21-03-17, 05:15 PM
| #411 | ||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبمنتدى قلوب أحلام 
|  اقتباس:
| ||||||
|  |
|
22-03-17, 10:35 AM
| #412 | ||||
| نجم روايتي شاعرة متألقة في المنتدى الأدبي و كاتب في الموسم الأول من فلفل حار ومدققةبقسم قصرالكتابةالخياليةوبطلة اتقابلنا فين ؟  
| نص فصل مليئ بالأحداث المهمة ساجد وضحى تطور مهم في علاقتهما.. تغيير في مشاعر ساجد تجاه ضحى جعله يراها أخيرا بشكل مختلف، ولكن أبدا لا يتوقع ان السور اللي بناه بينهما طوال فترة زواجهم ستهدمه كلمة، وكلمة كل محتواها رغبة فقط.. اشفق على ضحى الآن بكل ذلك الإعصار القائم داخلها من كلمة ساجد لها، ستتوارد لها عشرات الأفكار المتضاربة والمختلفة ولن يخرجها منها الا أن يعترف ساجد بحبه لها لا برغبته فيها. تميم .. عليه انه يكره نفسه واستغلاله للثقة اللي اعطتهاله عاصي ليستحل لنفسه قبلة لا يستحقها.. يا ترى سيقابلها باي وجه مع افكاره الضاربة برأسه عاصي من رأيي أنها أخطأت اصلا عندما سمحت لرجل غريب بتوصيلها في وقت متأخر وخاصة أنها تعيش بمفردها، قد لا تكون فعلت شيء خاطئ على حد قولها ولكن احترام الدين قبل التقاليد والعادات امر لازم.. ويجب أن ندرأ عن أنفسنا الشبهات.. رؤى .. شخصية جديدة تظهر في احداث الرواية وقصتها مع حسين مؤلمة والمسبب الرئيسي لها .. كلام والدة حسين.. لقد انشأت الفتاة على وهم أنه يحبها وأنها زوجته، لقد عاشت حياتها كلها مبرمجة على انها له وانه لها.. يا لها من صدمة قاتلة اصابتها برد فعله الاول ثم زواجه من أخرى.. حسين لديه حق في غضبه فتلك الصورة الجميلة البريئة لابنة خالته والتي يعتبرها أخته، تبدلت وحلت مكانها صورة بفستان مثير ستلازمه كلما نظر إليها.. تسلم ايدك حونين على النص فصل مستنيين النص الثاني وربنا يعينك يا حبيبتي على اللي انت ويهديلك ابنك على المذاكرة  | ||||
|
| |
|
22-03-17, 11:41 AM
| #413 | ||||
| أعتقد أن قصة رؤى وحسين شبيه بقصة ساجد وضحى وأن حسين زى ساجد بالظبط بي حب رؤى ولكن بحكم تواجدها معه طول الوقت مقدرش يحدد مشاعر زى ضحى بالظبط واكيد اكتشف خطأه عشان كده ماراحشى زار دانة ولا مرة بعد كتب الكتاب بس ياريت يا حنين كن هى خليها خطوبه بس دلوقتي صعب يسيروا بعد ومش عارفة ليه الناس متكاملة على تميم الجماعه مشاعره الخطبة وعانى إعصار اقتحمت مقدرش يسيطر والحمد لله مخدتشى بالها قبلة اخوية | ||||
|
| |
|
23-03-17, 12:14 AM
| #415 | ||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبمنتدى قلوب أحلام
| اقتباس:
اتفق معاكي في كل ال قولتيه فعلا تميم غلط وعاصي كمان غلطت ولو عرفت ال عمله كانت زمانها ربته ههههه رؤى ضحية لكلام بيتقال كتير جدا ولحد وقتنا ده وللاسف محدش بيراعي ان الاطفال او المراهقين ممكن ياخدوا الكلام بجد ويفكروا فيه بل ويعيشوا فيه حسين كان ممكن يبعدها بطريقة افضل واعتقد انه كان غبي من البداية لانه مالحظش اهتمامها المختلف بيه | ||||||
|
| |
|
23-03-17, 12:20 AM
| #416 | ||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبمنتدى قلوب أحلام
| اقتباس:
