عرض مشاركة واحدة
قديم 21-08-24, 03:19 AM   #2029

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 48,705
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي




فى كتاب أشرف عشماوى الجديد "مواليد حديقة الحيوان"والذى اخذ اسمه من عنوان النوفيلا الثالثة فهو عبارة عن 3 قصص قصيرةواستغربت انه لم يختار عنوان "كل الصور خادعة"الذى تردد عل لسان البطلة اكثر من مرةبسبب إن القصة دى اخذت اكثر وقت منه ياختشى عمله وهو حر

المهم


تبدأ كل حكاية من لحم الواقع ولكنها لا تقتصر عليه، ولا تقف عند حدوده الضيقة. فما وراء الحكاية دائماً من فانتازيا مجنحة وتطورات مذهلة هو الأهم، والأكثر تأثيراً في معالجة الأحداث وإدهاش المتلقي. وتتعدد إسقاطات الروايات الثلاث وترميزاتها إذ تنطلق من الخاص إلى العام فتعكس أزمات أجيال بأكملها، وتبرز انكسارات طبقات اجتماعية واقتصادية متوسطة ودنيا أكلتها الطبقات العليا والفئات النخبوية والسلطوية، وسحقت طموحها وآمالها وشوهت ماضيها وقضت على حاضرها ووأدت مستقبلها في مهده. وتفجر الروايات قضايا ملحة ومهمة مثل الفساد والبطالة والمحسوبية والتشرذم الأسري وغياب العدالة وغيرها.
هلخص لكم القصة موضوع العنوان ولو حابين اكمل لكم الباقة بعدين



"مواليد حديقة الحيوان" التي تدور أيضاً في نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات فتستعرض حكاية "إسماعيل"، الشاب الجامعي المتخرج في كلية الطب البيطري والذي ولد في استراحة حديقة الحيوان حيث كان يعمل والده قبل أن يموت متأثراً بهجوم الأسد عليه.

ولا يجد الشاب عملاً في أواخر عهد الرئيس السادات سوى كحارس لبيت الفيل مما يؤجل زواجه من خطيبته "عايدة"، ويعرضه لازدراء أهلها والمجتمع كله وذلك في "عام الرخاء" وفق تسمية الرئيس السادات، التي يستحضرها الراوي على سبيل السخرية. ويستغل مدير الحديقة ظروف الشاب وخطيبته فيعرض عليهما أن يرتديا ملابس أسدين (على غرار مسرحية "شاهد ما شفش حاجة") ليحلا محل الأسدين اللذين ماتا في الحديقة نتيجة سوء التغذية، ويعدهما كذباً بمكافأة كبيرة.

ويوهمهما مدير الحديقة بأن ذلك الأمر ليس خداعاً وإنما "مهمة قومية" لأن الرئيس السادات وضيفه الرئيس الكيني سيتفقدان قفص الأسود ولابد من وجودهما فيه بدل الأسدين. وتتمادى الأحداث الغرائبية بموافقتهما على تمثيل "صورتي الأسدين". ثم يتم القبض عليهما ويتهمان بالاشتراك في مؤامرة اغتيال السادات وتسمى جريمتهما "عملية الأسد"، وينسبها بعض الإعلاميين إلى نظام الأسد السوري المعادي للسادات في ذلك الوقت!







يووه راغيين أوى لخبطتونى خخخخ نيجى بقى لغرضنا

مقطع لوز اى حلو بيقول

اقتباس:
لا ترَ بأُذنيك، ولا تسمع بعينيك، ولا تُصدِّق كل ما يُقال لك.. فبعض الكلمات صور، لو تأملتها لرأيت تفاصيل لم تُدركها من النظرة الأولى، أطياف مهزوزة في خلفيتها، وأشياء صغيرة دالة على زمانها ومكانها، وإذا ما قلبتها لربما صافحت عيناك كلمات دوَّنها صاحبها قد تُغيِّر رؤيتك عنها.. الحقيقة نراها منقوصة دومًا لكننا نشعر بها كاملة، فلا تثق إلا بقلبك







اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس