آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-10-16, 11:15 AM | #21 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| رواية :دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨ الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 19 تمنيت ارحل لعالم الي رحل ليه ماقدر يرجع.. بس رفض موتي يواجهني يبيني اتحرى المصايب الي لسا بتواجهني .... جسدي ميت بس قبري رفض يستقبلني..... هذه معاناتي بالحياة من كثر مصايبي صرت اتحرى المصيبه من ظلالي.... فيصل شافها جايه خرج من المسبح عذاب قربت واعطته الكأس بتمشي حط فيصل رجله عند رجولها ولأنه من تعبها بسرعه? ارتمت بالمسبح فيصل لف كمل شرب وكأن شي لم يحصل بس ماحس بأي حركه فيصل : اقول خلي عنك الحركات والا عجبتك السباحه هههه لا رد من جهت عذاب لف فيصل جهت المسبح ماشافها بسررعه نط في المسبح وجدها مغمى عليها خرجها من المسبح ضربها بالخفيف ع خدها عذاب فتحت عيونها : كح كح كح فيصل ارتاح وبعد قليل عنها عذاب قامت بتعب مو قادره تتحرك فيصل ناظرها لما قامت وتعجب وقرب منها وهو مذهوول يتحسس شعرها بأيده فيصل بتعجب وعدم تصديق :هذا شعرك شعرك قصير كيف صار كذا عذاب بتعب ابعدته عن شعرها ولمت شعرها بس من تعبها اغمى عليها فيصل مسكها بسرعه قبل لا تطيح في الأرض أم فيصل وشافت لما فيصل يتحسس شعر عذاب نرفزها هذا الشي ولما اغمى على عذاب مشت أم فيصل اتجاههم أم فيصل : فيصل وش تسوي فيصل حاول يرد بتزان :ولاشي بس اغمى عليها وشكل حرارتها مرتفعه وايد أم فيصل : ولاشي والي شفته من شوي فيصل : يوومه الله يهداك مو وقته البنت تعبانه وبعدين وقعت في المسبح تبيني اخليها أم فيصل : تبي تتزوج مسيار ماقلت شي بس إلا هذا يافيصل لا تتعداه فيصل رفع عذاب من الأرض واخدها لغرفتها من دوون مايبرر لأمه أي شي حطها بالسرير أم فيصل دخلت القصر وهي معصبه من فيصل فيصل اتصل بالدكتور :الوو دكتور لازم تجي القصر اللحين دكتور :تمام أنهى فيصل المكالمه وحط كفه ع جبين عذاب بسررعه أبعد فيصل : ياربي وش سويت باين عليها مريضه من قبل لأنه مستحيل من غطسه بالماء بسرعه ترتفع حرارتها عذاب تتمتم بكلمات غير مفهومه بس قليل يفتهم :باااباا. ..ل....ح....لا قرب فيصل ليسمع وش تقول بس مافهم شي ناظرها ترتجف فيصل : لازم ملابسها يتغيروا افف يآربي تورطت فيصل مسح وجهه بكفوفه ونادا لورينا تبدل لعذاب وهو راح ع جناحه لبس خرجت ملابس السباحه ولبس بلوزه وبنطلون ع السريع وصل الدكتور : مرحبا أستاذ فيصل هل كل شي على مايرام فيصل بجديه : دكتور أحمد أنت دكتور العائله وتعرف شغلات ماحد قد عرفها عني والي بقوله اللحين أتمنى يكون سر أحمد : حاضر وأنت تعرف شكثر افضالك علي مستحيل اخونك بيوم من الأيام فيصل : وأنا واثق المهم اللحين زوجتي طاحت في الماء أحمد بصدمه : أنت متى تزوجت فيصل : هذه زواجه بسر محد عارف فيها وقصتها طويله المهم أبيك تفحصها لأنها حرارتها مرتفعه وايد أحمد :حاضر فيصل أخد أحمد للغرفه الخارجيه أحمد اول مادخل الغرفه تفاجئ فيصل : قلت لك قصه طويله قرب أحمد من عذاب فحصها أحمد :حرارتها كثير عاليه جيب ماي بارد وفوطات بسويلها حقنه عشان التهاب فيصل : طيب * * * * * * * & ريان أخد جواله كتب مسج (بسألك ليه العشق منك وفيك يا أخد قلبي انت الي أخد قلبي وحارمني النوم دخلت قلبي دوون استأذان والنتيجه عشق فوق الخيال ) أرسل الرسالة وابتسم ابتسامة رضى رجع انسدح بالسرير وصلت الرساله لألهام فتحت الرسالة الهام :يااربي وش السواه هذا شكله مو راضي يبطل وإذا تكلمت أكيد بيقولوا البلا مني يآربي وش آسوي برووح فيها ليه دايم المشاكل تتبعني بقوم بنام وبكره بشوف شي تصريفه مع هذا الكلب ********& فيصل نقل عذاب جناحه من غير ما أحد يعرف لأن الدكتور قال له المحل الي هي فيه مو مناسب وبتتعب زياده فيصل يتأمل عذاب وهي نايمه ع سريره اغراء شكلها وشعرها المثناتر حولها قرب منها بس سرعان ما ابتعد حاول قدر الإمكان إنه يرسم حدود غير لها الفوطه الي ع جبينها عذاب من أثر الحمى تنام قليل وترجع تستيقظ وتتكلم من غير وعي عذاب : ماما ماما أنا بنتك أنا بنتك بابا بابا يووبه يوبه جدووه لاتخليني فيصل بحزن شوي :والله أعرف إنك مشتاقه لأهلك إنتي مالك ذنب وأنا مالي ذنب ولازم نتعادل نحنا الاثنين صحت عذاب من النوم مفزوعه وهي لسا حرارتها ماتخفضت ناظرت فيصل واخدن دموعها بنزول وشهقاتها تتعالى فيصل وقف يبغا يجيب لها ماء عذاب بسرعه وقفت ومسكت أيده وبصوت باكي : لا تتركني مثل ماتركوني فيصل اللحين وش جالسه تخبط ده شكل الحمى مو راضيه تروح منها :بجيب ماء وبرجع عذاب تمسكت فيه أكثر : أرجوك معاد صار لي أحد لاتصير مثلهم فيصل يحس بحرارة عذاب بجسمه :طيب ما بترركك بس ارتاحي سدحها بالسرير وغطاها بالبطانيه وهي لسا متمسكه فيه ومو قادر يبعد عنها انسدح بجانبها وهي نامت بسرعه فيصل مسك جواله واتصل في الدكتور : الوو دكتور أحمد أحمد : نعم أستاذ فيصل فيصل بخوف : الحراره لسا ما انخفضت واحسها تتكلم من غير وعي أحمد : هذا الكلام من غير وعي من أثر الحمى لأنها قويه وبعض ناس إذا زادت عليهم الحمى وارتفعت الحراره كذا يصير معهم ويتكلمون من غير وعي بس إذا تعدلت درجه الحراره نسوا كل الي صار فيصل : طيب ودرجة الحراره أحمد : أنا أعطيتها :خافض للحراره ولين الصباح بتصير بخير إن شاءالله فيصل : تمام يلا مع السلامه حط فيصل جواله ع الكوميدينه ناظر في عذاب نايمه بسلام ومتمسكه فيه مثل الطفل الي متمسك في أمه وبيفقدها ناظر لشعرها الي واصل لين نص فخودها فيصل : كيف قدرة تكذب علي وكيف اخفت طول شعرها والله لو مو تعبانه كان عرفتها كيف تكذب علي فيصل ماقدر يشيل عيونه عنها يتأملها وفي صراع بين عقله وقلبه عقله :بس بس بسك تناظر فيها هذه بنت قاتل أبوك قلبه :وش دنبها البنت جبتها بذنب أبوها وعيشتها أسوء عيشه جبتها من الدلع لتعذيب وكان بتروح فيها وبتموت عقله :وش تبي فيها بس اتركها خادمه لازم تنتقم لحالك وماعليك منها عندك 3 متزوجهم وهي خدامه لا غير إيه إيه خدامه فيصل مسك رأسه من كثر التناقضات الي هو فيها ناظر للساعة 2 ونصف في الليل يبي ينام بس لازم يبقى صاحي عشان عذاب وعنده اجتماع مهم الصباح *******& ..:سيدي لا أثر لشي لحد الآن ....:أنتم لايعتمد عليكم في شي ابحثوا لو تحت الأرض ...:حاضر سيدي سنفعل مابوسعنا ..بصراخ :اذهبوا أيها الحمقى *******& ساره : الهاامو تعالي شفي هذا الفلم حلو الهام بضيق : من اول الصباح وأنتي في أفلام ساره : مالت عليك رووحي ما ابي أحد يشوفه الهام ياربي من هذه البنت أنا وين وهي وين :طيب دخل هادي : ساره اللهام تقول ماما تجهزوا بنروح بيت عمي أبو فهد ساره والهام :طيب الهام راحت غرفتها تتجهز وساره جالسه قدام الجهاز طق الباب ساره : تفضل دخل أبو هادي وناظر لساره :الله يهداك يابنتي انتي والافلام ساره أغلقت الجهاز :هلا يووبه حياك أبو هادي جلس عند ساره بالسرير :يابنتي سمعت من أمك إنك رافضه الزواج ساره : إيه يوبه أنا ما أفكر بالوقت الحالي أبو هادي بطيبه :يابنتي أنا مو حابب اجبرك ع شيء ولاكن الرجال والنعم فيه وولد صديقي واعرفه ولهيك حابب أخد رأيك وماعليك من كلام امك ساره لاحظة في عيون أبوها الترجي :طيب يووبه بستخير أبو هادي : طيب بنتي خدي راحتك خرج أبو هادي ساره : يااربي بعض النظرات تضعفني ليش أعطيت بابا أمل المهم أنا بستخير ومابخسر شي أم هادي تنادي من الدرج : سااآره اللهام وجع وينكم الهام : طيب طيب نازله بفيلا أبو فهد وصل الكل أبو فهد وأبو نواف راحو المكتب فراس : نواف وش قال أخوي عن سفرتك نواف : موافق الاسبوع الجاي مسافر فراس : أنا بسافر معك معي كم شغله نواف : تمام سلمان : هالله هالله ياهذه السفره العم وابن الاخو وأنت ياسلمان الك الطووف قدامك نواف : وأحد مسكك أنت ماتبي سلمان : لو ابي كان ما سألت عن أحد في هالمكان الهام : وأنت طوول عمرك ماتسأل عن أحد سلمان ناظر الهام بنظرات سكتتها نواف : وش فيك تناظر كذا سلمان : ولاشي بس فيه ناس مو مرغوب فيهم هنا الهام وقفت وراحت فراس : وش تقول أنت زعلتها أنت طول عمرك هواش معها سلمان : هي الي تبلش نواف : أنت طوول عمرك عقلك مثل حبة الرز سلمان : خلينا العقل الكبير لك افف يا قام ووقف :أنا بخرج مليت اتصل بريان :الوو وينك ريان : هلا في النادي خير وش فيك سلمان بعصبيه : هالالهام تطلع ضغطي هي والقوم ريان اه يا هالالهام مجرد ذكر الإسم يشرح صدري :ليش وش سوت سلمان حكى لريان ريان : ههههههههه انت ماتقصر ياصاحبي سلمان : أنا جاي ابيك تكون لي عون صرت لي فرعون ريان : وش آسوي فيك انت وبنت عمك المهم تعال النادي سلمان : طيب يلا مع السلامه ريان : ياقلبي عليها كفو مجننة هالسلمان ومجننة قلبي هههه أنا بجننها أخد جواله وكتب مسج (مجننة قلبي ومجننة غيري أحبك وأحب شقاوتك وخوفك وسكوتك فأنتي بجميع حالاتك محبوبتي متى سيأتي ذلك اليوم واراك أمامي وأرى تلك الأعين التي تأسرني لذيك عاشق يعشق هواك ) ضغط زر إرسال ريان : ههه اللحين بتولع اه بس لو اشوفها بهالحظه . . . في مستشفى ال.... ..:دكتور عبدالعزيز لازم تجي اجت حاله ع المستشفى خطره قام ركض عبدالعزيز مع الممرض وصل لغرفة الفحص فيه رجال كبير بسن قرب عنده عبد العزيز يفحصه عبد العزيز بصراخ : بسررعه جهاز التنفس الرجال مو قادر يتنفس ماتشوفونه جابو جهاز التنفس وركبوه الرجل يشهق مو قادر لسا غير قليل يتنفس عبد العزيز مثوتر اول مره يحصل معاه كذا :يلا بسرعه نقلوه غرفة العنايه المركزيه واعطوه مغديه عنده إنخفاض في الضغط كثير مسببله ضيق واختناق الممرض :حاضر دكتور نقل الرجل في غرفة العنايه لمتابعة حالته الصحية *******& صحت وهي لسا مغمضة عيونها تحس براحة كبيره حاسه نفسها بغرفتها تدعي يآرب مايكون حلم تحركت قليل عذاب (لا أكيد هذا مو حلم ) فتحت عيونها فزت (هذه مو غرفتي ) ناظرت للشخص الي ايديه حاطها حول خصرها حست بقشعريره تسري في جسمها بسرعة ابتعدت صحى فيصل بتعب من السهر غفى الفجر قليل وراحت عليه نومه عذاب بخوف : أنا وش جابني هنا فيصل بنوم :أنا عندك اعتراض عذاب : ليش وكيف فيصل : مو لازم اجاوب على أي سؤال واللحين الساعه كم عذاب (ياربي هذا بيجنني كيف جيت أنا هنا ):10 ونصف فيصل فز :تأخرت بسرعه جهزي ملابسي مدامك سألتي يعني صرتي بخير دخل الحمام تروش عذاب جهزت لفيصل ملابسه وهي تحاول تتذكر كيف جات خرج فيصل من الحمام وهو لاف المنشفه حول خصره عذاب سمعت صوت الباب انفتح لفت لجهت الباب وسرعان ما ابعدت نظراتها ووجها منقلب ألوان فيصل أخذ الثوب ولبسه وتكشخ ع الأخر عذاب : تبي فطور فيصل : لا بفطر بالشركة وأنتي فطري وشربي دواك عشان ما ابتلش فيش مره ثانيه دواك فوق الكوميدينه عذاب (وش يقول ومتى مرضت يآربي مو ذاكره شي ):... فيصل : هيي مطوله تأمل فيني عذاب حست ع نفسها :طيب بشربه أوامر ثانيه . . . في غرفة بدوور تعيد شريط ذكريات حياتها كلام عذاب أثر فيها كثير تذكرت هذاك اليوم المشؤوم الي أخد منها أغلى شي وأخذ قدرتها على المشي بدور بصراخ : لا لا لا محمد محمد السياره أنتبه محمد بخوف : مو راضيه توقف بدور انتبهي لريم امسكيها تمام أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمد رسول الله اصتدموا بالشاحنه الي قدامهم تعالى صوت ريم بالبكاء عمرها 3 سنين بدور آخر شي سمعته صوت بنتها وصور زوجها الملطخ بدماءه وبعدها اغمى عليها قامت من الغيبوبة بعد 9 أشهر افاقت بدور من ذكرياتها المؤلمه ع صوت انفتاح الباب مسحت دموعها واكتست بالجموود ناظرت جهت الباب . . (كت) | ||||
12-11-16, 05:51 AM | #22 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| رواية :دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨ الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 20 افاقت بدور من ذكرياتها المؤلمه ع صوت انفتاح الباب مسحت دموعها واكتست بالجموود ناظرت جهت الباب دخل أم فيصل وهي مبتسمة :كيفك يومه عساك بخير الييو. .... ماكملت كلامها إلا ريم تنادي عليها ريم : جدوووه ياجدوووه وينك أبغا فستاني الي عندك أم فيصل : طيب ياريم خرجت أم فيصل وتركت بدور تصارع الآمها بدور نزلت دموعها :يآربي صبرني حتى بنتي احتمال نست إن عندها أم 5 سنين عنها هذاك اليوم خسرت فيه كل شي اه اه يامحمد اشتقتلك اشتقتلك شوقي لك يقطعني يامحمد ماقدرت اربي بنتنا ماقدرت تعالت شهقات بدوور (ألم الاشتياق موجع كثيرا فما بالكم لو كان ذلك الذي تشتاقون إليه دفن تحت التراب يعني صار من الصعب أن تكلموه أو ترونه غير أن تنظروا إلى تلك الصور وتبكوا حرقة على فقده يالله ألم الاشتياق صعب موجع جدا نبكي في الليل من شدت اشتياقنا لؤلئك الذين دفنو تحت التراب ولايسمع أنين بكاءنا أحد اللهم اغفر وارحم كل نفس نشتاق ونحن إليها تحت الثراب اللهم اجعل قبورهم روضة من رياض الجنه اللهم هون علينا وجعنا واشتياقنا لهم فلم ننساهم ) ريم : جدووه أبغا فستاني الأحمر وين حطتيه لما عطيتك إياه أم فيصل : حطيته بدولابي اللحين بجيبه لك ريم : طيب * * * * * * * & دخل فيصل الشركه وتوجه لمكتبه دخل عبدالله بعد ما فيصل سمح له عبدالله : صباح الخير أستاذ فيصل (أي خير ):صباح النور عبدالله : أستاذ فيصل الاجتماع التغى فيصل : أعرف حالي تأخرت كثير عبدالله : مافي مشكله بنسويه بكره **********& عذاب خرجت متوجها غرفته دخلت الغرفه وهي تحاول تتذكر ومو قادره تنهدت ووقفت عند المرايه تناظر شعرها :ياربي كشفني وأكيد مو معديها الي أنا انا ماكذب ولاسويت شي غلط بس ما أحب شعري طايح ع طوله وخصوصاً إنه أنا مو لحالي بالبيت وطوله اتعبني وأنا وش همي الي يسويه يسويه مو جديده الي بيسويه طق وطقني وكلام يسم وسمعته يعني مافي مشكله اسمع شي أو أنطق فتحت أم فيصل الباب عذاب التفتت لشخص الي فتح الباب أم فيصل تقدمت من عذاب وبصوت كره :إذا فيصل موجود بالقصر ما أبيك تدخلين وجلسي بغرفتك وإذا صار ودخلتي المطبخ ادخلي بغطوتك عذاب (وش فيها هذه وش سويت لها ):طيب أم فيصل بحزم : فهمتي عذاب : ايوا خرجت أم فيصل وقفلت الباب بقووة عذاب بلعت ريقها *********& انتهى فيصل من شغله وخرج وصل القصر مثل العاده يبي يدخل جناحه بس تذكر إنه ما شاف أخته بدور قرر يطلع عندها وصل عند الباب فتح ودخل ناظر بدور وجلس قريب منها في البلكونة زي العاده بدور تناظر للحديقه وحست بوجود فيصل بس التزمت الصمت فيصل وجه نظره للحديقه وبنبرة حزن :نحاول ننسى بس مانقدر كل الأشياء الي حولنا تذكرنا عشنا كثير وانجرحنا كثير بدوور تجاوبت مع فيصل وبصوت مخنوق :الحزن غلف حياتنا وماقدرنا نبعد هالغلاف فيصل بستغراب وفرحه :بدوور بدوور إنتي تكلمتي صح بدوور أنا مو في حلم بدور بحزن : وش بيفيد الصمت مابيفيد إلا ألم وحسره فيصل حضن بدور بدوور تمسكت بأخوها وتبكي:فيصل انا تعبت تعبت اوجعتني الدنيا كثير فيصل انا خسرت كل شي كل شي فيصل يواسي أخته :بس بس بسسك بكي بدوور كله بينحل دامك بخير بدور :بس أنا مو بخير ابد فيصل أبعد بدور عن حضنه ومسح دموعها بأطراف أصابعه وباس جبينها :بس ياروح أخوك كله بينحل بدور :ممكن لاتقول ليوومه إني كلمتك فيصل : ليش بدوور :فيصل أنا ماعندي استعداد فيصل : بس هذه أمك كل يوم اشوف الحسره والحزن بعيونها بدور :فيصل بكره أنا بنزل تحت بفطر معاكم فيصل بفرحه : يالله بعد 5 سنين وأخيرا بشوفك معنا بدور :عرفت إن صمتي مابيفيد أي شي غير بيجرح الي حولي فيصل : حاولت معك بس إنتي كنتي مصره ع صمتك بدور :واللحين تغير كل شي فيصل تعبت أبغا أنام فيصل : تمام بخليك اللحين بكره بجي عندك خرج فيصل من عند بدور هو يمشي بالممر إلا اجاء اتصال ناظر الشاشة وعقد حواجبه ورد فيصل :الوو المتصل :نعم أستاذ فيصل القبائل بعثو واحد الرياض لأنه وصلهم خبر إنه البنت احتمال برياض فيصل تغيرت ملامح وجهه للغضب : وش تقول أنت المتصل :هذا الي عرفته فيصل بصراخ : ومن متى تعرف وليش ماقلت لي من زمان المتصل :عرفت اليوم واتصلت فيك وانتبه لأن قبائل آل. . إذا حطوا شي براسهم يسونه فيصل : ماهمني وأنا أكثر واحد اعرف هذولا الناس المهم إذا شي خبر قولي المتصل :حاضر فيصل بعد ما انتهت المكالمه بسرعه? ضغط ع الأرقام فيصل : الو عبدالله عبدالله : نعم أستاذ فيصل فيصل : عرفت إن القبائل بعثو رجال للرياض عبدالله : طال عمرك القصه صارت خطيره عليك وتعرف أنت هذولا الناس فيصل : عبدالله انا ماهموني كل الي أبيه إني اكسر رأس ياسر وعائلته وقبيلتهم عبدالله : طيب أستاذ فيصل أنا أخاف عليك ليه ماتحطني أنا بالواجهة بكذا أنت بيصير أمان عليك وأنت تعرف إنك رجال مشهور والصحافة واعدائك يدورون لدلة عليك فيصل : مو أنا إلي اتخبىء وراء ناس مالهم شغل بأي شي ما ابي اظلمك أنا مسؤل عن كل قراراتي عبد الله : بس ماكان قصدي إلا ابي كل شي لصالحك فيصل : المهم ياعبدالله اتركك من هذا الكلام أنا بسافر لين تهدأ الأمور برجع لذلك جهز أوراق بأسم مختلف للاحتياط عشان محد يقدر يعرف عبدالله : طيب وش الإسم فيصل : ياعبدالله ماتفرق المهم سوها عبد الله : طيب ***************& في المول في كفتريا ساره : بنات شوفو شوفو هذاك يااي يجنن الهام : ساره إنتي استخف عقلك والله لو يسمعك بابا بيقتلك أسرار :اوص أوص الهام اتركينا نناظر للحلوين الهام : ياربي انا قد قلت مابخرج شي موول هذا كله منك ياساره أسرار :ساره اللحين إيش فيها اختك معقده ساره : خليها خلي احنا انمتع عيونا هههههه أسرار :ههههههههه ضربت ساره كف أسرار (صديقتها ) الهام بسخريه : بنات آخر زمن اقترب من الطاوله شاب ومد ورقه لساره ساره تناظر فيه بعدها استوعبت :ياقليل الأدب أبعد من هنا الشاب :ول ول فديت هالصوت خدي رقمي أسرار بعصبيه : أبعد ياقليل الأدب قبل لا ألم الناس علي الشاب بسخريه : جربي وشوفي وش يحصل وبعدين منو الي يناظر من قبل وقفو البنات ومشو والشاب يلحقهم :ياحلو ليش تبي تروح ساره : ياربي هذا جن الهام : أنا البلا الي في اني خرجت معكم أسرار بخوف : هذا كله منك ياسوير ساره : بس بس كافي فهمت وانتي معي مو أنا لحالي الشاب قرب يبي يسحب غطوة الهام ولاكن يد مسكت أيده التفت الشاب للي ماسك إيده :أبعد ...:اكسرها إذا قربت من البنات الشاب :أبعد وبعدين من تكون عشان تمنعني وهن الي يناظرن مب أنا ... لكمه في فمه :لاتقول شي اسكت الهام وساره وأسرار ميتين خوف ..قال للبنات :تحركوا يلا ع بيتكم . . سحر : يوومه مامي أم عبد العزيز : خير إن شاءالله وش تبين سحر : ابي اروح مع صديقاتي رحله أم عبد العزيز : إنتي استخفيتي لا مافي رووحه سحر : ليش أم عبد العزيز : سحر ادلفي عن وجهي قبل لا سحر : طيب طيب فهمت اذا ماتبيني اروح بروح عند ريمو أم فيصل : خير روحي قولي لابوك عبدالعزيز : السلام عليكم سحر وأمها :وعليكم السلام جلس عبد العزيز ع الكنبه :وين البقيه أم عبدالعزيز : مشعل بغرفته وريان مادري عنه وأبوك لسا مارجع عبدالعزيز : اقول يومه أنا بكره رايح الرياض أم عبدالعزيز : ليه عبدالعزيز : معي كم شغله ومنها بشوف فيصل سحر : يس عبد العزيز ناظرها بنص عين : إيش فيك إنتي سحر : اممم أنا أبغا اروح عند ريمو وإذا انت بتروح يعني يوبه بيوافق أكيد عبدالعزيز : ومن قال باخذك معي سحر برجاء :الله يخليك ويوفقك خوذني معك والله مليت من جلست البيت عبدالعزيز : بس بس سكتي مو ماخذك نطت سحر وومسكت أيد عبدالعزيز : عزوز أبغا اروح أرجوك عبدالعزيز : طيب بس سكتي صرعتي رأسي دخل ريان وجلس وهو يتأفف عبدالعزيز : خير وش عندك ريان : تخانقت ويا واحد بالمول عبدالعزيز : ليه ريان حكى لعبد العزيز عبدالعزيز : كفو ياليت لو كسرة رأسه ريان (ياليت لو قتلته لأنه كان بيمد أيده ع حبيبتي ):صح *********& في الرياض في قصر فيصل ع طاولة الطعام لورينا مشرفه والخدمات ع وضع الطعام اليوم فيصل يناظر (خير إن شاءالله وينها) :لورينا where is Adab لورينا : I don't know أم فيصل : أنا قلت لها ماتدخل إذا أنت هنا فيصل بجمود : ليش أم فيصل : وتسأل ليش فيصل : يومه الله يهداك هي مثلها مثل الخدم الي بالبيت أم فيصل : كلامي واضح يافيصل فيصل قرر يغير الموضوع :أنا مسافر أم فيصل : متى فيصل :مادري بس في هذه اليومين أم فيصل : ع وينه مسافر فيصل : إيطاليا ومدري متى برجع أم فيصل بخوف : ليه فيصل : شغل أم فيصل : هآ وليدي ليه ماتزوج الله يهداك وتستقر وتتلخص من هذه الحياه فيصل : ليه إيش فيها حياتي أم فيصل : كل فتره متزوجلك وحده طماعه كلهن زوجاتك ماهمهن غير فلوسك وفوق هذا مشترط عليهن مايجبن عيال فيصل:في شغلات أهم وقفلي هذا الموضوع أم فيصل : مابسكر لين تفكر بهذا الموضوع فيصل وقف : الحمدلله . . . عذاب جالسه? بالارجوحة إلي بالحديقة تناظر للقمر والنجوم وتفكر وتكلم نفسها :لين متى بضل على هذا الحال لو جاء يوم وطلبوا السماح مني وش بقول أنا عمري مابسامحهم على إلي سووه فيني قتلوني من طفولتي ظلموني قهروني هذولا أهل لا والله اه يآربي عندي تقى فيك جلست سرحانه وهي تناظر للقمر فيصل يمشي في الحديقه شاف أحد ع المرجوحه قرب وصل ناظر شاف عذاب سرحانه لدرجه ماحست فيه واقف فيصل ناظر للقمر ورجع نظره لها جلس بجنبها ع المرجوحة عذاب تلفتة إلى الشخص إلى جلس جانبها وقفت بخوف فيصل : إجلسي مانا مأكلك عذاب :. ...... فيصل : اقول إجلسي جلست عذاب بخوف فيصل : حلو القمر والنجوم حوله عذاب تسمع بصمت فيصل : ممكن اعرف ليه سويتي حركة الشعر القصير عذاب بخوف وتوتر :والله ماكنت أقصد بس أنا هيك أحبه فيصل التفت لها ناظرها شعرها فاكته ع طوله وضوء القمر مسوي لمعان بعيونها خوفها توترها كل شي جذبه قرب منها ورفع أيده لاكن عذاب خافت بصوت أشبه للهمس :لاتضربني فيصل بعالم ثاني ماسمعها قرب منها لليقبلها ولاكن عذاب سرعان ما ابتعدت فيصل انقهر من نفسه كثير لأنه انجذبت لها :لاتفكرين نفسك شي زين لو أبيك بجيك لو بالغصب بس وحده مثلك ماتحرك فيني شعره عذاب : وأنا ما ابي احرك الشعره فيصل كان وده يضحك ع ردها الطفولي :روحي انقلعي لغرفتك عذاب ودها تكسرر رأسه وتنتقم وما همها النتائج :أنت الي انقلع هذا المكان أنا جيت فيه بالأول فيصل : وش وش عيدي الي قلتيه عذاب بقوة خارجيه :أنت الي انقلع أنا إلي اجيت هنا بالأول فيصل عصب ع تمردها ووقف ولاكن عذاب هربت لأنها عارفه إنه بيضربها وصلت غرفتها وأغلقت الباب بالمفتاح للاطمأنان :قليل أدب مايستحي يبي ياخد راحته يحلم يحلم أنا ماتزوجته برضاي أكرهه واكرههم كلهم فيصل يطق الباب :عذاب أفتحي احسن لك عذاب : لا مابفتح رووح فيصل : عذاب أفتحي واتركي حركات المبزره عذاب : (كت) يتبع | ||||
25-11-16, 06:42 AM | #23 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| رواية :دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨ الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال21 في زمان الصمت عيني عاشت الوحدة حزينه ماتهنـت فالمنـام ولاتهنـت فالمقـامـي بسمتي في دمعتي محبوسةٍ ماتـت سجينـه نور صبحي منغشي في ليل معتوم الظلامـي آه ياقلبٍ تعـذّب فالهـوا فـارق ظنينـه فاقدٍ خلّه يعانـي كثـر شوقـه والهيامـي الهموم اليوم حوله من يسـار ومـن يمينـه طول ليلي من همومي ساهرٍ عفت المنامـي ((منقول)) وصلت غرفتها وأغلقت الباب بالمفتاح للاطمأنان :قليل أدب مايستحي يبي ياخد راحته يحلم يحلم أنا ماتزوجته برضاي أكرهه واكرههم كلهم فيصل يطق الباب :عذاب أفتحي احسن لك عذاب : لا مابفتح رووح فيصل : عذاب أفتحي واتركي حركات المبزره عذاب : لا فيصل ضرب الباب بقوه وراح وهو معصب عذاب تنهدت براحة ********& في بيت أبو زياد عبير :مامي أمم من لما جينا من بيت عمي ماخرجنا مكان أم فيصل : والمطلوب عبير :في نهاية الشارع بيت عندهم بنات بنروح بنتعرف عليهم أم زياد : ايوا عرفتهم الحرمه جات عندي قبل كم يوم بس يابنتي نحنا مانعرف الناس معرفه زينه هديل : عادي بنتعرف عليهم والله طفشنا من جلست البيت أم زياد بتفكير : طيب أنا بروح وياكم يلا روحوا تجهزوا هديل وعبير :حاضر تجهزوا البنات وامهم وخرجوا يمشون عبير :تتوقعين كيف البنات إن شاءالله مايكونوا شايفات حالهن هديل : اللحين بنشوفهن وبنحكم وصلوا ودقوا الجرس فتحت الخادمه الباب ودخلتهم المجلس جات أم هادي : ياهلا ويامرحبا أم زياد : ياهلا فيك أم هادي : هذولا بناتك أم زياد : أيوا أم هادي : خليهم يروحوا عند البنات نادت أم هادي للخادمه عشان تدل عبير وهديل لبناتها وقفوا البنات وتبعوا الخادمه لين وصلوا أحد الغرف في الطابق الثاني طقت الخادمه الباب ساره من الخادمه : هذا ماما تقول طلعوا بنات عند ساره واهام وقفت ساره والهام فتحت ساره الباب الهام : هلا تفضلوا عبير :ياهلا جلسوا البنات ***************& أبو فهد نزلت من عينه دمعه ع حال أمه : يومه سامحيني بس كان لازم أعمل كذا الجده لافه وجهها وتبكي من القهر أبو فهد : يوومه أرجوك لاتسوي في حالك كذا ولاتسوين فيني كذا الجده بثقل لسانها بسبب الجلطه الي جاتها :ي يا سر ا أخرج أبو فهد مسك ايدها وباسها :يوومه سامحيني سامحيني الجده : م ما ببسامحك لين ع عذاب تتسامحك أبو فهد : يومه إنتي تطلبين شي صعب تحقيقه وقف أبو فهد وخرج من الغرفه وهو حاله مقهور ع أمه مسح وجهه بكفوفه :ياربي يآربي وش السواه بحالي في شخص مجهول طق الباب فتحت الخادمه الباب ...:هذا اعطيه أبو فهد الخادمه تهز رأسها بعدها مشى هذا الشخص والخادمه قفلت الباب تقلب الظرف أبو فهد نازل من الدرج الخادمه : بابا هذا رجال جاب ظرف مدت الخادمه الظرف أخذه أبو فهد ومشى وحاله تعبان خرج من البيت وركب سيارته ورمى بالظرف في المقعد الأمامي الي بجانبه وتنهد وحرك السياره ********& ساره : يلا مع السلامه عيدوها عبير :ولايهمك وفكي احنا من المعقدات ساره : ههههه عجبتني متفقات في أفكارنا هديل مسكت عبير :يلا عبيروا مشينا تأخرنا ماما قد راحت عبير :طيب طيب مشو عبير وهديل ع بيتهم ساره : عجبتني عبير فرفوشه مره الهام : لأنها مثلك ماشاءالله هديل عقل ورزينه أم هادي : ساره الهام تعالو ساعدوني ساره : ياربي الفلم بيفوتني الهام : وجع إنتي وافلامك كرهتيني الافلام في بيت أبو زياد أم زياد : بس بس صرعتن رأسي عبير :ماتوقعت يكونوا طيبين كذا هديل : إيه صح والله أم زياد : اللحين من اول ماجيتن وانتن ماغير سيرة البنات زياد دخل :أي بنات عبير :بنات الجيران وانت وش دخلك بموضوع فيه بنات زياد : مالت عليك عبير :وعليك هديل : بس عبير احترمي زياد أكبر منك زياد بحب أخوي :لبى أختي الي تدافع عني هديل : احم احم ولو أنت أخوي الكبير واحترامك واجب عبير :مالت عليكم وع وجاهكم أنا بروح بشوفلي فلم أفضل من الفلم الي عندي زياد : احسن انقلعي ****************& ريان مسك الجوال وكتب (تورط تورط قلبي في حبك تورط تخربط تخربط نومي في ليلك تخربط .....* ابقولها بالخط العريض.... ابقولها وبأسمع قلبي ينبض.... ابقولها ع أنغام دقات قلبك ابقول أحبك أحبك ) تنهد ريان : اه اه والله أحبها بس ياليت عبد العزيز يتكرم علي ويتزوج عشان اقدر أتزوج وصل مسج لجوال ريان فتحه (يا أخوي أنا مو من هذولا البنات أنا بنت محترمه وماتعجبني هذه الحركات فلهيك لاترسل شي بتسويلي مشاكل في غنى عنها) ريان حس بفرح بعد هذه الرسالة لأنه عرف معدن الهام كيف ***********& في الرياض في قصر فيصل أم فيصل خرجت وتوجهة لغرفة الطعام ولاكن اول مادخلت توقفت لم تكمل مشيها هل إلي تشوفه حقيقه أو خيال لا لا حقيقه هذه بنتي بدور إيه بدوور نزلت دموعها وقربت من بنتها :بدوور بدوور هذه إنتي صح بدور نزلت دموعها : إيه يوومه هذه أنا انا بنتك بدور أم فيصل حضنت بنتها بدور بشوق ومحبة الأم فيصل ثأتر بالموقف بس كرجال مستحيل تنزل الدمعه وحاول يغير الجو :الله يهداكن بسكن بكي ريم بتجي بتخاف أم فيصل ابتعدت عن بدور وحاولت تسيطر ع دموعها ووبحة :اه يابنتي ماتعرفي قد إيه تعذبت لعذابك اشتقت اشوفك بيننا دخلت ريم وما انتبهة لأمها ريم بعربجيه :خاللو سمعت إنك بتسافر ليش ماتخدني معك بدور ناظرت لبنتها (يالله تشبه لمحمد كثير محمد بنتك كبرت اه يامحمد اشتقتلك ):ر ريم ريم التفتت لجهت الصوت وبصوت هامس : م م ماما بدور فتحت ايديها ريم بدون تفكير راحت وارتمت بحضن أمها الحضن الدافى الي فقدته سنين الي فيه الحنان والدفى وكل شي زين ريم : ماما ليش ليش ماكلمتيني ولا سمحتيلي ادخل عندك 5 سنين عنك بدور :ياروح وعيون امك آسفه آسفه ياقطعة قلبي آسفه لأني ماقدرت اعطيك الي تبين آسفه آسفه أم فيصل ماقدرت تستحمل الي يحصل درفن عيونها دموع (هذا المشهد لما تخيلته بكيت ) أعـــــودُ إليـــــكِ يا أمّـي أعـــــودُ لنبـــــــــعِ أحلامـي لأغفـــــو بيـــــنَ عينيــكِ وأغســـــل دربَ أيــامـــــي وأغـــرفُ منْ ســنا الدمعِ ضيــــاءَ مـــدادِ أقلامــــــي فأنــــتِ قصيدتـــي الأولى وأنـــتِ عبيـــــر إلهامــــي وأنـــتِ أخـــي وأنــتِ أبي وأخــــــــوالــي وأعمــامي. (لما الشخص يفقد حنان أمه مهما كان التعويض المادي أو العاطفي مافي حدا يسد محل الأم الأم مجرد حضن منها يدخلك لعالم ثاني عالم من الدفى والراحة الأم مخلوق يجمع أسمى الصفات الأم والأم مهما تكلمت ما هقدر اوصفها اللهم احفظ أمهات جميع المسلمين وارحم الأموات منهم ) فيصل ماقدر يتحمل الموقف ابد خرج من الغرفه وراح ع الحديقه يتمشى انفتحت بوابة القصر ودخلت سيارة عبدالعزيز وقفت السياره وفيصل وقف قريب من السياره خرج عبدالعزيز : السلام عليكم فيصل : وعليكم السلام عبدالعزيز : كيفك فيصل الحمدلله بعدها مشى فيصل وعبدالعزيز ناحية المسبح عبدالعزيز : فيصل إيش فيك فيصل :. .... عبدالعزيز : فيصل إيش فيك خوفتنا فيصل بحزن : اقول إيش يا عزوز اترك مافي القلب للقلب عبدالعزيز : فيصل أنا مو بس ابن عمك أنا أخوك فيصل : أنت عارف قصة أختي بدور عبدالعزيز : إيه إيش فيها فيصل : عبدالعزيز أنا عاجز عن كثير شغلات وأولها اختي ياعبدالعزيز أختي تعقدت بعد آخر عامليه سوتها ومانجحت ومن هذاك اليوم صامته إلى الأمس تكلمت واليوم خرجت من غرفتها 5 سنين ياعزوز وأنا مو قادر اسويلها شي كل الي قدرة إني اربي بنتها عبدالعزيز حط أيده ع كتف فيصل : القدر ما منه مهرب فيصل : إيه بس عبد العزيز : لا بس ولاشي اللحين وين فيصل الي أعرفه الي ماتهزه ريح فيصل : موجود عبدالعزيز : ايوا ابيك كذا حاول تتعايش مع الظروف ولاتخلي الظروف الي تعيشك ولو سمحنا لظروفنا تعيش نحنا مابنقدر نعيش طاح الكأس التفت فيصل وعبد العزيز عذاب من الخوف والرجال الغريب رجولها ماشالوها فيصل بصراخ : ادخلي غرفتك عبد العزيز استغرب صراخ فيصل ورجع ناظر جهت المسبح فيصل تقدم لعذاب ومسكها من ايدها وسحبها لغرفتها و (كت ) هذا مثل ماوعدتكم هذا بارت اعرف إنه قصير بس والله عذروني لة تشوفون عيوني كيف وحده مسكره ووحده مفتوحه حالتي زي توم في توم وجيري هههههههههه | ||||
25-11-16, 06:43 AM | #24 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| رواية :دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨ الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال22 طاح الكأس التفت فيصل وعبد العزيز عذاب من الخوف والرجال الغريب رجولها ماشالوها فيصل بصراخ : ادخلي غرفتك عبد العزيز استغرب صراخ فيصل ورجع ناظر جهت المسبح فيصل تقدم لعذاب ومسكها من ايدها وسحبها لغرفتها واعطاها كف اليوم حالته النفسية زيرو ومالقى غير عذاب يفرغ فيها وبصراخ : إنتي ماتفهمين لاتخرجين إلا إذا تأكدتي إن مافي أحد يكفي إن يومه شاكه فيني وبأخلاقي من تحت رأسك يكفي خلاص تعبت من كل شي حولي عذاب ببحة مجروح :وأنا وش دنبي قوولي قولي فيصل بضياع :مادري مادري خرج وقفل الباب شافه عبد العزيز ناداه وركبوا السياره وخرجوا خارج القصر فيصل صامت كل الي حصل فوق طاقته وقف عبدالعزيز السياره جنب كفتريا وبعدها خرجوا هو وفيصل وجلسوا ع وحده من الطاولات عبدالعزيز : فيصل أنت مخبي عني شي فيصل تنهد : لا عبدالعزيز بإصرار :إلا يافيصل اعرفك مثل ما أعرف حالي فيصل : عزوزو لاتضغط علي متى ما جاء الوقت بحكيلك عبدالعزيز : فيصل شكل سفري وابتعادي غيرك نسيت إنه أنا أخوك فيصل تنهد للمره الثانيه :لا ماتغيرت بس هل إلي بحكيه بتصدقه عزوز ما ابي اقول شي أندم عليه لأن في بعض الكلام إذا قلناه ندمنا إنه خرجنا ياعزوز خل مافي القلب للقب عبد العزيز : أحكي وبعدها أحكم ليش تصدر أحكام قبل ماتسمع فيصل : طيب بقول كل شي حكى فيصل لعبدالعزيز كل شي مخبيه وبعد ما انتهى سكت ينتظر رد عبد العزيز عبدالعزيز لسا مذهوول من الي سمعه :فيصل ماتوقعت تكون متحمل هذا الكم من القهر والظلم ماتوقعت فيصل أنت عجزت عن كثير شغلات بحياتك أهي سبب نجاحاتك وفوق كل هذا شفت أبوك يلتقط أنفاسه الاخيره فيصل هذا فوق طاقت الإنسان يعني هذيك البنت تكون بنت قاتل أبوك فيصل هز رأسه بالموافقة عبدالعزيز : كنت حاسس إنه وراك شي كنت اشوف بعيونك الحزن بس انت تخفيه بالقوى يافيصل أنا أخوك وافهمك مهما حاولت تخبي عني مهما فرقتنا سنين أنا معك في حزنك وفي فرحك أنا معك في كل شي ...!ّ إذا توقف صديقي عن الكلام فلن يتوقف قلبي عن الإصغاء إلى صوت قلبه....!ّهذه الصداقة وكتمت ما بقلبي...ظهرت بقوة امامهم... وبقوة امام الافصاح عما يحزنني.. تجاهلت ان اقول مابي...