لا أدرى ما حدث للرد طار ولا راح فين ما علينا
سلمى تلك لم تنل منى ولا ذرة عطف و للأن لا أدرى لم يناصرها الأب فهى ظلمت أبنائة الثلاثة ولسنوات وحولت حياة وحيدتة لجحيم ولم تقدر للحظة حب زوجها وضعفة المشين تجاهها الذى لا عذر لة فيه لو كان يخصه وحده هو حر ولكن ان يتجبر على أختة ليرضى الست سلمى فهو شئ لا أدرى كيفية التسامح فيه فهو يستحق قهر كبريائة كما قهر أختة
كم أنا سعيدة بمعاهدة الصلح بين رفل وأحمد ربنا يسعدهم ويحنن قلبها عليه
د محمود ما بها سهى خلص على البركة البنت واقعة فيك شيل يا عم الوحدة صعبة
بإنتظار جديدك متابعاكى يا قمر |