آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
24-06-10, 01:17 AM | #101 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
والله يا نونا بتفرحينى بمتابعتك للروايه جداااااااااااااااااا لانك انتى بجد اللى كاتبه رائعه و استاذه كمان و متابعتك لكتابتى منتهى السعاده بالنسبالى تسلميلى يا قمر يا رب | |||||
24-06-10, 02:00 AM | #104 | |||||||||||
| انتى فوق الوصف انا مش من عادتى انى ارد ع اي موضوع بس انتى روعة خيال احسن من ستيفانى حتى انى كنت هعيط من كتر المشاعر والاحساس والرقة الى انتى كاتبة بيهم واصلى لانك الاروع | |||||||||||
24-06-10, 02:06 AM | #105 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
حقيقى كلامك اسعدنى جدا انه عجبك نورتينى يا قمر و شكرا لمتابعتك كمان مره | |||||
24-06-10, 02:09 AM | #106 | ||||
| ايييييييييييه الجمال ده والرقه والرومانسيه دى والله البارت تحفففففففففففه فنيه اكيد انتى رقيقه وحساسه عشان تكتبلنا بارت بالروعه دى وبالاحاسيس والمشاعر دى بس عجبنى اوى انك ماتجاهلتيش اى فرد كان بالحفله اكيد الموضوع ده تعبك اوى بس والله انتى تستحقى كل تقديرومستنيه البارت الجديد ومتتاخريش علينا انا اتعودت لازم اقرا ليك بارت لو ماقراتش هتجنن | ||||
24-06-10, 02:17 AM | #107 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
و مش مهم اى تعب المهم انه يعجبكم و بجد فرحانه موووووووووووووووووت انه عجبك تسلميلى يا قمر على ردك الجميل ده و ان شاء الله مش هتأخر بالبارت الجديد منورانى يا قمر و مفرحانى متابعتك | |||||
24-06-10, 07:26 PM | #110 | ||||
نجم روايتي
| الفصل الرابع : إيماءه ( البارت الثانى ) ذهبت الى روز و كانت تقف بجانبها اليس و تتحدث معها عن سيارتها الجديده و لكنى تجاهلتها تماما و سألت روز و انا انحنى اليها " هل لى بمراقصة الجميله روز ؟" فنظرت لى و هى تعطينى يدها و تعلق " لو كنت اعلم ان بيلا ستغيرك هكذا .. لكنت حاولت ان اقربكم لبعض بدلا مما قمت به " و ضحكت على كلماتها و قبل ان نترك اليس تكلمت " لا تقل انك لن تشترى لى السياره " فأجبتها " لن اشترى لكى شيئا .. ولا دراجه " فنظرت لى " لماذا؟" فأخبرتها " لا استطيع نكران انك ابدعت اليوم فى كل شئ .. و لكن خاب املى فى شئ واحد فقط ...." فسألتنى حائره " و ما هذا الشئ " أجبتها بسخريه " لم تجعليها تنظر فى المرأه لترى كم هى جميله اليوم " فخبطت على رأسها بيدها و كأنها تذكرت شيئا و لكنها تابعت " و لكن اخى طيب القلب لن يجعل قلب اخته الجميله جدا جدا تتحطم اليس كذلك ؟" و ابتسمت فقبلت جبينها " لن افعل " ثم امسكت بيد روز و بدأنا رقصتنا كانت راقصه رائعه بالطبع و لكنى كنت مشغول البال ببيلا رغم علمى بقرب جاسبر و ايميت . فكرت روزالى انها تود التحدث معى بخصوص بيلا مره اخرى. و تكلمت " ادوارد .. انا لم اكره بيلا يوما .. هل تتذكر عندما كنا نلعب البيسبول و اتى جايمس و جماعته ... كنت حينها تحاول تجنب افكارنا لتركز على افكارهم ... فى ذلك الوقت لم اغادر وسط الملعب قط فقد كنت خائفه من ان يصيبها اذى و لكن فى نفس الوقت كنت احملكما المسئوليه معا " توقفت فجأه و نظرت بامعان لى لترى ردة فعلى فأومأت لها بهدوء لكى تكمل و بالفعل استجابت " كنت اعلم بحبك لها و حبها لك و لكنى كنت مقتنعه بوجوب بعدك عنها .. ألم تسأل نفسك يوما لماذا اغار من بيلا لهذا الحد.. لأنها تضحى بكل شئ من اجلك فقط دون النظر لأى شئ آخر.. المهم لقد حاولت حمايتها و كنت على استعداد لأقاتل من أجلها ... و عندما نادى كارلايل باسمى التفت حولها و انا على استعداد لتقطيع الثلاثه ان اقتربو منها.. تعلم اننى كنت اغار منها و لكنك تعلم لماذا ... و لكن عندما عدنا للمنزل و طلبت منى تبدل ملابسى معها حاولت ان اسيطر على افكارى و اجعلها تبدو و كأنى امقتها ... حاولت ابعد افكاركم عن تصرفى فى الغابه فرفضت بعنف تبديل ملابسى معها و أعلمتكم اننى لا احبها بكلمات بسيطه ... بالطبع تذكر اليس كذلك ؟" فأجبتها بصوت كالهسيس " نعم" - ادوارد ! اعلم جيدا انه ليس بالوقت الملائم و لكننى اريد فتح صفحه جديده معكما ... فبلا ستصبح اختى عما قريب فأجبتها " لكى كل الوقت الذى تحتاجينه ... انا اود سماعك " فتكلمت بهدوء " ادوارد كل ما اريدك ان تعلمه اننى فى كل مره كنت افعل فيها شئ خاطئ كنت من الخارج احاول حمايتكما " تذكرت يوم اخبرتنى بموت بيلا و لكنها كانت تعلم ان هذا يؤلمنى فقررت قول شئ اخر " و عندما تحدثت معها عن سببى رغبتى فى عدم تحولها .. كنت اعلم جيدا انها لم تدرك بعد ما تعنيه الحياه و ترى فى حبك كل شئ وحاولت نصيحتها و وعدتها اننى سأحاول ان اكون اكثر لطفا و بالفعل حاولت " تكلمت انا اخيرا بعد ان تركتها تخرج كل ما بقلبها " اعلم روز انتى اختى و اعلم اكثر مما تعتقدين و كنت انتظر كثيرا لأسمع منك تلك الكلمات رغم ان تفكيرك بها لم يكن بهذا الوضوح ابدا" احتضنتها و قبلتها على جبينها و أكملت " مرحبا بعودى اختى الجميله الى مره اخرى " و فى تلك اللحظه وجدت ايميت يضرب على كتفى بقوه " هذا يكفى ... اعد الى الآن و الا سأجعلك تترجانى كى اتركك يا اخى الصغير " فنظرت مبتسما من فوق كتفى و عدت مره اخرى لأنظر لروز الضاحكه و انا اقول " ماذا كنا نقول يا روز ؟" فضحكت روز " كنا نقول كم انت وسيم اليوم " فضحكت على مساعدتها لى لإغاظة ايميت "و هل يوجد من يستحق جمالك انتى يا روز ". كانت تضحك بعقلها كثيرا و مازال ايميت يقف خلفى و كل من اليس و كارلايل و ايزمى يضحكون على منظره و اخيرا تكلم " و ما الذى يعجبك به يا جميلتى ؟" فأجابته بخجل مصطنع " كل شئ يا ايميت " و فجأه ادارنى لأواجهه " سأضربك يا ادوارد ان لم تبتعد الآن ... فضحك الجميع بصوت مسموع و لم يستطيعو التحكم فى نفسهم من منظر ايميت فلقد كان مهتاجا كثيرا و كأنه سيصارع اقوى دب بالعالم فحضنته لكى اهدأه " لا تغضب يا أخى .. فهى للأسف لا ترى غيرك بهذا العالم " تكلمت بأسى مصطنع فعلق ايميت " توقف الآن يا ادوارد عن ذلك و إلا ذهبت لبيلا الان و اخبرتها انك تضايق روز " فتكلمت روز " و من قال انه يضايقنى اننى موافقه " و هنا طفح الكيل عند ايميت " ان كنتما تظنان نفسكما لطيفان فهذا غير صحيح " و التف لينصرف و كدت امسك به لولا ان روزالى سبقتنى اليه و فعلت ما لم استطيع فعله بالطبع فلقد طبعت على شفتيه قبله حاره جدا استمرت لدقائف ، و كم تمنيت لو استطيع تقبيل بيلا بهذا الشكل ، و عندما ابتعدت قليلا همست له بصوت تتكلم به فقط مع ايميت " هل مازلت لا تعلم كم احبك ... لابد انك غبى " فضمها اليه و عانقها بقوه مره اخرى و ظلو فى وصلة عناق متواصله و بدأت رقصه جديده و رقصو سويا و ارسل لى ايميت بعقله " لابد لى من شكرك حقا ، يكفى انك جعلت روز تقترب منى لن اضربك اليوم " ثم ضحك و ضحكت انا ايضا فهو يحب روز اكثر من نفسه و هى ايضا تحبه اكثر من اى شئ اخر بعالمها. ذهبت و وقفت مع ايزمى و اليس بينما روز و ايميت يرقصان . اتت تانيا و وقفت معنا " هل لى بالرقص من العريس؟" فأجبتها مبتسما " بالطبع " و بدأنا رقصتنا و بدأت افكارها تتمحور حول اسألتها و لكن بعد ما قالته روز لم اعد احتمل حديث مطول مع شخص آخر لهذا اليوم . فكل ما اريده الآن بيلا و لا اريد شئ اخر ، فكرت فى ماذا يقول لها جايكوب و حاولت التركيز و لكنى نهيت نفسى سريعا و ركزت افكارى على تانيا فوجدتها تتكلم " هى نفس الفتاه ، اليس كذلك؟" فأجبتها " نعم " " لكنك اخبرتنى اننى كنت بعيده عن كل تلميحاتى !" فأجبتها " نعم كنتى كذلك ... فى تلك اللحظه" فابتسمت " انا سعيده لأجلك ... و آسفه عن كل ما حدث منى فى الماضى " اردتها ان تصمت " لا تقولى هكذا انتى تعلمين انك قريبه جدا منى و انك كروزالى و اليس بالنسبه لى " كانت روز قريبه فأرسلت لى بعقلها " هكذا يا ادوارد ... انا عندك مثل تانيا " فالتفت لها و نظرت لها و حركت شفتى و ان اقول " لا تكونى غبيه " دون اصدار ادنى صوت كى لا تسمعه تانيا ، كنت بالطبع اقدر تانيا و لكن حبى لآليس و روز و ايزمى لا يضاهيه حب امرأه فى العالم سوى بيلا فقط. فتكلمت تانيا " اشكرك يا ادوارد ، و لكن اخبرنى متى ستتحول بيلا ؟" اجبتها " لا اعلم بعد و لكن اعتقد بعد فتره ليست كبيره جدا " ففكرت " بالطبع ... فهى زوجتك و اكيد انك ستريدها " و ابتسمت لى بمكر فكرت انا فى تلك اللحظه ان اسألها فإن ولعها بالرجال البشريين كان اكثر من اخوتها فقررت ان افتح الحوار ليس الا و اما ان تتكلم هى او لن تتكلم فأنا لا استطيع جرح مشاعرها فقلت لها " تريد بيلا هذا و هى بشريه " و وجدتها تتصلب بين يدي و تنظر لى بفزع " هل هى مجنونه؟" فنظرت لها باستنكار لكلمتها و لكنها قالت بأسف حقيقى " انا آسفه يا ادوارد .... و لكن كيف انت توافق على شئ كهذا ؟" فأجبتها" اعتقد اننى لست مصاص الدماء الأول الذى يقوم بفعل هذا " و لكنها تكلمت بنفس الاندفاع " الأمر يختلف كل الإختلاف ... انا استطيع عدم قتلهم لأنى لا احتاج لأستعمال كل قوتى ... و لكن مصاص الدماء الرجل الأمر يختلف تماما ... لن ينجح الأمر على هذا النحو ... انتظر حتى تتحول اولا .. ان كنت تحبها حقا " كلامها شوشنى كثيرا فسألتها" لكن الجميع يقول اننى استطيع السيطره" فأجابتنى " ادوارد انا من تعاملت مع رجال بشر .. فبعيدا عن الحرق الذى ستشعر به و كأنك مولود حديثا ... اثناء هذه العلاقه ... ستشعر بقوه عارمه ... بالنسبه لى كان كل ما على الا افعل حركه خاطئه ... اما بالنسبه لك فالوضع مختلف تماما فعليك ان تحسب كل حركه .. و ان قمت بذلك فلن تستطيع اكمال العلاقه اساسا " شعرت بكلامها يدوخنى ، فماذا على ان افعل الآن ... كلامها لم يشوشنى انا فقط بل شوش كل من حولى حتى جاسبر الذى وجدت انه اقترب منا ، انزعجت عندما وجدته ترك بيلا و لكن افكاره كانت تقول " تعالى معى ادوارد سريعا اشعر بالتغير فى مشاعر جايكوب " نظرت لتانيه " اسف تانيه على الذهاب سريعا " و تركتها سريعا ، كان ايميت مازال يرقص مع روز ، تعالى معى الآن ... و بالفعل لم ننظر للخلف و سيرنا بخطوات سريعه فلم يكن من حولنا كثيرين كنت استمع لحوارهم الآن و استمع للحوار الذى سبقه فى عقل جاسبر فلقد كانو يتحدثون عن نفس موضوعى مع تانيا و لكن ليس بنفس الاسلوب فتانيا متحضره اما جايكوب.... الغلطه غلطتى انا لم يكن على الابتعاد . عندما اقتربت كان يهزها بعنف و يداه ترتجف ، يفعل ذلك بحبيبتى و زوجتى كدت اقفز عليه و اقتله أشرت لايميت و جاسبر ليقفو بعيدين ربما انا استطيع السيطره على نفسى و لكن لم يكن اى منهم يستطيع فهل ذلك ، سمعتها تقول له بصوت مرتجف و ضربات قلب سريعه " توقف يا جايكوب !" تكلمت انا بحده " ارفع يديك عنها !" كنت استطيع ان اسحبها من بين يديه و لكنى خفت عليها ان تتأذى . كان الذئاب موجودون ايضا و كانو نادمون على السماح له بالمجئ . و بالطبع يسبون بنا و كأن الخطأ خطأنا عدا سيث بالطبع الذى تدخل و هو بهيأته البشريه " جايكوب .. يا اخى ... تراجع ..... انك تفقد السيطره على أعصابك " و كان يكرر بعقله " انا اسف يا ادوارد حقا اسف " لم يكن الخطأ خطأه انه خطأى انا همس سيث مره اخرى " سوف تؤذيها!... اتركها! " زمجرت عليه و انا اقول آمرا " الآن " لم تنزل يد جايكوب الا عندما امره سام بقوه بذلك و توعد له بمشكله لاحقا . و اخيرا انزل يده عنها و ارتسم على وجهها الم مفاجئ و قبل ان تدرك بيلا ما يحدث كانت تقف خلفى بعيدا عنه و هذا هو المهم بالنسبه لى و لم يعد يهمنى ما يريده جايكوب ان كان يريد قتالا فأنا موافق الآن بعد ان اصبحت بيلا بأمان و لكن الذئاب تدخلو و وقفو بيننا فقط لمنع نشوب اى معركه . استطاع سيث من تطويق جسد جايكوب و هو يحاول ابعاده "تعال يا جايكوب ... دعنا نذهب " و لكنه كان يسبنى بعقله و كل ما اردته الا ينطق بكلام مثل هذا فى حضور بيلا ، كان مصرا على القتال و قالها بصوت عال " سوف اقتلك "كان صوته مخنوقا ، و عيناه تنظر لى بكره شديد . استطرد و جسمه يرتجف بشده "سوف اقتلك بنفسى ! سأقتلك الآن " و لكن سيث زمجر و هو يقول لا اعلم كلامه موجها لمن و لكن اعتقد لنفسه اكثر " لن اسمح بذلك الآن ابدا " فكر جايكوب " انت لا تهتم لها ، انها مجرد وجبه ، مجرد طعام لك ... ايها الحقير " لم استطع تمالك اعصابى فقولت بصوت اعلم انه سئ للغايه فإنه كالفحيح و لكنى حاولت ضبطه كى لا اخيف بيلا " سيث !... ابتعد من الطريق " كان جاسبر من مكانه يحاول السيطره على غصبنا و لكن غضبه لم يجعله يستطيع فعل ذلك . حاول سيث ابعاده مره اخرى قائلا " لا تفعل هذا يا جايكوب ... تعال معى ... هيا!" و تكلم لى بعقله " ارجوك يا ادوارد لا تجعل لأحد ذريعه لنشوب حروب جديده ... ارجوك تحكم فى اعصابك قليلا " تدخل سام و وضع رأسه على صدر جايكوب بالطبع فأن قوته و هو بصوة الذئب اكبر من صورته البشريه و استطاع دفعه و الابتعاد به و لكن الذئب الآخر لم يذهب معهم كان هذا هو كويل بل كان ينظر فى اثرهم و هو يقول بعقلى " انتم حقا احقر من ان اظل واقفل هنا معكم " سمعت سيث يحذره و يأمره بالانصراف و بالفعل هم بذلك و لكن بيلا همست و هى تنظر له " انا اسفه " فرد بعقله لأترجم لها " اسفك غير مقبول ... و سوف يأتى اليوم الذى تدفعى فيه الثمن " نظرت له هل هو مجنون هل اعتقد لجزأ من الثانيه اننى سوف اترجم ما قاله. فنظرت الى بيلا لأطمئنها " كل شئ بخير الآن يا بيلا " نظر لى و هو يردد " ايها الحقير " و لكن سام امره بالابتعاد مره اخرى " سأذهب الآن و لكن سنتلاقى مجددا " فأومأت له ببرود فنفخ فى وجهى و ذهب مبتعدا و هو يفكر " سأعلمك يا ابن كولن ... من هم الذئاب و كيف تتكلم معهم " فقولت ردا عليه "لا بأس " ثم ركزت اهتمامى على بيلا و نظرت لها و تكلمت بهدوء لم اكن اريدها ترى كل ما جرى و لكن ما حدث قد حدث و لن استطيع تخيره " فلنعد الآن " و لكنها اجابتنى " لكن ... جايكوب " كدت افقد اعصابى فماذا تريد منه بعدما حدث ... لقد كاد ان يؤذيها. و لكنى تمالكت اعصابى و تكلمت بنفس الهدوء " إن سام معه . لقد ذهب ". و بدأت بيلا كالعاده تحمل نفسها كل الاخطاء " اسفه يا ادوارد لقد كنت حمقاء... " و لكنى اسكتها " لم تفعلى شيئا خاطئ ..." و لكنها قاطعتنى " أنا كثيرة الكلام ،فلماذا ... ما كان يجب ان اتركه يتصرف هكذا. ما الذى كنت افكر فيه؟" كانت تتحدث الى نفسها اكثر من تحدثها الي ،فلمست وجهها لأهدئها قليلا " لا تقلقى ! " سمعت جاسبر يخبرنى عليكم العوده الى الحفل قبل الآن سأذهب انا و ايميت لم تعد فى حاجتنا الآن " فأكملت حديثى موجهه الى بيلا و ردا عليه ايضا "علينا العوده الى الحفله قبل ان يلاحظ احد غيابنا ". فقالت برجاء "اعطنى ثانيتين فقط!" كانت تنظر الى ثوبها و يديها دون وعى منها و سألتنى " ما هو وضع ثوبى ". فأجبتها بصدق "على احسن ما يرام ... كل شئ فى مكانه" استنشقت نفسين عميقين لتهدأ من نفسها ثم قالت "طيب ! فلنذهب" ****************** احتمال لو قدرت هنزل باقى الفصل بالليل ان شاء الله يا رب يعجبكم و مستنيه رأيكم التعديل الأخير تم بواسطة * فوفو * ; 01-10-10 الساعة 10:35 AM | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|