14-03-17, 06:12 PM | #171 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
مشكورة عزيزتي هذا من رقة ذوقك | |||||||
14-03-17, 06:18 PM | #172 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
اهلا ام سوسو منورة بتعليقك الرائع بالنسبة لخطة دلال فكانت تقصد ان علم والدها بالحادث سيلغي فكرة زواجها خشية من الفضيحة دلال كما وصفتها مدللة قد افسدها دلال والدها اما عن زمن القصة فواضح انه قديم فلم اذكر اي سيارات او موبايلات بكل الفصول لكن هذا لا يعني انه زمن شهرزاد و سندباد ههههه تحياتي | |||||||
14-03-17, 09:03 PM | #174 | |||||||||||
مشرفة منتدى الروايات والقصص المنقولةومنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوعضو مميزفي القسم الطبي وفراشة الروايات المنقولةومشاركة بمسابقة الرد الأول ومحررة بالجريدة الأدبية
| مساء التميّز والرقّي بارت جميل هند دلال غلطت بروحتها لغيث لأنه ماله دخل بس يمكن انها حذرة بزيادة ولهالسبب شكَّت انه يستغل اسرار هي بيها جانب طيب والدليل احساسها بالندم بعد ما خرجت من عند غيث اقتباس:
ما تكون بنت العمدة " يمكن بس مربيها " وهي تحب ناصر وهذا سبب تعاستها او انها غلطت مع واحد وجاي تتحسر لأنها ما راح تحضى بهيچ عرس او انها تعيسة لأنها مريضة وتحس روحها اقل منهن ومو ممكن تتزوج 😕 ادهم يا ويلك من الله خليت عقلي يفتر وما جاي اعرف سبب لتصرفاتك 😒 اما ناصر فبعدني احس انه مو ضعيف ويمكن انه سمع كلام ادهم لأنه يثق بيه وبرأيه 😞 مشكورة حبي ع البارت | |||||||||||
14-03-17, 11:26 PM | #176 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| غياهب العشق.... الفصل السابع غياهب العشق الفصل السابع.............. (لست الرجل الذي اريد) تقلبت على سريرها عدة مرات و تنهدت لقد مرت اشهرا على زواجها من ناصر و كل يوم يمر تشعر ببرودة الحياة و السئم ,ان حياتها الجديدة هذه كانت بمثابة مفاجئة لها و صدمة..... كم ظنت و ظنت قبل الزواج انها ستعيش حياة مختلفة جديدة و جميلة و مثيرة و راودتها الاحلام انها عندما تصبح في قصر العمدة سيختلف كل شيء بنظرها و سيكون للحياة طعما اخر و ان ناصر سيمنحها الكثير من المشاعر التي تفتقدها...... فتيات كثيرات في المقاطعة يعضن اناملهن حسدا و غيرة من حياتها في هذا القصر و لأنها زوجة ابن العمدة المميز و المهم في البلاد الا ان الواقع مختلفا تماما............... ناصر ليس الرجل الذي تحلم به و تتمنى ان تستمر بالعيش معه الى الابد ............ كل يوم تكتشف فيه امورا تبعده عن قلبها.............. رجل اناني مغرور معتاد على الحصول على ما يريد بدون عناء كل ما يقوله مجاب و لو كان حماقة! اكتشفت مدى ضعف شخصيته و مدى انصياعه لرأي صديقه ادهم و كأن ابن العمدة الحقيقي هو ادهم و ناصر الذي يظهر بالصورة ............ لا يعرف كيف يفكر و ليس له رأي سديد ............... تشعر انه احمق و سريع العطب و لد ليجد نفسه مدللا و اكتفى بذلك دون ان يطور من نفسه ........ عندما يواجه امرا يهرع الى ادهم و يتحدث بلسانه و يفكر بعقله. كل ما قيل عنه قبل الزواج لم تكن شائعات انها حقيقة ........... ناصر طفل احمق يتمسك بيد ادهم حتى ينقذ نفسه من كثير من المطبات حتى باتت تحقد على ادهم كثيرا و لا تدري لماذا؟ ألانه مسيطرا على زوجها و متحكما به؟.......... ام...... لأنها تراه افضل و ابرز و اكثر ذكاء و حذاقة و رجولة من زوجها الفاشل؟.............. ام تحقد عليه لأنه يشدها و يجذبها اليه منذ اول مرة رأته فيها؟.......... ام لتلك الاسباب مجتمعة؟ اغمضت عينيها و تنفست بصعوبة ....... كانت في باديء الامر تعتقد انها تتسلى عندما تفكر بادهم و انه يبعث بنفسها العبث و الاعجاب الصبياني و كانت تجد متعة عندما تفكر به و تنجذب اليه و كأنها تلعب لعبة مثيرة الا انها الان خائفة على نفسها و من نفسها......... خائفة على وضعها و مكانتها و زواجها من مجرد التفكير به لأن التفكير به اتخذ منحى اخر و طريق اخر و اسلوب اخر !.............. اصبح الامر ليس تفكيرا فقط ....... بل احتياجا! طرق باب غرفتها و دخلت الخادمة تخبرها بقدوم السيدة الكبيرة لزيارتها. اعتدلت و ارادت ان تنهض الا انها بقيت جالسة و ابتسمت بلطف و تقدير لأم ناصر التي دخلت قائلة: "صباح الخير........... بلغني انك متوعكة هذين اليومين؟............ هذا الخبر شغل بال كل من في القصر ......... فكرنا ان تكوني حبلى؟" ابعدت بصرها و قالت بتعب: "لا ادري اشعر بالغثيان.......... و الانهاك............ انا مضطربة" ابتسمت ام ناصر و اومأت برأسها موافقة........ كانت انيقة الى حد كبير و رقيقة الاسلوب والشعور و منصاعة الى حد بعيد الى العمدة و مقتنعة به كثيرا بكل ما يقوله و يتصرفه. جلبوا لها النساء الخبيرات و الطبيب و كان الجميع منتظرا النتيجة و عندما تأكد حملها ضج القصر بالاحتفال و اقام العمدة مأدبة عشاء عامة للفقراء . اقبل اليها الشيخ صالح و شقيقتيها لزيارتها و الاطمئنان على صحتها.... .................................................. .................................................. .................. شعرت انها استعجلت بذلك الحمل فهي لازالت صغيرة السن و مسؤلية الامومة صعبة جدا.............. شعورها مضطرب و نفسيتها ضائعة و هناك ايضا امور تشغل بالها و تخيفها في القصر فهي تسمع اصوات غريبة تأتي لها من بعض انحاء القصر و كأنها صرخات او انينا و ذلك بات يرعبها و يقل نومها خاصة بالليل عندما تسكن الشوارع و يعم الهدوء فتبدو لها هذه الاصوات اكثر وضوحا حتى انها ذهبت للسيدة الكبيرة و اخبرتها عما تسمعه فقالت لها بهدوء و ابتسامة: "يا ابنتي بسبب وضعك الصحي و اعصابك المتوترة اصبحت تتوهمين بأمور كثيرة............ هذا وهم من نسج خيالك او ربما اصوات كلاب تأتي من الخارج من مكان قريب او ذئاب بعيدة" اومأت موافقة لكنها غير مقتنعة معقول انها اصبحت هكذا مضطربة و اعصابها متعبة و تختلق اشياء من الوهم؟ ذهبت الى جناح نرجس و عندما دخلت غرفتها رأتها تتناول دوائها و جلست معها دقائق بدون اي كلام حتى سألتها عن علتها. اجابت نرجس بصوتها الواهن: "لا تصدقي ما يقال عني......... لست مصابة بالتدرن هذه مجرد شائعات من المغرضين......... لست مريضة......... لا اعاني من داء محددا............. قلبي هو المتعب" تأملت جسدها النحيل و قالت بتحديق: "قلبك؟............. ما الذي يتعب قلب ابنة العمدة؟.............. أ هو العشق كما يقال ام ان هذه اشاعة ايضا؟" ابتسمت نرجس ببهوت قائلة: "يا لك من جريئة........ العشق؟....... اخبريني يا دلال أ انت مؤمنة بالحب؟" ضحكت و هزت رأسها قائلة: "لا ادري عن اي نوع من الحب تتحدثين؟........ احب ناصر و ليس لي معرفة بالحب الذي تتكلمين عنه........... اي الحب الذي يتعب القلب" نرجس و باهتمام: "انت مصرة ان الحب هو الذي يتعب قلبي" دلال و بجدية: "نعم........... لكونك تملكين كل شيء فأنت ابنة العمدة الوحيدة ......... امرك مطاع و كل شيء في متناول يدك....... جميلة و شابة في مقتبل العمر لكن هناك ما ينقصك........ الشريك........ الحبيب......... لدي احساس انك مغرمة برجل بعيدا عنك........ كأن في بلاد اخرى و لا تستطيعين الوصول اليه" تنهدت نرجس و ابعدت خصلات شعرها الاشقر و قالت بهدوء: "صدقت يا دلال............... انا احب رجلا........ رجلا يستحق الحب و اتعذب لعدم قدرتي بالوصول اليه ........رغم حصولي على كل ما اريد لكني لا استطيع الحصول عليه.......... لكنه ليس في بلاد اخرى ........... انه هنا......... قريبا........ انا اعشقه حتى الموت لم اذق للراحة طعم و لا للفرحة و قل نومي و كثر عذابي........... اشعر بتفاهة الحياة و مللها.............. انت الوحيدة التي تفوهت بهذه الكلمات امامها لكونك تسألينني بنظراتك عن سبب نحولي و عذابي و الفضول يفضحك............. نعم ليست اشاعة انا احب......... احب بشدة" سرحت دلال بكلامها و تذكرت افكار و اسرار و عذابهما و هما تتكلمان عن حبيبيهما ثم تطلعت بها قائلة: "لما العذاب اذن؟.......... لو كان الرجل قريبا اخبريه بحبك صارحيه........ اطلبي منه ان يتزوجك و ان رفض اجبريه فأنت قادرة على اخضاع اي رجل بثروتك و قوة والدك العمدة.............. لا اعتقد ان هناك رجل اقوى نفوذا و سلطة من العمدة فخري بهذه الارياف و الكل يتشرف بزواج ابنته" ابعدت نرجس بصرها و قالت بنبرة جادة و كئيبة: "ما اسهلها من كلمات بلسانك............. لا استطيع........ لا اقدر عليه لأني اعشقه اشعر بقوته و لا اقوى على ارغامه............. ليس لي ان اجبر رجلا لا يحبني............ ليس لي قدرة على قلبه ........ اخشى ان يكرهني........ الموت اهون عندي من ذلك.......... انا راضية بعذاب حبه" قطبت دلال جبهتها و استغربت لكل هذا الشعور القوي المحترم....... كم هذه الفتاة عاقلة و مضحية.......... اعجبها ذلك كثيرا و سألتها عن حبيبها من يكون الا انها رفضت البوح لها عن شخصيته. سارت في اروقة القصر و هي تفكر بكلام نرجس و وضعت يدها على عنقها و هي تشعر بتلك الغصة مجددا و توجهت مسرعة الى الديوان الخاص بناصر لتطلب منه ان يجهزوا لها العربة لزيارة قصر الشيخ صالح لأنها مختنقة. عندما وقفت عند باب الديوان انزلت يدها من عنقها الى صدرها ببطء عندما رأت ادهم جالس وحده و تسمرت نظراتها وبقيت تتطلع اليه و هو منشغل بكتابة بعض الرسائل المهمة و وجدت نفسها مأخوذة بشكله بشعره بحاجبيه و شفتيه و يديه السمراوين حيث كان يلف اكمام قميصه الابيض ليظهر ذراعيه اللتان تعطيان انطباع عن مدى قوة جاذبيته و رجولته المثيرة . انتبهت لنفسها و خجلت من افكارها و تراجعت خطوة لتذهب الا انه رفع بصره بهذه اللحظة و تطلع اليها بدهشة. تقدمت و سألت بتأمل: "اعتقدت ناصر هنا" و زمت شفتيها عندما رأته ينهض و يغلق الاوراق الذي بيده و كأنه يريد ان يرحل و قال و هو يضع الرسائل في السجل : "ذهب لحضور حفلا سيتأخر الليلة........ استئذن" قالت بسرعة: "غريب انك لم ترافقه الى الحفل" التفت اليها و نظر بتركيز قائلا: "لا غرابة في الامر.......... لست مضطرا للذهاب الى الحفل........ من فضلك" قالت بنبرة متسائلة: "كأنك تتهرب مني دائما.......... لماذا؟" رفع بصره و تأمل وجهها ثم قال بابتسامة و بعدم اكتراث: "اتهرب؟.......... هذه ليست المرة الاولى الذي اسمع بها هذه العبارة منك؟......... لماذا تعتقدين ذلك؟" خفضت بصرها و قالت بشيء من الارتباك: "لدي احساس بذلك......... الا يعجبك التكلم معي؟" قال و هو يقترب من الباب : "علي الذهاب" قالت و هي تعترض طريقه: "توقف........ اريد التحدث معك" تطلع بعينيها و انزل بصره ببطء على جسدها المكشوف امامه بدون عباءة او تحفظ ثم قال معتذرا: "غدا آتي مع ناصر و نتكلم بما تشائين" قالت بعصبية و انفعال: "قلت لك توقف" اتسعت عينيه و تجهم و هو ينظر اليها............ قالت بتوتر: "انت......... انت تتعمد ان تظهر لي عدم التقدير................ الست سيدة القصر؟........ انا آمرك" قال بعيون جامدة و نبرة خشنة: "انتبهي........ لست من خدام القصر و لست من رجال ناصر......... لن اعمل تحت أمرة احد و" قاطعته قائلة بانفاس غير مستقرة: "اذن من انت يا......... ادهم؟" قال بنبرة صارمة متجاهلا سؤالها: "ابتعدي........ من فضلك" اسندت ظهرها على الجدار و نظرت الى الباب الذي خرج منه و عضت على شفتها و فركت يديها ببطء.......... ماذا جرى لها؟......... لماذا تصرفت معه بهذه الطريقة المثيرة للاهتمام؟ كيف تظهر له كل هذا الانفعال؟........ و كيف يبدي لها كل ذلك الجفاء؟ ما به؟....... تذكرت لقاءاتها به خلال الاشهر الفائتة كان دائما لا يحب ان يتكلم معها و تتذكر انه يتضايق عندما تلمح له دائما بأنه المسيطر على ناصر و متدخلا بقراراته و حياته...... اصبح لا يطيقها لأن كلامها يغيظه و يستفزه؟ لماذا هي تصر على استفزازه؟....... ماذا تريد منه؟....أ تريد ان تثير غضبه؟.......... وربما انتباهه لها؟ أ يزعجها انه غير مبالي بها و غير آبه لجمالها؟....... وضعت يديها على وجهها و قاومت دموعها ما هذا الصراع بداخلها؟ عادت الى غرفتها و مررت يديها على بطنها و زمت شفتيها. سهرت طوال الليل و هي تشعر بالكآبة و الفراغ و لديها رغبة مكبوتة بالبكاء لكنها لا تستطيع ان تبكي. كانت فوزية جالسة معها و تؤنسها لأنها شعرت بما تشعر به....... قالت بجزع: "لا ادري يا فوزية ما اصابني؟........... اشعر بالملل و العصبية و هناك ما يخنقني" فوزية و بنبرة تشجيع: "يا ابنتي هذا حال المرأة عندما تحمل طفلا........ تضطرب و تصاب بالتشويش و الانفعالات و الارق........... لا تقلقي هذه مشاعر طبيعية كلها ايام و تعودين الى سابق عهدك كالزهرة الزاهية.......... متفائلة و سعيدة.......... من المفروض الان ان تسعدي بكل كيانك......... حظيت بكل شيء تتمناه الفتاة.......... الزوج و العز و الجاه و النفوذ و حملت هذا بسرعة بدون اي مشاكل........ الله حقق لك كل ما تشتهينه......... انت غنية بكل شيء تحلم به فتاة خاصة جمالك......... حاولي ان تستغلي كل تلك النعم لتعيشي كل لحظة بحياتك بمرح و فرح.......... اوه...........يبدو ان السيد ناصر وصل .......... تصبحين على خير" شعرت بانقباض صدرها حالما سمعت بذلك........ | ||||||
15-03-17, 01:24 AM | #177 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
تعليق رائع كما عودتني احسنت شكرا جزيلا و اتمنى التواصل الدائم | |||||||
15-03-17, 02:12 AM | #179 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة بمنتدى قلوب أحلام وراوي القلوب
| مساءالسعادة هنودة حبيبتي الفصل رائع اعتقد نرجس تحب ادهم وهو محاسس بيها دلال بدت تمل وتسأم من حياتها وبنفس الوقت تنجذب لادهم يا ترى شنو سر ادهم وليش ناصر متعلق بيه هلكد ولاغي شخصيته عاشت ايدج يا مبدعه | ||||||
15-03-17, 02:13 AM | #180 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فصل بديع هنودة نرجس تحب ادهم مفاجاءة وهو الادهم الصعب عل الجميع حتي استفز دلال لتخرج من وقارها واللتزامها بهيبة العائلة وكرامة زوجها لتحاول لفت نظره واستفزازه ولكن هو يتجاهل بس التجاهل الشديد ده غير مبرر لو كان يخشي علي صديقه او عليها او علي نفسه الحماة طيبة ووديعة من المفروض الان ان تسعدي بكل كيانك......... حظيت بكل شيء تتمناه الفتاة.......... الزوج و العز و الجاه و النفوذ و حملت هذا بسرعة بدون اي مشاكل........ الله حقق لك كل ما تشتهينه......... انت غنية بكل شيء تحلم به فتاة خاصة جمالك......... حاولي ان تستغلي كل تلك النعم لتعيشي كل لحظة بحياتك بمرح و فرح ده المفروض يحدث ومن يري الصورة من الخارج يري هذا ولكن الواقع ..... كم ظنت و ظنت قبل الزواج انها ستعيش حياة مختلفة جديدة و جميلة و مثيرة و راودتها الاحلام انها عندما تصبح في قصر العمدة سيختلف كل شيء بنظرها و سيكون للحياة طعما اخر و ان ناصر سيمنحها الكثير من المشاعر التي تفتقدها...... .......... اوه...........يبدو ان السيد ناصر وصل .......... شعرت بانقباض صدرها حالما سمعت بذلك........ فصل مثير ل التساؤلات واخيرا من الذي او التي ينتحب ويصدر الاصوات المرعبة من المحتجز ف القصر | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|