|
13-06-14, 09:56 PM | #1 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| إِفْكُ نَبْض (2) *مميزة & مكتمله* .. سلسلة عِجَافُ الهوى مساؤكم فرح دائم .. أجمل ما في كلّ طريق، هي الصحبة، الرفقة التي تلتقيها وتشاركك بقيّة مشوارك .. أنا انطلقت من أحبّكِ مرتعشة وها أنّني أصل إلى إفكُ نبض .. كسبت رفقة أحبّها وقلوبا دافئة .. سيكون رائعا أن نواصل طريقنا سويّة .. حينما كتبت الجزء الأوّل، لم تكن الكتابة متعة بقدر ما كنت أبحث عن تمضية وقت .. تجربة جديدة أردت خوضها ولم أظن أنّني قد أعشقها .. أنا الآن أكتب بإستمتاع وهذا يشعرني بأنّ الحياة أروع حينما تمتزج فيها القراءة بالكتابة .. الرواية من نبض عراق الأمّة.. أدعو لها بالفرج وأن يعمّ الله عليها بأمنه ورخائه كما أدعو لجميع بلاد المسلمين .. لن أتحدّث عن شخوصها أو محواها .. فـ التمهيد والمقدّمة كفيلَيْن لتتعرفوا أيّ خلل في المجتمع تتناوله الرواية .. بعض الأحداث فيها متّصلة بـ الجزء الذي سبقها .. ومن يريد قراءة هذا الجزء دون الآخر، له ذلك .. قد تُصادفه بعض الأمور التي لن يفهمها لكن ستتضح له، بإذنه تعالى، فصلا بعد آخر .. هذه الرواية وُلِدت هنا وأتمنّى أن تظلّ هنا .. سوف أُنزل المقدّمة غدا إن شاء الله وباقي الفصول نستأنفها بعد رمضان .. كل عام وأنتم إلى الرحمن أقرب يحيطكم برحمته ونوره .. رمضان كريم.. تصميم غلاف اهداء شخصي من كاردينيا73 إهداء من الجميلة سليمة .. إهداء ..~ إلى روح النقاء التي في داخلنا .. ~ تمهيد ~ يقولون أنّ العطاء يختلف .. فهناك عطاء بلا حدود .. وهناك عطاء بلا مقابل .. وهناك عطاء يملؤُه الأخذ .. ذاك النوع من العطاء مؤذٍ .. ولا أحد ينتبه لأذيته .. نطالب به كحقّ مشروع .. فحينما تطالب الأمّ بـ سنينها التي مضت لتأخذ أضعافها .. يكون عطاءا فاض من الأخذ .. حينما نحبّ بمحدوديّة فكرٍ عَطِشٍ حينها يرتبط العطاء بأخذ مشابه .. وحينما نعطي لغاية الأخذ .. أبدا لا يكون عطاء .. - أو قد نعطي ونحن نأمل بالأخذ ..؟ نحن لا نعطي دون أن نثق بأخذ أكبر من عطائنا .. تلك أنانية بشر .. أوَتظنّ أنّ الحبّ عطاء ..؟ الحبّ أخذ، فحينما نحبّ نأخذ منهم راحة بالهم، مساحة من تفكيرهم ودعوات قد لا نستحقّها .. أوتظنّ أنّ الحياة عطاء ..؟ الحياة تأخذ سنين عمرنا دون أن تعطينا فرحة تنسينا أحزاننا ولا عدالة قد تنصف مظاليمنا .. - إذا لا يوجد عطاء ..؟ العطاء غاب عنّا .. ويا الله كم نحتاجه .. كم نحتاج للنقاء في العطاء .. للأعين تنظر بعيدا وهي تعطي ما في كفّيها .. يالـ السخرية حينما نتوهّم أنّنا نعطي .. أو أنّ ما يُعطى لنا كان من أجل العطاء .. إبتسامتنا حينما نعطي كاذبة .. وإبتسامتنا حينما نأخذ كاذبة .. نبضاتنا وهي تعطي كاذبة .. نبضاتنا وهي تأخذ كاذبة.. كلّها إِفكٌ ..! ~ شخوص الرواية ~ - تيماء - : لست إلاّ أرضا وسعتها لعنات فأهلكتها .. نجوم الجوزاء تنتظر لتنيرها .. يا وطن سأكون لكَ منفى .. - أفق - : أنا أفق تاه في تيمائكِ .. أأرسو يوما على شطآن قلبكِ ..؟ - سواد - : يا غيمة جاهدت أن تستقرّ بي .. مررتني دون قدرة لي على لمسكِ .. كنتِ غيمة وكنت سراب .. - جاهدة - : قتلتني الظنون .. وإكتشفت نبضا صَمَت .. متّ منذ زمن وصدري لازال ينبض .. كُنْ لي ما لم تكن يوما .. - ثائر - : لازلت كما أنا .. ثائر على الحياة .. لم تصقلني رعشات أحبّكِ ولا قد تفعل إفكَ نبضكِ .. - رفاه - : تغيّرت .. فما عدت أنا .. رعشات أرغمتني أن أقتلها .. برود غلّفني وإفك سيروي تفاصيلي .. - عاصم - : هذا أنا .. غرور مشبع بي.. - غُزًّى - : حبّ الحياة أنا .. ** بحبّ أنتظر نقدكم ودعمكم .. فلا تبخلوا به عليّ فضلا .. إهداء من الرقيقة زينوبة .. إهداء من الأنيقة دلوعة .. التمهيد.. اعلاه المقدمة الفصل الاول الفصل الثانى الفصلان الثالث والرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادى عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر والاخير الكاتبة : أمة الله تصميم الغلافين الرسمي والاهداء والفواصل ووسام التفاعل المميز : كاردينيا73 تصميم قالب الصفحات الداخلية (عند انتهاء الرواية) : حلا تصميم البنر الاعلاني : gege86 الرواية كاملة ككتاب الكتروني التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 12-01-15 الساعة 12:21 PM | |||||||
13-06-14, 10:02 PM | #2 | ||||||
مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟
| [rainbow]الف مبررررروك حبيبتى للروايه الجديد بالنجاح والتوفيق انشاء الله [/rainbow] | ||||||
13-06-14, 10:11 PM | #3 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| اقتباس:
مورا كنتِ دوما منبعا للعطاء .. شكرا بحجم القلوب التي تحبّكِ .. الله يبارك فيك حبيبتي ^^ | ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|