وما ان اكون بوحدتي.. حتى اضعف..وتاتي لي تلك الغصّة المولمه لاتتذمر قوتي..وتضعفني.. وابكي على عزف حنيني.. واقول لما افصح ولا احد سيهتم لامري.. غلبني ضعفي..فأرتويت باكياً لعل مابقلبي يهدي.. دق جوال فيصل ناظر للرقم ورد بسرعه :الوو عبدالله : أستاذ فيصل كل شي جاهز ولازم تسافر اليوم فيصل : تمام متى السفر عبدالله : بعد أربع ساعات لازم تروح المطار فيصل : تمام أنتهت المكالمه عبد العزيز ناظر فيصل : من هذا فيصل : هذا مدير أعمالي يخبرني بموعد السفر آسف ياعزوز اشغلتك معي عبد العزيز : لاتقول كذا يافيصل أنا بالأصل ماجيت إلا عشان اشوفك عبدالعزيز : يلا قووم عشان تروح لأهلك وبعدها أنا باخدك المطار *******& في بيت أبو عبد العزيز سحر : ياويله إذا جاء ليش يروح ويخليني أم عبدالعزيز : سحر بس بس روحي غرفتك اتعبتيني سحر :ماببي ما أعرف إلا أحد ياخذني أم عبدالعزيز : ليش ماتروحين عند خالتك أم زياد سحر : مابي أبغا عند ريم أم عبدالعزيز : ياربي صبرني على هذه البنت . . . . أبو فهد فتح الظرف وانصدم بالتهديد الي وصله بسرعه دق من مكتبه على أخوه أبو نواف جاء أبو نواف من مكتبه لمكتب أخوه أبو فهد رما بالظرف في الطاوله :شف شو رسلو أخد أبو نواف الظرف وشاف الي فيه وتنهد :وش المصايب الي تلحق احنا يعني لازم يرسلو هذا مو كفايه مضايقاتهم أبو فهد : وإلا يوومه مو راضيه تسامحني كل شي فوق راسي لين متى لين متى يا أخوي الشيب أكل راسي والمشاكل والمصائب ملاحقتنا أبو نواف : الصبر يا خوي الصبر . . . في بيت أبو هادي إلهام :شكله استحى ع دمه ولا رسل أحسن فتحت ساره باب غرفة الهام ودخلت وجلست بالسرير عند أختها ساره : الهام أنا موافقه الهام : ع إيش ساره : قبل كم أيام اجاء يوبه وقالي بنفس الكلام الي قالته ماما إن واحد متقدملي أنا لما قالت ماما رفضت بس لما جاء يوبه شفت بعيونه الرجاء واستخرت وشفت نفسي مرتاحه بس أنا مابي أتزوج كذا الهام : ياساره مصيرنا كلنا نتزوج مثلك مو لازم الوحده لما تتزوج تكون قبل الزواج عايشه قصة حب بالعكس ياساره الحب بعد الزواج غير وما اقول غير الله يوفقك في حياتك واتمنالك كل خير *****************& في مطار الرياض عبدالعزيز يودع فيصل عبدالعزيز : أنتبه على حالك يافيصل وما ابيك تضعف وأنا قلت لك إني معك بس ما أبيك تظلم أحد فيصل : إن شاءالله عبد العزيز : يلا في أمان الله دخل فيصل صالة المغادرة هو وعذاب الي خايفه مهي عارفه مستقبلها كيف بيكون ولا كيف بتكون هذه السفره هل هي بداية أحزان جديده أو نهاية الأحزان طلعو فيصل وعذاب ع الطائره عذاب جلسة في المقعد الي قريب من النافذه وفيصل جلس بالجهة الثانيه (الطائره خاصة ) وبعدها ربطوا أحزمة الأمان وبدأت الطائرة بالسير وبعدها ارتفعت الطائرة عن الأرض عذاب تناظر من النافذه وداعا أيتها الرياض التي عشت فيك القليل من عذابي وداعا أيتها السعودية التي عشت فيك أسوء أيام حياتي لا أعلم هل سأعود إليك أم لا لا أعلم هل في يوم سينقل اليكي إسمي مع جثماني أم ماذا يخبى لي القدر أيتها الرياض والخبر والسعوديه بأكملها لقد شهدتم على الكثير حرماني قهري تعذيبي أنين بكائي لن أقول سأشتاق إليكم ولاكن سأقول الوداع لا أريد الرجوع إلى مصدر حزني لا أريد . . . (كت*) يتبع مع إني ميته نوم بس حاولت اكتب هذا وإلى اللقاء وتصبحوا على خير وأحلام سعيده للجميع | ||||
25-11-16, 06:45 AM | #25 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| رواية :دنيا زادت جروحـــي وهو جرحني وحلال فيه الجرح ✨ الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 23 عذاب جلسة في المقعد الي قريب من النافذه وفيصل جلس بالجهة الثانيه (الطائره خاصة ) وبعدها ربطوا أحزمة الأمان وبدأت الطائرة بالسير وبعدها ارتفعت الطائرة عن الأرض عذاب تناظر من النافذه وداعا أيتها الرياض التي عشت فيك القليل من عذابي وداعا أيتها السعودية التي عشت فيك أسوء أيام حياتي لا أعلم هل سأعود إليك أم لا لا أعلم هل في يوم سينقل اليكي إسمي مع جثماني أم ماذا يخبى لي القدر أيتها الرياض والخبر والسعوديه بأكملها لقد شهدتم على الكثير حرماني قهري تعذيبي أنين بكائي لن أقول سأشتاق إليكم ولاكن سأقول الوداع لا أريد الرجوع إلى مصدر حزني لا أريد حلمت مرارا بالسفر ولاكن لم أكن متوقعه اني سأسافر بهذه الطريقة أو مع هذا الشخص القاسي . . . استقرت الطائره في الجو أبعد فيصل حزام الأمان وفتح الابتوب ليشتغل عليه أتت الموظيفه :أستاذ عاوز أي حاجه فيصل : عصير برتقال الموظيفه :حاضر التفتت لعذاب :وأنتي عاوزه أي حاجه عذاب ناظرت لمظيفه من راسها لين رجولها لابسه جاكيت وتنوره لين نص فخودها وفاكت شعرها كأن ما أحد رجال بالطائرة نظرات تقرف وبعدها لفت وجهها وهي ساكته فيصل التفت للمظيفه :لو ماتبي شي رووحي خليها تموت عذاب التزمت الصمت مالها حيل تتكلم ************& في الرياض في قصر فيصل أم فيصل دخلت معصبه فل بدور لاحظة ع أمها :يومه إيش فيك أم فيصل : يابنتي وش أقول أخوك يمشي في النار ومو واعي بدور :ليش أم فيصل : يابنتي قال بيسافر شغل ومادريت إنه أخذ الخدامه وياه أنا من قبل شفته بدور بعدم استيعاب :أي خدامه أم فيصل : هذيك الي بعتها الك لما سوينا عزيمه بدور :يوومه لاتظلمينه أم فيصل : كيف ما اظلمه وأنا شفته بعيوني يابدور أخوك كثرة جوازاته المسيار وماقلت شي ولما أحكي أبيه يتزوج وأبي اشوف عياله يسكتني بدور :طيب لين يوصل كلميه واستفسري منه أم فيصل : إن شاءالله يصير خير . . . . عبد العزيز خرج من المطار وكل تفكيره بفيصل يمشي ويكلم حاله :كيف قدر يخبي كل هذا بقلبه عجز اكثير بحياته أنا لازم أساعد أخته بس صعب هي اللحين حالتها النفسيه متدهورة أنا لازم اللحين ارجع الخبر بعدين بفكر لازم أساعد فيصل بأي طريقه وش بيعمل فيصل لو عرف إن سلمان من عائلة آل. .... صديق ريان وكل وقتهم يمشون سواء بس ليه يوبه ماحكى عن هذا الموضوع ليه مافي أحد حكى لنحنا *************& ↓˓❁ ماعاد تفرق ؟ وش تخبي لي الأيام جاني اللي كفاني و خاطري طاب وأخيرا بعد تعب دام طويلا هاقد هبطة طائرة فيصل في مطار رووما الدولي ب إيطاليا انفتح باب الطائره تقدم فيصل ولبس نظارته الشمسيه ونزل ع الدرج عذاب وقفت قليلا ع الدرج تناظر الي حولتها وتقول في نفسها (أخيرا تم الوصول بلد جديده ناس جدد كل شي جديد إلا أنا فمادمت أنا عذاب المظلومه المقهوره ) فيصل : مطوله تأمل يلا بسرعه? نزلت عذاب بهدوء وتمشي حيثما يمشي انتهى فيصل من إجراءات الوصول ومشى مع عذاب والبوديقارد إلى خارج المطار ركبوا السياره وبعدها تحركت إلى فيلا فيصل فتح فيصل خطه الدولي جاء اتصال من دانه فيصل : الوو دانه : حبيبي فصووول ليش ما اخذتني معك فيصل : هههه الناس بالأول تسلم وتسأل عن الحال دانه بدلع : حبيبي انا مستاقتلك كثير وأنت مو هامك ..^إيه زودي قوولي مشتاقة لفلوسه فيصل : يابعد قلبي والله آسف انشغلت وايد وماقدرت اجي عندك بس وعد بعوضك إذا رتبت اموري بخبرك وبحجزلك تجي عندي دانه : أحبك بسررعه تفهم علي فيصل : ههههه أكيد بفهم *********& وصل عبد العزيز وارتمى في الكنبه وبتعب :يوومه جات أم عبدالعزيز من المطبخ :إيش فيك عزوز ليه كذا وجهك عبدالعزيز بتعب : تعبان قليل ماعليك أمر أبغا حبه بندول راسي مصدع بقوه أم عبدالعزيز : طيب جات سحر وهي تصارخ :عزوزو ليش تروح ولا تاخدني وانا قلت بتاخدني والله حرام عليكم انت وريان كأن انا مو اختكم عبدالعزيز مو قادر يتحمل كلام سحر لأنه ماله حيل وبصراخ ارعب سحر : سحر يلا لغرفتك سحر راحت زعلانه لغرفتها ومشعل ماقصرتي كمل الباقي دخل ريان : السلام عليكم أم عبدالعزيز : وعليكم السلام عبدالعزيز :. ......... ريان كشر :ونحنا مش في مقام الدكتور عبدالعزيز عشان مايرد السلام عبدالعزيز أعطاه نظرات بمعنى اسكت وقام صعد لغرفته ريان : إيش فيه خير أم عبدالعزيز : هذه سحر الله يهديها هو جاء تعبان من الرياض وراسه مصدع وهي زودتها عليه ريان : هاآ إلا اقول يوومه أنا معي سالفه أم عبدالعزيز : خير تكلم ريان : لا خير ههههه أمم يومه أنا أبغا أتزوج أم عبدالعزيز : ههههههههه هذا ريان الي رافض الزواج وأنا أبغا عزوز تجيلي أنت ريان بأحراج :يومه تغير الوقت وكل شي أم عبدالعزيز : هذه الساعه المباركه بكلم اختي أبغا عبير الك ريان بقق عيونه وبتوتر :لا لا عبير وش ما أبغاها أم عبدالعزيز : ليش وش ناقصها عبير ماشاءالله زينة البنات ريان : ماقصدي شي بس عبير مثل أختي أم عبدالعزيز : بس انا ابغا عبير لك يعني مافي تعدر إنها مثل اختك ريان : يوومه الله يهداك والله ما أشوف عبير غير مثل اختي ولاتحاولين وإلآ ببطل ولا أبغا أتزوج ام عبدالعزيز :طيب ببخطبلك احسن بنت ريان بتريق :اممم يومه أنا أبغا بنت عم خويي سلمان أم عبدالعزيز : بس ما اعرفها البنت ريان : المهم يوومه توكلي على الله أم عبدالعزيز : طيب ببخبر أبوك . . . أبو نواف : أخوي عرفت إن القبائل رسلوا واحد للرياض أبو فهد : ايوا عرفت وعرفت حتى إن فيصل سافر إيطاليا وأخذ عذاب معه أبو نواف : يالله احنا في متاهة متى بنلقى المخرج هذا كله بسبب....... أبو فهد بتر كلامه :أنتبه أنتبه تغلط أبو نواف : اسف ماكان قصدي بس تعبت ياخوي أبو فهد : وأنا وش أقول قصص قديمه انفتحت وأنا ماابغاها تنفتح وإلآ يوومه وإلآ عذاب وإلا فيصل وإلآ الابتزاز أبو نواف : الصبر الصبر وش نسوي ***********& سلمان : خالد خالد : هممم سلمان : أنا بسافر خالد : وين سلمان يبغا يتكلم بس صوت جوال خالد قطع حديثهم خالد ناظر الشاشه ورد :الووو أبعد الجوال من أذنه ورجعه :حشى باالعه مسجل وجع ريهام اخفضي صوتك أو بنهي المكالمه ريهام :آسفه بس أنت قلت بتاخد نحنا المول ولا شفنا زوولك أكيد عند سلماانو أو رياانوو سلمان ضحك لأن سمع صوتها لأنه عالي خالد : ريهام وجع اخفضي صوتك اللحين بجي تجهزوا ريهام :طيب أنهى خالد المكالمه ووقف :آسف سلمان والله وعدت خواتي واللحين اتصلت شوي وتقتلنا سلمان : عادي مافي مشكله خرج خالد وبعدها بشوي وقف ريان وخرج وركب سيارته واتجه للبحر المحل اللي يقدر ينسى همومه قليل فيه وصل وقف السياره وخرج المكان مظلم ليل لاسيماء القليل من أضواء توصل وصوت الأمواج يستمع جلس على صخره وهموم العالم كلها فوق رأسه تنهد واخد يرمي بالأحجار الصغيره بالموويه قطع حبل تفكيره رنين الجوال تركه يرن المره الأولى والثانيه والثالثه والرابعه بعدها تنهد وفتح المكالمه :الوووو الهام بخوف : سلمان سلمان وينك تعال سلمان : إيش فيه الهام :. .. **************& في إيطاليا وتحديدا بروما ذلك البلد الجميل ولاكن هل ستكون حياة عذاب جميله بجمال ذلك البلد أم لا صحت من النوم على خيوط شروق الشمس فهي منذ متى لم تيقظها خيوط شروق الشمس فهي كانت بغرفته أشبه ب مخزن ولاكن هي تعيش فيها ولايحق لها أن تنطق بكلمه فهكذا هي تعودت وقفت ودخلت الحمام (أعزكم الله ) تأخذ شاور . . . أما فيصل صحى من باكر ويسوي رياضة في حديقة القصر ويفكر كيف يضرب ضربته الثانيه لأنه وبعد هذا الحد سيغير خطته . . . بعد ما انتهت من لبس ملابسها سوت شعرها ديلة حصان وتركته ع طوله فيكفي ماتعرضت له في المره الأولى فتحت باب غرفتها بقليل وخرجت والخوف مسيطر عليها وهي تنزل الدرج وإذ بقطه بيضاء تصعد الدرج أخدتها فحبها للقطط عجيب باسة القطه :ياقلبي عليتس تجنني أنا اسمي عذاب وأنتي شو إسمك القطه تحاول الفرار :ميووووو ميووووو عذاب : ههههه ياقلبي اهدي إذا مامعك إسم اممم عادي اسمك وايش رأيك اسميك كتي هدأت القطه على لمسات عذاب جلست عذاب في الكنبايه عذاب : كتي بنصير أصدقاء انا وياك بقولش سر أنا ما أوثق في أحد في هذا المكان هذا الرجال خائن مثل أهلي بس أنا بإيطاليا مامعي أصدقاء وانتي صديقتي لأن صديقتي رهف بسعوديه كتي القطه :ميوووووو دخل فيصل وسمع عذاب تكلم القطه وبسخريه :شكله بداية جنون عذاب تمسكت بالقطه لأنها حبتها وايد وماودها تتركها *******& سلمان : اللهام وش فيه أحكي يلا خوفتنا الهام :. ..... **(كت)** ياترا ماذا سيفعل عبد العزيز إذا عرف عن زواج آيات من عائلة آل. ..... وماهو مخطط فيصل الجديد وما وراء اتصال الهام بسلمان كل ذلك والمزيد من الأحداث في البارت الذي يليه | ||||
25-11-16, 11:32 PM | #26 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| دنيا زادت جروحـــي وهالتيار انقطع اللحين بيرجع جرحني وحلال فيه الجرح ✨ الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 24 هدأت القطه على لمسات عذاب جلست عذاب في الكنبايه عذاب : كتي بنصير أصدقاء انا وياك بقولش سر أنا ما أوثق في أحد في هذا المكان هذا الرجال خائن مثل أهلي بس أنا بإيطاليا مامعي أصدقاء وانتي صديقتي لأن صديقتي رهف بسعوديه كتي القطه :ميوووووو دخل فيصل وسمع عذاب تكلم القطه وبسخريه :شكله بداية جنون عذاب تمسكت بالقطه لأنها حبتها وايد وماودها تتركها *******& سلمان : اللهام وش فيه أحكي يلا خوفتنا الهام : سلمان بسرعه? تعال بيت عمي أبو فهد سلمان : ليش وش فيه اللهام : جدووه تعبت واخدوها المستشفى وماسمحوا لنحنا نروح سلمان : أي مشفى اللهام : مستشفى ال.... سلمان :يلا مع السلامه وأغلق المكالمه وقف سلمان وركب سيارته وأقوى سرعه حرك ع المستشفى . . أم هادي : طيب إيش صار يا أم فهد أم فهد : مادري بضبط بس كل الي أعرفه إن أبو نواف وياسر دخلوا عندها وبعد ما خرجوا دخلت أبغا أعطيها عشاها بس حصلتها ماتتحرك ولاشي اغمي عليها أم هادي : طيب ماعرفتي وش قالوا داخل أم فهد : لا بس خالتي من بعد مرضتها وهي كذا حالها تعبان وحتى الأكل بالزور تأكل أم هادي : الله يستر أنا سمعت الي تجي لهم جلطه بالمره الأولى وإذا جاتلهم مره ثانيه مايسلمون منها اللهام عصبت ع كلام أمها لأنها بدل ماتخاف وتدعي ربي يقومها بسلامه تتفلسف :يوومه اللحين بدل ماتخففيني عننا تزيدين الطين بله نحنا ع اعصابنا وأنتي ولاهامك أم هادي لوت بوزها : ماقلت شي غلط وبعدين أنا امك مو أصغر عيالك تعصبين فوقه اللهام : الحكي معك ضايع أم فهد : بس يا أم هادي البنات اعصابهم تلفانه أم هادي : وانتي بصفهم يا أم فهد أم فهد : أنا مو بصف أحد الي فيني مكفيني ساره زاد بكاها بعد ماسمعت كلام أمها الهام : ساره بس بس بسك بكي ساره : اللهام يعني جدوووه مابتحظر عرسي ولابتشوف خطيبي الهام حظنة أختها : ومن قال لك ماما وتعرفينها تحب تبالغ وجدووه إن شاءالله الله يقومها بالسلامه **********& في بيت أبو عبد العزيز العائلة مجتمعه أم عبدالعزيز :يا أبو عبدالعزيز ريان قال يبي يتزوج اخوان ريان فطسو ضحك عبدالعزيز : وومن الي يقول مابيتزوج ويبغا العزوبية ريان : شب أنت أبو عبدالعزيز : يعني نكلم أبو زياد أم عبدالعزيز : لا مايبغا عبير أبو عبدالعزيز : إلا من أم عبدالعزيز : يبغا بنت ال.... عبدالعزيز تلاشت ضحكاته وبأنفعال مبالغ :ليش يبي هالبنت ريان بستغراب :وانت وش دخلك عبدالعزيز رجع الي عقله وحاول يتحكم في غيظه :ولاشي ليش ماتاخد من عايلتنا ريان : كذا مزاج بعدها سكتوا وناظروا لابوهم ولاكن كانت ردت فعله غير متوقعه من قبل عبد العزيز أبو عبد العزيز : أنا أعرفهم هالعائله وأعرف أبو البنت رجال والنعم فيه ولك ماطلبت ياريان عبدالعزيز في نفسه )لا لا مستحيل الي يصير كيف يووبه يرضى يعني احتمال يكون ماعنده علم كيف ياربي كل القصه تلخبطة علي ( وقف عبد العزيز من دون كلمه وخرج من البيت بأكمله ريان وقف وباس رأس أمه وابوه سحر : مشعل بالله تخيل معي شكل ريان بالثوب والبشت مشعل : ههههههههه شكله توحفه بيصير ريان : سحرر سحر : اه بس نفسي اشوفها بتندم ع الساعه الي توافق عليها طبعا هذا إذا وافقت أم عبدالعزيز : وليش إن شاءالله ماتوافق إبني وش فيه ناقص سحر : ابنك يجيب المراره ريان : إلا محتره قوولي سحر : بسم الله على إيش احتر أنت تزوج وأنا ببرد قلبي فيها ع كل فعايلك فيني ريان : همم بنشوف . . . . دخل أبو نواف وأبو هادي وأبو فهد وسلمان البيت نطت ساره وهي خايفه من اشكالهم ماتبشر بالخير :يووبه وش صار جدوو بخير صح أبو هادي :. .......... أبو نواف بغصه :يوومه عطتكم عمرها ساره : لا لا كذاب أنت عمي أكيد تكذب الهام ماقدرت توقف وبدوو الحريم بالبكاء وساره والهام المثل ساره : لا لا ما اصدق جدووه لسا بقولها إنه حفيدتك أخيرا وافقت على خطبتها لسا بقولها كثير أبو هادي حظن بنته يبي يهديها :يوبه لعاد تزيدي حزني ادعيلها هي محتاجه دعاك اللحين قولي إنا لله وإنا إليه راجعون أبو فهد راح ع مكتبه من دون ولاكلمه سلمان خرج حديقة البيت ماتحمل الموقف اول ماخرج من الباب تساقط دموعه الي ظل ماسكهن يحبون جدتهم كثير لذا صعب عليهم الموقف . . دخل أبو نواف للمكتب أبو فهد مسح دموعه وبصوت بحة بكاء : أنا السبب يا أخوي أبو نواف متماسك لحد الآن :لا مو أنت السبب ياخوي لاتحمل نفسك شي فوق طاقته نحنا سوينا الي علينا أبو فهد : يا أخوي هذه أمي لحد الآن ما قدرت أنسى نظراتها لي لما خبرتها أبو نواف : مو وقت هذا الكلام اللحين يا أخوي المهم كيف بنخبر فراس ونواف متعلقين فيها وايد صعب الموقف صعب أبو فهد : أنت خبرهم مابقدر اخبرهم يا أخوي يوومه تركت نحنا ورحلت أبو نواف : إنا لله وإنا إليه راجعون أبو فهد : رجال وش كبري بس مازلت محتاج لها وايد وخصوصاً في هذه الأيام وبعد كل هالمصايب أبو نواف : يا أخوي يكفي دخل أبو هادي أبو نواف : كيف ساره أبو هادي : ماهدت ابدا اه اه يا أخوي يوومه وبعد هذا العمر راحت أبو نواف الوحيد بينهم الي متماسك :أنا بتصل في فراس ونواف بطلب منهم يرجعون أبو هادي : كيف وش بتقولهم أبو نواف : مادري بقول إن يومه تعبت ولازم يرجعون أبو هادي : بيعروفون أبو نواف : المهم إذا اتصلت بفكر وش بقول أبو فهد : متى بندفنها أبو نواف : أول لازم يجون فراس و نواف أبو فهد : كرامة الميت دفنه مابننتظر كثير وبعدين فراس مابيتحمل الموقف لازم ندفنها قبل لايجي بعدين خير أبو هادي : إيه صح أبو نواف : بس فراس من حقه يشوف أمه للمره الاخيره أبو فهد : من حقه بس عشان مصلحته يا أخوي مابيقدر يتحمل ************& في إيطاليا وتحديدا بروما عذاب تحس بضيق فضيع وقفت ولبست غطوتها وخرجت في حديقة الفيلا والقطه كتي معها حاولت تنسى ضيقتها وتلعب القطه ولاكن مافي فائده والجو غائم وفجأه السماء تلبدة أكثر بسحب وصارت ظلمه والرياح بدأت تلاعب أوراق الأشجار بدأ صوت الرعد يصدع بقوة عذاب رقضت للفيلا بسرعه? ودخلت راحت غرفتها وخرجت غطوتها وارتمت في السرير وتلحفت من الخوف ولاكن صوت الرعد لم يقف ينبىء بحدوث عاصفة قويه وتلاحقه صوت صواعق عذاب بخوف تردد دعاء الرعد :سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته وأخيرا بدأت السماء تمطر بغزارة هذه الليلة صعبه جدا بدأت السماء تبرق حتى انقطع التيار الكهربائي وبدأت تبرق مرت أخرى عذاب صرخت ووقفت وهربت من غرفتها والفيلا كلها مظلمه ركضت بالممر و صوت الرعد يرعبها فجأة اصطدمت بجدار ولاكن هذا الجدار له يدين امسكتها قبل أن تطيح عذاب صرخت بقوه :اه اه اتركني برق البرق ليظهر صورت ذلك الشخص بشكل مرعب في مخيلة عذاب بدأت تبكي فيصل : هذا أنا فيصل ليش البكاء عذاب سمعت صوته حست بالأمان قليل وتمسكت فيه فيصل رحم حالها لأنها ترجف من الخوف حضنها وحوط ايدنه بظهرها وصار صدرها بصدره يخفف عليها لأنه حتى أهو ارتعب من هذه العاصفة رجع التيار الكهربائي ولاكن السماء زادت مطرا قويا والرعد والصواعق ازدات وكأنها ستحرق البلاد فيصل أبعد عذاب ومسح دموعها بأطراف أصابعه لاحظ ارتجاف شفتيها لم يفكر طويلا فنزل إلى مستواها وقبل شفتيها بعمق الين حس بطعم الدم بفمه.. ولاكن عذاب حاولت أن تبعد ولاكن فيصل امسكها ليثبت أنها ملكه ومن حقه أن يفعل مايشاء ابتعد منها حين رأى الخادمه أتت الخادمه بالايطالي : آسفه سيدي لم أقصد فيصل بالايطالي :لا مشكله احضري لي بعض القهوة الساخنه إلى مكتبي الخادمه : حاضر سيدي وذهبت الخادمه عذاب ناظرت فيصل بحقد ونست أمر العاصفة :ليش سويت كذا مالك أي حق تسوي كذا فيصل : أعتقد أنتي اجيتي وتمسكتي فيني مو أنا عذاب ضربت برجلها بالأرض من القهر استمع صوت صاعقة قويه صرخت عذاب ورجعت تمسكت بفيصل وغمضة عيونها فيصل : ههههه من الي اجا يمكن عجبك المقطع عادي بنعيده ماعندي مشكله ابتعدت عذاب بسرعه :أنت انت وسكتت فيصل : أنا وش كملي عذاب : ولاشي ومشت لغرفتها وهي خايفه بس ماباليد حيله فيصل أكمل طريقه لمكتبه وعلى وجهه ابتسامة . . . . الخادمه دخلت المطبخ وباالايطالي :لقد فاتكم ما رأيت ..:ماذا رأيتي ..:رأيت السيد وتلك الفتاة الصغيره وبدأت تحكي لهم ما رأت عيناها. ..^ملاقيف ههه ...:هل فعلا السيد فيصل فعل هذا ..:نعم وأنا قطعة عليهما ههههه ..:ولاكن نحن نعلم أن السيد فيصل لم يعمل مثل هكذا مع أحد من زوجاتهم في الممرات ..:صحيح ولاكن لاحظت على تلك الفتات النفور. .^ماشاءالله تحاليل مو نظره ..:خذي القهوة واذهبي قبل أن تسمعي تهزئة ..:حاضر . . . دخلت عذاب غرفتها وبسرعه ع الحمام استفرغت لأنها حاسه بتقرف فضيع وبعدها مسحت شايفها بقوة لدرجه بتقطعهم وغسلت وجهها 3 مرات وخرجت وارتمت في السرير واغمضت أعينها لترتاح ونامت مع إن الأجواء لم تهدأ. . . . فيصل اتصل بعبدالله :الوو عبدالله : هلا طال عمرك فيصل : ابيك تبحث عن وحده إسمها رهف ال..... كانت تدرس ويا عذاب ابيك تجيب لي كل المعلومات عنها عبدالله : تمام طال عمرك فيصل : عبدالله أنتبه لأهلي امانتك عبدالله : لا توصي حريصين أنهى فيصل مكالمته الدالة على العاصفة الحقيقية ماذا ينوي بعد ووقف وخرج من مكتبه متوجه إلى غرفته مر قريب من غرفة عذاب اقترب وحط أيده يبي يفتح الباب ولاكن سرعان ما ابتعد .. .. .. في الصباح صحت عذاب اول شي خرجت ع البلكونة لتشوف وش حصل بعد عاصفة البارحه فكانت الحديقه تحتاج تنظيف ولاكن الجميل صوت العصافير وكأنها فرحه بعد تلك العاصفة وبرك الماء في الحديقه ورائحة الزرع جميله دخل فيصل غرفة عذاب *****************& ماتت جدتي ماتت محبوبتي وش تقولوا ياناس عن حزني غادرت واختطفها الموت من حياتي جدتي صورة رؤيتك بالكفن أريد أن امحيها من مخيلتي ولاكن لا استطيع فحين اخبروني عن موتك تهالك جسدي لم أصدق يالله كم أن هذاك اليوم صعب جدتي إلى من أشكي الآن كنت أشكي إليك أمي وأبي والآن لا استطيع أن أشكو حالي لأحد فبعد رحيلك ضاقت بي حياتي حرمت من أن أقول جدتي لم أكن متخيلا يومن انكي سترحلين بهذه السرعة جدتي لقد بكيت كثيرا وكثيرا عندما علمت بموتك ولاكن لا فائدة من بكائي اشتقت اليكي جدتي كثيرا اشتقت لضحكاتك لسوالفك اشتقت لنصائحك اشتقت للكثير للكثير اللهم ارحم جدتي اللهم اجعل قبرها روضة من رياض الجنه اللهم ارحم موتانا وموت المسلمين اليوم أول أيام العزاء فقد دفنت الجده والمعزيين يملؤن البيت وحالة أحفاد الجده لاتسر أحد وكان الجميع يبكون صديقات الجده وزوجات أولادها واحفادها كانت الجده طيبه كثيرا وحنونه ولاكن الموت يختطف دون إنذار . . خرج فراس ونواف كن السياره فقد وصلو للتو ولاكن تعجبا من مما رأى نواف : فراس متأكد إن يووبه قال جدوه تعبانه بس فراس :إيه بعدها استوعبوا الاثنين الي يحصل فراس : لا لا لاتقولها مستحيل أخوي يكذب صح أسرع فراس بالمشي ودخل المجلس وتوجه لاخوانه تحت مشاهدة كل من في المجلس مسك فراس أبو نواف من ياقته وبصوت متحجرش :وين يوومه أبو نواف : يا فراس لله ما أعطى ولله ما اخذ أذكر ربك فراس : يعني تكذب علي وتقول إنها تعبانه قليل وهي ماتت طيب قول لي بأي مستشفى جثمانها أبغا اشوفها ولو لآخر مره تدخل أبو فهد وابعد فراس عن أخوه : دفناها اعرفك إذا شفتها بتتعب وايد فراس جن جنونه وبدأ يبكي من دون مايعطي اهميه للي حوله :وبأي حق تتخدون قرارات نيابة عني هذه أمي تعرفون شو يعني أمي هذه رووحي كيف بتكون الحياه من دونها أبو هادي : اهدا يافراس الله يهديك هي محتاجه دعاك اللحين فراس ترك المجلس وراح غرفة أمه وارتمى في سريرها زي الطفل أما نواف خرج من المجلس ودموعه تتساقط بصمت مهما كان الرجال متماسك ولكن تجي مواقف ينهار فيها أبو هادي يبي يروح يشوف فراس ولاكن مسكه أخوه أبو نواف : أتركه براحته يا أخوي مو سهل فقد الأم . . فراس : وينك ياعذاب تعالي شفي بعد رحيلك وش حصل يمكن العائله يتعاقبون بسبب ذنب ارتكبوه فيك تعالي شفي جدتك ماتت . . . دخل أبو عبد العزيز وريان وجلسوا أبو عبدالعزيز : قطع قلبي فراس ريان : سلمان قال إنه فراس ونواف متعلقين فيها وايد أبو عبدالعزيز بغموض : اليوم تذكرة رجعني قبل كم سنين ريان : وش هو يوبه أبو عبد العزيز : ولاشي وليدي انا اللحين بروح برتاح . . . في قصر فيصل بدور تقرأ كتاب أم فيصل : ياربي من هذا الولد بيجنني من لما راح ماذق بدور (يومه الي في بالك مستحيل هذك البنت تسويه أنا شفتها فيها شي بعيونها حزن بس مادري وش أقول مابظلمها ولابظلم أخوي) :يوومه يمكن مشغول أم فيصل : مشغول ب إيش طول عمره يسافر ويتصل وخصوصاً ه الأيام اختبارات ريم الفصلية ويتصل ويتخبر إذا سافر وعندها اختبارات بدوور :عادي إنتي دقي فيه أم فيصل : مابتصل خليه أهو يتصل وسكتت وبعدها تكلمت :بدوور بنتي أبغا اقول شي بس لا تزعلي بدور :وليش ازعل تكلمي يوومه أم فيصل بخوف من ردت الفعل :يابنتي فيه دكتور شاطر ب إيطاليا قال لي عبدالعزيز ليش ماترجعين وتروحي عنده ويشوف حالتك بدور بحزن : مستحيل مستحيل يومه أنا تعبت من العمليات وكلهن اخفقن وصلت لين امريكا ولا في فايده أم فيصل : بس يابنتي بدور :يوومه قفلي الموضوع ريم اللحين بتجي . . . عبدالعزيز في مكتبه والمريضه عنده أخد أوراق تحليلها أم المريضه :يادكتور وش عند بنتي عبدالعزيز وهو يقرأ أوراق التحاليل :عندها حمى فيروسيه متقدمه شوي الصفائح نازله لازم تبقى في المستشفى 3 أيام ويبيلها أبر ومغديه وهي في قمة تعبها وقفت : مستحيل انت مو دكتور أنت مجنون أم المريضه :حنين والصامخ إجلسي فضحتينا جلست حنين أم حنين :آسفه دكتور بس بنتي تخاف من الإبر والمغديات عبدالعزيز : مافي مشكله عادي المهم ياحنين لازم تساوي كذا عشان تطيبي حنين بصوت خافض : هذا أكيد مجنون قال أبر قال لو فيه كان صرخ عبدالعزيز : وش تقولي ياحنين أم حنين بأحراج لأنها سمعت كلام بنتها :ولاشي دكتور عارف مريضه تهلوس ابتسم عبدالعزيز مجامله ومن ثم وقف ) كت( | ||||
06-01-17, 09:21 PM | #30 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| دنيا زادت جروحـــي وهالتيار انقطع اللحين بيرجع جرحني وحلال فيه الجرح ✨ الگاتب? :حمامة مجروح? ما احلل نقل الروايه من دون ذكر إسم الكاتبه? ✨ربي زدني علما ً وارزقني فهما ً✨ البارت ال 25 أم حنين :آسفه دكتور بس بنتي تخاف من الإبر والمغديات عبدالعزيز : مافي مشكله عادي المهم ياحنين لازم تساوي كذا عشان تطيبي حنين بصوت خافض : هذا أكيد مجنون قال أبر قال لو فيه كان صرخ عبدالعزيز : وش تقولي ياحنين أم حنين بأحراج لأنها سمعت كلام بنتها :ولاشي دكتور عارف مريضه تهلوس ابتسم عبدالعزيز مجامله ومن ثم وقف أعطى أم حنين ورقة الأدوية :هذه الأدوية المطلوبه أم حنين :تمام خرجت حنين وأمها وعبد العزيز بعد خرج الجاكيت ولبس جاكيته وخرج متجه لبيت عمه أبو زياد كل همه لازم يعرف كيف وليش وكل شيء وصل وقف السياره وخرج طق الباب فتحت أم زياد عبدالعزيز : هلا خاله عمي موجود أم زياد : ياهلا ايوا موجود ادخل دخل عبدالعزيز المجلس وأم زياد راحت تنادي لأبو زياد عبدالعزيز جالس يضرب اخماس في اسداس وكل همه يعرف دخل أبو زياد وقف عبدالعزيز احتراما سلم وبعدها جلسوا الاثنين وبعد السؤال عن الحال بدأ عبدالعزيز بجديه : عمي جيت اببسألك عن شيء مهم أبو زياد :خير يا ابني أحكي عبدالعزيز : يا عمي أبيك تحكيلي كيف مات عمي أبو فيصل أبو زياد توتر :ليش تسأل عبدالعزيز : عمي أحكي إلي صار الي كامل بدون زياده أو نقصان أبو زياد عصب : ما أعرف شيء الي أعرفه إن أخوي مات وأنتهى وياعبدالعزيز والله ثم والله لأخبر أخوي بتفاهاتك عبدالعزيز : أي تفهات وليش انفعلت ياعمي ماقلت شي خطأ أنا بس سألتك كيف مات عمي أبو فيصل أبو زياد بكذب :بحادث مات عبدالعزيز : متأكد عمي أبو زياد : ايوا وليش اكذب عليك عبدالعزيز عرف إنه مستحيل عمه يقول أي شي لذلك فضل يخرج استأذن وخرج أبو زياد أخذ الجوال واتصل بأخوه أبو عبدالعزيز : الووو ......:........ أبو زياد : عبدالعزيز أجا عندي يسأل عن موت أبو فيصل ......:............ أبو زياد : لا تخاف ماخبرته بشي بس ودي أعرف ليش شك ومستحيل يسأل عبث أكيد في أحد مخبره شيء ......:............ أبو زياد : تمام ... . . . دخل عبدالعزيز بيتهم استقبله أبوه أبو عبدالعزيز : خير إن شاءالله منين جيت عبدالعزيز : مافي داعي تسأل لأنك عارف منين جيت أكيد عمي خبرك أبو عبدالعزيز : يا ابني مافي داعي تفتح الماضي وتعيده صدقني يا ابني بتررجع جروح اغلقناها من سنين ولحد الآن باقي أثرها لو أبيكم تعرفون شيء كان ما سكتت واخفيت عبدالعزيز : يعني معترف إنك مخفي شيء أبو عبدالعزيز ناظر لابنه بحزن : يا ابني اترك الماضي مدفون قبل لا تندم عبدالعزيز : مستحيل مستحيل قبل لا أعرف كل الحقيقه أبو عبدالعزيز تحرك لغرفته بحزن عبدالعزيز طلع لغرفته *********************& في اطاليا وتحديدا بروما دخل فيصل لغرفة عذاب توجه للبلكونه لأنه لمح عذاب فيها التفتت عذاب ناظرت لفيصل وبعدها رجعت تناظر للحديقه :وش جابك فيصل : ولا شيء بيتي والمكان الي أبيه أدخله عذاب : لين متى بتدلني فيصل : مادري عذاب بحزن: كلكم ماتعرفون بس أنا إلي اعرف وأنا اتعاقب كل مره على شيء ما أعرف عنه مادري ليش فيصل بغموض : عيشي قدري وبعدها خرج فيصل لمكتبه عذاب تنهدت وخرجت من غرفتها لاقت القطه أخدتها وخرجت الحديقه بدت تلعب بالماي وتركض كأنها طفله كانت حبيسه وافرج عنها فيصل سمع ضحكات عاليه أحس بالفضول لما تفعله عذاب ترك ما في أيده وخرج للحديقه عداب تلعب بالماي وتبي تروش القطه ولاكن ماء الخرطوم توجه في فيصل لأن القطه احتمت فيه حمل فيصل القطه عذاب بخوف : م مو قصدي فيصل مشى بحزم وجمود متجه لجهت عذاب أخد خرطوم الماء من ايدها عذاب : اقول مو قصدي فيصل وجه خرطوم الماء جهت عذاب وبعدها أطلق ضحكة مجلجلة عذاب ناظرة فيه بصدمه وبعدها استوعبة أخدت خرطوم الماء ووجهته نحو بغضب فيصل كان مستمتع بغضبها وبشكلها الكيوت وهي مبلله بالماء عذاب بللة فيصل بالماء وفيصل مفهي فيها عذاب استغلت الفرصه وهربت وهي تضحك فيصل استيقظ من سرحانه وابتسم ومشى بالحديقة عذاب دخلت الفيلا وع المطبخ لاقت الخادمات يتكلمن إيطالي ابتسمت أحد الخادمات بالايطالي ...:إنها تبدو جميلة ولطيفه ردت عذاب بالايطالي : شكرا وانتم أيضا تبدوون لطفاء ومن فضلك هلى اعددتم الفطور الخادمه : سيدتي هل تتكلمين اللغة الايطاليه مثل السيد فيصل عذاب : نعم الخادمه : لم يكن يعرفن اللغة الإيطالية أحد زوجاته أحد الخادمات :ماتقولين كفي عن الكلام ودعي السيده بحالها عذاب : لا داعي دعيها تتكلم فأنا لايهمني الأمر الخادمه :هل حقا سيدتي لايهمك الأمر الست تحبي السيد فيصل عذاب : لا ولا تستغربي فهو لايهمني بشي الخادمه : ولا حتى ماله عذاب : لا ولماذا تقولين هذا الخادمه : لأن زوجاته كل مايهمهن ماله ولاكن أنا أرى أن السيد فيصل معاملته تختلف كثيرا معك عذاب : لايهمني الخادمه : أنا آسفه سيدتي ولاكن حين عرفت إنك تتكلمين لغتنا انشددت إلى الحديث معك انا اسمي ميري ياسيدي عذاب : تشرفت بمعرفتك ميري ولاكن لو سمحتي ارجوكي كفي عن مناداتي سيدتي إسمي عذاب فقط هكذا ناديني الخادمه : حاضر سيدتي آسفه أقصد عذاب عذاب :والآن ياميري هلى اعددتي الفطور فأنا جائعة ميري :حاضر خرجت عذاب من المطبخ أحد الخادمات : ميري انتي حقا ثرتارة ميري :دعيني وشأني خادمه أخرى :هل رأيتم لطف السيده وإنها أيضا مثقفه وتعرف اللغة الايطاليه ولاكن الغريب في الأمر أنها لا تبالي بسيد فيصل . . . عذاب دخلت غرفتها وقفلت الباب بكل قوتها عذاب : عاد شيء جديد قال متزوج ماهمني . . فيصل دخل غرفته وغير ملابسه ورتب أغراضه وخرج متوجه ع المطار *****************& الرياض قصر فيصل أم فيصل : بدور فيصل اتصل قال بيجي ومعه خبر زين لي قال بيفرحني بدوور :إن شاءالله يوصل بسلامه إلا وين ريم أم فيصل : خرجت الحديقه قالت بتتمشى بدوور :في هذا الوقت ليل الجو بارد أم فيصل : تعرفين ريم وسواليفها . . . ريم تتمشى وتكلم صديقتها ع الجوال :إلا أقول أبغا أسافر إيطاليا بس في الاجازه ...:ياحظك معك خال يلبي كل طلباتك ريم احست بتحركات خلفها :شهود لحظه كأن في أحد هنا وأنا بدون حجابي ريم تبي تروح إلا في أحد مسكها وحط ماده عند أنفها بسرعه? تخدرت ريم همس لصديقه :يلا بسرعه? قبل لا أحد يجي ساعدني ناخدها .....:إيه يلا ع السياره أعطيت السواق فلوس بيساعدنا اخدوها وحطوها بسياره ودخلو شغل السواق السياره ومشى وعند البوابه وقفه الحارس السواق :هذا هذا ماما تبي أغراض الحارس :اا إلا وصلت سيارة فيصل والحارس ترك السواق يمشي لأن سيارة فيصل بتدخل مشى السواق وابتعد من القصر قال لصديقه :اه وأخيرا خرجنا صديقه ابتسم ابتسامة خبث :والله لأورجيهم الصباح بنتصل اللحين بنخليهم ع نار عشان يعرفوا من ...... كت انتظروا إلى البارت ال 26 | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|