[اسفة]

الكل منتظر الرد االإيرانى والكيان عامل على نفسه بى بى ومرعوب





اتاخر ليه ياترى هل لتنسيق ضربة قويةللثأر ولرد الاعتبار ولردع الكيان




ام ان الزيارة الامريكانى غيرت الأمور بعدما ظهرت اخبار عن الوعد بتسليم عملاء الموساد وتسهيلات فى النووى مع السماح بضربة تحفظ ماء الوجه ووعد بأن لا تتعدى اسرائيل الحدود فى الرد وعد من مين من النتن اللى ماعبركم اصلاوذلك على حسب كلامكم

هل ممكن يختلف الرد الإيرانى وخاصةإن المسئول عن حماية هنية رحمه الله كان "فيلق حماية أنصار المهدي"وهذا يدل على أن هناك خرقاً أمنيا

داخل جهاز أمن الحرس الثوري الإيراني أدى إلى اغتيال هنية، ولكن الأخطر في الأمر أن المجموعة المسؤولة عن حماية هنية هي نفس المجموعة التي تحمي كبار المسؤولين في إيران بما في ذلك الرئيس الإيراني نفسه
فهل خوفهم من اغتيال حسن نصر الله او المرشد يغير من طبيعة الرد الله يستر على اللى فى اليمن




شوفنا صواريخ كتير بيقال أكثر من 50 صاروخ وسبحان الله بعد الهداهد دى كلها اللى عارفة كل شئ عن الكيان حتى الوان الاندر وير بتاع سارةزوجة النتن احم لم تصب اهداف






المقاومة حققت اهداف أكثر منها
واهوالكلاب استغلوا الأمر وطايحين فى غزة فى المدارس اللى المفترض هى ملاذ ىمن للناس منهم لله

شغلوا العالم عن غزة






ومتأخرين ليه يمكن منتظرين الضربة الكبيرة

طيب بيقولوا النتن وشلته هيبقوا فى قبو تحت الأرض لما نشوف



مش هيمنع امريكا اللى كشفت ورقة التوت باساطيلها وبوارجها غير رد كيدهم فى نحرهم واتحادنا معا ولا قاطعة لضرب لبنان والمصالح بتتصالح يعنى هى ايران ماحصلتش الكيان الاتنين احم بس

ربما بحاملاتها لا تحتاج لمجال جوى لكن واهو نصيحة لوجه الله اللى هيوزه شيطانه يفتح المجال الجوى لاسرائيل هيطيررررر

لا ده غير الضرب فعلا والعلم عند الله الحاكم هيطير وحذارى والكلام لدولة محددة من دول الطوق ولا مش مصر
مصر حددت موقفها رغم كل المحاولات لتهميشها بس ياجبل ما يهزك ريح كله ده عشان قلنا لا

وكانوا عاوزين يلوا ذراعنا بالغاز فشكرا للاشقاء

ولكل الدول العربية بلاش وحالوا تمنعوا الحرب وصدقوا امريكا هترضخ لسبب تردى الأوضاع داخليا عندها وخصوصا بعد سقوط البورصة فلو طلع سعر النفط شوية كمان الدنيا هتخرب اقفلوا الباب فى وشهم كفاية استنزاف لنا

فى إيدينا ورق ضغط كتيرة والمعادلة بروسيا والصين والتغييرالحقيقى اللى حصل لدولنا العربية على أرض الواقع


