مساء المسك والعنبر... فصل راائع تسلم اناملك المبدعة عليه...
ماجد وخطب غادة والله مسكين هو مشاعره مسيطرة عليه وذايب في غادة وهي قاسية جداً وبدل ما ينتقم هو منها هاهو سينسى ويبدأ بداية جديدة وهي الغبية تريد ان تنتقم منه صحيح مطلوب منها ان تكون لها شخصية ذات كرامة وعزة نفس لكن لا تغالي في ذلك وان تخذ الأمور ب اوسطها وخصوصاً بعد تقدم ماجد لخطبتها واعلن ان نيته سليم وعليها استغلال المكالمات في فتح حوارات معه حتى تتعرف عليه وتفهمه ف مكالمتهم من قبل ليست مثل الان وايضاً عليها الإنتباه لكل كلمة ف ماجد من النوعية التي تقول كلام وراءه مقاصد وايضاً يعبر عن دواخله، اما تصرفها بتجاهل مكالماته حركة لا فائدة منها ولا تدل كما تفكر (( اذا كانت بتتزوجه لن تكون مطيعه لدرجة الغاء شخصيتها لازم يحترم وجودها هذا التفكير خطأ فهي يمكنها ان تكون مطيعة ولها شخصية ويحترمها ماجد ويقدسها اما ان تعانده وتتجاهله لن يقدم هذا لها لا الشخصية ولا الإحترام على غادة التعلم ان تتصرف بطريقة افضل من هذه وان تحاول التقرب من ماجد وفهمه خصوصاً هي في البداية تعرفت على شخصية غير عن شخصيته الان واكيد تلك الشخصية لم تكن تمثيل وبالعكس كان ماجد محترم فيها غادة ولم يحاول ان يتعدى الحدود حتى محاولاته ان يعطيها الهدايا التي كان يجلبها لها من سفرياته كان يحترم رفضها ولم يجبرها على اخذها ماجد كان يحترم غادة ولكن سماعه كلامها وبعدها طلبها انهاء العلاقة هو من قلب ماجد ومن يحقه ان يثور لكن ليس من حقه فعل ما فعل سواء اجبارها الذهاب معه ل الشقة او اجبارها على خلع حجابها او قبلته التي كانت في مكان شبه عام وان اجره لهما لكن العاملين لازالوا متواجدين داخله المهم ماجد عنده النية لليدء من جديد ولديه النية للنسيان وعلى غادة مقابلته في منتصف الطريقة ممكن يصلون لمكان ما وتكون غادة الدواء للماضي والحاضر، تذكرت لو ان غادة تعلم ان ماجد كان سيخرج من بيتهم اذا رفضت هي اكمال الخطبة ماذا كان سيكون قرارها هذا ما لن نعرفه ومع ذلك عندي احساس انها كانت ستقبل لانه وقتها تعلم انه جوابه على رسالتها، ايضاً اعتذار ماجد عن الحضور لوحده يوم الخطبة كان مقبول لكن يوم الملكة ماهي اعذاره اذا رفض والده وخاله الذهاب سيكون اهانة لعائلة غادة وقد تعتبر انتقاص لهم اذا ذهب وحده فهو اراد ان يملك يومها لوحده وانا ايضاً اعجبني رد فيصل واكيد الان ماجد زاد تشبثاً من اجل اطفاله ان تكون غادة وزوجته وفيصل خالهم...
سمر الأنانية لأنها لم تأخذ ماجد لا تريد لاختها ان تقبل ب سلطان واما كلامها الذي كما قالت اختها انه يشعرك انه كان خاطبها وبل بينها وبينه مشاعر وتركها متى تفهم انها هي التي كانت مثل اللزقة وهي من كانت تجري خلفه وهو لم يراها في حياته، اعتقد لو علمت سمر عن روان ستعبره ايضاً انتقامها ان تفضحها ويا ليت تفضحها الان قبل ان تقع روان وقعة لا خروج منها وتأخذ سمر الاجر على انقاذها...
سلطان ماذا يخفي لماذا يخشى من معرفة ماجد لما يخفيه بانتظار معرفته في الفصول القادمة، ايضاً هل ممكن سلطان يفكر في الزواج من ارملة صديقه من اجل ذاك اليتيم او انه متيم ب نورة...
فهد هذا من النوعية الذي يحكي كل شيء للزوجته حتى الذي يخص اصدقائه من الجيد ان ماجد تحفظ على اسم غادة وايضاً لم يذكر ل فهد انها نفس الفتاة لان زوجته اكيد ستنشر خبر ان ماجد وغادة كانوا على معرفة ببعض وايضاً فهد سمع بخطوبة ماجد ل سمر فهل سمع من زوجته وهل لها علاقة ب سمر مع اني كلام سمر مع اخواتها لم يدل على هذه المعرفة فهي طلبت من العنود الإتصال ب روان كانت اتصلت هي ب زوجة فهد اذا كانت صديقتها المهم ماذا ستفعل سمر اذا وصلت ل غادة بانتظار ذلك...
موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته...
|