18-09-12, 10:37 PM | #312 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وقاصة في قصر الكتابة الخيالية
| بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا احلى قراء شكراااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا كثيرااااااااااااااااااااا اااااا لهتمامكم بي و لتشجيعكم لي. و هاهو فصل جديد عسى ان يعجبكم . | ||||||||||||
18-09-12, 11:25 PM | #313 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وقاصة في قصر الكتابة الخيالية
| الفصل العاشر أخذت ملك نفسا عميقا ثم طرقت باب مكتبه ،وما إن سمعت صوته يطلب منها الدخول حتى إنصاعت له وقلبها يرتجف، كان جالسا ووجهه منكب على مجموعة من الأوراق يدرسها،بدا مشغولا لدرجة أنه لم يرفع عينيه نحوها ليرى هوية القادم،فكرت أنه ربما إعتقدها سكرتيرته المؤقة ،خاصة أن لا أحد يمكنه الدخول عليه بدون علمه غيرالسكرتيرة بالطبع ، كشرت ملك بغضب وهي تتذكرتلك الأخيرة لقد بدت مرتاحة جدا على كرسيها وفي مكتبها كأنهما لها،مما جعلها تجيب بعجرفة عندما سألتها عن هويتها ،لتتفاجأ بها وهي تتطلع إليها بحقد تلك الشقراء الفارغة....، لكنها لم تلمها فالعمل مع أحمد أكثرمن رائع،وهي نفسها إفتقدته خلال الأيام التي غابتها ولتكون صريحة مع نفسها فقد إفتقدت المديرأيضا ، لم تره منذ أن شهد على الحادثة بمنزلهم ،فبعد رحيل والدها اللعين وإنهيار أميمة بسبب كثرة الضغوطات التي عانت منها المسكينة،إسيقظت هي على صدمة وجودها بين ذراعيه وعلى قدر ما أحبت الأمان الذي شعرت به بينهما على قدركرهها لضعفها أمامه ،لكن ما حيرها أنه رغم إبعادها له عنها بنفور وهي تلعنه بأبشع الصفات لتجرؤه على ضمها إلا أنه ظل هادئا وواثقا ليطلب منها بكل ثقة العودة لعملها حتى أنه لم يسألها شيئا عن مهزلة ماشاهده وهذا جعلها تحترمه في أعماقها وتشعر بالإمتنان نحوه أيضا ،لتقرر في النهاية إخباره بكل شيئ بعد أن شجعها عادل الذي إزداد حبه في قلبها لكلامه الهادئ الرزين معها، لكن الأن وبعد يومين من الصراع هاهي تقف معه ، قبالته وهو يتأملها بغموض مما دفع بالدم لوجهها ، لقد كانت غارقة في أفكارها لدرجة أنها لم تنتبه إلى كونه تخلى عن أوراقه العزيزة ليتأملها بدوره، تنحنحت بهدوء لتسلك حلقها الذي شعرت به جافا لتقول بصوت واثق حيت نفسها عليه :_ أنا أسفة أتيت بدون موعد ،لكن كان يجب أن أراك. (رفع حاجبيه بسخرية ليقول :_ ماذا ؟ملك عطار نفسها قررت أخيرا أن ترانا نحن العباد المساكين. (إرتبكت ملك للحظة من كلامه لكنها سرعان ماإستعادت ثقتها بنفسها لتقول ببرود :_ أنا لست في ميزاج للمزاح ياسيد فاروق. (قال بإستهزاء :_ قبل يومين كنت أحمد واليوم صرت السيد فاروق ؟؟ (صرخت به بغضب :_ أحمد؟؟؟ _حسنا حسنا ياملك إجلسي وقولي ماتشائين. (جلست قبالته ثم وبكل هدوء شرعت تحكي : _أولا أود أن أشكرك لإبعادك عادل في اللحظة المناسبه قبل أن يقتله ،وثانيا شكرا لأنك لم تسألني أي شيئ يوما. _العفو. (كانت كلمته باردة مما جعلها تسكت قليلا وهي لا تعرف من أين تبدأ ...لتقول في النهاية بمرارة :_خالد سعيد هو في الواقع محمد ياسين عطار وهو والدي. (أغمضت عينيها لا تريد أن ترى الصدمة والإحتقار في العينين السودوين لتتابع بإشمئزاز:_ غادرنا قبل عشرسنوات بعد أن مل من ظرب أمي وإهانتها كل يوم وبعد أن إقترف خطيئة عمره التي لن أسامحه عليها أبدا، (إبتلعت ملك ريقها وهي تتذكر علياء لتظيف بحزن :_ لن أستطيع الحديث عن ذالك ،لكنني سأخبرك بالباقي ....، نحن لم نره منذ ذالك اليوم كما لم نعرف عنه شيئا،لقد إختفى كليا حتى ظهرهنا أمامي بشكل أخر وهوية أخرى. (سكتت لتفتح عينيها بحدة كأنها لا تحتمل ذكرى عودته لتسترد بغضب :_ لقد تعرف علي ،إنتظرني بالخارج ليطلب مني بكل وقاحة أن أن... (توقفت ملك غير قادرة على نطق تلك الكلمة الفظيعة ،في حين أحست به يتحرك ليجلس بجانبها لتسمعه يقول بنعومة :_ أن تتجسسي علي أليس كذاك ؟. (رفعت ملك عينين حائرتين نحوه كأنها تسأله بصمت مما جعله يضيف بإمتعاض :_ إنه معروف بتصرفاته الملتوية وأعماله المشبوهة . (سألته بخجل :_ هل..هل .. لديك شيئ ضده ؟؟ (أسند رأسه للوراء بثقة ليقول بهدوء بارد :_ لماذا تسألين ؟ (وقفت بعصبية ثم قالت بإنفعال وعيناها الزرقوين تلمعان بطريقة غريبة خطفت أنفاسه :_ أنت لا تعرفه ،لقد هددني بقتلك عندما رفضت الرضوخ له،لقد كان هو سبب أزمة أمي القلبية وموتها لقد قتلها ببروده وقسوته كما قتل سابقا عل... (سكتت لتدير ظهرها نحوه لتخفي إرتجاف شفتيها وعينيها اللتان إمتلأتا بالدموع ،لقد كانت على وشك ذكر علياء المسكينة أحد ضحايا والدها.... توقف عقلها عن التفكيرفجأة عندما أحست به يقف خلفها ليضع يديه على كتفيها ليديرها نحوه مما جعلها ترفع عينيها لتلتقيا بعينيه اللتان كانتا دافئتين وهما تنظران إليها،كانت حائرة ،خائفة والغريب أن خوفها ليس منه بل عليه ،ولبد أنه فهم ما يدور بخلدها إذ سرعان ماسألها بنعومة:_ هل أنت خائفة علي يا ملك ؟؟ (إحمر وجهها فجأة لتبعد عينيها عنه كي لا يقرأ فيهما أي شيئ لتقول ببرود :_ يالك من أحمق ،ثم لماذا أخاف عليك، أنت لا تعنيني في شيئ ،كل ما هناك أنني خائفة على نفسي؟. (رفع وجهها نحوه ليمررأصابع يده على وجنتيها ليقول برقة :_ كاذبة فاشلة.(وقبل أن تجيبه قربها نحوه ليحيط خصرها بطريقة متملكة جعلتها تشهق بقوة غير مصدقة لما يفعله ،وتحت نظراتها المذهولة سمعته يقول بثقة :_ سأدمره قبل أن يصل إلى أحدنا ساحرتي لن أدعه أبدا يؤذيك كما فعل في الماضي. (تحول الذهول بعينيها لصدمة ثم لمشاعر أخرى لم تفهمها،ربما بسبب قربه منها وربما بسبب الثقة بعينيه ،كل ما كانت تفهمه وتعيه هو أنها وفي تلك اللحظة كانت خائفة جدا ووللأسف كانت خائفة من جسدها ومشاعرها هي. (كانت حنان تبكي بشدة وبصوت مرتفع مما جعل عادل يقول برقة :_ حسنا حبيبتي إهدئي الأن وإحكي لي كل شيئ بالتفصيل بدون بكاء كي أفهمك . (شرعت حنان تتحدث من بين دموعها لكنه لم يفهم شيئا ماعاد كلمة والدها ..، وعرف كل شيئ.. ، ورجل ما أخبره...،إنتظر عادل حتى سكتت ليسألها بهدوء :_ يجب أن أراك لأفهم الموضوع حنان. (سمع شهقة قوية من الطرف الثاني من الخط زادت في قلقه ليسمعها تقول بصوت تقطع له قلبه :_ أبي..أ..أغل..أغلق ..عل..علي..غرف..غرفتي...لقد..بد. .بدا ...مجنو..مجنونا. (فهمها عادل بصعوبة من بين شهقاتها، ليقول بحنان وهو يلعن والدها :_أصغي إلي حبيبتي لا تبكي سأتي لأخذك...(حاولت أن تقاطعه لكنه أظاف بسرعة :_ ملك ستأتي معي لا تقلقي، سأتحدث مع والدك أولا إتفقنا. (هدأ صوتها قليلا مما جعله يظيف بثقة :_ سأذهب حالا للمصنع لأطلبك من والدك.(أجابته بشيئ غير مفهوم ثم أقفلت الهاتف ، وقف للحظة ينظرللفراغ أمامه بشرود، لقد تعقدت الأمور معهم كثيرا في الأونة الأخيرة،وبالأخص معه هو،وهاهو على وشك أن يرمي بكل شيئ وراءه وأن يتقدم أخيرا لحنان عسى أن تحدث معجزة ويقبل به والدها وبالتالي لن يظطرللإلتجاء للخطة البديلة بأن يأخذ حبيبته عنوة من والدها، تنهد بصوت مرتفع ثم غيرملابسه وخرج وهو يتوكل على الحي الذي لا يموت. ماإن وصل لمكتب الحاج مصطفى حتى بادره ذالك الأخيربكل قسوة : _وتملك الجرأة أيضا لتأتي إلي بنفسك بعد الذي فعلته. (قال عادل بتوسل :_ أنا لم أخطئ ياحاج مصطفى أنا أرغبها على سنة الله ورسوله، أرجوك أصغي إلي وأنا سأشرح لك كل شيئ. (قال مديره بإحتقار:_ مالذي ستشرحه أيها العاق الوقح، لقد جاء والدك المسكين وأفهمني أي نوع من الرجال تكونه،أيها العاصي وأنا من إعتبرتك إبني الذي لم أنجبه. (إتسعت عينا عادل بدهشة ليقول بذهول :_ والدي كان هنا ؟؟؟ _أجل ذالك الرجل الطيب الذي نكرته فقط كونه لا يرضى عن إستهتارك وفسادك. (كان عادل مصدوما مما يسمعه فقد أدرك أخيرا أن والده قد فقد كل مشاعرالأبوة وأصبح وحشا بلا قلب أو ضميرليفعل مافعله ،لقد توعدهم بالندم أخر مرة تشاجروا فيها وهاهو فعلا يمسكه من اليد التي توجعه ،دمر له أخر أمل له بأن يرضى به الحاج مصطفى كزوج لإبنته،أخذ نفسا عميقا ليقول بحزن والصدق يطل من عينيه :_ أنت تعرفني منذ سنوات ياحاج مصطفى فهل صدر مني ما يظهرني بأنني كما تقول،هل فعلت أي شيئ في تلك السنوات يسيئ لك أو لأعمالك مع أنني كنت أستطيع تدميرك لو رغبت بذالك ؟؟؟،ربما تأثرت بما قاله والدي ففي النهاية أنت لا تعرفه ،وربما أنا أخطأت وأحببت إبنتك لكن من منا يستطيع التحكم بمشاعره ،فيحب ويكره حسب هواه ؟،ومن منا يختار أهله قبل أن يولد لديهم ؟؟،للأسف لسنا نحن من نفعل،فكل شيئ بيد الله وصدقني ياحاج مصطفى نحن مسيرون ولسنا مخيرون.(سكت عادل قليلا كأنه يمنحه فرصة ليستوعب كلامه ثم إسترد بهدوء :_ أنا أعزك جدا وأحترمك لكنني لن أترك والدي أبدا يفسد علي حياتي وسعادتي وهما إبنتك وسامحني لكنني لن أدعك تفعل ذالك أنت أيضا خاصة إذا قررت حنان أنني كذالك بالنسبة إليها. (ثم وبدون أن ينتظر إجابته خرج وقلبه يغلي حقدا على والده وحزنا على والد حبيبته. يتبع ... | ||||||||||||