واسمعوا حكاية اليوم



يحكى أن رجلا ذهب الى محل الدجاج ومعه دجاجة مذبوحة كي ينظفها له ويقطعها.
فقال له صاحب محل الدجاج : أرجع بعد ربع ساعة وستجد الدجاجة جاهزة.
فمر قاضى المدينة على صاحب محل الدجاج وقال له : أعطني دجاجه!! قال صاحب الدجاج : عذرا ياسيدي لا يوجد عندي الا هذه الدجاجة وهى لرجل يرجع لياخذها.
قال القاضى : أعطني اياها واذا اتى صاحبها قول له الدجاجه طارت!؟ قال صاحب المحل : لا ينفع ياسيدي ؟؟
هو اتى بها مذبوحة كيف أقول له طارت ؟؟؟
قال القاضى : أسمع ما أقول وقل له هذا ولا عليك واذا اراد ان يشتكيك لا تهتم.
وبعد فترة جاء صاحب الدجاجة عند صاحب المحل وقال له اين دجاجتى اما جهزت.
قال صاحب المحل : دجاجتك طارت. قال صاحب الدجاجة : كيف؟؟؟ امجنون انت...
اتيت بها مذبوحة,
و دار بينهم شد جذب في الكلام.
فقال صاحب الدجاجة : تعال معي للقاضي حتى يحكم بينا وهناك يظهر الحق.
فذهبوا للقاضي وعند ذهابهم للقاضي في الطريق رأوا اثنين يتقاتلون واحد مسلم والثاني يهودي.
فأراد صاحب محل الدجاج أن يفرق بينهم ولكن إصبعه دخل في عين اليهودي ففقعها تجمع الناس ومسكوا بصاحب محل الدجاج وقالوا هذا الذي فقع عين اليهودي فأصبحت القضية قضيتين فوق رأسه فجرّوه للمحكمة عند القاضي وعندما قربوا من المحكمة أفلت منهم وهرب ركضوا وراءه ....
لكنه دخل في مسجد فدخلوا وراءه صعد فوق المنارة فلحقوا به ...
فقز من فوق المناره فوقع على رجل عجوز فمات العجوز أثر وقوع صاحب محل الدجاج عليه فاتى ابن العجوز و رأى أبوه ميت فلحق بصاحب محل الدجاج ومسكه هو ومساعده بعض الناس فذهبوا به إلى القاضي فلما رآه القاضي ضحك ضنا لقضية الدجاجة ولم يدري أن عليه ثلاث قضايا.
1) سرقة الدجاجة
2) فقع عين اليهودي
3 ) قتل الرجل العجوز عندما علم القاضي أمسك راسه و جلس يفكر القاضي ...
قال دعونا ناخذ القضايا واحدة فواحدة ..
المهم نادى القاضي
أولاً على صاحب الدجاجة
قال القاضي: ماذا تقول في دعواك على صاحب محل الدجاج
قال صاحب الدجاجة : هذا يا قاضى سرق دجاجتي وأنا معطيه إياها وهى مذبوحه ويقووووول إنها طاااارت كيف يحدث هذا يا سيادة القاضى؟؟
قال القاضي : هل تؤمن بالله قال صاحب الدجاجة : نعم أؤمن بالله قال له القاضي : (يحيي العظام وهى رميم) قم فمالك شيء فذهب صاحب الدجاجه
ليدخل المدعي الثاني فدخلوا اليهودي وقال يا قاضى فقع عيني صاحب محل الدجاج و أريد أن أفقع عينه مثل ما فعل بي ,
فجلس القاضي يفكر ثم قال القاضي لليهودي : دية المسلم للكافر النصف
يعنى (نفقع عينك الثانية حتى تفقع عين وحدة للمسلم
فقال اليهودي : خلاص أنا أتنازل لم اعد اريد شي منه
فقال القاضي : أعطونا القضية الثالثة جاء إبن الرجل العجوز الذي توفى وقال : يا قاضى هذا الرجل قفز على والدي وقتله
ففكر القاضي وقال : خلاص اذهبوا عند المنارة و تطلع أنت فوق المنارة وتقفز على صاحب محل الدجاج
فقال الولد للقاضي : طيب وإذا تحرك يمينا أو يسار لعلي أموت أنا
قال القاضي : والله هذه ليست بمشكلتي ، والدك لما لم يتحرك يمينا او يسارا ؟
° هناك دائما من يستطيع إخراجك كالشعرة من العجين إذا عندك دجاجة تعطيها للقاضي؟ °