عرض مشاركة واحدة
قديم 25-02-21, 04:54 PM   #9203

لَيلك
 
الصورة الرمزية لَيلك

? العضوٌ??? » 480864
?  التسِجيلٌ » Nov 2020
? مشَارَ?اتْي » 2,068
?  نُقآطِيْ » لَيلك has a reputation beyond reputeلَيلك has a reputation beyond reputeلَيلك has a reputation beyond reputeلَيلك has a reputation beyond reputeلَيلك has a reputation beyond reputeلَيلك has a reputation beyond reputeلَيلك has a reputation beyond reputeلَيلك has a reputation beyond reputeلَيلك has a reputation beyond reputeلَيلك has a reputation beyond reputeلَيلك has a reputation beyond repute
افتراضي

بمناسبة اعتراف فياض لخزام وانه يحبها من الله خلقها على هالدنيا 😂
تذكير ببعض المواقف اللطيفة من ماضيهم 💕

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقةديرتها مشاهدة المشاركة
أحضر الطفلة الممهدة ووضعها بحضنه ...عقاب السعيد جداً لأمين الذي رزقة الله أخيراً بطفل .. وأكثر سعادة بكونها فتاة ..فهو لم يرزق إلا بفتاتين حتى الآن ..
فكانت الفتيات المفضلات عنده ...
جاء سلطان ليأخذها ولكنه رفض..
سلطان بأصرار:عطنا بنشوف كانها مزيونة بزوجها ولدي ....
ولكن يد أخرى أختطفتهاا ...
فياض يحملها بعشوائية وعيني عقاب وأمين عليه يخافون من تهوره فهو لو طلبوا منه أن يمسكها جيداً ربما يرميها ويذهب غير عابيء بمايحدث لها :وين عيونها اللي يقولون خضــراء ...
سلطان لو زوجتها هجرس ...وش بيصير لون عيون عيالهم ...
بتال الذي يقف على الجهة الأخرى منه :برتقالي ...ولابنفسجي
فياض بقهقه :العيال برتقالي والبنات بنفسجي ...
عقاب الذي قلبه يقع كلما تحرك فياض أو رفع نظره عنها ليحدثهم:عطنيها ماشفتها زين ..
فياض يعيدها له بلا أي حذر :خذها كأنا بنأكلها مانأكل أوادم حنا ...
وخرج الأثنين حانقين .. فياض بغيرة لأن أبيه مهتم بالطفلة ...وبتال لأنه لم يحملها كم حملها فياض ...
رغم أعمارهم الكبيرة نسبياً لكنهم مدللين جداً ...
سلطان بشماتة :زعل جدي ... عطني ياأمين بشبع من الزين ...ياحليل البنياات ... لو هجرس بنية ماخليته يروح عني ...

×× إن الذي بيننا عميّق..عميق جدًا،أعمق من أن نتجاوزه أو أن يُنسى ××

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقةديرتها مشاهدة المشاركة
{12}




*الماضي*




تتعلق فوق النخيل وأسماء الحانقة بالأسفل لم تقصد أن تدفعها ولكن حدث ودفعتها واتسخ فستانها الجميل التي أرتدته لحفل الليلة ..أخبرتها أنها ستحضر أخيها الطويل ليضربها ومن لحضتها وهي في الأعلى ...حتى جاء من بعيد ..
قبل أن يشهق بدهشه :انتي يالقرد وش مطلعتس هناااك أنزلي يالله حنا ناقصين مصايب إصلاً أنتم تموتون لو مانكدتوا علي ...
أنززززلي يالله ...
أرتجفت مكانها ولكن لم تنزل ...
أسماء المتبرمة :أضربها وصخت فستاني ..
فياض بشفقة على منظرها المتسخ وكم تلك في الأعلى من غيوره لتدفعها وتفسد فستانها الجديد :روحي للبيت ألبسي فستان ثاني يالله بسرعة شاطرة ليجون الناس يشوفون ثيابتس وصخة ..
ودفعها مشجعاً لتذهب راكضة ويعود بعينية للأخرى ..
فياض الذي فكر لأن أزعج نفسي بغيرة الأطفال :خزامة أنزلي وعطيتس من الحلاو اللي جبته للحفلة ...
خزام تهزر راسها رافضها وهي تتمسك بجزع بأسعاف النخيل :لاتكذب عليه ولو نزلت حتضربني ..
فياض يضغط على نفسه حتى لايصرخ فيه فتفزع ولاتنزل أبداً أو تسقط على رأسها وينفجر دماغها أمامه :ياخوخة ياحلوة أنزلي أنا ماأضرب البنات المؤدبات ..
خزام بتزمت :قول والله ماأضربك ..
فياض وهو يزفر بحنق ويديه على وسطه بماذا يلتهي الآن عن ضيوفة .. فخطيبته وزوجته بعقد النكاح قادمة وهو يلتهي مع الأطفال ومشاكلهم :والله مأضربك ...
وكان يلتفت ليجد من يفكر فيها تنزل من سيارتها على بعد عدة أمتار منهم وبعينيها نظرة غير راضية وهي تتخافت مع والدتهااا ..ولم يفته عينيها المزينة بالعدسات الفاتحة ..ياحمقاء عينكي جميلة بسوادهاا لماذا تزيفينهااا ..
من أخبركي أن العيون الملونة جميلة .. ..
ومدت يديها له بأستسلام ليمسكها مع وسطها وينزلها
وهو يفكر وعينيه بعينها إلا لمن ولدوا بهااا ..
خزام وهي تعدل فستانها بعد هبوطها على الأرض وتمد كفها إليه ..
ليسأله بأنزعاج :وش بعد ؟؟؟
خزام بعينين طماعة :الحلاوة ..
فياض بتأوه :ياااليل ..ومد يده لجيبة ليخرج علبة اللبان الذي يحفتظ فيها لتغير طعم فمه ورائحته بعد السجائر ..
خزام بفرحة :شكراً آبيه ..
فياض يمسكها مع ذراعها ليعيدها أمامه وبلهجة تهديد :ياويلتس أسمعتس تقولين خرابيط أمتس هذي ولا ترى العرب بتضحك عليتس بيقولون شوفوا خزام ماهي سعودية ماتعرف تهرج مثلنا ..
قولي.. وصمت لثواني يفكر:قولي شكراً عمي ..وروحي عند أمتس ولاتطلعين من البيت ولاترى العيال بيضربونتس ..
وبقى يشاهدها تركض لملحقهم الصغير لم تعد طفله هي تكبر أسماء بسنة إذاً كبيرة كفاية لترتدي الحجاب ولكن بقامتها الصغيرة تلك يعتقدها الجميع طفله وهي تثبت ذالك للجميع بشقاوة الأطفال التي تفتعلها .. هز رأسه يبعدها عن تفكيره ..قبل أن يخرج هاتفه ويتصل على المهــا ..


في الأعلى فياض 26
خزامــى 13

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقةديرتها مشاهدة المشاركة
غادرت ليلى وهي تعيد تفكيرها هل حقاً فياض يفكر بخزام .. سيكون مجنون لو فكر فيها ... لايوجد حتى رابط مشترك واحد بينهمــا ...هما لايتكلما نفس اللغة حتى ...
خزام تباً ... هل سقط ذوقه لهذة الدرجة ...
وتذكرت شي ضحكت عليه وهي تدخل غرفتها وتبعثر أدراجها حتى وجدتها ...صور عقد قرانه الأول من مجلس الرجال .. العديد من الصور ..حتى وصلت إليها ...
هو على يسار والده والعم أمين على يمين وبحجرة تجلس خزام ذات 13 عاماً ولكن لصغر هيئتها في ذاك الزمان بدت بالتاسعة من عمرها أو أقل حتى ...
ألتقطت لها صورة على هاتفها وأرسلتها له ...
ليفتح الرسالة ثم يحظرها مباشرة ...
أستلقت على سريرها وهي تنظر لصورة الأصلية ..
خزام يامحظوظة هل ستعيشين قصة حب ...
ربما من طرف واحد ..
فأنتي لم تكوني متقبلة حتى النظر إليه نظرتي خارج السيارة أكثر من داخلهااا ..
فياض البدوي ..مالذي أوقعك في حبهااا ..
مسكين ياأخي لو كان هذا صحيح ...هل سيتحطم قلبك مرة أخرى ..ليتك تأنيت بالأختيار هذه المرة ..


لَيلك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس