آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-11-11, 10:44 AM
| #11 | ||||||||||||||
| نجم روايتي وقاصة بمنتدى قلوب أحلام وشاعرة وقلم ألماسي برسائل أنثى  
|  القادمون أولا اشكر لـ ميرا جابر على الدعوة و حسن الظن بأن رأيي ممكن يسجل حاجة ويارب أكون عند حسن الظن ثانيا أنا خاااااايفه يكون كلامي ثقيل (زي العادة) أو وجهة نظري مخالفة لأن رؤيتي دائما من زاوية غير ثالثا نجي لتحليل الفلم 1-الحكومات 2-الافراد 3-السياسات 4-الفرد الغربي 5-الفرد العربي 6-الإعلام 7-السياسة لدى العرب 8-المقاومة 9-الديموقراطية 10-الحروب 11-هل فعلا السياسة الغربية و خاصة الامريكية منافقة؟ 12-أم هي تدافع عن مصالحها؟ 13-لما الممالك هن صديقات امريكا؟ 14-هل فعلا امريكا تخدم اسرائيل؟ 15-أم أن اسرائيل تتبناها 16-الديون العالمية 17-فكرة غزو العراق للكويت 18-فكرة احتلال العراق 19-فنزولا 20-ولن اتكلم عن افغانستان 21-هل كانت هذه فقط عناصر العرض ؟ 22-أم خفي عني شيء؟!! سأبدأ بتحليل شخصي يعبر عن وجهة نظري الشخصية فقط ( لا أمثل تيار أو حزب ) فقط أنا مسلمة من شعب مسلم وسأفرح بأي وجهة نظر تخالف أو تثري معلوماتي لأن مالم ينزل به القرآن والسنة فأمره شورى بين المسلمين لاتحدنا فتوى قاصرة عن استيعاب مستجدات الزمن و غربة الدين وتكالب الأمم علينا 1-2-3-:الحكومات الافراد السياسات طبعا انتم عارفين أني بعشق الحكايات عشان كدا ححكي لكم حكاية : سأل طفل والده : مامعنى السياسه ؟! [ فأجابه ] لن أخبرك يا بني لانه صعب عليك في هذا السن أن تفهم لكن دعني أقرب لك الموضوع * * * انا اصرف على البيت لذلك فلنطلق علي اسم ..! [الرأسمالية ] و امك تنظم شؤون البيت لذلك سنطلق عليها اسم ..! [الحكومة ] و انت تحت تصرفها لذلك فسنطلق عليك اسم ..! [الشعب ] و اخوك الصغير هو املنا فسنطلق عليه اسم .! [المستقبل] اما الخادمة التي عندنا فهي تخدمنا بأجر فسنطلق عليها اسم ..! [القوى الكادحة ] * * * ( اذهب يا بني وفكر عساك تصل الى نتيجة) * * و في الليل لم يستطع الطفل ان ينام .. فنهض من نومه قلقآ .. و سمع صوت أخيه الصغير يبكي فذهب اليه فوجده بل حفاضته .. ذهب ليخبر امه فوجدها غارقة في نوم عميق ولم تستيقظ .. و تعجب أن والده ليس نائما بجوارها .. [ فذهب ياحثا عن أبيه ] فسمع كأنما صوت آتي من غرفة الخادمه ..! نظر من [ ثقب ] الباب .. فوجد أبآه نائما معها .. [ اليوم التالي ] قال الولد لاأبيه : لقد عرفت الآن معنى السياسه ؟ قال الوالد : ماذا عرفت ؟ [ قال الولد ] عندما تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحة ..! تكون الحكومة نائمة في سبات عميق..! فيصبح الشعب مهملاً تماماً ..! ويصبح المستقبل غارقا في القذارة ..! للامانة القصة منقوله لكن لا اذكر من أين؟ 4-5- الفرد الغربي مقابل الفرد العربي سأترك المقارنة لكم على الطبيعة ومن خيالكم و مما ترونه أمامكم. ولكن سأبسط أمامكم أوجه المقارنة كما يبسط البائع أنواع القماش على المشترين ليختاروا حسب الجودة أو الذوق أو..... المزاج!! -في المحتوى و المضمون -في الاصرار على التعلم والاصرار على التألم -بناء الذات مقابل تحطيمها -العصامية مقابل العظامية -من هو الذي يقول يجب أن نكون... ما يجب أن يكون -من هو الذي يقول كنا و كنا وقليل مانقول سنكون!! وعندما يقولها سياسي (غربي أو عربي ) من هو الذي يرتاب بالمضمون؟!!! ويطالب بإصلاح الأمور؟؟؟؟ 6-الإعلام بوق السياسة نافذة الحضارة الإعلام بين الأعلان المدوي و الصمت المزري بين حاجات الحكومات و رغبات الشعوب الإعلام التابع للحكومات و الإعلام التابع للأفراد وهدفه الربح أولا و ثانيا و ثالثا ثم الشهرة ثم ... الحقيقة ... ولو بشكل زائف أو بهدف زعزعة مفاهيم الشعوب وهي مانطلق عليها في شرعنا الاسلامي (النميمة) 7-السياسة لدى العرب بحر لا ساحل له لاتعلم بدايته من نهايته ولكن لنعد إلى العرب منذ كان هناك عرب و سياسة وهنا أنا لا أكتب تاريخ ولكن رؤية فردية فقط في العالم القديم كانت العرب مجرد قبائل تتفق و تختلف حسب مرعى الغنم وتتناحر أبد الدهر على الشاة و البعير ولم يخالف القاعدة إلا عرب شمال الجزيرة العربية المناذرة و الغساسة فقد قرروا أن يكونوا اتباع هرقل و الاكاسرة مقابل أمن وجاه في قصور استبدلوها بخيام بائدة.. وعندما جاء الاسلام وحد راية العرب تحت إمارة وكان الهدف نشر الإسلام بلا غاية و تغير الزمان لدول قائمة من أموية و عباسية إلى أن أنتقل من العرب إلى أمم تالية كان العرب فيها بلا هوية إلا بقايا إسلام لاتؤهلهم للملكية.. حتى جاء يوم نحرت فيه الخلافة الاسلامية أو أقول الملكية الإسلامية !! المهم لتكون دول متناثرة عربية تحمل هوية اسلامية متباينة وظهر الجوكر في بلاد العرب ... البترول!! لتعود أطماع الصليبين ببلاد العرب وكأنه حق لهم مكتسب فدارت الحروب كل له مذهب و رأي فمنهم من يحارب للدين و منهم يطالب حماية المستقبل المبين و آخر يطلب ويتأمل أن يكون الملك المتوج ولو كان للغرب مقيد.. موضوع يطول ويعرض ونخوض بوحل بدون أن نستطيع أن ننظف اقدامنا أو نكمل مشوارنا كـ أفراد فلأتوقف هنا .. 8-المقاومة نشأة المقاومة كـفكرة اسلامية ولم تنجح وسنختلف بالتأكيد على الأسباب والتي من ابرزها اختلاف الاحزاب وتباين الفتاوى و تعدد المذاهب و قصر نظر علماء الدين عن تغير الأمور ثم وحدها جمال عبدالناصر كـ مقاومة عربية لأن الاحتلال يجتاح العرب مسيح أو شيعية أو سنة والطوق هي الهوية العربية للدفاع عن البلاد اسيوية أو أفريقية و كاد أن ينجح لولا الخيانات والاطماع الفردية كل يريد أن يكون هو السلطان ولو على زريبة حيوان وتحولت المقاومة من عربية إلى قومية كل قوم لهم اسباب و سنوا لهم القوانين وكانت الضحايا أفراد آمنوا بهم طالبين بهم الحرية وتعود المقاومة للهوية الدينية مسيحية أو اسلامية ولكن مع علماء نسوا أو جهلوا بأحكام شرعية فتذبذبت بينهم القوانين فكانت مطعن للوحدة الاسلامية و العربية صدر منها رفض القوانين الوضعية و التشكيك في الاحكام الالهية 9-الديموقراطية أكبر كذبة عرفها التاريخ حكم الشعب بنفسه هل يمكن أن يكون؟ هل يرعى القطيع بلا قائد؟ اليس العيد يوم التزاوج بنحر كل ذكر بالامارة يطالب؟ الرأي للجميع؟ من يستطيع جمع أهواء الشعب ليكون هوا واحد يسن به قانون ملزم سائد؟؟؟ لم يقل أي دين أو قبله كسرى و هرقل ولا حتى الفراعنه فأصبحت الديموقراطية أفيون يخدر به الشعوب و الموسم هو اختيار الرئيس الذي تكون بياناته بحبر سري تحت كل حبر رخيص ليكون الرئيس بنظر الجميع من اختيار الشعب الذي لا يدري أنه المخدوع الوحيد 10-الحروب منذ عصى أبليس ربه ونزل مع آدم وحواء للأرض كانت الحروب؟ لا!! بل كانت الحروب قبل الناس عندما حاربت الملائكة الشياطين فكان أبليس الاسير الوحيد وتربى بصلاح ودين وعندما جاء الاختبار سقط بلا قرار فعاد للأرض يكمل مسيرة الأهل ولكن الضحايا هم البشر الذين هم سبب نزوله بالقدر وطرده و توعده بخلود بجحيم أبد الدهر وعلى هذا قس لما هي الحروب مهما تبدلت الاسباب و تجددت العهود 11-هل فعلا السياسة الغربية و خاصة الامريكية منافقة؟ 12-أم هي تدافع عن مصالحها؟ اذا تكلمت عن أوربا فأنها منذ الحرب العالمية الثانية وهي مقلدة أمريكا السيادة وكل وزر أو حاجة وقبل ذلك كان هناك وعد لليهود بتسليمهم بديل لأرض الميعاد في أمريكا الجديدة فرحل اليهود بأموالهم هناك ففجع الغرب بخسارتهم ولو أنهم تحرروا قليلا من ديون عليهم وبقي اليهود هناك أمراء المال يحركون السياسة و كأنها خيوط لعبة بمهارة وهدفهم جمع مال ليدمروا ماكان فوق أرض الميعاد ويحفروا تحت القدس بحقارة ليسقط رمز اتحاد الاسلام و النصارى بلا راية وظاهرهم هيكل سليمان في القاع يطلب الظهور بلا تأخير ساعة اذن هل نستطيع القول أن امريكا منافقة؟ لا السياسىة الامريكية اسيرة الفكر اليهودي و تتعامل مع الممالك حولها حسب مصلحة اليهود المالية قبل العقدية لذا وجب القول أن السياسة الامريكية تدافع عن مصالح اليهود درجة أولى و هي البوق لهم والدليل أن أوربا تحررت من وهم أمريكا و كونت الاتحاد الأوربي لتنعزل عن حصار اليهود ولكن هل استطاعت؟ ماذا يمكن أذن أن نقول عن اليونان؟ 13-لما الممالك هن صديقات امريكا؟ ليست الممالك فقط العرض أوضح فكرة أن الاسر المالكة سعت خلف أمريكا أو أمريكا سعت خلفها لتحميها مقابل النفط وهذه حقيقة وتوافق قولي أن امريكا تدافع عن استثمارات اليهود المالية في كل مكان ولكن تبرز أنياب لحقيقة لم يذكرها الفلم أن هذه الممالك هي الطريق للقدس أن حلم اسرائيل بدولة من النيل للفرات تبدأ بهدم وتخريب هذه الدول وأن لم تخرب ستكون بوابة لهم تفتح وبهذا أمريكا تدافع عن نفسها بخلاصها من اليهود وحلمهم 14-هل فعلا امريكا تخدم اسرائيل؟ نعم !!!!!! والسبب ذكرته اعلاه 15-أم أن اسرائيل تتبناها ونعم لأن اسرائيل كالعلقة لا تعيش إلا بدماء الغير وهي الان تكبر من دماء الامريكين بعد امتصاصهم لدماء العرب ليتحولوا إلى جثث عندما يتحقق الحلم 16-الديون العالمية الديون هي لعبة اليهود أبد الدهر وكل دولة انتهت قبل الاسلام كان لليهود يد فيها ولهم دين عليها وهاهي تعيد نفسها بكل قوتها والدول تستدين بسبب وبلا سبب واضح للشعوب!! 17-فكرة غزو العراق للكويت زعزعت الأمن في الخليج و زرع القوات الاجنبية لتحمي البترول و (الفرات) بداية الحلم 18-فكرة احتلال العراق زرع القلاقل بين المسلمين السنة و الشيعة لتحيا الفتنة وينشغل العرب بها عن مايجري وسيجري بين الفرات و النيل 19-فنزولا دولة البترول في امريكا الجنوبية وعلى هذا قس 20-ولن اتكلم عن افغانستان !!!! 21-هل كانت هذه فقط عناصر العرض ؟ 22-أم خفي عني شيء؟!! جعبة اليهود كجيب الساحر لا تفتأ تفاجؤك تحيرك تضللك وردة الفعل على حجم كمية الادرالنتين في جسمك أما أن تتحكم العاطفة أو العقل و أنت الخاسر أو الكاسب وقفة عندما أرى و أسمع تساقط الامم من حولي وحتى الآن لا رئيس يقود الشعب لنعيم أو جحيم اتسأل؟ اليس من المفروض قبل أن نطالب بتغيير السياسة في البلاد أن نطالب بتغير سياسة انفسنا؟ أقصد أن نحدد اهدافنا ثم واجباتنا و اخير حقوقنا وليس كما كان يحدث نحدد الهدف و نقدم واجباتنا و تضيع حقوقنا فنكون كما كانت الشعوب الثائرة تطالب بالحقوق وترمي الاهداف خلف ظهرها و ترفض القيام بواجباتها ارجو أن يكون رأي ذا فائدة  وارحب وبشده بأي نقاش حوله:7R_001: | ||||||||||||||
|  |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
.png)
العرض العادي
