذا تفكيرك ومزاجك بسبب هالبنت تزوجها ياخي ماجد ؛ انت ليه مصمم تدخل هالمنطقة فهد ؛ ماجد لو لي اخ كبرك ماعتقد باحبه كثرك وانت عارف معزتك عندي حنا مع بعض من الطفولة واعرفك زين ويعلم الله ياخوك اني على قد استقراري في حياتي وسعادتي اتمنى اشوفك متزوج وسعيد ترى البنت العاقلة سكن ومرفأ لكن بالحلال ودام هالبنت مستحوذه على تفكيرك ومزاجك اخطبها .. كلام فهد العاطفي أثر على ماجد الي زفر بحرقه وقال وهو يناظر بعيد ؛ ماتصلح يافهد غير الموضوع وانا اخوك فهد ؛ كيف ماتصلح اكتشفت انها متزوجة مثلاً !! والا مالها اصل !! ماجد : ماعرف عنها شي ابداً !! الا اسمها وانها في الجامعة ومؤخراً عرفت بيتها .. فهد : معقولة كم لك معها ماجد : تقريباً ٨ شهور فهد ؛ وين بيتها ماجد ناظره بنظره خلته يغير الموضوع .. ؛ : في الجلسة الخارجية والهواء البارد يقلب الافكار ويسكر الراس وريحة القهوة والشاهي المنعنع والسوالف بين الصديقات .. مها : الحين من الي يقولي متى صار التعديل الوزاري وتغيرت الخطة من بيت ريم لبيت غادة مشاعل ؛ ولاء غادة لامها واخوانها خلاها ترفض تطلع وهم فالبيت .. ريم ؛ غدو انتبهي ترى اخاف تصيرين زي امك عندها رهاب اجتماعي .. غادة ؛ امي ماعندها رهاب بس اعتقد وفاة ابوي سبب انغلاق امي ع نفسها مشاعل : ترى طبيعي ارملة ومعها اطفال اكيد بتتقوقع ع نفسها بس الحين انتم كبرتم على الاقل تزور امهاتنا شوفيهم يجتمعون بين فترة وفترة غادة ؛ ماقدر افرض عليها نمط حياة ..اعتقد امي ماتجاوزت وفاة ابوي ابداً رغم السنين الي مرت ريم ؛ طيب نرجع للعروس كتبتي الاشياء الي تبينها مها ؛ فكرت اوزعها عليكم عشان يمديني الحق خاصة واني مامعي الا شهر وابوي يمكن مايسافر كثير تعرفون ماطلع براحتي إلا إذا سافر امس بس رحت للسوق انا وامي اتصل ابوي يبرق ويرعد يقول تأخرتوا هذا وحنا في اول يوم جهاز ..!! ريم ؛ قال لك منصور بتسافرون شي عشان تتقضين من السفر بدال ماتروح السفره كلها طوط ...!! ضحكوا كلهم الا مها الي فجأة انفجرت بالبكاء مشاعل : ريم مزحك البايخ حبيبتي انتي انا بكره باروح الكويت وباقعد أسبوع أي شي تبينه من هناك ارسليه لي بس .. غادة مدت يدها تمسك يد مها وتضغط عليها ؛ مهاوي افا ليه كذا حبيبتي استرخي هذا توتر عشان فجأة وضعك تغير ريم : تبكين يالخبلة وتوك تقولين ابوك مهاوشكم عشان رحتوا السوق .. يابنت انجي بنفسك زي اخوانك على الاقل امك تعودت مها وهي تمسح دموعها ؛ بنات انا فيني خوف كبير مدري ليه .. منصور مكالماته تسبب لي ضيقة واحس اني اكرهه مشاعل : اكيد عين !! غادة تناظر مشاعل باستخفاف 'وترجع لمها ؛ مهوي ممكن تكونين خايفة يكون زي ابوك وتتحولين زي امك معليش على الكلام بس عمرك كلة تقولين اكره ضعف امي يمكن خايفة تكررين حياتها من خلالك اذا كذا ترى انتي غير عنها ووضعك وتعليمك يعطيك استقلالية ،، إلا جانب ان كل الي ذكرتيه عن منصور لصالحه وان شخصيته متعاون وكويس وحاب يشاركك كل شي انتي بس عطيه فرصة ..مو امس قلتي شاورني في مجلس الحريم وارسل لك صور .. ريم : مها عارفين ان الاسابيع الجاية كلها بتصيحين فالاخير بتصبغين اشقر وتحطين في سنابك صورة ايفون وورد احمر وتكتبين الله يخليك لي يالغلا غادة تضحك : ولاتنسين تبلكنا وتغير رقمها مشاعل : اسمعي مها انتي متوترة خلينا نجيب ورقة ونكتب اساسيات الجهاز .. // في بيت ماجد .. سلطان كان يناظر روان الي باين عليها الارهاق كأنها مانامت اسبوع : طيب حاولي تغيرين الجامعة روان كانت تهز رجلها بتوتر وتناظر ساعة جوالها : خلاص سلطان ماعاد لي خلق دراسه كم جامعة غيرت وكم سنة وانا فيها ماتخرجت مكتوب ماتخرج مانيب اقوى من الله .. سلطان ؛ طيب ليه تبين وظيفة روان مابي وظيفة خلاص بارتاح مالي خلق قومة الصبح ام سلطان الي طلعت بلبس سهره ومعها الخادمة بالبخور والعباية : ماراح تروحين معي طبعاً بما انك ببيجامتك الا الآن روان : ماما انسيني تكفين طلعيني من راسك يكفي كنسلت الغداء مع البنات عشانك ام سلطان ؛ عشتوا !!هالبنات الي دايم برا انطقي اجل ولا تروحين مكان ترى بنات خالتك سعاد بيرجعون معي روان ؛ لا ماعليش باطلع بعد ساعة محد يقعد الخميس في البيت بعدين نورة وسمر عارفه ليه بيجون موب عشاني سلطان يناظرها : طيب العنود كلميها يمكن بترجع معهم انتي مره متفاهمه معها روان بارتباك : زين باكلمها وباطلع اتعشى مع البنات وارجع بدري ..وطلعت سلطان : لحظه روان انا مناديك نتفاهم في موضوع الجامعة وإذا مضايقك شي قوليلي روان بتأفف : والله مابي الجامعة بس تكفون اتركوني سلطان لامه ؛ وش فيها ام سلطان : مدري عنها سلطان : متى بترجعون ام سلطان : مانيب متأخرة انت بتروح مكان سلطان : باروح الاستراحة . وين محمد وأميرة ام سلطان تلقاهم عند الناني جو من النادي بيتسبحون وينامون وطلع سلطان فوق واتجه ناحية جناح الأطفال المقسم غرفتين بينهم غرفة الناني: حمودي اموره الخطوات الراكضة باتجاهه بارواب ملونة وشعور مبلولة جعلته يضحك : هلا والله بالابطال اخباركم اميرة : اشتقت لك ( وتعقد يدينها الباردة على عنقه ) سلطان : هاه حمودي اخبار النادي محمد : جبت هدف بس المس قالت غش سلطان : ليه كيف جبته ؟ محمد : اخذت الكورة بيدي .. سلطان يضحك (لتضع أميرة يدها ع وجهه في محاولة لفت انتباهه ): وتخيل عاقبته المس لأنه ضرب صديقه ابتسم سلطان وهو يتذكر طفولته هو وروان رفاهية مهملة .. .. .. في الاستراحة بعد العشاء ناظر ماجد جواله مافي رد رغم انه ارسل رسالته لها الساعة ٩ صاير يحس باهمالها له هل ملت منه وماعاد هو مُسلي ..!!! او لقت واحد جديد !!! وتذكر اخر مكالمة لهم كانت امس المغرب اول شي سواه بعد ماصحى من النوم اخذ الجوال ودق عليها ردت بتكاسل وهمست بصوت عذب مليان نعاااس ؛ الوو ماجد ؛ نايمة غادة ؛ توني اصحى عض ماجد شفته وهو يتخيل ملامحها الي رسمها في باله من حروفها وهمسها ؛ طيب اسكر غادة : للأسف لاني بانزل اكل شي جوعانة مره ماجد ؛ وانا بعد جوعان غادة : اكل طيب ( بعدين اردفت ) ماجد ! ماجد : نعم (استغربت غادة اول مره يقول نعم مايقول عيونه !!) انت فيك شي !؟ ماجد ؛ مثل ايش !؟ غادة بصوت مبحوح ؛ مدري احس من رجعت من السفر مش ولابد حاسه ان فيك شي وشي كايد بعد ماجد ؛ واذا قلت لك وش فيني وش باستفيد ؟ غادة ؛ على الاقل ترتاح اذا فضفضت ضحك ضحكه ارعبتها ..وخلتها تعدل جلستها على سريرها : وش فيك ؟ ماجد بحده : ابي اشوفك ياغادة هذا الي بيخفف علي .. غادة ؛ تعدينا هالمرحلة ماجد ؛ حنا ماوصلنا اي مرحلة ياغادة حنا مكانك راوح ..!!! غادة : يمكن مافي شي اسمه حنا يمكن ننتهي هنا مثل مابدينا ،، ابتسم ماجد وهو يلاحظ تلميحاتها في الفترة الاخيرة لتحجيم علاقاتهم : ماراح ننتهي ياغادة بالعكس بننتقل لمرحلة ثانية قريباً . غادة زاد توترها : انا باسكر ماجد ؛ متى اكلمك ؟ غادة : مدري خلها على التيسير .. قود نايت ؛ ؛ تونا بدري مها : انا سندريلا بارجع قدام يجي ابوي قايله لكم وقتوا طلعاتكم على سفره للقصيم عشان اخذ راحتي ان شاء الله انام بعد عندك مشاعل ؛ انا وراي سفر بعد للكويت غادة : يالله استودعتكم الله ورجعت لريم الي جالسة تسوي لهم قهوة تركية غادة ؛ ياصاحبة القهوة السوداء ريم : ياصاحبة المزاج الاسود يالله هاتي وش فيك غادة تقدم نفسها للطاولة وتناظر الشبابيك : ريم ابي اقطع علاقتي مع ماجد ومادري كيف ابدأ ريم تقصر صوتها : عادي اختفي غادة : ماودي كذا اختفي مدري احس موب حلوة ودي اقوله بس خايفة ريم : شوفي لمحي له او ابدي اسحبي نفسك بهدوء غادة : هذا الي مخوفني كل هالاساليب سويتها الاسابيع الي فاتت مع ذلك احس صار شرس مره وعصبي .. ريم تحط يدها عليها ؛ غادة انتي سويتي شي مش من طبيعتك عشان كذا عجزتي ترتاحين لا أنتي الي استمتعتي بهالحب (ورفعت يدها لمحاولة غادة مقاطعتها )لا تقولين ماحبه انتي. مارتحتي لانك في منطقة وسط لا انتي خالية البال ولا انتي العاشقة الولهانه لذا وحده من هالمنطقتين اقفزي لها بشجاعة وارتاحي ..بعدين خوف وغادة مايجتمعون .. غادة : خوفي بسبب ان فيصل قابل ماجد عن طريق صديقه ومن يومها وبسبب أنبهار فيصل مايوقف كلام عنه الذهول عقد لسان ريم الي تمتمت بـ : ألعن أبو الصدفة : وقف ماجد قدام البيت الي صار مزار له لأنه يعطي غادته صفة الوجود والواقعية ....أول مرة يلقى سيارة عندهم خرجت بنت طويلة من البيت سمراء وتلبس عباية ملونة وتضع لثمة كانت حادة في مشيتها ( معقولة تكون غادة !! ) ليه متصور غادة ناعمة ورقيقة ..!!وركبت السيارة وإذا غادة وين رايحة الساعة 1 من الليل !!! وشغل السيارة بيتبعهم ..واتصل على غادة : : طلعت غادة غرفتها بعد مامرت غرف اخوانها وأمها ولقتهم نايمين أخذت الجوال الثاني وفتحته لقت رسالة ( وينك ؟؟ ) وردت ( في البيت ... لكن الاتصال قطع الرسالة وردت :ألو ماجد : وينك : في البيت كانوا عندي صديقاتي وتو آخرهم طلعت ماجد : وش اسمها . وحول ماجد الأتصال للسبيكر عشان يركز على الطريق . غادة : اسمها صديقتي , اسمع انت شكلك بالسيارة إذا جيت البيت كلمني .. ماجد : ليه احس انك رسمية غادة: لا ابداً ’ بس كلمني بستناك اوك ماجد : أوك تبع السيارة حتى وقفت عند بيت اكبر من بيت غادة وأفخم نوعاً ما ونزلت البنت ودخلت البيت وقبل مايحرك السواق فتح ماجد الباب بقوة !! السواق : ايس مين انتا ماجد : انت فيه إقامة السواق وهو يناظر سيارة ماجد الفخمة : انتا مين انا ( ويأشر على البيت ) هازا بابا محمد كفيل ماجد : هذا مدام من وين يجي السواق : انا مافي كلام اول اانتا مين ماجد يمسكه بتلابيبه ويشده : كلام والا .. السواق : هازا مس ريم يجي من هز فرند ماجد :مين فرند السواق :غادة ماجد :غادة ايش السواق بخوف :مافي معلوم ماجد : طيب هات جوال ( وأخذ الجوال ) ولقى أخر رقم مس ريم واخذه ولأنه سبب للسواق نوبة هلع عطاه 500 ريال السواق ناظر الفلوس وناظر ماجد انتا كويس مافي بوليس .. ركب سيارته واتصل : عبدالكريم بارسلك رقم ابي الصادر والوارد بالاسماء في ساعة ممكن عبدالكريم : افا عليك بارسله للشباب المستلمين انا ماعندي دوام ماجد : بس هاه بياناتهم ماتطلع عبدالكريم : كل يوم يطلعون بيانات بيحفظون مين والا مين ازهل بس ساعه ويجيك الإيميل أو اقل .. : : سمر : والله ياخالة من زمان عن روان ام سلطان : الحين اخلي ليزا تناديها .. ليزاااا : يس مام : روان جت : نو مام ام سلطان : جننتني هالبنت طيب اذا ماجد جاء خليه يجي هنا اوك سمر : ماراح يجي ام سلطان : لا بيجي وبتجي ألحين روان اجلسي بس جلست سمر وطلعت طرحتها : روان من مشكلتها مع العنود طلعت من القروب وبلكتنا في السناب .. ام سلطان : أي مشكلة ؟ سمر : مدري العنود ماعطتنا تفاصيل بس من شهر مايتكلمون !! : : دخل سيارته البيت وسمع نغمة الإيميل وطلع بسرعة لجناحه من الجهه الخلفية طلعت الخادمة : سير مدام ومس سمر هير تجاهلها وكمل طريقه .. في غرفته فتح الماك بوك وفتح الإيميل بسرعه صاحبة الرقم < ريم محمد < وترك البيانات الثانية ونزل تحت للوارد وتتبع الأسماء مشاعل مها محمد و ...و.... حتى وصل غادة وخفق قلبه ( غادة سلطان عبدالله الصعب ) رجع بـ استرخاء وابتسم يالله ياغادة وريني ألحين كيف بتتركيني بـ أناقة .. واتصل عليها كما وعد .. : مرحبا ماجد بهدوء : مانمتي ؟ : لا , انتظرك ماجد بذات الهدوء : حبي الي سهرته غاده : ماجد أبيك بموضوع ماجد : ماجد ايش غادة : ابيك بموضوع ماجد : لا قولي ابيك وبس غادة تبلل شفتها : جد اسمعني : اوك تفضلي : انا قررت اكنسل هذا الرقم : قرار صائب ماعجبتني فكرة الرقمين .. يالله عطيني رقمك الثاني .. غادة : لا ماجد , انا قررت اكنسل الرقم بالي فيه . بالقصة كاملة اعتقد اننا وصلنا للنهاية ماجد ببرود : ماتقدرين !! وكمل بغضب : مش ع كيفك تدخلين وتطلعين من حياتي دام دخلتي بمزاجك بتطلعين بمزاجي .. غادة : ماجد يعني ماعتقد ان قلبك بينكسر للأمانه .. لذا الوداع ماجد : لا , ياحلوة !! انتي الي قلبك بينكسر لو تركتيني بعد الوداع .التافه حقك !!. غادة : تهددني : لا , احذرك , : انا اسفه ماراح استمر معك !! و جد اقبل اعتذاري مع السلامة ماجد بغضب : غادة !!!! قلت لك مرة سكرتي الخط في وجهي مرتين لذا احذري من الثالثة .. غادة وهي تتصنع القوة : باسكره ياماجد فقط راقبني .. وسكرت الخط .....!! : : فجأة تصاعد رنين جوالها الثاني بالرقم المميز الي تحفظه عن ظهر قلب !!!!!!!! / / " وحدي وغديت انت الزحام وحدي أبد .. وانت الكلام .... نورك وماغيرهـ ,, ظلام ,, عذب الحروف طاغي الطيوف أبعد عن عيوني بـ أشوف .. أعطيني لحظة ...... أختيار !!" : قراءة ممتعة اكرموني بردودكم وارائكم لانها تهمني جداً ... | ||||
|  |
|
06-11-17, 01:03 PM
| #45 | ||||
| مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء 
| صباح الفل والياسمين... فصل حلو تسلم الأيادي المبدعة عليه... تعليق على الفصل السادس... مها حالها حال الكثيرات اي الارتباط ب ابن العم بديهي ولا اهمية لرأيه لا اعلم كيف يرضى منصور لنفسه ان يتزوج من واحدة لا تحبه وواضح ذلك له هل هو اناني لا يهتم الا نفسه ومشاعره او انه يخطط ان مشاعره ستكسب ود مها وسيجعلها تبادله مشاعره... مها معها حق ان تشعر بالظلم لكن بما انها اصبحت على ذمة منصور عليها ان تتقبله وبل ان تسمعه وتناقشه لا ان تتصرف كما تصرفت وعلى فكرة هي ذكرت في مكالمتها مع منصور (( !! اكيد ماراح يكون مهم وبتسوي الي تبيه لكن ترى باكمل دراستي لو اروح كل يوم الصباح مشي من الدمام للرياض ..!!)) بعدها تفاجأت انها راح تسكن بالرياض من امها كيف ذكرت الرياض وهي ليس لديها علم هل كان مثال قالته كي تفهم منصور اهمية دراستها عندها؟، على مها ان ترخي من عصبيتها وتحاول تقبل منصور... غادة اكيد من يفعل شيء من خلف اهله لن يشعر بالراحة وايضاً من بدأ بداية غلط لن يرتاح واعتقد انها تركت هاتفها مفتوح لانها ارادت ان يسمع ماجد كلامها مع ريم ولكن كيف ستبرر كلامها لان ليس سهل ان تقول انها تتسلى وهي ليس من طبعها التسلي مع الشباب... ماجد عليه ان لا يزعل من كلام غادة هو الآخر يتسلى لان عذره انها صغيرة لازالت في الجامعة ليست عذر لو كان يحبها حقاً كان تغاضى عن ذلك وهو رجل الأعمال الحاسم في اتخاذ قراراته ان يحسم قرار علاقته ب غادة بالزواج فهو قادر مادياً كما ان فرق السن الذي يتكلم عنه هو تعرف عليها وعلم انها ناضجة التفكير وايضاً هناك من يتزوج والفارق اكبر من ذلك وبالنسبة للدراسة غادة قاردة على اكمال دراستها وحالته المادية تسمح بتوفير الخدم للمساعدة المهم انا كل تبريراته الماضية لم تقنعي وليس من حقه ان يغضب من كلامها لان الدلائل تدل انه ايضاً واخذ الامر ك تسلية... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... | ||||
|
| |
|
06-11-17, 01:51 PM
| #46 | ||||
| مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| مساء الفل والياسمين... فصل رائع تسلم اناملك المبدعة عليه... تعليق الفصل السابع... عندما انتهى الفصل الماضي قولت ان ماجد سيرى صدفة غادة وهي خارجة مع صديقاتها من اجل مساعدة مها في شراء جهاز العروس وانه سيتبعها ويقابلها في المول ( عليك التعود على وضعي سيناريوهات) لكن الواضح ان ماجد لم يلتقي ب غادة ولم يعلم اي معلومة عنها بل جعل بيتها مزار وحتى لقاءه بالشاب لم يثمر شيء لو يعلم ان فيصل اخو غادة كان تشبث به لكن طبعاً ما كان سيستطيع ان يسأله عنها ولكن كان سيتقرب منه اكيد هو الان يعلم عن فيصل واعجبه اخلاقه واكيد عندما يعلم ان غادة اخته سيعلم ان هذه تربية بيتهم، اما حركته مع سائق ريم عبرت عن انه اصبح متهور وغادة من اوصلته ل هذه التصرفات فهل يتهور ويطلب منها الخروج لمقابلته غصب وبتهديد لانه هددها ف ماذا سيفعل الى اين سيصل به التهور او انه فقط سيتصل ويمنعها من انهاء العلاقة وتفهم غادة ان الأمر اصبح حقيقة ولم يعد تسلية هل ستتدخل صديقاتها اللاتي وضعهن في هذا الموقف من البداية مع انهن لم يضربهن على يدها كي تستمر هي من اختارت الاستمرار وماجد هل سيعترف لها انها من اجبرته ان يستعلم عنها من خلف ظهر عندما رفضت ان تصارحه بمن هي غادة وهو كان محتاج ان تصبح الفتاة التي يتكلم معها واقعاً وليس سراب، بانتظار ماجد وخطوته القادمة التي اعتقد انه سيطلب منها مقابلته فهل بعد مقابلتها سيتقدم لها، بانتظار لقاء ماجد ب غادة فهو عندما رأي ريم شعر انها ليست كما في خياله فهل صورتها ستطابق خياله ولو في جزء منها ... غادة ليس دخول الحمام مثل خروجه هي اخطأت لان البداية موضوعها مع ماجد خطأ ف الإنسان ليس تسلية لها او لغيرها وبما انها استمريت بالعلاقة كان عليها تقديم اسبابها كامل ل ماجد لطلبها انهاء العلاقة واخباره بشعورها بعدم الارتياح ل امر قامت به مع صديقاتها ك تسلية وان ليس طبعها وانها تريد انهاء الأمر وان يتفهمها فهي ليست من مستواه ، مع اني لا اعتقد انه سيتفهمها ولو تعلم ما فعل حتى وصل ل رقم هاتفها واسمها ولو تعلم انه امام بيتها اعتقد انها ستموت في مكانها، غادة اخطأت والان ستتحمل النتائج والتي اتمنى ان يبعد ماجد الغضب عنه ويكتشف انها اول مرة وآخر مرة ماقامت به هي وصديقاتها اكيد هو يعلم انها صادقة لكن كلمة انه تسلية اعتقد هذه ستبقى نقطة سوداء ... الواضح ان ريان لم يخبر فيصل ان ماجد لديه علم بقدومه معه ولكن حتى هذه لم تكن ستغير من رأي غادة مع انها كانت ستجعل فيصل يصر على الذهاب لم كنت افكر ان فيصل عمره 14 او 15 وليس 17 بما ان ريان 17 اكيد فيصل مثله... بانتظار الفصل القادم... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... | ||||
|
| |
|
07-11-17, 12:49 AM
| #48 | ||||
| مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر 
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. مساء النور والسرور .. شكرا لك على الدعوة .. إن شاء الله أتابع معك .. لي عودة بعد الانتهاء من قراءة الفصول .. موفقة بإذن الله .. وإن شاء الله تحققي النجاح الذي تتمنيه .. .. | ||||
|
| |
|
07-11-17, 08:10 PM
| #50 | ||||
| مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر
| فصول رائعة .. أم سلطان بشكل أو بآخر فهي سبب موت أختها .. طمعها في الثروة وخوفها لتروح لوحدة غيرها لو ما تزوجت أبو ماجد .. حتى أنها ما حست بالذنب وتعلم أن أختها سمعت كلامها معه .. ووصل بها الأمر تطلب منه بكل وقاحة وانعدام الضمير يطلق أختها (المريضة) لتأخد مكانها ..! لهيك ماجد يتعامل معهم ببرود .. هي أمه وأكيد لن يتحمل الكلام اللي سمعه منهم عليها .. غادة اللي كانت رافضة لفكرة الهبل والاستهبال وما رضت تدخل باللعبة هي اللي وقعت وكلمة وكلمتين صاروا ساعة وساعتين وتعلق وإعجاب من الطرفين وواصلت التنازل لتتخد شريحة من أجله لتحاكيه بالليل ولوقت طويل .. وماجد اللي تجاوز عمره 30 ولم يفكر بالزواج .. رغم خطط زوجة والده وسمر ماقدروا يوقعوه بمؤامراتهم وظل يتعامل معها في حدود ببرود وجمود .. لكن واضح أن سمر وخالتها ما راح يستسلمون .. وأكيد مؤامرات وبلاوي في الطريق .. المهم ماجد وقع ومن كلمتين بالهاتف ووصلت الأمور معه لذاك الحد .. وقع وهو ما يعرف عنها شيء غير اسمها .. كيف سيقنعها بمقابلته .. أم شيء ما سيحدث يكون سبب لقاءهما رغما عنها. .. | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
222Likes
العرض العادي
