السلام عليكم ورحمه
ابدأ كلامي في
الله اللي معطيٍ عزمي على القمّه نجاعه
وحده اللي ثبّت الأطواد بفجوج الوسيعه
شفني أطرد ذاير أحلامي وأنا عندي قناعه
بإنها عمرٍ سبوق خْطاي لا يمكن تضيعه
كل ما أسعى فالطريق اللي تحدتني سباعه
أترك عيون الشعر في طارف لساني وديعه
القصيد يزيدني قوه .. ويملاني شجاعه
وكلمة الرجّال ترقى به ليا صارت رفيعه
أتصبّر والعزيز إن ذلّ ؛ يزهد في متاعه
والخطوب اللي تقدّمني وتقفاني وضيعه
الله يجازي الليال السود وحتوف القطاعه
كثر ماثبتتّ ميقافي .. وعيّت لا تطيعه
ذاكرٍ ماراح من عمري ومتناسي ضياعه
ماني بـ نادم وأنا قدامي الدنيا سريعه
وارثٍ بيت الكرم والمجد أخوي من الرضاعه
لا تغارب كان لي بصمه ومنهاج وشريعه
(كيف يبرد في يميني جمر ، ويرمّد شعاعه
وجدّي اللي يفرق المطلاع في راس الطليعه
الليالي حطّت الطيّب على جرف المجاعه
لين صار أكثر غصون الشوك تنبت في ربيعه
جاهله تحسب لها في شمّخ الأرقاب طاعه
كل ماشافت معادنها ذهب طمْعت تبيعه )
يارفيقي من تميّز طيحته .. قبل إندفاعه
قلت عاده لا خثع وإن زلّ قلت إنْها طبيعه
ولو يلوح بعارض المنشى على الطيّب إشاعه
مايجازي باحث الزلّات من جنس الصنيعه
من يسدّ إذنه عن الهرّاج ويجنّب سماعه
كنّه اللي سد فوجيه الشياطين الذريعه
__________________________
________________________
لقاء تتحطم فيه القلوب كيف شعورهم وهي تنفيهم
من قائمة السند والعزوه ، وجود زياد وشخصيته
الجديده والمختلفه عن القديمه مذهله بشششكل موب طبيعي
كما توقعت تركتي تقبلهم للحقيقة اكثر واقعية انهم مع معرفتهم بالحقيقة
ماتقبلوا انهم يعفون عنها او يسامحونها الانها تعدتهم وسعت لرضا خالها
دون علم اهلها ، نستنى الغضب القادم من سعود ومعرفته انهم رفضوها ونبذوها
وهل راح يقبل مطلق انها تروح لسعود او يجبرها تجلس عنده ....
______________________________
خالي بندر ماتحمل صار يقول انه هو يبي يمسكه باي طريقه، وانا قلت له باساعدك وش ماكانت الطريقه وباسوي اللي تبي، كنت أبي أرضيه وأرضي قهره مني، كان يقول ليه صحيتي وليلى ماصحت، قلت لو مسكنا المجرم اكيد خالي بيسامحني، توقعت بيحط اللوم على المجرم ويسامحني"
بكتفي بهذه الابيات ردًا على هذا الموقف المميت :
ضحيت من شانه ربوع وجماعه
وكسرت من شانه قوانين واحكام
لو كان يدري ويش يعني وداعه
ما كان خلاني علي طول الايام
_____________________________
لحظات مُميته حتى أتى صوته هادئا واجمًا وثقيلًا:مابه شي يشفع لتس، اعطيتس اعذار من يوم غبتي عن عيني للساعه هذي، قلت بتجي وترضينا، بس مالتس اعذار، انا دفنتس مره وحده ولا عادني منبش في قبرتس، لا تسلمين علي ان شفتيني في مكان، لا تبكين علي في عزا، لاتوقفين معي في فرح ولا حزن، مثل ما انتي ميته في عين صالح خلي صالح يموت في عينتس
وهنا نقول هالابيات ألي انطقتها مشاعر الجازي اتجاه جرح اخوها :
"ما زلتَ تدفعُ كلّ أمرٍ فادحٍ
حتى أتى الأمرُ الذي لا يُدفعُ
فظللتَ تنظرُ لا رماحك شُرّعٌ
فيما عراكَ ولا سيوفُك قُطّعُ.”
صالح انهى كل حبل موده بينه وبين الجازي وانا مع صالح بها النقطه للامانه الي سوته الجازي فعل مكروه ومنبوذ في العادات والتقاليد ، مجرد تكلم وحركاتها غلط حتى لو كان عن طريق خالها يكفي فعلها انها تعدت عشر اشخاص في بيتها ومن دون علمهم ، مع اني متأكده لو عرفوا بقصة الجازي وياسر هنا راح تكون الضربة القاضيه للجازي لكن الحمدلله ان وقتها سعود موجود لانه راح يحتوي الجازي وقتها
ماني قادره اتخيل شكل مطلق من يعرف حقيقة ياسر بحياة الجازي ، الله يستر من عواصف الجازي
___________________
ونقول ع جيت حبيبنا سعود الغالي
"مرحبا والدار دارك ومحبوبك فداااك
تو ما جرد المحاني تبسـم ريفها"
__________
تسسسلم الايادي نبوضه وبالله بارت سسسريع نبي سعود وردات فعله