![]() | #1 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ![]()
| ![]() وانقلب السحر على الساحر سمع بكاؤها وكلماتها المتقطعة من بين شهقات الصدمة التى اجتاحتها وهو يقلب شفتية فى تذمر واضح وعدم مبالاة بكلماتها المتوسلة ان تكون كلماتة الاخيرة مجرد مزحة وليست الحقيقة .....اخبرها بلا اكتراث او اى احساس بالذنب لقد انتهى كل شىء بلا رجعة فهذا قرارة واى شىء ستقولة لن يغير ما بعقلة ..........سمع صرخة على الطرف الاخر من سماعة هاتفة المحمول ثم صوت نحيب شديد ضايقة واثار انفعالة كلماتها الاخيرة و تصميمها على رؤيتة ... فأخذ يتمتم بلعنة خافتة ثم أغلق الخط ........ كانت ديانا اخر غزواتة الغرامية ...شرب قهوتة بتلذذ وهو ينظر الى صورة ميرنا على شاشة الكومبيوتر المحمول الخاص بة ....وعيناة تحمل وميض متألق لجمالها الذى يشبة الالة اليونانية القديمة ...........اياد الشقى هكذا كان يطلق علية وسط اصحابة ووسط عائلتة الثرية التى كان ابنهم الوحيد المدلل.....يذهب الى كليتة فى الصباح متأنقا ...بسيارتة الفارهة ونظراتة الواثقة التى توقع اشد الفتيات شراسة .....وفى الليل يصنع برامج الكترونية وبجوار موهبتة الفذة فى مجال الالكترونيات لدية موهبة غامضة فى ايقاع الفتيات البريئات من على صفحات الدردشة والشات هذا العالم الشاسع الذى لاتستطيع ان تتيقن فية من اى شىء سواء كان الاشخاص او الاخبار .....كل نقرة ينقرها ...على لوحة مفاتيحة تصاحبها ابتسامة متهكمة من شفتية وهو يستمتع بايقاع الفتيات فى غرامة الكاذب ..كل كلمة من كلماتة المعسولة ..وهما كبيرا ينسجة كخيوط العنكبوت الرقيقة لكى يوقع فريستة .....الفتيات بالنسبة لة شىء للمتعة فقط ....كالزهور الرائعة التى يستمتع بشمها ثم القاؤها بعد ان يستنفذ رحيقها ...ويدوسها بقدمية .....ديانا اشعلت كيانة عندما كلمها اول مرة عبر صفحات الدردشة واسرت لبة فهى ذكية ومرحة وطموحة واكتشف انها فى غاية الجمال بعد عدة مرات كلمها فيها ...ووثقت بة لترية صورتها .....ظلت علاقتهم حوالى الستة اشهر كانا لايفترقان الا وقت النوم ......... حتى بدأ يمل من تعلقها بة ...حاول المراوغة والتوقف عن لقاؤها والتحدث معها عبر الانترنت ولكنها كانت تخنقة بعشقها فى البداية شعر بالشفقة عليها فهو اول رجل فى حياتها فهى صغيرة وبريئة فقط فى الثامنة عشر ....غير ارقام هواتفة وغير ايميلة ولكن غلطتة انة عرفها على ابنة عمة التى اعطتها رقمة الجديد واتصلت بة تترجاة العودة لة ولكنة كلمها بلا مبالاة وقسوة فجة لم يلين قلبة لتوسلاتها ونحيبها وترديدها كلمة احبك لاتتركنى ............... مرت الايام وميرنا الجميلة تملىء يومة.... وغيرها عديدين فهو لايقتصر على علاقة واحدة ...فايميلة ممتلىء عن اخرة بأسماء الفتيات وصورهم الخاصة ....لم تستطع واحدة ان تغير فكرتة الوضيعة عن المرأة ....حتى ذلك اليوم الذى اقتحمت فية سابرينا عالمة الخاص ...كانت كالاعصار المدمر والجمال الخارق ...تقريبا فى العشرينات فى نفس سنة لمعت عيناة بوميض مختلف يمزج بين الاثارة والتصميم ....انة يريدها هكذا تحدث مع نفسة ....تجاهلتة فى البداية مما اثار حنقة وزاد من عندة وتصميمة على الحصول عليها ....حاول ان يوقعها بطرقة الخبيرة وتجاربة السابقة....الكلمات المعسولة واسلوبة المميز ووسامتة فى صورة ....ولكنها لم تنحنى وصدمتة بقولها ان يظلا صديقين ....تحت اعتراضاتة وخوفة من خسارتها وافق وابتسم بمكر الثعالب سيوقعها ولكن من طريق اخر فهى مختلفة ولكنها ستنضم لقائمة نساؤة عما قريب ............استمرت علاقتهم عام كامل حتى حصل على اول بادرة امل فى انها تحبة....... كان وجودها الطاغى فى حياتة جعلة يهمل دراستة ويرسب لاول مرة فى حياتة وبالرغم من ذلك كان سعيدا............فلدية كل ما يتمناة فى فتاتة .....التى تحبة .....لقد نطقتها اخيرا .... ....كان ذلك اليوم يوم انتصارة الواهم ...تقابلا مرتين تحت الحاحة وكان هو من يختار المكان والزمان وشعر بسلطتة وانها بالفعل اصبحت تحت سيطرتة بالكامل...مرت الايام وزاد تعلقة بها ...جعلتة يلغى قائمة النساء فى حياتة لم يكن هناك امرأة تملاء اركان حياتة الا هى بضحكتها التى كالشمس المتوهجة تشرق فى حياتة فى عتمة الظلام .........غيرتة وشعر بهذا الامر وابتسم بكل قناعة ورضى فهو لايريد لها بديلا فقد ملئت حياتة ببرائتها وروحها الاسرة ....اصبحت نقراتة الكاذبة على ازرار كمبيوترة المحمول لاول مرة فى حياتة صادقة وتنبع من اعماق قلبة وكيانة .....صمم على الارتباط بها ...نعم فهى نصفة الاخر ...هى روحة المفقودة ..كان فى بعض الاحيان .....يسخر من نفسة فهو يتكلم كالعشاق لم يكن يعرف ان حب انسان بصدق من الممكن ان يغيرة هكذا ...فاياد الشقى ذو النظرات الواثقة والعيون الغامضة ...اصبح عاشقا ....ينتظر بجنون ان تفتح ايميلها ...يعد الدقائق حتى يسمع صوتها عبر موجات هاتفة ...يحصى الايام حتى يقابلها ........عرفها على كل صغيرة وكبيرة فى حياتة ...عندما لايتحدث معها يوما يجن جنونة ....كالمدمن الذى اعتاد اخذ جرعتة ...كل يوم .... كلمها ذات مساء وطلب منها الارتباط رسميا .........ترددت قليلا ثم طلبت منة بهدوء قاتل تحسد علية انها تريد لقاؤة والتحدث بهدوء عن هذا الامر كان يتوقع فرحتها ولكنها ادهشتة بهدوئها الذى كان مناقض لحالتة المتوترة وكل جزء بكيانة يتحرق شوقا لسماع موافقتها ....جمع ذرات كيانة الهائمة ووافق على الانتظارحتى يقابلها.......... فى هذة المرة هى من حددت مكان اللقاء وتوقيتة....طلبت لقاؤة بمطعم مشهور يطل على النيل كان يعرفة جيدا ...فمعظم غرامياتة كانت بهذا المكان ولكنة لم يكترث لذكرياتة .... عندما رأها وهى قادمة من مدخل المطعم الهادىء شعر بنبضات قلبة تفقد نبضة ...انة يعشق كيانها ....اقتربت والابتسامة الواثقة لاتفارق شفتيها وهناك لمحة غامضة على ملامحها الفاتنة ...لم ينتبة لها ....تكلما قليلا ثم كرر عرضة بالزواج ...فردت بالرفض القاطع ..وعيناها تتأملانة ولا ترمش خوفا من ان تغفل عن لمحة الم ارتسمت على محياة ........ .تغيرت ملامحة واتسعت عيناة من فرط دهشتة وهو لايصدق رفضها لة فهى تهيم بة عشقا ....نظرت لة بجمود والبسمة لاتفارق ثغرها واخبرتة بهدوءانة ليس من نوع الرجال الذى تحترمة ....ثم قست ملامحها واتسعت ابتسامتها واخبرتة انها تريد ان ترية شيئا ........وقفت من مكانها تحت نظراتة المصعوقة من اسلوبها الذى زلزل كيانة .........فهب واقفا وسار ورائها كالمخدر او كالمنوم مغناطيسيا ...حتى توقفت فجأة وراء شجرة ضخمة وتنظر الى مائدة هو يعرفها جيدا لانها كانت مائدتة المفضلة اما عن الفتاة التى كانت تجلس عليها ولا تلاحظ وجودهم بسبب انشغالها بتأملاتها ....فرؤيتها جمدت الدماء فى عروقة وهى تجلس على كرسى متحرك وملامحها الجميلة يغلفها الحزن وابتسامتها المشرقة قد خبت ولم تعد لها مكان وسط الاسى الظاهر على محياها ...تأملها وهى تراقب النيل الساحر وتذكرضحكتها السعيدة وبرائتها فى التعبير عما يجول بداخلها و كلماتها الفرحة بأنها تعشق هذا النيل الساحر لانة يذكرها بة.. .... .فنظر لها مستفهما وعقلة يتخبط بقسوة فى غياهب الجهل ولم تمهلة الوقت ليسأل بل اخبرتة وصوتها يقطر حقدا وغضبا وملامح الكراهية والازدراء تلون ملامحها الجميلة ...عن اختها الصغرى ديانا التى فقدت القدرة على الحركة واصبحت مشلولة........بسبب ذئب مفترس...فأختها البريئة و التى عشقت وغدا بكل كيانها ....ثم خدعها بوهم الحب وعندما صدمها برفضة ...صممت على مقابلتة وهبطت مسرعة من منزلها وكلها ثقة ان حبيبها صادق ومازال على وعدة بحبها ......وصدمتها سيارة وهى تعبر الطريق وعيناها لاترى بهما شيئا من شدة بكائها فنقلت على اثرها للمشفى واصابة قدميها ليست عضوية بل هى نفسية .......من فرط حزنها على حبيبها الذى كانت واثقة من انة سيعود اليها عندما تتحدث معة وجها لوجة ...ولكن القدر كان اسرع من قرارتها ...ثم حدقت بعينية المذهولة واخبرتة بمدى رحمة القدر الذى اراد انقاذها من تحطيم قلبها الى اشلاء عندما تعرف ان حبيبها ليس بريئا بل انة افعى سامة يجب ان تقطع رأسها ولو كان الامر بيدها لقطعت هى رأس الافعى ..........الكراهية المنبعثة من عينيها احرقتة وكلماتها الصاعقة اخرست لسانة ومشاعر الكرة والاحتقار على محياها طعن قلبة بخنجر مسموم ...فوقع على الارض منهارا لم تستطع ساقية حمل جسدة وعقلة المصدومين ....نظرت الية نظرة اشمئزاز اخيرة وعيناها تبعثان برسائل صامتة تؤكد مشاعر الحقد والغضب والكراهية........ واخبرتة بهدوء....... واخيرا انقلب السحر على الساحر .......... | |||||||
![]() | ![]() |
![]() | #2 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة ومحرر لغوي في قلوب أحلام وقاصة في قلوب أحلام القصيرة ![]()
| ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسرا ياقمراية انت لالا حبكة جميلة طلعنا منها بفايدة وهي الدنيا دوارة حضرته عامل ذئب جميل يفترس اللي عايزه دون الندم ودون شعور بتمزق الاخرين لكنه جاء دوره ووقع هو في فخ كان ينصبه للاخريات بصراحة يستاهل يستحق الموت يسرا شهادتي فيك مجروحة انت صاحبة القلم الشادي والمواضيع والردود المميزه والعقل الراجح رائعه ولبقة وسمعتك الطيبه تسبق اسمك الراقي دمت بكل ود ومحبة | |||||||||
![]() | ![]() |
![]() | #3 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء ![]()
| ![]() قصة رائعة يسرا .. احسنت باختيار طريقة مختلفة لايقاع الشاب بالفتاة الا وهي الانترنت ...ان قلمك اصبح اقوى واكثر ثقة ...ما شاء الله عليك ...كاتبة واعدة ولامعة ... تحياتي لك حبيبتي وموفقة يا رب | ||||||||
![]() | ![]() |
![]() | #4 | ||||
نجم روايتي
| ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... هذا هو النت صديقتي ....وجوه مفترسة....و براءة لا تدرك أين هي من الحياة... صحيح ان القدر لعب دوره...و لكن اياد كانت له يدا طاعنة تدمي القلوب... و كما تدين تدان.... مشكورة يا صديقتي على طريقة سرك للقصة الرائعة.... لا حرمنا جديدك و لا عدمنا تواصلك.... موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . ![]() | ||||
![]() | ![]() |
![]() | #5 | ||||
نجم روايتي
| ![]() دوام الحال من المحال والكيل الذى تكيل بة تكال اياد كما فعلت فعل بك ولتعلم ان ربك لبمالرصاد يسررررررررررا ابدعتى فى تصوير القصة لعلها تكون عبرة لمن يبحرون عبر الانترنت دائما مميزة ومتالقة ملاكى تسلم اناملك | ||||
![]() | ![]() |
![]() | #6 | ||||
نجم روايتي
| ![]() تعليقى عالقصه كماتدين تدان ولو بعد حين ده بيحصل فى الحقيقه ربنا مبيسبشى حد الواد من دول فاكر نفسه ترافولتا على كروز ويوقع فى بنات الناس خاصه البنات السذج اللى العاطفه مسيطره عليهم وبسلامته يكسر قلبهم ابدعنى ياملوكتى احلى تقييم لعيونك ![]() | ||||
![]() | ![]() |
![]() | #7 | ||||
كاتبة في مكتبة روايتي
| ![]() الله عليكى حبيبتى بجد لازم قبل ما أعلق أو أقول رأيى أقولك من قلبى جزاكى الله كل خير على القصه المليانه عبر واللى فيها رساله واضحه ومغزى مهم جداااااااااااا واللى بتوضح ان عالم النت بحوره غميقه وانه زى ماهو مفيد جدااااااااا وسااااااااااحر وممكن نعمل بيه حاجات نحبها لكن برضه ضااااااااااار فحاجات تانيه ... أثرتى فيا بجد وأذهلتينى بقصتك القيره الرااااااااااائعه حسيتك متمكنه ماشاء الله وحاسه القصه وحسستينا بيه .. اياااد باشاااااااااااااا الشاب اللى زى شباب كتير مفكر نفسه فراشه وعمال يطير ويشم ويقطف من كل بنت بكل شكل وكل لون ويلعب بيهم ويحطم قلبهم ويرميهم وكأنهم لعبه زهق منها ويغيرها بسهووووووووووله طبعاااااااا هو الغلطان الأول والأخير بس ضحاياه وأخرهم ديانااا كان لازم متديهوش ثقتك أبداااا وتحطى فدماغك انه بيكتب وانتى مش شايفاه مش لازم تثقى فيه بالشكل ده وتوقفى حياتك علييه لأنه ذئب مفترس ومتمرس كرهته من كل قلبى بجد كرهته ووانا بقرأ ومتخيله شكله وهو بيقفل مع ديانا وبيبص على صوره ضحيته التانيه وكأنه انسان مجرد من المشاعر فكر ان عندك أخوات ... قراييب ... ترضى حد يلعب بيهم كده ربنا كبير قوووووووووووووى وزى ما بتلعب بالناس خااااف على أهل بيتك لأن ربنا مش بيسيب حق حد ... وظهرت بقى سابرينااااااااا كش ملك الروايه الانسانه الجميله القويه اللى دوخته وخليته يجرى وراها زى المجنون وزى ماكان البنات اللى بيكلمهم مدمنيين يكلمواا ومستنيين منه لفته بسيطه بقى هو اللى كده بيستناها تظهر أون لايين أو تكلمه وتسمحله يشوفها وكأنها أقوى نوع من المخدرات اتسللت جوااااااااااااااه وجيت اللحظه الحاسمه لما صفعته على وشه بكلماتها لالالالالالالالالا .. هوووو اللى اتعود انه يقول لالالا والبنات يقولوااا نعم بقى هو فنفس الموقف بيترفض ويتزل ويتساب زى الجرذ الحقير.. قلبى وجعنى على منظر ديانااا لكن هو زى ماقالت سابرينا داين تدان وكفايه كمان انك تعيش حاسس بالذنب انك دمرت حياه ونفسيه ورده بريئه نقيه لسه عندها 18 سنه وكنت انته أول حد تكلمه فحياتها وبجد حسبنا الله ونعم الوكيل فأى حد من النوعيه دى ... تسلم ايديكى ياروح قلبى أثرتى فيا قوووى وأجمل تقييم للملاك | ||||
![]() | ![]() |
![]() | #8 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء ![]()
| ![]() الدنيا كده ... كما تدين تدان و طباخ السم بيدوقه ... رائعة يسرا ... ربى لا يحرمنا منك و لا من إبداعك و إن شاء الله تكون الأولى للعديد من القصص القصيرة لك هنا و طبعاً نحن بإنتظار العديد من القصص الطويلة من بعد شبح أحلامى ... يسرا شكراً لك و فى إنتظار جديدك ... | |||||
![]() | ![]() |
![]() | #9 | ||||
نجم روايتي
| ![]() رواية جميلة وأحلى مافيها أنها كتير واقعية وألاف من البنات بيقعو كل يوم ضحية لشباب أنعدم فى قلوبهم الرحمة ورسموا الحب وأقنعوا بية البنات وتدور الأيام بس فى الأخر أقول إن ربنا شابف وبكرة تترد لة نفس المعاملة لو مش فية هتبقى فى عيالة. وربنا يبعد بناتنا وبنات المسلمين عن كل شر | ||||
![]() | ![]() |
![]() | #10 | |||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة بمكتبة روايتي وعضوة بفريق التصميم والترجمة و الافلام والسينما ومعطاء التسالي ونجمة الحصريات الفنية ومميز بالقسم الطبى
| ![]() اكتر من رائعة الرواية ملك كتير حلو الفكرة وفعلا يوم ليك ويوم عليك لكن البطل كان واخد ايام مش يوم قصة مميزة وفيها الكثير من العبر خلال سطورها القليلة فى انتظار جديدك دوماً | |||||||||||
![]() | ![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|