ساجد وضحى وحسين ورؤى فيهم بعض التشابهات في قصصهم بس اختلاف الاسباب والنشأة بينهم فساجد حب مراته واتجوزها ومفكرش في ضحى ابدا وماشافهاش غير اخته الصغيرة لكن حسين المشكلة كانت امه وال مانت دايما بتقول انه هيتجوم رؤى ورؤى عاشت الحلم وهو مامنعش امه من الكلام ده وحتى لما هي حاولت تقرب منه وتخليه يشوفها كان بتشجيع من مامته ضحى كان لها مكان تاني لكن جواه كسرة من ابوها ال سابها رؤى مالهاش مكان تاني فهي واختها اتربوا في بيت خالتها وحتى مقدرتش تقعد مع جوز اختها عشان ماتحجمش افعاله في البيت وماتخنقهمش بوجودها | ||||||
|
| |
|
23-03-17, 12:22 AM
| #417 | ||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبمنتدى قلوب أحلام
| اقتباس:
| ||||||
|
| |
|
23-03-17, 12:26 AM
| #418 | |||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبمنتدى قلوب أحلام
| السلام عليكم ياحلوين موعدنا مع النص الثاني من الفصل السادس عشر وبعد شوية الفصل السابع عشر ان شاء الله اسيبكم مع باقي الفصل ولا تحرموني من تعليقاتكم 😍😍 الفصل السادس عشر من وللرجال نصيب تجمد مكانه وهو يرى عمه يأخذ دانة ويغادر الحفل دون أن يوجّه إليه كلمة واحدة ليدرك ما كان يحدث قبل مقاطعة والده.. ارتجف جسده وهو يدرك أنه كان ينتهك ليس فقط حرمة عمه بل حرمة شخص آخر هو فقط الذي يمتلك الحق بلمسها والتمتع بها,أغمض عينيه بقهر قبل أن يغادر لشقته دون حتى أن يودع صديقه أو يخبر شقيقه أنه سيغادر.. لم يستطع أن يضع عينيه بعيني أحد حتى لا يروا إثمه الواضح بعينيه,كان يشعر بالجنون وهو يدرك أن مشاعره قد انفلتت من عقالها الذي كبلها به منذ فترة طويل وهذا ليس بجيد على الإطلاق فهو لن يستطيع أن يتركها للآخر بعد ما حدث، هي تحبه وهو يعشقها ولن يتركها له ولو كان آخر ما يفعله بحياته.. سيذهب إلى عمه في البداية فلن يتركها تواجه إثم ما ارتكبه هو ويهرب ككل مرة.. لن يهرب بعد الآن,ليس بعد أن ذاق رحيقها ولو كان محرّما فسيعمل ليكون حلاله وبشتى الطرق وبالتأكيد سيساعده تميم وسيلجأ لعاصي لتساعده فهي الوحيدة التي تستطيع مساعدته بقوتها حتى لو صفعته مرة أخرى ولكنها ستقف معه خاصة أن دانة تحبه .. استعاد كلمات الطبيب النفسي الذي ذهب إليه بعد صفعة عاصي والذي كان يذهب إليه قبل فترة بعد إلحاح تميم عليه علّه يساعده كما أخبره شقيقه ولكنه كان يذهب كل مرة يتحدث عن أي شيء وكل شيء عدا مشكلته الأساسية وما حدث معه وهو صغير ليس لشيء سوى أنه لم يقتنع يوما أن العلاج النفسي سيفيده بشيء ولكنه ذهب على كل حال حتى لا يكون جبانا ومتخاذلا كما اتهمته عاصي والتي هو على يقين أنها لن تغير رأيها حتى ولو أخبرها عما عاناه بطفولته ولازال يعانيه كلما سمع خبرا عن تلك المرأة التي تدعى أمه, ذهب إليه علّه يتخلص من تلك الكوابيس التي تطارده ولا تريد تركه أبدا والسماح له أن يعيش حياة طبيعية كباقي البشر,ذهب إليه وليس عنده أدنى أمل حتى لاستعادة دانة .. كانت تلك المرة الأولى التي يتحدث عما حدث معه وكأن صفعة عاصي جعلت عقدة لسانه تنحل فتجاوب مع الطبيب الشاب عندما سأله: "أخبرني ما يؤرقك وما سبب تلك الكوابيس التي تحدثت عنها المرة السابقة فأنا على يقين من أنك تعلم السبب" نظر له بسخرية مريرة ليتغاضى الآخر عن سخريته فهو يعلم أنه غير مقتنع به ولا بالعلاج النفسي مثل كثير من الناس بمجتمعه العربي فهم ينظرون إلى الطبيب النفسي بسخرية ونعتونه بطبيب المختلين عقليا "أمي" كلمة واحدة خرجت من مؤيد جعلته ينتبه أكثر,في البداية كان يظن أنه يتعرض لإساءة جسدية كالضرب ولكن مع كلمته الوحيدة هذه جعلته أكثر انتباه للإشارات التي تصدر منه,صمت حتى يتابع حديثه الذي بدأه فلو قاطعه سيغادر مثلما فعل المرة السابقة فهو قد دهش عندما عاد مرة أخرى وهذا دليل على الرغبة بالعلاج وحتى لو لم يصرح برغبته تلك وكما توقع تابع حديثه وهو يخبره عما كان يحدث بينه وبين والدته وهو يحاول بكل ما لديه من قوة ليحتفظ بوجهه جامدا حتى لا تظهر عليه أي علامة من علامات الاشمئزاز الذي شعر به وكاد يخنقه,فبرغم أنه قد عُرِضَت عليه من قبل حالات بنفس وضع مؤيد خاصة الإناث منهم إلا أنه لم يستطع يوما ابتلاع ما يحدث لهم.. فكيف يتحول رمز الأمان لرمز الانتهاك؟ كيف يتحول الدفء للبرود؟ أنصت إليه حتى أنهى كلامه وهو يعلم أن للحديث بقية ولكنه لم يضغط عليه فهو يعلم أن السبب الرئيسي لوجوده هنا أمامه مازال غير واضح خاصة وهو ينظر إليه بسخرية مريرة غير مقتنع به ولا بالعلاج النفسي ككل.. "سأسألك سؤال مؤيد,هل لو حدث وأحببت فتاة ثم علمت بعدها أنها تعرضت للتحرش أو حتى الاغتصاب ستتخلى عنها؟؟" نظر له مؤيد بعدم فهم ورعشة تنتابه وهو يحاول تحاشي التفكير أن دانة يمكن أن تتعرض لما تعرض هو له ثم أجابه:"بالطبع لا" "لماذا؟" سأل الطبيب ليجيبه مؤيد:"لأنه شيء حدث رغما عنها بالتأكيد فما ذنبها لأتركها بل سأقف معها وأدعهما وأثبت لها أن كل ذلك لا يقلل منها وسأكون أكثر تمسكا بها" ابتسم الطبيب وهو يقول بهدوء:"لقد أجبت على نفسك مؤيد,إن ما حدث معك كان رغما عنك فقد كنت طفلا لا تفقه شيئا ولا تدرك ما يحدث وفطرتك كانت رافضة ما يحدث كما أخبرتني وأخبرت والدك من قبل لذا لا يقع عليك أي خطأ فيما يخص ما حدث الخطأ الوحيد أنك عندما علمت استسلمت للهواجس التي تلعب بعقلك ولم تزن الأمر أو حتى تستشير مختص بتلك الأمور" "ولكني رجل ولست فتاة لأرغم على شيء,لابد وأن هناك شيء خاطئ بي حثّها على فعل ذلك و....." قاطعه الطبيب بهدوء قائلا:"إن أغلب الذين يتعرضون للتحرش أو الاغتصاب يظنون أن الخطأ يقع عليهم مؤيد ولكنه غير صحيح فالخطأ يقع على مرتكبي الفعل وليس على المتلقي خاصة إن كان طفلا لا حول له ولا قوة" صمت قليلا ينظر لمؤيد الذي وضع رأسه بين كفيه ثم تابع:"انسى الماضي مؤيد وعش حياتك وتمتع بها, تزوج وانجب وأحسن تربية أطفالك حتى لا تكون نجحت في تحطيمك شابا كما حطمتك طفلا" أفاق من شروده ليجد نفسه أمام منزل عمه،عض على شفتيه وهو يتخيل رد فعل عمه وما سيفعله بدانة وماذا سيفعل لو رآه أمامه بهذه اللحظة.. ترجل من سيارته ووقف أمام باب المنزل وهو يتساءل هل يملك الحق أن يدلف إلى ىلمنزل بمفتاحه الخاص أم سيكون عليه أن يقرع الجرس؟! قرع الجرس مرة واحدة بالكاد يده لمست الجرس ليفتح الباب ويظهر عمه خلفه تجمد مكانه وهو غير قادر على النظر لعيني عمه ولا يعلم حتى ماذا سيبرر له موقفه هو من تخلى عنها ليعود ويغويها مرة أخرى وهي لآخر "ادخل مؤيد" دلف إلى الداخل بتوتر وهو يبحث بنظره عنها ولكنه لم يلمح لها أثرا.. ظل واقفا مكانه ينتظر أن يتحدث معه عمه يعنفه أو حتى يصفعه لا يهم ولكن صمته يوتره كثيرا "جئت لأعتذر منك عمي" نطقها وهو يتوقع ثورة عمه وسيل من الصفعات ليفاجأ بعمه يجلس بالمقعد المقابل قائلا بهدوء:"وهل ستعتذر من حسين أيضا مؤيد لتعديك على عرضه؟" تجمدت الكلمات على شفتيه للحظات قبل أن ينظر له بجمود قائلا:"لو كان هذا سيرضيك سأفعله عمي" ابتسامة ساخرة من عمه كانت كل ما حصل عليه ليؤلمه قلبه بقوة قبل أن يتابع بجمود:"ولكنه هو من بدأ وتعدى على ما ليس له" نظر له عمه بغضب وهو يهتف به:"بل هو رجل اختار أن يكمل حياته مع ابنتي فيما هربت أنت حتى بعدما جاءتك تطلب وصالك وتتوسلك وطردتها أنت بلامبالاة ولم تهتم بما سيحدث لها ولا بعواقب أفعالك لتعود وتقول ما ليس له؟!" احتقن وجهه بقوة من كلمات عمه،يعلم أنه على حق ولكن لا أحد يشعر به..لا أحد يفهم ما يعانيه! نظر إليه رشدي بتعاطف لم يكن يريد أن يقسو عليه ولكن لابد لأحد أن يفعل عله يخرج من الجمود الذي أحاط به نفسه ربت على كتفه بحنو وهو يقول:"أنت تعلم أنني لم أكن لأجد أفضل منك لدانة ولكنك تركتها له من البداية وليس لديك الحق بأن تطالب بها إلا لو أرادت هي أن تتركه من أجلك وقتها فقط سأسلمها لك بيدي" أومأ برأسه وهو ينهض ببطء وغادر دون أن ينبس ببنت شفة. ،،،،،، عادت إلى المنزل مع والدها وطوال الطريقة لم ينطق بحرف، لم يوبخها ولم يعنفها أو يلومها أبدا حتى دلفا من باب المنزل ليوقفها قائلا:"لن أتحدث عما حدث فأنت تعلمين جيدا مبلغ الإثم الذي ارتكبتيه ولكني سأقول شيئا واحدا حسين لا يستحق منك هذا أبدا..لقد وافقت عليه بمحض إرادتك بل وأنت من أصررت على الاتصال به يومها وتحديد موعدا للخطبة ولم تعترض على عقد القران لذا كل اللوم يقع عليك فقط، حاولت التحدث معك كما حاول تميم ولكنك لم تستمع لأحد وأصررت على إكمال ما بدأتيه لذا عليك أن تقرري الآن هل تريدين الاستمرار معه أم أنك ستنفصاين عنه وتتحملين كل العواقب دون أدنى تذمر منك" لم تستطع الرد عليه فهو لديه كل الحق بلومها فهي من تسرعت باتخاذا القرار با وأصرت عليه ولم تعترض ظنا منها أن مؤيد سيأتي ويطالب بها ولم تفكر حتى بالعواقب التي تترتب لو حدث وجاء بالفعل.. موقفها اليوم كان من أسوأ ما حدث بحياتها.. الخطأ الذي وقعت به بداية من تصريحها لمؤيد بحبها ولومه على ما حدث وما هي فيه وعدم احترامها لاسم الرجل الذي تحمله وأخيرا ذلك الجنون الذي تشاركته مع مؤيد هي تعترف أنها كانت بكامل رغبتها لم تمنعه ولم تحاول حتى أن تمنعه بل كانت مستمتعة ولا تريدها أن تنتهي نسيت كل شيء ما عدا مؤيد وما يتشاركاه من شغف استلقت على الفراش تتذكر إحساسها به وهي تفكر أن ما حدث يؤكد شيئا واحدا وهو أنها لن تستطيع أبدا أن تكمل حياتها مع شخص آخر سواه لذا ستتحدث مع حسين وتخبره أنه ليس هناك نصيب بينهما ولكن ماذا ستخبره؟! هل تخبره عن حبها لمؤيد؟ أم تخبره أنها لن تستطيع أن تترك والدها وتسافر بعيدا عنه؟! أغمضت عينيها وهي تحاول التفكير بسبب للانفصال عنه حتى استغرقت بالنوم. ،،،،،، هل رفضته؟! حدق بباب الغرفة المغلقة بوجهه وهو لا يصدق أنها رفضته حقا بعد أن أخبرها أنه يريد زواجا حقيقيا هل هذا رفض لشخصه؟ أم ثورة متأخرة لكرامتها؟ ام أنها تخطط للانفصال عنه والزواج بآخر لذا تريد أن يكون الآخر هو أول شخص؟! هذا الخاطر جعله يشتعل غضبا وشيء آخر لم يفهمه ثار بداخله حتى أنه كاد يقتحك عليها الغرفة ويأخذها رغما عنها ليثبت لها ملكيته فقط ولكنه دلف إلى غرفته وهو يحاول تمالك نفسه ويفكر من عساه الشخص الذي تريده هل هو علاء؟ برقت عيناه بوحشية وهو يفكر هل تحقق مراد عمتها وجمعت بينهما كما طلبتها قديما له؟ هل علمت أنه طلبها قبله لذا حنت له وتمنت لو تزوجت به بدلا منه؟! هل تكن له شيئا من المشاعر؟ هل تفكر بالانفصال عنه لتتزوج بابن عمتها ذاك؟ شعر بالاختناق وسؤال يلح عليه.. لماذا يهتم وماذا يريد؟! نهاية الفصل | |||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
58Likes
.png)
العرض العادي
