عرض مشاركة واحدة
قديم 30-07-24, 03:32 AM   #2001

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 48,292
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي








ونرجع لألومبيات الزفت على مداغتهم من اول العلم اللى قال ايه سورى مع الاعتذارلسفسف علقوه غلط بالمقلوب وبانت الفولة من اولها أن الغرض ان يكون شعار العالم كله مقلوب اى عكس الفطرة
وبيقولم احنا شعوب فول مش هتفهم ولا بتفهم اصلا ويتنفذ خطتهم بالانسياق ورائهم بحذافيرها









خش على اللى بعده
بس الأول افهمكم الى بعده اى التالى وخش سهلة هههه من غير حلطمة
خُش بضم الخاءوهي كلمة دارجة مصرية تقال بقصد إدخال شخص إلى البيت أو مكان ما، وهي كلمة «خُش» أي ادخل، ولها مصدر فصيح كامل.
خش: المخشّ: هو الذي يخالط الناس، ويأكل معهم، ويتحدث، وخششت البعير: جعلت في أنفه الخشاش، والمخشوش: مشتق من خشّ الشيء إذا دخل فيه. وخشّوا في كذا وكذا، أي أدخِلوا.
المهم الشعلة ودى ياحضرات من ايام الومبيات اثينا وبيقولك تشبه المشعل اللى تحت اقدام التمثال لوسيفير واللى سبحان الله وجهه شبه تمثال الحريةبالضبط ونفس القيد فى قدمه ونفس التاج اللى على راس المثال ماسكه فى ايده بس الشعلة مكسورة تحت رجله ومطفية

اى لسه اوانه كان ساعتها لم يأتى بعد

واسم لو سيفر جزئين فى اللاتينية لوس يعنى ضوء فيرر اى مشعل

وحامل الضوء من اسماء الشيطان








قبل الومبياد باغى اتعرض فيلم اندر باريس ويعد فيلم الرعب والأكشن Under Paris واحد من الأعمال الأعلى مشاهدة على الإطلاق في تاريخ منصة نتفليكس بعد إصداره في الأسبوع الأول من شهر يونيو.

يدور الفيلم حول عالمة عبقرية تدعى "صوفيا" تكتشف وجود قرشًا عملاقًا يسبح تحت أعماق باريس ويقتل زملائها لتكن هي الناجية الوحيدة بينما يهرب القرش.وبعر مرور 3 سنوات، تكتشف عن طريق جهاز التعقب أن السمكة أصبحت في أعماق نهر السين في باريس، في نفس الوقت الذي تستعد فيه المدينة لاستضافة بطولة الترايثلون (السباق الثلاثي)، فيجتمع كل من العالمة، وناشطة حقوق الحيوان، والشرطة والجيش لإنقاذ اللاعبين من القرش،والنهاية المفروض تبقى فل

للأفس لم ينجو احد بل وانتشرت السمكة وصلت الفكرة ولا لسه

ولا الحصان اللى عليه فارس ملثم رمز هلاك العالم ونهايته فى كتبهم

انتوا لسه شفتوا حاجة

السمكة كان اسمها ايه ليليث اللى هى حسب أرشيف المرأة اليهودية حتى أواخر القرن العشرين، كانت الشيطانة ليليث -زوجة آدم الأولى- ذات سمعة مخيفة، إذ يرونها خاطفة وقاتلة للأطفال، وغاوية للرجال. وفقط مع ظهور الحركة النسوية في الستينيات، اكتسبت ليليث مكانتها العالية الحالية بوصفها نموذجا للمرأة المستقلة؛ إذ لعبت المفسّرة والعالمة اللاهوتية اليهودية الحديثة "جوديث بلاسكو" دورًا رئيسيًا في تحويل ليليث من شيطانة إلى نموذج يحتذى به.





ولسه بلاوى بس هنقف لحد هنا النهاردة ونقولهم ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين لوحة العشاء الأخير فى الافتتاح تحولت إلى
السقوط الأخير؟
كما قالت منصة بلاغ


يُقال أن افتتاحية الألعاب الأولومبية في البلد المعقودة فيها يمثّل هذه البلد بثقافتها وتاريخها.
وقد مثّلت باريس نفسها بصدق في هذه الافتتاحية! لقد كان الفرنسيون صادقين في عرض "القرف" الذي يمثل حضارتهم.
فقد تعدَّوا على لوحة "العشاء الأخير" التي ينسبها النصارى إلى قصة للمسيح عليه السلام، ومثّلوا هذه الصورة مرة أخرى ولكن بشخصيات شاذّة.
ومشهد آخر في الافتتاحية يظهر الملكة أنطوانيت وهي تحمل رأسـها بيدها وتغني مقاطع من نشيد ثوري في غاية الد مـوية:
سنشـنق الأثرياء
وإن لم نشـنقهم سنكسِّرُهم
وإن لم نكسرهم سنحرقهم.

هذه هي باريس، جسّدت لوحة "السقوط الأخير"،كما ذمرت منصة بلاغ

وإنّنا نستبشر بذلك.
أما عن ردود الفعل، فقد أدرك الناس من خلفيات مختلفة أن الحضارة الغربية عاجزة عن تقديم شيء صالح للإنسان.
وأيضًا أدركوا أن البلاد الوحيدة التي تجرّم إهانة المسيح عليه السلام هي بلاد المسلمين.
وهكذا يُثبت المسلمون للعالم في كل حدث أنهم أهل قيادة البشرية، وأن ليس في الناس مَن يرضى الله عنهم وعن دينهم إلا هم، ولو كره الكافـرون.
اللهم بلغت ..اللهم فاشهد





اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس