[ميساء بيتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة . تنآهيد

أولاً مساء الخير أعضاء روايتي
ثانياً شكراً ميساء جميلتي على الدعوة


نأتي إلى طموح البنفسج الذي أدى بنهاية حياتها
بطبيعة الحياة كنت سأكتب بطبيعة الإنسان 😅
لا تأتي لأحد كما يحب فكم من صغير ود أن يكبر وكم من كبير ود أن يصغر فلو أخذنا بكلام الورده فهي ودت أيضاً أن تكون مكان البنفسج
لذالك أخطأت البنفسج بطلبها إلى الطبيعة بأن تكون ورده
لأن لا احد يمكنه بأن يكون مكان أحد أحياناً
هكذا هي الحياه لا يستطيع الكل اتحمل اكثر من وسعه
والبنفسج هي هكذا خلقت وكان عليها بأن تحافض على مكانتها
فإن رأت هي نفسها ضعيفة سيراها الجميع هكذا أو اكثر
على الأشياء أن تحب مكانتها ووطنها وشخصيتها وطبعاها
عليها بأن تكون قنوعه بما قسم لها في هذا الحياة
لا اقول الا نحلم ولا نرجوا الطموح بل احلموا وحققوا طموحاتكم
ولكن ليس الطموحات التي تؤدي بكم إلى التهلكه ..
لقد كانت احلام البنفسج عاليه
مثلاً ماذا لو طمحت بأن تكون في رأس جبل عالي وترى كل ما تهوى وتكون عاليه وسيكون جذرها في بطن الأرض وإلى حيث تنتمي
لذالك احلموا واطمحوا ولكن حافظوا على جذوركم والى حيث تنتمون ودعو اغصانكم ترتفع إلى العلالي


هكذا كانت القصه من جهتي😅
دمتم بخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة . تنآهيد

طفل بلا وطن
عنوان مؤلم

نعم هو طفلاً بلا وطن لقد غربته الحروب والمأسي
المدافع والرصاص عن وطنه وهو به من حيث يقتلون
يغتصبون يدمرون براءه اطفالنا لذالك هو غريباً في وطنه والى حيث انتمائه وكان الموت أرحم له من جميع هذه الآلام

لقد أوجعتني هذه القصيدة
فكم رأيت وكم سمعت بها هنا في واقعي أطفالاً مشردون جائعون باردون لا حول لهم ولا قوه سلب منهم أمنهم وامانهم

من اجل حروباً دامية
ودنيا فانيه


شكراً جميلتي ميساء ..

مساء السعادة
هدوء موج سطرك لطيف عزيزتي " تناهيد "
كوني معنا دوماً لنحيا بجمال هدوئك ❤

اشكرك على رأيك جميلتــي ❤