اخيرا عرفت شو صار بين مهند وحبيبه
النذل ،، ما الفائده وهو يعترف لنفسه انه اذى حبيبه هل يستشعر ان له ضمير يؤنبه
الواقع ،انه يتجرع مرارة وألم فقدان حبيبه بسبب سوء خلقه ونذالته
،،،،،،،
رضا يعيش في دوامه بين مسؤلياته ، خوفه من فقدان اسيا ، عدم قدرته على تجاهل رابط الدم
فظهور حذيفه ومعه حفيده العائله القى بمسؤليه اخرى على كاهله فهو لا يستطيع ابعادهم احساسه بالمسؤليه في انه يجب ان تعيش للطفله في اسره متماسكه بعيدا عن ماضي حذيفه
في الوقت نفسه ينشد رضا الراحه والحلول في احضان اسيا
ليستل منها رد فعل قوي وجارح وبالتالي افترض انها تعاقبه لامر ليس في يده
لاكن انا لا ألوم اسيا لردة فعلها ،،ليس سهلا تناسي وجود وماضي من تركها تعيش في خيالات الخوف
لسنوات ،، لاكن استنتاج رضا انها تتجنب الحمل في هذه الفتره القلقه من حياتهما ،،
جرحه لربما لانه يعتقد انه لم يستطع
ان يشفي اسيا من خوفها
،،،،،،،
رباب ،،،،، رباب ،، الاميره الصغيره
كان رد فعلها غريب نوعا ما ودون ان تعرف او تدرك انه جارح بالنسبه ل عبد الرحمن ،،، لانه يعرف ما لا تعرفه
لذا شعر الاخير بالخوف والتيقظ من انه قد اساء بطريقه غير مباشره لها
لاكن رباب
بتحب عبد الرحمن فرد فعلها مرتبك وغريب مع انها المره الاولى التي يستوقفها ليكلمها
لاكن نظره بينهما تكفي لتوجد مشاعر بريئه ، حب بعفه ،،،، وما اجمل الحب العفيف
كحب رضا واسيا اقرب مثال
،،،،
حذيفه واعترافها لمحسن انه لم يكن بوعيه ،،،، قد لا يغير واقع ما حصل ،، لاكن ربما يوجد حقيقه
عدم تقصد الاذيه المباشره التي وقعت ،، لاكن ذلك لا يشفع اما الاذيه التي مست مشاعر فتاة بريئه
في ترقب وشوق شديد للفصل الاخير
ويسلمو للفصل الممتع ،، حمل الكثير من المشاعر والاعترافات العميقه التي قبعت في القلوب
تألقتي بكل فصل ومشهد |