18-09-12, 11:26 PM | #314 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وقاصة في قصر الكتابة الخيالية
| كانت ملك لا تزال في حالة خوف وصدمة عندما إرتفع رنين هاتفها مما جعلها تتحرر من أحمد الذي تركها على مضض لتجيب على المتصل الذي كان أميمة، ماإن فتحت عليها حتى سمعتها تقول بلهفة :_ أين أنت يا ملك؟ (قالت ملك بصوت حاولت قدر الإمكان أن يكون طبيعيا :_ أنا في العمل أميمة هل كل شيئ على مايرام ؟ (قالت أميمة بقلق :_ لقد جاء مجددا لقد طلب مني أن نرحل من المنزل بأسرع وقت ممكن ،كما قال شيئا عن كونه إنتهى من عادل وأن الدور عليك وأحمد ، ملك أنا خائفة جدا على عادل. (نظرت ملك بوجه شاحب نحو أحمد الذي كان ينظر إليها بإهتمام لتقول بصوت مرتجف :_ إنه لن يجرؤ إنه..(سمعت صوت الهاتف ينذرها بإتصال أخر مما جعلها تبعده عن أذنها لتقول بلهفة : _أميمة عادل يتصل بي سأعرف ما حدث ثم أعاود الإتصال بك.(وبسرعة فتحت على عادل بعد أن أغلقت أميمة لتقول بقلق :_ عادل حبيبي أين أنت؟؟ (جاءها صوته مليئ بالمرارة وهو يقول:_ لقد فعل مالم أتوقعه يا ملك ،لقد ذهب لوالد حنان وأظهرني بمظهر الشيطان أمامه،لقد خسرت كل شيئ ياملك خسرت كل شيئ. _لا لا لم تخسريا عادل تذكر أن حنان تحبك ولن تصدق تلك الترهات. (قال بألم :_ حنان منهارة ومحبوسة ياملك. (نظرت لأحمد كأنها تستمد القوة منه لتقول,بعجز:_ ماذا أستطيع أن أفعل من أجلك يا عادل، ماذا أستطيع؟؟ (لم تسمع إجابته لأن أحمد خطف منها الهاتف لتسمعه يقول بثقة :_ عادل أنا أحمد ،هل هو والدك من جديد؟...أجل ملك أخبرتني بكل شيئ...(راقبته ملك كيف سكت ليظهر الإهتمام على ملامحه لتدرك أن عادل يحكي له القصة من بدايتها لتسمعه يقول بصوت أمر:_ لا لاتفعل أنا أعرفه منذ زمن وسأتحدث معه...أجل أنا واثق مما أقول...حسنا سأوصلها وسنتحدث ...أجل إنها كافية ..سنكون هناك. (ماإن أعاد إليها هاتفها حتى إبتعد ليحظر سترته ليلبسها بهدوء،ثم جمع أوراقه في حقيبته دون أن ينظر إليها مما جعلها تصرخ به بتوتر:_ مالذي سيحصل ،ماذا ستفعل ؟؟ (هز كتفيه بلامبالاة ليقول بخفة :_ أنا أعرف الحاج مصطفى وسأتحدث إليه. (قالت بإنفعال :_ ولماذا سيصدقك أنت حتى لا تعرف عادل جيدا؟؟ (إقترب منها بهدوء ثم أمسك وجهها بين يديه ليقربه منها حتى تشابكت نظراتهما ثم قال بثقة :_ لكنني أعرفك أنت وأعرف أنني سأجعلك لي قريبا، وبالتالي سأجعله يقتنع أن شقيق زوجتي المستقبلية لا غبار عليه،بل هو الوحيد المناسب لإبنته كما أنا الوحيد المناسب لك.(فغرت ملك فاهها غير مصدقة لما تسمعه في حين تابع هو بتهكم ساخر :_ أغلقي فمك حبيبتي وإحتفظي بفرحتك لوقت لاحق، أجلي كل شيئ حتى ألتقي بوالد حنان ،ثم بشقيقك العزيز الذي ينتظرني بفارغ الصبر!!!!!. _مرحبا حبيبتي. (أغلقت إيمان عينيها وهي تتلذذ بإسم حبيبتي الذي يجعل قلبها يطير فرحا كلما سمعته ،لتجيبه بخجل :_مرحبا دكتور حازم كيف حالك ؟ (أجابها معاتبا :_ هل من إمرأة تنادي زوجها المستقبلي بالألقاب ؟؟ (إحمروجهها بخجل لكلامه ولم تستطيع إجابته مما جعله يسترد بلهفة :_ إيمان حبيبتي هل لزلت معي ؟؟؟ (قالت بصوت مبحوح من الخجل والعاطفة :_ أجل. (قال برقة يحثها على نطق إسمه :_ قولي أجل ياحازم. (إبتسمت إيمان ثم قالت بصوت خجول :_ ح..حازم. (أخذ نفسا عميقا ثم سألها بلهفة :_ هل أخبرت والدتك، متى نستطيع المجيئ. _ لقد فعلت ،لكن من الأفضل أن ننتظر بضعة أيام دكت..أعني حا..حازم من أجل صديقتي ،لي من الجيد أن أفرح أنا بينما هي حزينة. (أجابها بحنان :_ أنت فعلا إنسانة حبوبة ياإيمان. (إزدادت دقات قلبها لدرجة خشيت معها أن يسمعها مما جعلها تغيرالموضوع لتسأله بهدوء :_ هل أخبرت حسام ووالدتك. (قال بمكر :_ والدتي تكاد تجن لتتعرف عليك أما حسام يكاد يطير فرحا حتى إنه إقترح بأن يضع لك سريرا في غرفته لتنامي معه ،كأنني سأوفق على ذالك!!.(لم تجبه إيمان مما جعله يقول برقة :_ حسنا ياحبيبتي الخجولة سأدعك لتنامي. (أجابته إيمان بلهفة :_ هل سأراك غدا في النادي ؟. (إبتسم حازم للهفتها الظاهرة ثم قال موافقا :_ سأتي برفقة حسام وقد تأتي والدتي أيضا لأنها متشوقة لتتعرف عليك. _حسنا إلى الغد إذا وتصبح عى خير. _وأنت من أهل الخير حبيبتي وشكرا لك. (إستغربت إيمان لشكره كما إستغربت منذ أيام طلبه الزواج منها لكنها لم تسأله ، لقد قررت عيش حياتها يوما بيوم،و كما إقترب منها و طلبها للزواج فجأة ،قد تفهمه هي يوما ما ويقع هو في حبها من يدري؟؟؟!!!! | ||||||||||||
19-09-12, 12:09 AM | #318 | ||||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته lossil روايتك جد جميلة، بصراحة اجد فيك كاتبة جد متواضعة و غير متطلبة ،تنزلين الفصول متقاربة و تمتعينا بما تخطه يداك انت موهوبة، طريقة سردك للاحداث متريتة و غير متسرعة و هذا جد جميل قرأت في احد تعليقاتك انك كنت مريضة، اتمنى ان تكون عد تحسنت الآن عزيزتي دمت بالف خير | ||||||
19-09-12, 01:17 AM | #320 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وقاصة في قصر الكتابة الخيالية
| بسم الله الرحمن الرحيم : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : أنا أعشق الكتابة وأعشق أن يشاركني الناس مشاعري وأحاسيسي التي أعبر عنها في كتاباتي المتواضعة، لكن هذه هي أنا حالمة بشكل خرافي ومحبة أيضا بشكل خرافي، حتى أنني كتبت الفصل العاشروأنا كما سبق وقلت مريضة ، لأنني فقط لم أرغب أن ينتظرني أحد من محبي روايتي ولأني أنانية جدا بحيث رغبت بقراءة التعليقات الجميلة التي أتلقاها كل يوم، لقد صار لي أصدقاء ومعجبين فماذا يطلب المرء أكثر من هذا، وحقا..حقا..أنا ممتنة لكل من يتابع القراءة لي ويعلق بإخلاص على ما يقرأ ه وشكرا لمن إهتم لصحتي وتمنى لي الشفاء وأنا حقاااااااااااااااا أحبكم في الله. | ||||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|