عرض مشاركة واحدة
قديم 15-10-24, 03:54 AM   #2152

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 48,399
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

حى الله المقاومة الباسلة فى كل مكان

ضربات موفقة ياشباب اووو امريكا ظهرت فى الصورة على اساس انها اختفت يوما وترسل جنودها ومنظومة ثاد They will be so sad
إن شاء الله
اختبار على أرض الواقع لاسلحتهم هى صدت ولا شغالة زى بوارجهم وصواريخهم الى فشلوا فى اطلاقها لو تفتكروا
ان شاء الله هنلف لهم الفيل فى المنديل

الخطة التالية أحم قصدى قصة اليوم

النملة والفيل






كان يَامَا كانَ، فِيْ قديم الزّمان، وسالِف العصر والأوان، كانت هناك غابة بعيدة، تعيش فيها الحيوانات بسعادة، كانت الغابة تجمع كلّ أنواع الحيوانات، كانت تضمّ حتّى الحشرات، يعيش الجميع في بيوتهم آمنين، من النّملة إلى الفيل. النملة والفيل؟! صحيح، قصة الفيل والنملة المشهورة حدثت في هذه الغابة! في يوم من الأيّام كان قطيع من الفيَلَة يمرّ في الغابة، ولأنّ الفيل كبير فلم يرَ النمل الذي كان يمشي على الأرض، فداس مجموعة منها، ولم يسمع صراخهم لأنّهم صغار، فنادته ملكة النّمل: أيّها الفيل الضّخم، مالَكَ لا ترانا، وقد دُستَ مجموعة من أصدقائنا، فنظر الفيل إلى الأسفل، ورأى النّملة. استهزاء الفيل من النمل ولكنّه أجابها بغرور: ماذا تريدين أيّتها النّملة الصّغيرة، هل تريدين أن أدوسكِ مثلما فعلتُ بأصدقائك؟ أجابت النّملة بغضب: عُد أنت ورفاقك من حيث أتيتم، ولا تقربوا مساكننا، ولا تعُد لمثل ذلك، وإلّا أعطيتك درسًا لن تنساه أبدًا، هنا ضحك الفيل وأصدقاؤه من لهجة النّملة، وظنّوا أن أجسامهم مانعتهم من غضب النملة الصغيرة انتقام ملكة النمل من الفيل عندما ضحكوا غضبت ملكة النمل وتسلقت ظهر الفيل ودخلت في أذنه وصارت تعضّه، والفيل يصرخ ولا يستطيع إخراجها، واستنجد بأصدقائه ليخلّصوه منها، ولكنّ النّمل هدّدوا الفيَلة إن حاولوا إنقاذ صديقهم فإنّهم سيلاقون مصيره نفسه، وسيدخل النّمل في آذانهم، ويعضّونهم كما فعلت ملكة النّمل مع زعيم الفيَلة. اعتذار الفيل للنمل وعندما وجد الفيل أنّ لا أحدَ يستطيع مساعدته قرّر أن يعتذر للنّملة عمّا فعل، ووعدها أن يخرج من المكان الذي يسكنه النّمل، وألّا يعود إليه حتّى يأذنوا له، وقرّر أن يقدّم لهم طعامًا، ولكنّ ملكة النّمل رفضت، وقالت للفيل: إن قبلت منك الطّعام اليوم، فإنّني ورفاقي سنعتمد عليك، ونحن لا نحب الاعتماد على أحد، نحن مجتمع نشيط يحبّ الاعتماد على نفسه؛ لأنّك إن كنت اليوم معنا فربّما لن تكون غدًا، وإذا اعتمدنا عليك ثمّ رحلت عنّا فإنّا سنموت جوعًا؛ ولذلك سنعتمد على أنفسنا. العبرة من هذه القصّة تتلخّص في أمرين، الأوّل هو أنّ الغرور ليس أمرًا جيّدًا، وسيوقع صاحبه في المتاعب لا محالة، وأنّ سلاح المرء الوحيد هو عقله مع الحكمة، وهذا ما جعل النّملة تتغلّب على الفيل الضّخم في هذه القصة؛ فالفيل مع ضخامته إلّا أنّه لم يستطِع إخراج نملة صغيرة من جسمه، وجعلته هذه النّملة يطلب المغفرة والصّفح، فالنّملة برجاحة عقلها علِمَت أنّ الفيل ليس له أصابع ليخرجها من أذنه، وخرطومه لن يستطيع حلّ المشكلة.





والخلاصة درونات اوكرانيا fbvاللى طورت روسيا مداها تخرب اللى جابوهاوتصبح اثم على مسمى وجنودها سمعونا سلم لى على الشهدا هناك وانتوا بتتشوا فى نار جهنم





وركزوا ع القيادات والبيانات وبدل ماتضرب عندنا تفرقع فى وشهم بعكس الاحداثيات

ثم الراى العام هناك اللى كل ده من فلوسهم وضرائبهم

هاتوا ودنكم

نفس الكلام بالنسبة لام احمد وحميتى







وركزوا اولاد بني صهيون بيهاجموا اغلب الوقت مع القمراللي هيكون مكتمل من ١٥ل١٨




اللهم بلغت اللهم فاشهد



كم تنتظرون من أرواح الابرياء لنعلن رفضنا لما يحدث أوتظنون انهم سيكتفون بال70 الف




مقابل ما قتل منهم نبوخذ نصر حتى يهدأ دم سيدنا يحيى لا والله لن يكتفوا بل دمائكم على رأس الجميع بالنسبة لهم

ياسادة انهم يحرقون الأطفال والنساء والعجائز احياءردا على ضرب المقاومة لعسكريهم






والله الله فى أهل غزة ولبنان







حسبنا الله وكفى والله لن يحيق المكر السئ إلا بأهله







وامريكا وبنى صهيون إلى أسفل سافلين هم فى مرحلة رداء الملك

لاااا عاوزين الترجمة اوكيز

فين الحاجة الحوة اعوذ بالله نفسيات هو اللى بيجرا لنا من شوية من وشكم اللى مابيتفردش للرغيف السخن

طيب اسمعوامن عمو تولستوي




كان هناك ملك يحب الملابس الجديدة.
كان همه الأكبر أن يرتدي أفضل الملابس. وذات يوم جاءه خیاطان ماهران وقالا له:
- نستطيع أن نصنع لك ثوباً فخماً للاحتفال لم ير أحدٌ مثله.
ويمتاز هذا الثوب بأن الحمقى، والموظفين الذين ليسوا في مستوى وظائفهم لا يمكنهم أن يروه، أولو الفكر النابهون يرونه، أما الأحمق فليس بوسعه أن يرى رائعتنا الفنية، ولو كان الذي يرتديها بجنبه!
فرح الملك فرحاً عظيماً بعَرْض الخياطين وأمرهما بأن يصنعا ذلك الثوب. أُعطيا مشغلاً في القصر. وقُدّم لهما المخمل والحرير، الأشرطة الذهبية، وكل ما يلزم.
بعد أسبوع، أرسل الملك وزيره يستعلم: هل أصبح الثوب جاهزاً؟ ذهب الوزير للقاء الخياطين وسألهما إن كانا قد انتهيا من عملهما. أجابا:
-الثوب جاهز. وهذا هو!
ولم يُريا الوزير شيئاً. تظاهر الوزير ـوكان قد سمع بأن الحمقى، والموظفين والذين ليسوا في مستوى وظائفهم لا يُمكنهم أن يروا الثوب- بأنه رآه وأثنى عليه ثناءً عظيماً.
أمر الملك بحمله إليه، فحمل إليه: ما قدم إليه ليراه لم يكن شيئاً على الإطلاق. وتظاهر الملك بدوره كأنه قد رأى الثوب الجديد. فخلع الثوب الذي كان يرتديه وأمر أن يُلْبَسَ الثوب الجديد. ثم مضى يتنزه في المدينة.
رأى الجميع بأعينهم أن الملك ينتزه دون ثياب. لكن لم يجرؤ أحد على أن يعلن له عن أنه لا يرى أثراً للثوب الجديد، لأنهم سمعوا جميعاً أن الحمقى وحدهم هم الذين لا يمكنهم أن يروه. وكان كل واحد يفكر بینه وبين نفسه:
-«من جهتي، لستُ أرى شيئاً، أما الآخرون فهم يرون، دون شك، ثوب الملك الجديد».
وهكذا كان الملك يطوف المدينة عارياً، وسط شعب كان مذهولاً من جمال ثوبه الجديد. وفجأة شاهد الملك رجل متخلف عقلياً، فصاح:
-انظروا! انظروا! هو ذا الملك يسير في الشوارع بلا ثياب.
أحس الملك فجأة بالخجل من أنه عار واعترف كل واحد بأن الملك لم يكن يرتدي ثياباً.
~تمت~
تعقيب:
هي حالهم مع خططهم العارية ومشاريع فاشلة، لكن وافق عليها الملك وصفق عليها من حوله، واقتنع الشعب أن هذه الخطط أعظم من أن يفهمها، فتكشفت سوءة الواقع البائس لكن الجميع أعمى، ولحين وصول مجنون يصرخ في الناس أن افتحوا عيونكم، سيبقى الحال على ما هو عليه.








التعديل الأخير تم بواسطة اسفة ; 15-10-24 الساعة 04:26 AM
اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس